logo
للمرة الثالثة على التوالي.. ترامب يمدد الموعد النهائي لبيع تيك توك

للمرة الثالثة على التوالي.. ترامب يمدد الموعد النهائي لبيع تيك توك

الشارقة 24منذ 9 ساعات

الشارقة 24 - رويترز:
ذكر البيت الأبيض يوم الثلاثاء أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب سيمدد مهلة تنتهي في 19 يونيو لشركة بايت دانس الصينية لبيع أصول تطبيق تيك توك في الولايات المتحدة 90 يوماً، وذلك على الرغم من وجود قانون يلزم ببيعه أو إغلاقه في حالة عدم إحراز تقدم يذكر.
وكان ترامب قد منح بالفعل مهلة مؤقتة مرتين لتنفيذ الحظر، الذي فرضه الكونغرس على تيك توك، والذي كان من المفترض أن يدخل حيز التنفيذ في يناير.
وأفادت كارولاين ليفيت المتحدثة باسم البيت الأبيض بأن الرئيس ترامب سيوقع أمراً تنفيذياً إضافياً هذا الأسبوع للإبقاء على استمرار عمل تيك توك.
ومن شأن ذلك تمديد الموعد النهائي إلى منتصف سبتمبر أيلول.
وأضافت، "أن الرئيس ترامب لا يريد إغلاق تيك توك"، مشيرة إلى أن الإدارة ستعكف في الأشهر الثلاثة المقبلة على ضمان إتمام عملية البيع حتى يتمكن الأميركيون من الاستمرار في استخدام تيك توك مع ضمان سلامة بياناتهم.
وكان ترامب أعلن في مايو إنه سيمدد الموعد النهائي الذي ينقضي في 19 يونيو، بعد أن ساعده التطبيق في استقطاب الناخبين الشباب في انتخابات 2024.
وفي وقت سابق من يوم الثلاثاء، قال ترامب لصحافيين على متن الطائرة الرئاسية إنه يتوقع تمديد الموعد النهائي مرة أخرى.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صواريخ إيران وطائرات أمريكا.. سماء مشتعلة وصراع إرادات في حلبة الشرق الأوسط
صواريخ إيران وطائرات أمريكا.. سماء مشتعلة وصراع إرادات في حلبة الشرق الأوسط

البوابة

timeمنذ 30 دقائق

  • البوابة

صواريخ إيران وطائرات أمريكا.. سماء مشتعلة وصراع إرادات في حلبة الشرق الأوسط

في تصعيد غير مسبوق، أظهرت الاشتباكات الأخيرة بين إيران وإسرائيل تطورًا لافتًا في تكتيكات الردع والضربات المتبادلة، خاصة مع دخول صاروخ "فتاح" الإيراني من الجيل الأول إلى مسرح العمليات. مشاركة هذا الصاروخ في الرشقات الصاروخية الأخيرة تشير بوضوح إلى أن سماء إسرائيل لم تعد حصنًا منيعًا، بل تحولت إلى ساحة اختراق متكررة للصواريخ الإيرانية، في حين لا تزال سماء إيران تحت الهيمنة الجوية للطيران الحربي الإسرائيلي-الأمريكي المشترك. حقيقة "التفوق الجوي المتبادل" تترنح تحت ضغط الواقع الميداني. رغم تفوق إسرائيل الجوي، فإن صور الحرائق التي اجتاحت تل أبيب وحيفا – رغم الرقابة الأمنية الصارمة – تعكس شللاً نسبياً في منظومة الدفاع الجوي، وتؤكد صدق تصريحات الحرس الثوري الإيراني حول اختراق الأجواء الإسرائيلية. وعجز القبة الحديدية عن التصدي للضربات الأخيرة يُظهر أن إسرائيل، رغم التكنولوجيا المتقدمة، تبدو في وضع يشبه "ملاكم مترنّح" يتلقى الضربات دون قدرة حقيقية على الردع. في المقابل، لجأت السلطات الإسرائيلية إلى حملة قمع معلوماتي غير مسبوقة، حيث اعتقلت أجهزة الأمن الداخلي (الشاباك) مستوطنين لمجرد توثيقهم مشاهد الدمار على هواتفهم، ما يكشف عن مستوى الحرج الرسمي من كشف حجم الخسائر أمام الرأي العام. مقارنة إعلامية.. بين غزة وإيران في الحروب السابقة، خاصة مع غزة، أدركت المقاومة أهمية المعركة الإعلامية فوثّقت هجماتها ومواقع استهدافها، مدركةً أن إسرائيل تُجيد استخدام أسلوب "جوبلز" النازي في الحرب النفسية: اكذب ثم اكذب حتى يصدقك الناس. إيران، من جهة أخرى، تبدو أقل براعة إعلاميًا، لكن الطبيعة الجغرافية الضيقة لإسرائيل تجعل من المستحيل التعتيم على نتائج الضربات الدقيقة، خصوصًا حين تستهدف مواقع حساسة في الليل وتخلف دمارًا يصعب إخفاؤه. صدمة أمنية وأزمة استخباراتية الهجوم على مديرية الاستخبارات العسكرية "أمان" وسط تل أبيب شكّل نقطة تحول حرجة. ليس فقط لأن الموقع محصن ويقع داخل ما يعرف بـ"الغابة الدفاعية" متعددة الطبقات، بل لأن الصدمة كانت في دقة الاستهداف. ما أثار تساؤلات ملحة: من أين حصلت إيران أو حلفاؤها على معلومات بهذا المستوى من الحساسية؟ وكيف فشلت هذه المنظومة الدفاعية المتقدمة في الحماية؟ تغير نبرة الإعلام الصهيوني والأمريكي تبدل الخطاب الإعلامي الإسرائيلي فجأة؛ فبعد أن كانت التصريحات تتحدث عن أسبوع من المناورة، خرجت تقارير في "فورين بوليسي" وصحف أخرى لتقول إن "الـ48 ساعة القادمة حاسمة". هذا التحول يعكس حالة من الذعر والتخبط، وضغوطًا متزايدة على إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للتحرك، في وقت تشير فيه تقارير مسرّبة إلى أن ترامب – بعد خروجه من اجتماع الأمن القومي – بدا مترددًا بشكل غير معتاد. بل إن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لمح إلى أن ترامب تراجع عن قرارات كانت تُدرس بجدية، ما يشير إلى احتمال وجود تحذيرات استخباراتية وصلت إليه بشأن عواقب التدخل المباشر، خصوصًا أن السيناريوهات المقترحة قد تعيد إلى الأذهان فشل أمريكا في فيتنام، حيث لم تُجْدِ الضربات الجوية ولا الاجتياح البري، وانتهت المعركة بانهيار الحليف المحلي وسقوط سايغون. نتنياهو يستغيث بالنار ضمن هذا السياق، يُنظر إلى استغاثة نتنياهو بالحرب على أنها محاولة يائسة للهروب من أزماته الداخلية، وربما لإنقاذ مستقبله السياسي، على حساب زجّ إسرائيل في مواجهة إقليمية مفتوحة. لكن الرسالة التي تلقاها ترامب، كما نُقل عنه، تلخص المأزق: "نتنياهو يستجير من الرمضاء بالنار"، إذ إن أي تدخل أمريكي مباشر في ظل فاعلية الصواريخ الإيرانية قد يقود إلى استنزاف مشابه لما عاشته أمريكا في جنوب شرق آسيا. عقيدة "الراية" بدل "المخبأ" من جانب آخر، فإن اغتيال القادة الإيرانيين لم يعد ورقة فعالة، فالنظام الإيراني بنى منظومة قيادية مرنة وطبقية، تتيح استبدال كل قائد مستهدف بـ11 بديلاً جاهزًا. وهي فلسفة مستوحاة من المعارك الإسلامية القديمة: الراية لا تسقط، بل تنتقل إلى من يلي القائد فورًا، ما يعكس عقلية تنظيمية تقاتل من الميدان وليس من المخابئ.

خامنئي: لن نستسلم وأي تدخل أميركي ستكون عواقبه "وخيمة"
خامنئي: لن نستسلم وأي تدخل أميركي ستكون عواقبه "وخيمة"

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 36 دقائق

  • سكاي نيوز عربية

خامنئي: لن نستسلم وأي تدخل أميركي ستكون عواقبه "وخيمة"

وتابع خامنئي في كلمة متلفزة أن "إسرائيل ارتكبت خطأ فادحا، وستعاقب على ذلك"، دون أن يوضح طبيعة العقاب أو توقيته. وفي سياق حديثه عن الموقف الأميركي، قال خامنئي: "عليهم أن يعلموا أن إيران لن تستسلم وأن أي هجوم أميركي سيكون له عواقب وخيمة لا يمكن إصلاحها". وأضاف في إشارة غير مباشرة إلى تهديدات الرئيس الأميركي دونالد ترامب: "أولئك الذين يعرفون تاريخ إيران يعرفون أن الإيرانيين لا يستجيبون على نحو جيد للغة التهديد. وعلى الأمريكيين أن يدركوا جيدا أن أي تدخل عسكري من جانبهم سيقابل دون شك بأضرار لا يمكن تعويضها". وفي مقابلة لافتة مع شبكة "أي بي سي" الأميركية، لمّح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى إمكانية استهداف خامنئي، معتبرا أن القضاء عليه قد يضع حدا سريعا للحرب ويغيّر مستقبل الشرق الأوسط. وتحدث نتنياهو عن أن إيران تمثّل "العقبة المركزية أمام قيام شرق أوسط مختلف سياسيا واقتصاديا"، داعيا المجتمعات الديمقراطية لتفهّم العملية العسكرية الإسرائيلية ضد طهران. ولمّح إلى أن فرصة تنفيذ عملية الاغتيال كانت متاحة في نهاية الأسبوع، لكنها لم تُستغل، في إشارة اعتبرها مراقبون رسالة غير مباشرة إلى الرئيس الأميركي دونالد ترامب. مرشد إيران ، على حد قوله.

ترامب والكونغرس.. من يملك قرار الحرب مع إيران؟
ترامب والكونغرس.. من يملك قرار الحرب مع إيران؟

العين الإخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العين الإخبارية

ترامب والكونغرس.. من يملك قرار الحرب مع إيران؟

تتجه أنظار العالم حاليا إلى الولايات المتحدة بانتظار قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن ما تردد حول انضمام واشنطن إلى إسرائيل في قرار الحرب مع إيران. يتفادى المشرعون الأمريكيون خوض معركة استباقية مع الرئيس الأمريكي حيث يتجنب الكثير منهم تقديم إجابة مباشرة حول ما إذا كان بحاجة إلى موافقة الكونغرس قبل اتخاذ أي إجراء عسكري ضد إيران. ويتردد الكونغرس في التشكيك في القائد العام قبل أن يأذن فعليًا بشن ضربات على إيران ومع ذلك يشعر الديمقراطيون بانعدام ثقة عميق تجاه ترامب في حين يشعر فصيل كبير من الجمهوريين بشكوك عميقة تجاه التدخلات العسكرية الأجنبية، وذلك وفقا لما ذكره موقع "أكسيوس" الأمريكي. وردًا على سؤال عما إذا كان ترامب بحاجة إلى موافقة الكونغرس لضرب إيران، قال زعيم الأغلبية الجمهورية في مجلس الشيوخ، جون ثون "لقد نوقشت هذه الأسئلة وجرى التقاضي بشأنها لفترة طويلة حول مدى سلطة الرئيس كقائد عام". أما زعيم الأقلية الديمقراطية في مجلس الشيوخ، تشاك شومر فقال في مؤتمر صحفي أمس الثلاثاء فقال "أعتقد أن الكونغرس ومجلس الشيوخ، وحتى الديمقراطيين في مجلس الشيوخ، لن يترددوا في ممارسة سلطتهم إذا لزم الأمر". ونقل "أكسيوس" عن عدة مصادر قولها إن المشرعين الأمريكيين أكدوا لشومر سرًا ضرورة الحفاظ على مرونة الجيش في هذا الوضع. وينتظر العالم قرار ترامب بشأن ما إذا كان سيستخدم قنابل خارقة للتحصينات لاستهداف المنشآت النووية الإيرانية تحت الأرض. وقال السيناتور الديمقراطي كوري بوكر لأكسيوس "لقد سلمنا صلاحيات الحرب لفترة طويلة جدًا لرؤساء انتهكوا منذ ذلك الحين التفويض الدستوري الواضح". من جانبه، يبحث السيناتور الديمقراطي تيم كين عن أعضاء جمهوريين في مجلس الشيوخ لدعم قراره بشأن صلاحيات الحرب بأن تكون في يد الكونغرس، ويرى أنه يُحرز تقدمًا في ذلك. ويحتاج كين إلى 4 جمهوريين على الأقل للانضمام إليه وقال لأكسيوس "أخبرني البعض أنهم من المرجح أن يصوتوا لصالحه". ومن بين الجمهوريين الذين يُعتقد أن ينضموا إلى كين، هناك السيناتور راند بول الذي رفض حتى الآن الإفصاح عن كيفية تصويته لكنه يُجادل بأن الدستور يتطلب موافقة الكونغرس على الضربات العسكرية. ولا يستطيع كين فرض التصويت على قراره إلا بعد 10 أيام من تقديمه، مما يعني أن التصويت لن يتم إلا الأسبوع المقبل على الأقل. وحتى لو وافق مجلس الشيوخ على قرار كين فسيتعين أيضا إقراره في مجلس النواب الذي يسيطر عليه الجمهوريون وإذا حدث ذلك فمن شبه المؤكد أن ترامب سيستخدم حق النقض (الفيتو) ضدها، مما يتطلب تصويتًا لإلغاء القرار في كلا المجلسين. ورفض كل من رئيس لجنة القوات المسلحة في مجلس الشيوخ، السيناتور الجمهوري روجر ويكر ورئيس لجنة العلاقات الخارجية في المجلس السيناتور الجمهوري جيم ريش الإجابة عن أسئلة حول هذه القضية، واصفين إياها بـ"الحساسة" و"المعقدة للغاية". ومع ذلك يعطي بعض الجمهوريين ترامب الضوء الأخضر وقال السيناتور تيد كروز "تاريخيًا، لم يُفهم أن غارة قصف واحدة تتطلب إذنًا من الكونغرس" وردا على سؤال عمّا إذا كان الرئيس يحتاج إلى موافقة الكونغرس لشنّ ضربات على إيران، أجاب السيناتور ليندسي غراهام ببساطة "لا". aXA6IDIzLjI2LjYyLjU5IA== جزيرة ام اند امز NL

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store