logo
وقف نار غامض بين إسرائيل وإيران.. ولا معلومات حول اليورانيوم

وقف نار غامض بين إسرائيل وإيران.. ولا معلومات حول اليورانيوم

اليمن الآنمنذ 14 ساعات

على الرغم من مضي ساعات على إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب المفاجئ وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران بعد 12 يوماً من المواجهات غير المسبوقة، فلا تزال التفاصيل غير واضحة.
فقد طفت العديد من الأسئلة إلى السطح عقب هذا الإعلان، لاسيما بعد تأكيد ترامب أن طهران لن تعيد بناء منشآتها النووية أبداً.
في المقابل، أكد المتحدث باسم منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، كمال وندي، اليوم الثلاثاء، أن "الصناعة النووية لن تتوقف".
بدوره شدد رئيس الوكالة النووية محمد إسلامي على أن بلاده استعدت قبل الضربات الأميركية على المنشآت النووية، من أجل إعادة تأهيلها
"حق غير قابل للنش"
من جهته، أعلن مندوب إيران لدى مكتب الأمم المتحدة في جنيف، أمير سعيد إيرواني، أن بلاده لن تتنازل عن "حقها غير القابل للنقاش في الطاقة النووية السلمية".
إذا لا تزال طهران متمسكة بحقها في الطاقة النووية السلمية، لكن كيفية تنفيذ "هذا الحق" لا تزال غير واضحة.
في السياق، أفاد مراسل العربية/الحدث بأنه خلال الساعات المقبلة قد يوضع إطار أكثر دقة حول الاتفاق بين البلدين.
"لا نص واضحا"
كما أوضح أن أية صيغة نصية واضحة لم تتبلور، أو توضع على الطاولة، مشيرا إلى أن ما حصل "إعلان لوقف النار وليس اتفاقاً".
وأضاف أن التقديرات الإسرائيلية الحالية تشير إلى أن الجزء الأكبر من اليورانيوم المخصب دفن تحت الأنقاض في منشأة فوردو.
لكن إسرائيل لا تزال تحقق في ما إذا كان الجانب الإيراني هرب كميات من هذا اليورانيوم ونقلها إلى مواقع أخرى خارج المنشآت الثلاث التي ضربت (أصفهان ونطنز وفوردو).
كذلك لا يزال الغموض يلف مصير البرنامج الصاروخي الإيراني، لاسيما أن طهران كانت أكدت أكثر من مرة خلال الحرب أنه لا يمكن التفاوض على حقها "الدفاعي".
علماً أن إسرائيل كانت زعمت أكثر من مرة أيضا أنها دمرت أغلب منصات إطلاق الصواريخ الباليستية في إيران.
وفي هذا السياق، تتركز عيون المراقبين والعالم أجمع في الوقت الحالي على الساعات المقبلة، من أجل معرفة مدى استمرار هذه الهدنة الهشة، واكتشاف البنود أو المبادئ العامة التي وافقت عليها كل من إسرائيل وإيران قبيل إعلان ترامب وقف النار فجراً.
"اللعبة لم تنتهِ"
وكانت الولايات المتحدة قصفت ليل السبت الماضي، منشآت فوردو ونطنز وأصفهان النووية باستخدام قاذفات شبح من طراز "بي-2"، ليعلن ترامب لاحقا تحقيق "إنجاز عسكري رائع".
في حين لم يُكشف عن حجم الأضرار بعد.
إلا أن مستشارا للمرشد الإيراني الأعلى علي خامنئي أكد، الأحد، أن بلاده لا تزال تحتفظ بمخزونها من اليورانيوم المخصب رغم الهجمات الأميركية، وأن "اللعبة لم تنتهِ".
في حين أعلنت إسرائيل أمس أن قواتها نفذت ضربات جوية لـ"قطع طرق الوصول" إلى موقع فوردو الإيراني.
يذكر أنه منذ 13 يونيو، أطلقت اسرائيل هجوما واسع النطاق على إيران، بهدف معلن هو منعها من تطوير قنبلة ذرية، وهو أمر لطالما نفته طهران، مدافعة عن حقها في تطوير برنامج نووي لأغراض مدنية.
اخبار التغيير برس

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تصـريحــات صــادمـــة لوزير الحـــرب والخــارجية الإسرائيلي السابق
تصـريحــات صــادمـــة لوزير الحـــرب والخــارجية الإسرائيلي السابق

وكالة الصحافة اليمنية

timeمنذ 3 ساعات

  • وكالة الصحافة اليمنية

تصـريحــات صــادمـــة لوزير الحـــرب والخــارجية الإسرائيلي السابق

يافا المحتلة/ وكالة الصحافة اليمنية// أقر 'وزير الحرب والخارجية الإسرائيلي' السابق، أفيغدور ليبرمان، بأن نهاية الحرب التي استمرت 12 يومًا بين الاحتلال الإسرائيلي وأميركا من جهة وإيران من جهة أخرى جاءت 'مريرة وحزينة'، رغم ما وصفه بـ'الإنجازات العسكرية المذهلة' التي حققها جيش الاحتلال وجهاز الموساد، في إشارة إلى الاغتيالات في صفوق القيادة العسكرية الإيرانية. وقال ليبرمان في تدوينة مثيرة للجدل على منصة إكس، عقب إعلان وقف إطلاق النار، إن التوقعات الإسرائيلية كانت تتمثل في 'استسلام غير مشروط' من إيران، إلا أن الواقع أفضى إلى دخول المجتمع الدولي في مفاوضات 'صعبة وتآكلية'، مؤكدًا أن طهران تواصل تمسكها بثوابتها الاستراتيجية التي كانت تتمسك بها قبل الحرب. وأضاف: 'إيران لا تنوي التراجع، لا عن تخصيب اليورانيوم على أراضيها، ولا عن إنتاج وتجهيز الصواريخ الباليستية، ولا عن دعم وتمويل' الإرهاب'(حركات المقاومة) في المنطقة والعالم، وهذا يعني أن جذور التهديد لا تزال قائمة'. وحذر ليبرمان من خطورة ما وصفه بـ'ترك أسد جريح خلفك'، مؤكدًا أن وقف إطلاق النار دون اتفاق واضح وحاسم يمثل خطأ استراتيجيًا لتل أبيب وواشنطن، قد يؤدي إلى اندلاع حرب جديدة خلال عامين أو ثلاثة، في ظروف أكثر تعقيدًا وسوءً على الإسرائيليين. وتأتي تصريحات ليبرمان لتؤكد حجم القلق داخل المؤسسة السياسية والعسكرية للاحتلال من مآلات الحرب، التي لم تُحقق أهدافها رغم شراستها وكلفتها الباهظة على الاحتلال، في ظل بقاء إيران على موقفها، واحتفاظها بقدراتها النووية والباليستية، واستمرار دعمها للمقاومة والقضية الفلسطينية.

وكالة الطاقة الدولية: لا تسرب لإشعاعات خارج منشآت إيران النووية
وكالة الطاقة الدولية: لا تسرب لإشعاعات خارج منشآت إيران النووية

اليمن الآن

timeمنذ 4 ساعات

  • اليمن الآن

وكالة الطاقة الدولية: لا تسرب لإشعاعات خارج منشآت إيران النووية

قالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، إن الهجمات الأمريكية الإسرائيلية على منشآت إيران النووية تسببت في "انبعاثات إشعاعية وكيميائية داخل المنشآت، غير أن مستويات الإشعاع خارجها لم تسجل أي ارتفاع". وفي بيان نشرته الوكالة الثلاثاء، أعرب مديرها العام رافاييل غروسي عن ترحيبه بإعلان وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران. وأكد غروسي أن استئناف التعاون بين طهران والوكالة سيلعب دورا مهما في تسوية الخلاف بشأن أنشطتها النووية، معربا عن استعداد مفتشي الوكالة لأداء عملهم في إيران. وأضاف أن "الوكالة رصدت أضرارا كبيرة في عدة منشآت نووية إيرانية، تشمل مواقع لتحويل وتخصيب اليورانيوم". وتابع: "تقييمنا يُظهر حدوث انبعاثات موضعية لمواد نووية (معظمها يورانيوم مخصب بدرجات مختلفة) داخل تلك المنشآت، لكن لا تقارير عن زيادة مستويات الإشعاع خارجها". وأشار غروسي إلى أن الوكالة تستطيع طمأنة سكان الدول المجاورة إزاء عدم وجود أثر إشعاعي يهددهم أو يهدد البيئة. واستدرك: "لكن الأهم من منظور الأمان النووي هو عدم استهداف مفاعلات البحوث والطاقة الإيرانية". وعن الهجمات الأمريكية في 23 يونيو/ حزيران الجاري، قال إن تقديرات الوكالة تشير إلى إصابة أحد مداخل المنطقة تحت الأرض في منشأة فوردو، إلى جانب رصد ثقبين فوق الأقسام تحت الأرض المخصصة لتخصيب اليورانيوم والتخزين في منشأة نطنز، ما قد يسفر عن "مخاطر كيميائية داخليا". وفي 13 يونيو الجاري، شنت إسرائيل بدعم أمريكي عدوانا على إيران استمر 12 يوما، شمل مواقع عسكرية ونووية ومنشآت مدنية واغتيال قادة عسكريين وعلماء نوويين، وأسفر عن 606 قتلى و5 آلاف و332 مصابا، وفق وزارة الصحة الإيرانية. وردت إيران باستهداف مقرات عسكرية واستخبارية إسرائيلية بصواريخ باليستية وطائرات مسيّرة، اخترق عدد كبير منها منظومات الدفاع، ما خلف دمارا وذعرا غير مسبوقين، فضلا عن 28 قتيلا و3 آلاف و238 جريحا، حسب وزارة الصحة وإعلام عبري. ومع رد إيران الصاروخي على إسرائيل وتكبيدها خسائر كبيرة، هاجمت الولايات المتحدة منشآت نووية بإيران مدعية "نهاية" برنامجها النووي، فردت طهران بقصف قاعدة "العديد" العسكرية الأمريكية بقطر، ثم أعلنت واشنطن في 24 يونيو وقفا لإطلاق النار بين تل أبيب وطهران.

تقدير أميركي اولي: ضربة مواقع إيـ.ران النـ.. ووية أخرت البرنامج النو وي ثلاثة أشهر فقط
تقدير أميركي اولي: ضربة مواقع إيـ.ران النـ.. ووية أخرت البرنامج النو وي ثلاثة أشهر فقط

اليمن الآن

timeمنذ 6 ساعات

  • اليمن الآن

تقدير أميركي اولي: ضربة مواقع إيـ.ران النـ.. ووية أخرت البرنامج النو وي ثلاثة أشهر فقط

‏يقول تقرير أمريكي سري اولي إن القصف الأمريكي لمواقع إيران النووية أغلق مداخل اثنين من المنشآت لكنه لم يدمر مبانيها تحت الأرض، وفقًا لمسؤولين مطلعين على النتائج. ‏وتشير النتائج الأولية إلى أن الضربات التي وقعت خلال عطلة نهاية الأسبوع أخرت برنامج إيران النووي بضعة أشهر فقط، حسبما قال المسؤولون. ‏وكانت وكالات الاستخبارات الأمريكية قد قالت قبل الهجوم إنه إذا حاولت إيران تسريع جهودها في صنع قنبلة، فسيستغرق ذلك حوالي ثلاثة أشهر، وبعد القصف الأمريكي وأيام من الهجمات التي شنتها القوات الجوية الإسرائيلية، قدّرت وكالة الاستخبارات الدفاعية في تقريرها أن البرنامج تأخر أقل من ستة أشهر. ‏وقال مسؤولون سابقون إن أي جهد متسرع من إيران للحصول على قنبلة سيكون لتطوير جهاز صغير نسبيًا وبدائي، وسيكون إنتاج رأس حربي مصغر أكثر صعوبة بكثير، وغير واضح مدى الضرر الذي لحق بهذا البحث المتقدم. ‏وتشير النتائج إلى أن تصريح الرئيس ترامب بأن المنشآت النووية الإيرانية دُمرت بالكامل كان مبالغًا فيه، على الأقل بناءً على تقييم الأضرار الأولي. ‏وكان من المقرر إحاطة الكونغرس بالضربة يوم الثلاثاء، وكان من المتوقع أن يسأل المشرعون عن نتائج التقييم، لكن الجلسة أُجلت، ومن المقرر الآن إحاطة أعضاء مجلس الشيوخ يوم الخميس. ‏وذكر التقرير أيضًا أن الكثير من مخزون إيران من اليورانيوم المخصب نُقل قبل الضربات، التي دمرت القليل من المواد النووية، وقد يكون بعضه قد نُقل إلى مواقع نووية سرية تديرها إيران. ‏وقال بعض المسؤولين الإسرائيليين إنهم يعتقدون أيضًا أن إيران تحتفظ بمنشآت تخصيب صغيرة سرية بُنيت لتمكين الحكومة الإيرانية من مواصلة برنامجها النووي في حالة الهجوم على المنشآت الأكبر. ‏وحذر المسؤولون من أن التقرير السري المكون من خمس صفحات هو تقييم أولي فقط، وسيتبعه تقييمات أخرى مع جمع المزيد من المعلومات وفحص إيران للمواقع الثلاثة في فوردو ونطنز وأصفهان. ‏وقال أحد المسؤولين إن التقارير التي شاهدها أشخاص في الإدارة كانت "مختلطة" لكن المزيد من التقييمات لا تزال قيد الإجراء. ‏ويشير تقرير وكالة الاستخبارات الدفاعية إلى أن المواقع لم تتضرر بالقدر الذي كان يأمله بعض مسؤولي الإدارة، وأن إيران تحتفظ بالسيطرة على معظم موادها النووية، مما يعني أنه إذا قررت صنع سلاح نووي، فقد تتمكن من القيام بذلك بسرعة نسبيًا. ‏وتحدث المسؤولون الذين تمت مقابلتهم لهذا المقال بشرط عدم الكشف عن هويتهم لأن نتائج التقرير لا تزال سرية. ‏واعترض البيت الأبيض على التقييم، وقالت كارولين ليفيت، المتحدثة باسم البيت الأبيض، إنه "خاطئ تمامًا". ‏وقالت في بيان: "تسريب هذا التقييم المزعوم هو محاولة واضحة للإساءة إلى الرئيس ترامب، وتشويه سمعة الطيارين المقاتلين الشجعان الذين نفذوا مهمة مثالية لتدمير البرنامج النووي الإيراني" واضافت "الجميع يعلم ماذا يحدث عندما تسقط 14 قنبلة تزن 30 الف رطل بدقة على أهدافها: تدمير كامل". ‏وألحقت الضربات أضرارًا بالغة بالنظام الكهربائي في فوردو، التي تقع داخل جبل لتحميها من الهجمات، حسبما قال المسؤولون. ‏وليس من الواضح كم من الوقت ستستغرق إيران للوصول إلى المباني تحت الأرض ثم إصلاح الأنظمة الكهربائية وإعادة تركيب المعدات التي نُقلت. ‏كما أثارت تقييمات الأضرار الإسرائيلية الأولية تساؤلات بشأن فعالية الضربات. ‏وقال مسؤولو الدفاع الإسرائيليون إنهم جمعوا أدلة على أن المنشآت تحت الأرض في فوردو لم تُدمر. ‏وقدم الجيش الأمريكي للمسؤولين قبل الضربة مجموعة من الاحتمالات لمدى تأخير الهجوم للبرنامج الإيراني، والتي تراوحت من بضعة أشهر في الحد الأدنى إلى سنوات في الحد الأعلى. ‏وحذر بعض المسؤولين من أن مثل هذه التقديرات غير دقيقة، ومن المستحيل معرفة بالضبط كم من الوقت ستستغرق إيران لإعادة البناء، إذا اختارت القيام بذلك. ‏وأعلن السيد ترامب أن غارات القصف بطائرات B-2 وصواريخ توماهوك البحرية "دمرت" المواقع النووية الإيرانية الثلاثة، وهو تأكيد كرره وزير الدفاع بيت هيغسيث في مؤتمر صحفي بالبنتاغون يوم الأحد، لكن الجنرال دان كاين، رئيس هيئة الأركان المشتركة، كان أكثر حذرًا في وصف آثار الهجوم، وقال: "هذه العملية صُممت لإضعاف بنية الأسلحة النووية الإيرانية بشكل كبير". ‏وقال الجنرال كاين يوم الأحد، واقفًا بجانب هيغسيث، إن تقييم الأضرار النهائي للعملية العسكرية ضد إيران لا يزال قادمًا، وقال إن التقييم الأولي أظهر أن جميع المواقع النووية الإيرانية الثلاثة التي تم استهدافها "تعرضت لأضرار وتدمير شديد". ‏واتخذ الديمقراطيون أيضًا نبرة أكثر حذرًا في تحدي تقييم السيد ترامب في جلسة استماع بمجلس الشيوخ يوم الإثنين. ‏وقال السيناتور جاك ريد من رود آيلاند، العضو الديمقراطي الأول في لجنة الخدمات المسلحة: "ما زلنا ننتظر تقييمات الأضرار النهائية". ‏وقال مسؤولون عسكريون إنه لإحداث ضرر أكبر بالمواقع تحت الأرض، يجب أن تُضرب بضربات متعددة، لكن السيد ترامب أعلن أنه سيتوقف عن الضربات بعد الموافقة على الموجة الأولى. ‏وخلصت وكالات الاستخبارات الأمريكية قبل الضربات إلى أن إيران لم تتخذ قرارًا بصنع سلاح نووي، لكنها تمتلك ما يكفي من اليورانيوم المخصب لصنع قنبلة بسرعة نسبيًا إذا قررت ذلك. ‏وتوقع مسؤولو الاستخبارات أن ضربة على فوردو أو غيرها من المنشآت النووية من الولايات المتحدة قد تدفع إيران لصنع قنبلة، وقال مسؤولون أمريكيون إنهم لا يعرفون بعد ما إذا كانت إيران ستفعل ذلك، ولم يرد ممثلو وكالة الاستخبارات الدفاعية على طلبات التعليق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store