
تأثير ضربة إيران.. زعيم كاثوليكي أمريكي يعبّر لـCNN عما يخشاه
وقال الكادرينال لشبكة CNN إن الهجمات الأمريكية الأخيرة على المواقع النووية الإيرانية قد تشجع دولًا أخرى على تطوير أسلحة نووية للدفاع عن نفسها، مضيفا أنه "من الأهمية بمكان" الحفاظ على "منع انتشار" الأسلحة النووية.
ومضى ماكلروي قائلا: "خوفي الأكبر هو أن الدروس التي ستتعلمها الدول من هذا التدخل ضد إيران هي أنه إذا امتلكت أسلحة نووية، فلن تكون عرضة لهذا النوع من الهجوم.. أعتقد أن هذا سؤال مفتوح، هل سيشجع هذا على المزيد من الانتشار لأن الحوافز أصبحت أقوى أو أوضح الآن، وهذا نذير شؤم شديد".
وعن بابا الفتايكان الجديد، قال الكاردينال ماكلروي إنه يعتقد أن البابا لاون، المولود في شيكاغو، سيقوم بزيارة إلى بلاده، ورغم أنه لا يعرف موعدها، إلا أنه قال: "أعتقد أنه عندما يزور الولايات المتحدة، ستكون لحظة عظيمة لبلدنا".
"توتر" إيران.. ترامب يُضحك الحضور بتصريح عما قامت به طهران قبل ضربة قطر ويشعل تفاعلا
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


CNN عربية
منذ 26 دقائق
- CNN عربية
إليكم ما نعلمه عن تفاصيل مقترح وقف إطلاق النار في غزة
أصدرت حركة حماس في وقت متأخر من ليلة الجمعة بالتوقيت المحلي، بيانًا رسميًا، ردًا على العرض الأخير الذي قدمته قطر في وقت سابق من هذا الأسبوع للتوصل الى اتفاق لوقف إطلاق النار مع إسرائيل، وكان هذا الرد "إيجابيًا"، وفقًا لذلك البيان وأفاد البيان أن "حركة حماس سلمت ردها للإخوة الوسطاء"، والذي وُصف بـ"الإيجابي". ووفقًا لمسؤول فلسطيني أمريكي على اتصال مباشر مع حماس بشأن هذا الجهد الأخير، طلبت حماس بعض التعديلات على الصياغة هنا، لكن المسؤول يقول إنه من غير المتوقع أن يعرقل ذلك الجهود. المزيد من التفاصيل في تقرير مراسل شبكة CNN، أورين ليبرمان، من القدس. قراءة المزيد أمريكا إسرائيل الجيش الإسرائيلي حماس غزة


CNN عربية
منذ ساعة واحدة
- CNN عربية
تداول فيديو حركة من ترامب خلف الكواليس مع زوجته ميلانيا
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)— أثار مقطع فيديو من خلف الكواليس للرئيس الأمريكي، دونالد ترامب وزوجته السيدة الأولى، ميلانيا ترامب، تفاعلا واسعا بين نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي.وأبرز نشطاء حركة ظاهرة خلف الكواليس من ترامب بمد يده وتنبيه ميلانيا لرفع يدها تحية لعزف النشيد الوطني الأمريكي، في حين أبرز آخرون الفيديو من زاوية أخرى أمامية وتظهر الرئيس والسيدة الأولى لحظة تحليق قاذفات الشبح وطائرات مقاتلة أمريكية فوق البيت الأبيض ضمن احتفالات اليوم الوطني الأمريكي أو ما يُعرف بـ"الرابع من يوليو".مقطع الفيديو المتداول نشرته مارغو مارتن، المساعدة الخاصة ومستشارة الاتصالات للرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، على صفحتها الرسمية بمنصة إكس (تويتر سابقا).وفي تدوينة أخرى أثارت تفاعلا أيضا نشرت مارتن فيديو للرئيس الأمريكي وزوجته على شرفة البيت الأبيض بوقت لاحق في لحظات فرح ورقص احتفالا بالرابع من يوليو وكذلك التوقيع على مشروع القانون الكبير والجميل الذي طرحته الإدارة الأمريكية بعد أسابيع من الشد والجذب في الكونغرس وبين المشارعين الأمريكيين."توتر" إيران.. ترامب يُضحك الحضور بتصريح عما قامت به طهران قبل ضربة قطر ويشعل تفاعلا


CNN عربية
منذ 7 ساعات
- CNN عربية
ترامب يوقع مشروع قانونه "الكبير الجميل".. والقاذفات B-2 "الشبح" تحلق فوق البيت الأبيض
(CNN) -- إنه الاحتفال الذي انتظره الرئيس الأمريكي دونالد ترامب طويلا. فبعد أسابيع من إقناع الجمهوريين بدعم مشروع قانونه الذي وصفه بـ"الكبير الجميل" على الرغم من المخاوف المستمرة بشأن تخفيضات برنامج "ميديكيد"، وتوسع العجز، والمخاطر السياسية- وقّع ترامب في الحديقة الجنوبية للبيت الأبيض، الجمعة، على هذا المشروع ليصبح قانونا نافذا. واستغل ترامب الاحتفالات بذكرى استقلال بلاده في 4 يوليو/ تموز للاحتفال بالنصر التشريعي الأهم في ولايته الثانية. وتضمنت الاحتفالات تحليقاً للقاذفات B-2 "الشبح"- في إشارة إلى الضربات العسكرية الأخيرة على المنشآت النووية الإيرانية- وسيتضمن عرضاً للألعاب النارية في ناشيونال مول لاحقاً. وهذا كل ما تصوّره ترامب عندما حدد 4 يوليو موعداً نهائياً للموافقة على مشروع القانون قبل أسابيع، حتى أن بعض حلفائه اعتبروا الجدول الزمني طموحا للغاية، لكن قبضة ترامب الحديدية على حزبه، إلى جانب ما وصفه مسؤول في البيت الأبيض بجهد "مستمر" منه لكسب تأييد الجمهوريين، تُوجت بإقرار مشروع القانون في مجلس النواب، الخميس، مع انشقاق اثنين فقط من أعضاء الحزب الجمهوري في المجلس. مشروع القانون "الكبير والجميل".. ماذا نعرف عن أول "انتصار" تشريعي لترامب في ولايته الثانية؟ومن نواحٍ عديدة، يُمثل هذا الحدث ثمرة جهود استمرت لأسابيع من قبل ترامب وفريقه لإقرار مشروع القانون. ودعا الرئيس الأمريكي أعضاء الكونغرس لحضور هذا الحدث، الذي حضرته أيضًا عائلات العسكريين، وهم الضيوف المعتادون في احتفالات يوم الاستقلال. ومع ذلك، من نواحٍ أخرى، تُمثل هذه اللحظة مجرد بداية لجهود ترامب لترويج مشروعه لدى الرأي العام الأمريكي الذي لا يزال، وفقًا لاستطلاعات الرأي، متشككًا في محتواه. ويمدد مشروع القانون التخفيضات الضريبية التي وافق عليها ترامب لأول مرة في 2017 خلال ولايته الأولى، إلى جانب إنشاء تخفيضات جديدة، بتكلفة إجمالية قدرها 4.5 تريليون دولار كما يعزز تمويل إنفاذ قوانين الهجرة والدفاع. ولتغطية الإنفاق الجديد وتراجع الإيرادات الضريبية، يخفض هذا الإجراء تريليون دولار من برنامج "ميديكيد"، إلى جانب تخفيضات في المساعدات الغذائية إلا أنه سيضيف، وفقًا لتحليل أجراه مكتب الميزانية في الكونغرس، 3.3 تريليون دولار إلى العجز الفيدرالي، وهو ما لا يشمل تكلفة خدمة الدين.وكان العديد من الجمهوريين يخشون أن تُعرّض تخفيضات مشروع القانون لبرامج شبكة الأمان الاجتماعي، مثل "ميديكيد" هجمات سياسية قبل انتخابات التجديد النصفي العام المقبل. ووفقًا لمكتب الميزانية في الكونغرس، قد يفقد ما يقرب من 12 مليون أمريكي التغطية الصحية نتيجةً لتغييرات مشروع القانون على البرامج الحكومية. وتشير تحليلات أخرى إلى أن العدد أعلى، مع الأخذ في الاعتبار أعباء الأوراق الجديدة على المستفيدين لإثبات أهليتهم. وبدأ الديمقراطيون بالفعل في الإشارة إلى المكافآت الضريبية الهائلة التي يوفرها مشروع القانون للأمريكيين الأثرياء لاتهام ترامب بانتزاع المزايا من الفقراء لمكافأة داعميه الأثرياء. وأقرّ بعض حلفاء ترامب بأن عليهم بذل المزيد من الجهود لتوضيح ما يعتبرونه فوائد مشروع القانون، بما في ذلك إلغاء الضرائب على الإكراميات ودعم تمويل أجندة ترامب في مجال إنفاذ قوانين الهجرة. وذكر ترامب، الخميس، بأنه يريد من الجمهوريين إيصال رسالة بهذا الشأن خلال حملة انتخابات التجديد النصفي، وقال: "لم يصوّت لنا أي ديمقراطي، وأعتقد أننا سنستخدم هذا في الحملة القادمة لانتخابات التجديد النصفي، لأننا سنهزمهم".ويحفل التاريخ الأمريكي الحديث برؤساء استخدموا الأغلبية في الكونغرس لتمرير تشريعات رئيسية تهدف إلى تلميع إرثهم، ثم أعربوا عن أسفهم لعدم بذلهم جهودًا كافية لترويج مشروع القانون للجمهور - بعد أن دفع أعضاء حزبهم الثمن في صناديق الاقتراع. لكن بالنسبة لترامب، فإن مشروع القانون الذي وقّعه الجمعة لا يهدف إلى مساعدة الجمهوريين على الفوز بقدر ما يهدف إلى إرثه الشخصي، فقد صاغ مشروع القانون على أنه تدوين للوعود التي قطعها للناخبين خلال حملته الانتخابية، واستخدمه لتأكيد ما وصفه بأنه أنجح بداية لأي رئاسة في التاريخ. ويُسلّط تحليق القاذفات، التي استُخدمت لإلقاء قنابل خارقة للتحصينات على المنشآت النووية الإيرانية الشهر الماضي، الضوء على الأيام التي تخللتها إقرار مشروع قانون ترامب. وإلى جانب الضربات على إيران، نجح ترامب في إقناع الحلفاء في حلف شمال الأطلسي (الناتو) بزيادة إنفاقهم الدفاعي خلال قمة القادة الأسبوع الماضي؛ وحقق نصرًا كبيرًا في المحكمة العليا يُوسّع صلاحياته التنفيذية؛ وأوجد زخمًا جديدًا نحو وقف إطلاق نار في غزة قد يتحقق في غضون أيام. وقبل يوم واحد من احتفاله في4 يوليو، استمتع ترامب بسلسلة الانتصارات، وقال: "لا شك أن هذين الأسبوعين هما الأفضل. هل مرّ أحد بأسبوعين أفضل من هذا؟".