logo
5 مشروبات تساعد على التخلص من الانتفاخ

5 مشروبات تساعد على التخلص من الانتفاخ

صحيفة عاجل ١٥-٠٦-٢٠٢٥

يعتبر الانتفاخ حالة شائعة، ويعاني منه الكثيرون من وقت لآخر، خاصة بعد تناول وجبات دسمة أو ابتلاع الهواء أثناء مضغ العلكة أو شرب المشروبات الغازية، ويمكن لبعض المشروبات القضاء على الانتفاخ بطريقة سهلة.
مشروبات للتخلص من الانتفاخ
وفي كثير من الحالات، يعد الانتفاخ جزءاً طبيعياً من عملية الهضم وليس مدعاة للقلق. وربما يكون الانتفاخ العرضي مؤشراً على أن الجهاز الهضمي يقوم بوظيفته، وفق موقع EatingWell.
لكن إذا كان الشخص يرغب في التخلص من الانتفاخ العرضي، فإن هناك مكونات معينة يمكن أن تساعد في ذلك، ومنها:
1. شاي الزنجبيل
يساعد شاي الزنجبيل على تخفيف الانتفاخ عن طريق تحفيز حركة الجهاز الهضمي، مما يسهل مرور الطعام والغازات بسلاسة. ويمكن أن يكون له تأثير محفز للحركة (أي أنه يساعد على مرور الطعام بكفاءة أكبر عبر الجهاز الهضمي)، وهو ما يفيد بشكل خاص بعد تناول وجبة دسمة أو غنية بالألياف.
كذلك يحتوي الزنجبيل أيضاً على مركبات مضادة للالتهابات مثل جينجيرول وشوغول، والتي ربما تساعد في تهدئة بطانة الأمعاء وتقليل التهيج الذي قد يسبب اضطرابات هضمية.
2. شاي النعناع
يعد شاي النعناع خياراً مهدئاً يمكن أن يساعد في تخفيف الانتفاخ عن طريق إرخاء عضلات الجهاز الهضمي.
كما أن مجرد احتساء مشروب دافئ يمكن أن يساعد بشكل طبيعي على استرخاء الجهاز الهضمي.
3. الماء
يبدو الأمر بديهياً بعض الشيء، لكن الماء من أكثر الطرق فعالية لدعم الهضم وتخفيف الانتفاخ. وإذا كان الشخص يعاني من الانتفاخ بسبب تناول وجبة غنية بالصوديوم، فإن شرب الماء يساعد على تخفيف تركيز الصوديوم، ما يمكن أن "يساعد في تقليل الانتفاخ الناتج عن احتباس السوائل".
كما يعزز شرب الماء الدافئ عملية الهضم من خلال مساعدة عضلات الجهاز الهضمي على الاسترخاء وتسهيل خروج الغازات عبر الأمعاء.
4. شاي البابونج
يعتبر شاي البابونج مساعداً هضمياً لطيفاً، ويمكن أن يساعد في تخفيف الانتفاخ، خاصة عندما يكون مرتبطاً بالتوتر أو الالتهاب.
ويحتوي البابونج على مركبات مثل الأبيجينين، ذات خصائص مضادة للتشنج والالتهابات. في حين أن العديد من الدراسات التي تظهر فوائد هضمية تستخدم مستخلصات أو زيوت البابونج المركزة، إلا أن شرب شاي البابونج ربما يوفر دعماً خفيفاً، خاصة عندما يكون الانتفاخ مصاحباً للتوتر.
كما يساعد تأثيره المهدئ على الجهاز العصبي إذا كان التوتر أو القلق يساهمان في أعراض الجهاز الهضمي.
5. شاي الكومبوتشا
يساعد الكومبوتشا، وهو شاي مخمّر، على تعزيز الهضم بفضل محتواه من البروبيوتيك. مما يعزز سلامة الأمعاء ويقلل الالتهابات التي ربما تسبب الانتفاخ. وربط توازن ميكروبيوم الأمعاء بتحسين الهضم وتقليل إنتاج الغازات.
غير أنه يجب الانتباه إلى أن ليس أنواع الكومبوتشا مفيدة للأمعاء على حد سواء، فبعضها يحتوي على نسبة عالية من السكريات المضافة، أو إضافات أخرى، أو مكربنات، ما يمكن أن يفاقم الانتفاخ لدى البعض.
ويُوصي باختيار أنواع ذات أقل سكر مضاف مع الحد الأدنى من الإضافات، مثل المحليات الصناعية، واحتساءئها ببطء لتقييم استجابة الجسم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تؤدي لشيخوخة الأمعاء.. 9 عادات شائعة تضر بالميكروبيوم الصحي
تؤدي لشيخوخة الأمعاء.. 9 عادات شائعة تضر بالميكروبيوم الصحي

صحيفة عاجل

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة عاجل

تؤدي لشيخوخة الأمعاء.. 9 عادات شائعة تضر بالميكروبيوم الصحي

فريق التحرير يُعد دعم ميكروبيوم الأمعاء جزءًا أساسيًا من الجهاز الهضمي الصحي، وتشير الأبحاث المتزايدة إلى أن الميكروبيوم الصحي والمتنوع قد يكون مؤشرًا مهمًا لطول العمر، ومنع ما يسمى بـ"شيخوخة الأمعاء". وهناك بعض العادات اليومية الشائعة التي يمكن أن تُؤثر سلبًا على الأمعاء، مما يُسبب شيخوخة أسرع، ووفقًا لما نشره موقع "إيتنغ ويل" EatingWell، يقول الخبراء إن هناك عادات يمكن أن تُسبب شيخوخة الأمعاء، كما يلي: 1- تناول نفس الأطعمة دائما إن وجود ميكروبيوم متنوع - أي مجموعة متنوعة من الكائنات الدقيقة المعوية المفيدة - أمر ضروري لصحة الأمعاء. ومن أفضل الطرق لتحقيق ذلك اتباع نظام غذائي متنوع غني بالأطعمة الكاملة قليلة المعالجة، وخاصةً النباتية، حيث ينصح بتنوع الأطعمة الغنية بالألياف يعني الاستفادة من الحصول على مجموعة واسعة من العناصر الغذائية. 2- عدم الانتظام في تناول الوجبات التناول المتكرر للوجبات الخفيفة، وحتى تناول الطعام في وقت متأخر من الليل يمكن أن يُسبب شيخوخة الأمعاء، لأن الأجسام تحتاج إلى الحصول على فرصة لتنشيط المركب الحركي المهاجر MMC بين الوجبات، وتستغرق الدورة الكاملة لنشاط المركب الحركي المهاجر حوالي 4 إلى 5 ساعات، في حين يؤدي تناول الطعام المتكرر، أو حتى تناول المشروبات المحلاة على مدار اليوم، إلى إيقاف المركب الحركي المهاجر، فلا يحصل على فرصة لتنظيف الأمعاء بفعالية. 3- التوتر المزمن يُمكن للتوتر أن يُسبب شيخوخة الأمعاء بأكثر من طريقة، حيث يؤثر التوتر على حركة الأمعاء وفرط حساسيتها، كما يُمكن أن يُعطل وظيفة الحاجز الظهاري المعوي ويُحفز الاستجابات المناعية للأمعاء، ويُمكن أن يُغير ميكروبيوم الأمعاء ويُسبب خلل التوازن البكتيري، وبالتالي الإضرار بالأمعاء والتسبب في تسريع الشيخوخة. 4- كمية غير كافية من الألياف تناول المزيد من الألياف هو أبسط ما يمكن فعله لصحة الأمعاء، إذ تحتاج الأمعاء إلى الألياف الغذائية لتؤدي وظائفها على أكمل وجه. وبدون كمية كافية من الألياف، لا تحصل بكتيريا الأمعاء النافعة على الطاقة اللازمة للنمو، وتبدأ بطانة المخاط الواقية في الأمعاء بالتحلل، وبالتالي يصبح الجهاز الهضمي أكثر عرضة للالتهابات والتهيج والتدهور المبكر. 5- تجاهل مشاكل الأمعاء إذا كان الشخص يعاني من مشاكل في الأمعاء ويتخذ قرارًا بتجاهلها، فربما تُسبب شيخوخة الأمعاء. فأعراض مثل الغازات والانتفاخ والارتجاع والإسهال والإمساك إذا تُركت دون علاج، فربما تُؤدي إلى مشاكل أعمق مثل خلل التوازن البكتيري أو تسرب معوي أو حتى نقص الإنزيمات. 6- تجاهل الأطعمة المخمرة فوائد الأطعمة المخمرة أنها تُحسّن قابلية هضمها وتوفر العناصر الغذائية فيها، وهذه الأطعمة مثل الزبادي، مصدرًا للبروبيوتيك والبكتيريا التي يمكن أن تُساعد في الحفاظ على حاجز الأمعاء وفي علاج الالتهابات. 7- الإفراط في استخدام الأدوية يمكن أن تكون المضادات الحيوية مُنقذة للحياة، لكن الإفراط في استخدامها، خاصةً للأشياء التي قد لا تحتاج إليها، يُمكن أن يُلحق ضررًا بالغًا بالأمعاء. فهي لا تقتل البكتيريا الضارة فحسب، بل تُقضي على البكتيريا النافعة أيضًا، مما يُؤدي إلى استنفاد الميكروبيوم وزيادة عُرضة للالتهابات واختلال التوازن. ويمكن أن تُوفر أدوية مثل الإيبوبروفين أو مُثبطات الحموضة راحةً قصيرة المدى، لكن الاستخدام طويل الأمد قد يُفاقم أعراض الجهاز الهضمي عن طريق تهييج بطانة الأمعاء وخفض حموضة المعدة وإحداث خلل في توازن الميكروبيوم". 8- غياب النشاط البدني بينما يتم الربط عادةً بين ممارسة الرياضة وصحة القلب، إلا أنها تُعزز صحة الأمعاء بأكثر من طريقة. فالرياضة تُقوّي عضلات البطن والذراعين والساقين جنبًا إلى جنب وتقوية عضلات الأمعاء. 9- إهمال النوم الكافي ترتبط الأمعاء ارتباطًا وثيقًا بجودة النوم من خلال محور الأمعاء والدماغ، حيث يدعم النوم ميكروبيوم أكثر تنوعًا نومًا أفضل، بينما يُمكن أن تؤثر قلة النوم على صحة الميكروبيوم.

عادات شائعة تسبب شيخوخة الأمعاء
عادات شائعة تسبب شيخوخة الأمعاء

صحيفة المواطن

timeمنذ 3 ساعات

  • صحيفة المواطن

عادات شائعة تسبب شيخوخة الأمعاء

عندما يتعلق الأمر بالشيخوخة الصحية، يُعد دعم ميكروبيوم الأمعاء جزءًا أساسيًا من الحل. في الواقع، تشير الأبحاث المتزايدة إلى أن الميكروبيوم الصحي والمتنوع قد يكون مؤشرًا مهمًا لطول العمر. وفي حين أن ميكروبيوم الأمعاء قابل للتكيف بشكل مدهش إلا أن بعض العادات اليومية الشائعة ربما تُؤثر سلبًا على الأمعاء، مما يُسبب شيخوخة أسرع. ووفقًا لما نشره موقع 'إيتنغ ويل' EatingWell ونقلته العربية، يقول الخبراء إن هناك عادات يمكن أن تُسبب شيخوخة الأمعاء، كما يلي: إن وجود ميكروبيوم متنوع – أي مجموعة متنوعة من الكائنات الدقيقة المعوية المفيدة – أمر ضروري لصحة الأمعاء. ومن أفضل الطرق لتحقيق ذلك اتباع نظام غذائي متنوع غني بالأطعمة الكاملة قليلة المعالجة، وخاصةً النباتية. تشير الأبحاث إلى أن إضافة خمس حصص مختلفة من النباتات إلى الوجبات اليومية يمكن أن يُحسّن الصحة على المدى الطويل. وتقول أماندا سوسيدا، أخصائية تغذية: 'إن تنوع الأطعمة الغنية بالألياف يعني الاستفادة من الحصول على مجموعة واسعة من العناصر الغذائية'. وتقول مارسي فاسك، أخصائية تغذية عصبية مركزية إن 'بعض الأفراد اعتادوا على تناول الطعام طيلة النهار بدلاً من تناول الوجبات في مواعيد محددة. إن التناول المتكرر للوجبات الخفيفة، وحتى تناول الطعام في وقت متأخر من الليل يمكن أن يُسبب شيخوخة الأمعاء'، مشيرة إلى أنه بشكل أكثر تحديدًا، تحتاج الأجسام إلى الحصول على فرصة لتنشيط المركب الحركي المهاجر MMC بين الوجبات، شارحة أنه 'يشبه مكنسة معوية آلية، حيث يُحدث حركة هابطة تشبه الموجة، مسؤولة عن كنس الفضلات (مثل الميكروبات) إلى أسفل وخارج الأمعاء الدقيقة'. وتضيف: 'تستغرق الدورة الكاملة لنشاط المركب الحركي المهاجر حوالي 4 إلى 5 ساعات.. ويؤدي تناول الطعام المتكرر، أو حتى تناول المشروبات المحلاة على مدار اليوم، إلى إيقاف المركب الحركي المهاجر، فلا يحصل على فرصة لتنظيف الأمعاء بفعالية'. تقول جولي بالسامو، أخصائية تغذية، إن 'التوتر ليس مجرد شعور داخلي، بل إن الأمعاء تشعر به أيضًا'. في الواقع، يُمكن للتوتر أن يُسبب شيخوخة الأمعاء بأكثر من طريقة. وتوضح أسماء خبرا، أخصائية أمراض الجهاز الهضمي، أنه 'يمكن أن يؤثر التوتر على حركة الأمعاء وفرط حساسيتها (من خلال محور الدماغ والأمعاء). كما يُمكن أن يُعطل وظيفة الحاجز الظهاري المعوي ويُحفز الاستجابات المناعية للأمعاء. وأخيرًا، يُمكن أن يُغير ميكروبيوم الأمعاء ويُسبب خلل التوازن البكتيري. كل هذه التغييرات يُمكن أن تزيد من خطر وشدة اضطرابات الجهاز الهضمي الوظيفية والالتهابية، وبالتالي تُسبب شيخوخة الأمعاء'. تقول سوسيدا: 'إن تناول المزيد من الألياف هو أبسط ما يمكن فعله لصحة الأمعاء، ولكن مع عدم التزام 90% من الناس بتوصيات تناول الألياف، يُعد هذا الجانب الوحيد الذي يمكن للجميع تقريبًا تحسينه'. وتحتاج الأمعاء إلى الألياف الغذائية لتؤدي وظائفها على أكمل وجه. وتوضح أليسا سيمبسون، أخصائية تغذية، أنه 'بدون كمية كافية من الألياف، لا تحصل بكتيريا الأمعاء النافعة على الطاقة اللازمة للازدهار، وقد تبدأ بطانة المخاط الواقية في الأمعاء بالتحلل، وبالتالي يصبح الجهاز الهضمي أكثر عرضة للالتهابات والتهيج والتدهور المبكر'.

عوامل شائعة تزيد خطر النوبات القلبية الصامتة
عوامل شائعة تزيد خطر النوبات القلبية الصامتة

صحيفة المواطن

timeمنذ 5 أيام

  • صحيفة المواطن

عوامل شائعة تزيد خطر النوبات القلبية الصامتة

نادرًا ما تحدث النوبات القلبية دون سابق إنذار، رغم أنها تبدو مفاجئة. فالجسم يرسل إشارات استغاثة قبل حدوثها بوقت طويل. لكن هذه الإشارات قد تُتجاهل، أو يُعتقد أنها أعراض لأمراض أخرى. وذكرت صحيفة 'تايمز أوف إنديا' Times of India أن الكثيرين يعتقدون أن أمراض القلب مرتبطة بالكوليسترول، أو التدخين، أو التقدم في السن. لكن هناك سبعة عوامل شائعة، مثل الالتهاب وقلة النوم، قد تُسبب ضررًا أكبر، بحسب ما نقلت العربية وهي: الالتهاب المزمن الالتهاب أحد أعراض العدوى أو الإصابة. وقد يُلحق الالتهاب المزمن ضررًا بجدران الشرايين، مما يُمهد لتراكم اللويحات، وحدوث نوبة قلبية. ويُعدّ الالتهاب آلية دفاع طبيعية للجسم، لكنه يُصبح خطيرًا إذا استمر لفترة طويلة، بسبب سوء التغذية، أو التلوث، أو التدخين، أو حتى عدوى بسيطة. فهو يُضعف بطانة الأوعية الدموية، مما يُسهّل التصاق الكوليسترول وتكوين الانسدادات. ويوصي الخبراء بتناول أطعمة مضادة للالتهابات، مثل الكركم، والتوت، والأسماك الدهنية، والخضراوات الورقية. كما يُنصح بالحركة الخفيفة، مثل المشي أو اليوغا، لتقليل الالتهاب. ويجب تجنب الأطعمة المُصنّعة والسكرية. مقاومة الأنسولين تُشكّل مقاومة الأنسولين مصدر قلق لمرضى السكري فقط. حتى قبل ارتفاع مستويات السكر في الدم، تُلحق مقاومة الأنسولين ضررًا خفيفًا بالأوعية الدموية وتزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب. وعندما تتوقف الخلايا عن الاستجابة الجيدة للأنسولين، يُنتج الجسم المزيد منه. يُمكن أن تُؤدي مستويات الأنسولين المرتفعة إلى ارتفاع ضغط الدم وتعزيز تخزين الدهون (خاصةً حول البطن) وإتلاف البطانة الغشائية – وهي البطانة التي تُحافظ على صحة الأوعية الدموية. وينصح الخبراء باختيار الأطعمة الكاملة بدلاً من المُعلبة، بالإضافة إلى ممارسة رياضة المشي بعد الوجبات والحفاظ على حركة الجسم خلال النهار – الوقوف، والتمدد، وليس فقط وقت الذهاب إلى النادي الرياضي. قلة النوم تؤدي قلة النوم إلى الخمول أو سوء الحالة المزاجية وتُخل قلة النوم بالتوازن الهرموني وترفع ضغط الدم وتزيد بشكل كبير من خطر الإصابة بالنوبات القلبية. ويؤثر النوم على مستويات الكورتيزول (هرمون التوتر) وتنظيم سكر الدم وانخفاض ضغط الدم ليلاً. وقد ارتبط النوم المُستمر لأقل من 6 ساعات ليلاً بزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية بنسبة 20%، وفقًا لدراسات متعددة. ولعل ما يمكن أن يُفيد لتجنب تلك المشكلة هو الحفاظ على دورة نوم واستيقاظ ثابتة – حتى في عطلات نهاية الأسبوع. وينبغي إبعاد الأضواء والشاشات قبل ساعة من النوم، كما يمكن أن يساعد تناول مشروبات عشبية مثل البابونج أو شاي الأشواغاندا لتحسين جودة النوم بشكل طبيعي. نقص المغذيات الدقيقة يكفي اتباع نظام غذائي متوازن لتغطية جميع الاحتياجات الغذائية. لكن في الغالب يُسبب استنزاف التربة والأطعمة المُصنّعة ومشاكل الجهاز الهضمي، نقصًا خفيًا في العديد من العناصر الغذائية، مما يُضرّ بالقلب. يلعب المغنيسيوم وفيتامين D والبوتاسيوم وأحماض أوميغا-3 الدهنية دورًا حيويًا في تنظيم ضغط الدم وإيقاع ضربات القلب ووظائف العضلات، بما يشمل عضلة القلب. ويمكن أن يزيد النقص، حتى لو كان طفيفًا، من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. ومن المناسب الحصول على المغذيات الدقيقة من مصادر طبيعية مثل السبانخ للمغنيسيوم وأشعة الشمس لفيتامين D والموز للبوتاسيوم والجوز أو بذور الكتان لأحماض أوميغا-3 الدهنية. كما ينبغي تجنب مضادات الحموضة، التي تعيق امتصاص العناصر الغذائية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store