
إصابة ضابط احتياط إسرائيلي بجروح خطيرة بنيران قناصة شمال غزة
وأشار المصدر العسكري إلى أن الضابط تعرض لنيران قناصة خلال تنفيذ المهمة، ما أسفر عن إصابته بجروح بالغة، مؤكدا أنه تم إبلاغ عائلته بالحادثة.
وكان الجيش قد أعلن الأربعاء الماضي، عن مقتل جندي في صفوفه نتيجة انفجار قنبلة تسبب بانهيار المبنى الذي كان يعمل فيه في جنوب قطاع غزة.
ووفقا لآخر تحديث لبيانات الموقع الرسمي للجيش الإسرائيلي بلغ عدد القتلى في صفوفه منذ السابع من أكتوبر عام 2023، 858 عسكريا، بين ضباط وجنود.
إلى ذلك، تواصل إسرائيل حربها على قطاع غزة، التي خلفت أكثر من 177 ألف قتيل وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.
ويواجه القطاع أزمة إنسانية غير مسبوقة بسبب الحصار الإسرائيلي المستمر منذ بداية الحرب، والذي تسبب في نقص حاد في الغذاء والماء والوقود والأدوية.
وحذرت منظمة الأغذية العالمية من تفاقم المجاعة، حيث أصبح سوء التغذية واسع الانتشار مما دفع منظمات حقوقية إلى وصف الحصار بـ"تكتيك التجويع" الذي قد يُشكل جريمة حرب.
المصدر: RT
أدانت المملكة العربية السعودية اليوم الثلاثاء اقتحام مسؤولين ومستوطنين إسرائيليين باحات المسجد الأقصى، مطالبة بمحاسبة إسرائيل على "انتهاكاتها الخطيرة" بحق الفلسطينيين.
أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة اليوم ارتفاع حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي للقطاع إلى 54056 قتيلا 123129 مصابا منذ السابع من أكتوبر 2023.
كشف تقرير صادر عن الخط الساخن للأزمات في إسرائيل "إران" عن ارتفاع حاد في طلبات المساعدة النفسية بين جنود الاحتياط بالجيش الإسرائيلي والعسكريين وعائلاتهم.
أعلنت كتائب "القسام"، الجناح العسكري لحركة "حماس"، عن عدد من العمليات التي نفذتها على مدى الأيام الماضية، في إطار تصديها ومواجهتها للجيش الإسرائيلي المتوغل في قطاع غزة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
"القوات الشعبية" تتوعد "حماس" باستئصالها من غزة والفصائل ترد:"دمكم مهدور"
وقال أبو شباب في تصريح لهيئة البث الإسرائيلية "مكان": "إن المجموعة المسلحة التي أقودها ستواصل قتال حماس حتى ولو تم إحراز تهدئة". وأشار إلى أن مشروعه هو "استئصال حماس من قطاع غزة وتحرير الغزيين من ظلم وبطش الحركة مهما كلف من ثمن ودماء". ولفت أبو شباب إلى أنه ينسق في جوانب عدة مع السلطة الفلسطينية ويتلقى مساعدات من أطراف عديدة منها الجيش الإسرائيلي. وأضاف أن "حماس تنازع حاليا وهي في مراحلها الأخيرة قبل القضاء عليها"، مستذكرا أن عناصره دخلوا إلى مواقع كانت خاضعة لسيطرتها، مثل مستشفى ناصر في خان يونس. وردًّا على تهديدات "حماس" باستهدافه هو وعناصره، أكد أنه لا يخشاها وأنه مستمر في مشروعه حتى القضاء على الحركة. فصائل المقاومة الفلسطينية: العميل أبو شباب وعصابته دمهم مهدور من جهتها، أكدت "الغرفة المشتركة لفصائل المقاومة الفلسطينية" أنه "في ظل ما يتعرض له الشعب من حرب إبادة وتجويع صهيونازية على يد العدو المجرم، تأبى فئة مارقة خائنة إلا أن تكون أداة بيد المحتل الغاصب مستغلةً وجود قوات الاحتلال على الأرض ومتسلحة بأسلحته وتحت حمايته وعينه". وأضافت في بيان: "العميل أبو شباب وعصابته خارجون عن الهوية الوطنية، وهم منزوعي الهوية الفلسطينية بالكامل، ودمهم مهدور من كافة فصائل مقاومتنا وقواه منبوذة من عموم أبناء شعبنا الحرّ العزيز، ولن نرحم أياً منهم أو من يسلك مسلكهم في معاونة الاحتلال، وسنتعامل معهم بما يليق بالخونة والعملاء". المصدر: "مكان" الإسرائيلية + RT اعتبر وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير أن الطريق الوحيد للحسم واستعادة الأسرى بأمان هو الاحتلال الكامل لقطاع غزة، وقف كامل للمساعدات الإنسانية، وتشجيع الهجرة. تحدث غسان دهيني نائب ياسر أبو شباب قائد ما يعرف بـ"القوات الشعبية" في رفح عن رؤية قواته للمستقبل، وفصّل أنشطتها في الأيام الأخيرة ضد حركة "حماس". أفادت قناة "i24NEWS" بأن الجيش الإسرائيلي قتل عناصر في حركة "حماس" حاولوا استهداف "عصابة ياسر أبو شباب" في قطاع غزة. كشفت صحيفة "معاريف" العبرية أن من يقف وراء تجنيد "عصابة أبو شباب" في غزة جهاز الأمن العام الإسرائيلي "الشاباك" في سيناريو لخلق "بديل محلي" لحركة "حماس".


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
تصعيد إسرائيلي عنيف في قطاع غزة يسفر عن مقتل 32 فلسطينيا بينهم أطفال ونساء
ووفقا لمراسلنا فقد تزامنت هذه الغارات مع عمليات قصف مدفعي وإطلاق نار مكثف استمرت لساعات، خصوصا في شمال وشرق القطاع. وأكدت مصادر طبية في مستشفى الشفاء أن 20 شخصا ارتقوا في غارتين إسرائيليتين استهدفتا منزلين غربي مدينة غزة، فيما قتل أكثر من 12 شخصا من عائلتي أبو شكيان وسحويل بعد قصف منزل يؤوي نازحين في حي الشيخ رضوان شمال المدينة، ولا يزال عدد من الضحايا تحت الأنقاض. وفي تطور آخر، تعرضت خيام للنازحين في منطقة مواصي خان يونس للقصف، مما أسفر عن مقتل شخصين اثنين وإصابة آخرين، حيث وصلت 3 قتلى إلى إلى مستشفى الكويت التخصصي. كما استهدفت الغارات الجوية والمدفعية الإسرائيلية مناطق حي الزيتون، والتفاح، ومحيط شارع الجرو ومفترق المسجد العمري في جباليا البلد شمال القطاع، فيما شنت الطائرات الإسرائيلية "حزاما ناريا" على شرق مدينة غزة. وأفادت مصادر محلية بوجود عالقين تحت أنقاض منازل مدمرة في هذه المناطق. في مدينة خان يونس، تواصل القوات الإسرائيلية عمليات قصف ونسف عنيفة استهدفت أحياء وسط المدينة وجنوبها، لا سيما محيط مستشفى ناصر الطبي، مما أسفر عن حالة من الهلع والدمار الكبير. من جهة أخرى، حذّر مدير الإغاثة الطبية في غزة من كارثة إنسانية متفاقمة مع استمرار إسرائيل منع إدخال الحليب، ما تسبب في معاناة مئات الأطفال من سوء التغذية. أما على صعيد البنية التحتية، فقد أعلن ماهر سالم، مدير وحدة التخطيط والاستثمار في بلدية غزة، تدمير القوات الإسرائيلية 63 بئرا للمياه ومحطة التحلية المركزية. وفي خضم التصعيد، أعلنت كتائب الأقصى قصف مستوطنة كيسوفيم مساء أمس برشقة صاروخية من منطقة تتواجد فيها الآليات الإسرائيلية شمال خان يونس. يُذكر أن بنك فلسطين أعلن على لسان مدير الاتصال فيه ربيع دويكات، أنه سيتابع تقييم جهوزية فروعه حال دخول أي تهدئة حيّز التنفيذ، مؤكدًا التزامه بخدمة العملاء رغم الظروف الطارئة.المصدر: RT أكد قائد ما يسمى بـ"القوات الشعبية" في قطاع غزة ياسر أبو شباب أن قواته ستواصل القتال ضد "حماس" إلى أن يتم استئصالها حتى لو تم إحراز وقف إطلاق النار بين الحركة وإسرائيل. شهد اجتماع المجلس الأمني الإسرائيلي برئاسة بنيامين نتنياهو مشادات كلامية تخللتها صيحات واحتجاجات، اضطرت رئيس الوزراء للتدخل والضرب بيده على الطاولة أكثر من مرة لاحتواء الأجواء. حذرت وزارة الصحة في غزة من أن أزمة نقص الوقود اللازم لتشغيل المولدات الكهربائية في مستشفيات القطاع بلغت مؤشرات غير مسبوقة. اعتبر وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير أن الطريق الوحيد للحسم واستعادة الأسرى بأمان هو الاحتلال الكامل لقطاع غزة، وقف كامل للمساعدات الإنسانية، وتشجيع الهجرة. أفاد مراسل "RT" في غزة اليوم السبت، بدوي صافرات الإنذار في مستوطنة "كيسوفيم" بغلاف القطاع.


روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
"القوات الشعبية" تتوعد "حماس" بالقتال حتى استئصالها من قطاع غزة
وقال أبو شباب في تصريح لهيئة البث الإسرائيلية "مكان": "إن المجموعة المسلحة التي أقودها ستواصل قتال حماس حتى ولو تم إحراز تهدئة". وأشار إلى أن مشروعه هو "استئصال حماس من قطاع غزة وتحرير الغزيين من ظلم وبطش الحركة مهما كلف من ثمن ودماء". ولفت أبو شباب إلى أنه ينسق في جوانب عدة مع السلطة الفلسطينية ويتلقى مساعدات من أطراف عديدة منها الجيش الإسرائيلي. وأضاف أن "حماس تنازع حاليا وهي في مراحلها الأخيرة قبل القضاء عليها"، مستذكرا أن عناصره دخلوا إلى مواقع كانت خاضعة لسيطرتها، مثل مستشفى ناصر في خان يونس. وردًّا على تهديدات "حماس" باستهدافه هو وعناصره، أكد أنه لا يخشاها وأنه مستمر في مشروعه حتى القضاء على الحركة. المصدر: "مكان" الإسرائيلية اعتبر وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير أن الطريق الوحيد للحسم واستعادة الأسرى بأمان هو الاحتلال الكامل لقطاع غزة، وقف كامل للمساعدات الإنسانية، وتشجيع الهجرة. تحدث غسان دهيني نائب ياسر أبو شباب قائد ما يعرف بـ"القوات الشعبية" في رفح عن رؤية قواته للمستقبل، وفصّل أنشطتها في الأيام الأخيرة ضد حركة "حماس". أفادت قناة "i24NEWS" بأن الجيش الإسرائيلي قتل عناصر في حركة "حماس" حاولوا استهداف "عصابة ياسر أبو شباب" في قطاع غزة. كشفت صحيفة "معاريف" العبرية أن من يقف وراء تجنيد "عصابة أبو شباب" في غزة جهاز الأمن العام الإسرائيلي "الشاباك" في سيناريو لخلق "بديل محلي" لحركة "حماس".