
هيئة الدواء تكشف معلومات مهمة عن اللاصقات الجلدية لمنع الحمل.. التفاصيل
قالت هيئة الدواء المصرية، إنه يمكن استخدام وسائل منع الحمل الهرمونية غير الفموية والتى تتمثل فى اللاصقات الجلديَّة والحلقات المهبلية المانعة للحمل.
وتابعت هيئة الدواء: "كلاهما يحتوى على هرمونى الإستروجين والبروجستين، ويُستخدمان لمدة 3 أسابيع شهريًا مع توقف لمدة أسبوع للسماح بالحيض، قد يزداد النزيف غير المنتظم مع طول مدة الاستخدام".
واستكملت: فعاليتهما وآثارهما الجانبية تشبه حبوب منع الحمل، لكن الالتزام بهما شهريًا أفضل من الالتزام اليومي.
وقالت: "تُوضع اللاصقات على الجلد (أسفل البطن، الأرداف، أو أعلى الذراع) وتُترك لمدة أسبوع، ثم تُستبدل بلاصقة جديدة أسبوعيًا لمدة 3 أسابيع".
ولفتت إلى أنه قد تسبب تهيجًا للجلد، لذا يجب تغيير مكان اللصق باستمرار، ويُمنع استخدام حمامات البخار والمياه الساخنة معها.
وأشارت إلى أن الحلقات المهبلية هى أداة مرنة شفافة تُوضع داخل المهبل (لا تُشعَر بها ولا تذوب) وتُترك لمدة 3 أسابيع ثم تُزال لأسبوع للحيض.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فيتو
منذ 5 ساعات
- فيتو
تكيسات المبايض بين العلاجات الطبية والطرق الطبيعية
تكيسات المبايض من أكثر المشكلات الصحية شيوعًا بين النساء في سن الإنجاب، حيث تصيب نسبة كبيرة منهن بدرجات متفاوتة. ورغم أن هذه الحالة ليست دائمًا خطيرة، فإنها قد تؤثر على الدورة الشهرية، وفرص الحمل، والوزن، وحتى الحالة النفسية. لذلك فإن التعرف على طرق العلاج، سواء الطبية أو الطبيعية، يعد أمرًا مهمًا لكل امرأة. أكدت الدكتورة شيرين مدين استشاري أمراض النساء والتوليد، أن تكيسات المبايض هي حالة صحية يمكن التعامل معها بذكاء وصبر، مع العلاج الطبي الذي يساعد في السيطرة على الأعراض، بينما يظل تغيير نمط الحياة هو العامل الأكثر تأثيرًا على المدى الطويل. ما هو تكيس المبايض؟ تكيس المبايض أو ما يُعرف بمتلازمة المبيض المتعدد الكيسات (PCOS)، هو اضطراب هرموني يحدث عندما يفرز جسم المرأة كميات أكبر من الطبيعي من الهرمونات الذكورية (الأندروجينات). هذا الخلل يؤدي إلى ظهور أكياس صغيرة على سطح المبيض، واضطراب في الإباضة، وبالتالي مشاكل في الدورة الشهرية أو تأخر الإنجاب. أسباب تكيسات المبايض أعراض تكيسات المبايض تشمل ما يلي: عدم انتظام الدورة الشهرية أو انقطاعها. صعوبة في الحمل نتيجة ضعف التبويض. زيادة في الوزن أو صعوبة فقدانه. نمو شعر زائد في أماكن غير مرغوبة مثل الوجه أو الصدر. حب الشباب ومشاكل البشرة الدهنية. أولًا: العلاج الطبي لتكيسات المبايض أوضحت الدكتورة شيرين، أن هناك عدة خيارات تساعد على السيطرة على الأعراض وتحسين جودة حياة المرأة، وهي كالتالي: 1. الأدوية المنظمة للدورة يصف الأطباء عادة أقراص منع الحمل الهرمونية التي تحتوي على الإستروجين والبروجستين. هذه الأدوية تساعد في: تنظيم الدورة الشهرية. تقليل نمو الشعر الزائد. السيطرة على حب الشباب. 2. أدوية تحفيز التبويض في حال رغبة المرأة في الحمل، يتم استخدام أدوية مثل "كلوميفين" أو "ليتروزول"، وهي أدوية تساعد على تحفيز المبايض لإنتاج البويضات. وفي بعض الحالات قد يتم اللجوء إلى الحقن الهرمونية. 3. أدوية مقاومة الأنسولين من المعروف أن نسبة كبيرة من النساء المصابات بتكيس المبايض يعانين من مقاومة الأنسولين، ما يؤدي إلى زيادة الوزن وصعوبة السيطرة عليه. هنا يأتي دور دواء "الميتفورمين"، الذي يحسّن استجابة الجسم للأنسولين، ويساعد على تقليل الوزن وتحسين الإباضة. 4. الجراحة في حالات نادرة ومعقدة، قد يلجأ الطبيب إلى إجراء عملية جراحية تُعرف باسم "كي المبايض بالمنظار"، حيث يتم تدمير الأنسجة التي تنتج الهرمونات الذكرية. ورغم فعاليتها في بعض الحالات، إلا أنها ليست الخيار الأول. ثانيًا: علاج تكيسات المبايض طبيعيا وبتغيير نمط الحياة إلى جانب الأدوية، هناك طرق طبيعية أثبتت فعاليتها في تخفيف الأعراض وتحسين التوازن الهرموني. 1. خسارة الوزن حتى فقدان 5-10% من الوزن يمكن أن يُحدث فرقًا كبيرًا في انتظام الدورة الشهرية وتحسين فرص الحمل. وذلك لأن الوزن الزائد يزيد من مقاومة الأنسولين ويزيد من إنتاج الأندروجينات. 2. النظام الغذائي الصحي من أهم الخطوات التي ينصح بها الأطباء: تقليل تناول السكريات والخبز الأبيض والمعجنات. التركيز على الحبوب الكاملة، مثل الشوفان والكينوا. الإكثار من الخضروات والفواكه الغنية بالألياف. تناول البروتينات الصحية مثل الدجاج، الأسماك، والبيض. استخدام الدهون الصحية مثل زيت الزيتون والأفوكادو والمكسرات. 3. ممارسة الرياضة النشاط البدني المنتظم يساعد على تحسين حساسية الجسم للأنسولين، تقليل الوزن، وتحسين الحالة المزاجية. ينصح بممارسة التمارين الهوائية (مثل المشي السريع أو الجري) 30 دقيقة يوميًا، مع تمارين القوة مرتين أسبوعيًا. 4. علاج تكيسات المبايض بالأعشاب والمكملات الطبيعية أشارت الدكتورة مها سيد اخصائية التغذية العلاجية، أن هناك العديد من الأعشاب الطبيعية، التي يمكنها أن تساعد في علاج تكيسات المبايض، والتي تشمل ما يلي: القرفة: تساعد على تحسين استجابة الجسم للأنسولين. الشاي الأخضر: غني بمضادات الأكسدة ويساعد في حرق الدهون. الإنوسيتول: مكمل غذائي له دور فعال في تحسين التبويض وتنظيم الهرمونات. فيتامين د: نقصه شائع بين المصابات بتكيس المبايض، وتعويضه يساعد على تحسين الأعراض. علاج تكيسات المبايض ثالثًا: الدعم النفسي والعاطفي لا يمكن إغفال الجانب النفسي في علاج تكيس المبايض، إذ أن كثيرًا من النساء يعانين من القلق والاكتئاب بسبب الأعراض الجسدية وصعوبة الحمل. من هنا تأتي أهمية: الدعم النفسي من الأسرة والزوج. جلسات العلاج النفسي أو الاستشارات إذا لزم الأمر. ممارسة أنشطة الاسترخاء مثل اليوغا والتأمل. هل يمكن الشفاء التام من تكيس المبايض؟ حتى الآن، لا يوجد علاج نهائي يقضي تمامًا على تكيس المبايض، لكنه حالة يمكن السيطرة عليها بشكل كبير من خلال العلاج المناسب ونمط الحياة الصحي. والمرأة التي تلتزم بالعلاج الطبي والغذائي والنفسي يمكنها أن تعيش حياة طبيعية، بل وأن تحقق حلم الأمومة. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


فيتو
منذ 9 ساعات
- فيتو
للنساء بعد انقطاع الطمث، نصائح طبية للعناية بالبشرة والحفاظ عليها
للنساء بعد انقطاع الطمث، تمرّ النساء في مرحلة ما بعد انقطاع الطمث (المنوپوز) بتحولات جسدية واضحة تختبر معها بشرتهنّ تغيّرات ملموسة، مما يستلزم إعادة النظر في روتين العناية اليومي. وهنا نستعرض أبرز توجيهات طبيبة نسائية مختصة لمواكبة هذه المرحلة بأمان وفعالية وفقًا لموقع Onlymyhealth. 1. ما تأثير سن اليأس على صحة البشرة؟ يعود سبب الأعراض الجلدية إلى تراجع هرموني واضح في إنتاج كلٍّ من الإستروجين والبروجيستيرون عند المبايض، ما يؤدي إلى فقدان الكولاجين والماء؛ ونتيجة لذلك، تصبح البشرة أرقّ، أضعف، وأقل مرونة، بل وأكثر امتلاءً في بعض الأحيان تشير مراجعة طبية نشرت عام 2022 إلى ارتباط سن اليأس بمشكلات جلدية شائعة مثل الجفاف، الحكاك، الصدفية، والالتهاب الجريبي (hidradenitis suppurativa). التأثيرات تختلف من سيدة إلى أخرى: فقد تظهر بعض التغيرات فجأة عند البعض، بينما تتطور تدريجيًا لدى أخريات. وتؤدّي تلك التحولات إلى تغيّرات في إنتاج الزهم (الدهون الطبيعية للبشرة)، وتراجع مستوى الكولاجين، ما يعزز الحساسية، الجفاف، ترهل البشرة، وأحيانًا ولكن ليس دائمًا، ظهور حب الشباب البالغ. انقطاع الطمث 2. أهم المكونات الفعّالة للعناية بالبشرة يُوصى باختيار منتجات مخصصة للبشرة الناضجة أو تلك التي تستهدف مرحلة ما بعد انقطاع الطمث، ومراعاة احتوائها على المكوّنات التالية: السيراميدات (Ceramides): تعزّز حاجز البشرة الطبيعي وتُساعد على الاحتفاظ بالرطوبة. الريتينول (Retinol): يُحفّز إنتاج الكولاجين، ويُبطئ علامات التقدّم في العمر. يُستخدم بكميات صغيرة ولا يُنصح باستخدامه دون استشارة طبيب جلدية. البِبتيدات (Peptides): تدعم تجديد الخلايا والكولاجين. حمض الهيالورونيك (Hyaluronic acid): فعال بقوة في ترطيب البشرة وحبس الرطوبة بعمق دون انسداد المسام. فيتامين C: مفيد لتوحيد لون البشرة وتحفيز إنتاج الكولاجين، يُطبّق بحذر وتحت إشراف طبي. أبرز نصيحة من الأكاديمية الأمريكية للأمراض الجلدية (AADA): الحماية من الشمس أمر أساسي لتفادي بقع التقدم في السنّ، كما ترتفع مخاطر الإصابة بأنواع حديثة من سرطان الجلد والنموّات التي تسبق السرطان ويُشجّع أيضًا على اعتماد نظام غذائي غني بالبروتينات، الكالسيوم، المغنيسيوم، والحديد، إلى جانب المحافظة على جودة النوم. العناية بنفسك بعد انقطاع الطمث 3. العلاج الهرموني البديل (HRT) يُعد العلاج الهرموني البديل وسيلة فعّالة للتخفيف من الأعراض الهرمونية المرتبطة بسن اليأس مثل الهبات الساخنة، التعرّق الليلي، والجفاف المهبلي. من فوائد هذا العلاج المحتملة على البشرة: إعادة سماكتها، زيادة رطوبتها، تقليل فقدان الكولاجين، وبالتالي تحسين مظهرها بجعلها أكثر شبابًا وامتلاءً. لكن بالطبع، يجب استشارة طبيب مؤهل قبل البدء بأي علاج هرموني لتقييم المنافع على الجانب الشخصي مقابل المخاطر المحتملة. وأخيرًا، سن ما بعد انقطاع الطمث ليس مرضًا، بل مرحلة انتقال طبيعي في حياة المرأة. وخلالها، تتغير بشرتك — لكن لا يعني ذلك التخلي عن إشراقتها. بالاهتمام بالمنتجات المناسبة، والاعتماد على مكونات فعّالة، مع تحسين نمط العيش ودعم البشرة بالعلاجات الطبية المناسبة، يمكن الحفاظ على صحة البشرة ونعومتها وحتى تجديد شبابها نسبيًا. لابد أن تدركي أن بشرتك تتكيّف مع هذا التحوّل، ومع الرعاية المناسبة، لا يزال بإمكانها أن تتألّق. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


المستقبل
منذ يوم واحد
- المستقبل
طبيب يحذر الرجال من الينسون.. يعرض الخصوبة للخطر
حذر الدكتور عماد سلامة، أخصائي التغذية العلاجية، الرجال من الإفراط في تناول الينسون، لما يشكله من خطر على الخصوبة لديهم. فقال 'سلامة'، في منشور عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي 'فيسبوك'، إنه على الرغم من الفوائد العديدة للينسون إلا أن الإفراط في تناوله كمشروب قد يهدد الخصوبة عند الرجال. وأرجع السبب في ذلك إلى أن تأثير هذا المشروب الشائع يضاهي تأثير هرمون الإستروجين الذي تؤدي زيادة إلى إبطاء عملية إنتاج الحيوانات المنوية. لذا أوصى الرجال بعد تناول أكثر من كوب واحد من الينسون يوميًا. فوائد الينسون عدد الدكتور عماد سلامة، في منشوره أيضا، فوائد الينسون لصحة الجسم وتحسين المزاج، والتي تضمنت الآتي: – الدراسات أثبتت أنه مضاد للاكتئاب، ويضاهي مفعول الأدوية المعالجة للاكتئاب. – يعد علاج ممتاز لقرحة المعدة؛ لأنه يحسن إفراز الغشاء المخاطي في المعده و يعالج التهاباتها. – مضاد للبكتيريا. – يقلل مستوى سكر الدم ويقلل الالتهابات. – يخفف آلام الدوره الشهرية، ويمنع الهبات الساخنة والتقلبات المزاجية لدى النساء. – يقلل الكحة. – يحتوي على مادة نباتية فريدة تزيد إفراز اللعاب. – يقل منل انتفاخات البطن. – تقليل تقلصات المعدة. – كما يقلل الإحساس بالغثيان. – تقليل الغازات. – يساعد على التخلص من عسر الهضم؛ لأنه يزيد إفراز العصارة الصفراوية (bile)، فيساعد على علاج الأمساك. – يقلل من حصوات المرارة.