logo
أمريكا وبريطانيا وفرنسا تدين إصدار مليشيا الحوثي لعملة جديدة

أمريكا وبريطانيا وفرنسا تدين إصدار مليشيا الحوثي لعملة جديدة

اليمن الآن١٧-٠٧-٢٠٢٥
أمريكا وبريطانيا وفرنسا تدين إصدار مليشيا الحوثي لعملة جديدة
أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا وفرنسا، ،الخميس، إدانتها لقيام مليشيا الحوثي الإرهابية، وكلاء إيران في اليمن، بإصدار عملة نقدية جديدة ومزورة، معتبرةً هذا الإجراء "غير قانوني".
وجاء في بيان موحد صادر عن سفارات الدول الثلاث لدى اليمن: "ندين بشدة إصدار الحوثيين غير القانوني للأوراق النقدية والعملات المعدنية الجديدة".
وقال البيان إن "السلطة النقدية اليمنية الوحيدة المعترف بها هي البنك المركزي، الذي يتخذ من عدن مقرًا له، وقراراته وحدها تعتبر شرعيةً من قبل المجتمع الدولي".
وأضاف: "يجب على فرع صنعاء الامتثال لتوجيهات البنك المركزي في عدن دون تأخير".
وكانت مليشيا الحوثي قد أعلنت أول أمس الثلاثاء إصدار عملة ورقية فئة 200 ريال وطرحها في السوق المصرفي، وذلك بعد أيام من إصدارها عملة معدنية فئة 50 ريالًا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

'أسبيدس': فرقاطة يونانية تُكمل مهمة جديدة لحماية سفن تجارية في البحر الأحمر
'أسبيدس': فرقاطة يونانية تُكمل مهمة جديدة لحماية سفن تجارية في البحر الأحمر

اليمن الآن

timeمنذ 10 دقائق

  • اليمن الآن

'أسبيدس': فرقاطة يونانية تُكمل مهمة جديدة لحماية سفن تجارية في البحر الأحمر

يمن ديلي نيوز : قالت مهمة الاتحاد الأوروبي 'أسبيدس'، اليوم الاثنين 28 يوليو/تموز، إن فرقاطة حربية تابعة للبحرية اليونانية أكملت مهمة جديدة لحماية سفن تجارية في البحر الأحمر. ومنذ إطلاق جماعة الحوثي، المصنفة إرهابية، هجماتها في البحر الأحمر في 19 نوفمبر/تشرين الثاني 2023، تشكَّل تحالفان عسكريان دوليان؛ الأول بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية وأُطلق عليه 'حارس الازدهار'، والثاني تحالف أوروبي أُطلق عليه 'أسبيدس'. وقد تواجد التحالفان العسكريان في البحر الأحمر منذ أواخر عام 2023 وحتى اليوم، حيث يشددان على أن هدفهما هو حماية السفن التجارية من هجمات جماعة الحوثي. وقالت 'أسبيدس' في بيان تابعه 'يمن ديلي نيوز': 'أتمّت الفرقاطة اليونانية (بسارا) بنجاح مهمة مرافقة وحماية للسفن التجارية في منطقة العمليات'. وأوضح البيان أن المهمة تتمتع بتفويض دفاعي بحت، وتُسهم في تعزيز الاستقرار والازدهار الإقليميين من خلال حماية البحّارة، وضمان سلامة الملاحة، والدفاع عن المصالح العالمية المشتركة. وعادةً ما تشارك مثل هذه الفرقاطات في مهام الحراسة والمرافقة والمراقبة، ضمن عمليات متعددة الجنسيات، كعملية الاتحاد الأوروبي الهادفة إلى تأمين الملاحة في مناطق التهديد الأمني، مثل البحر الأحمر وخليج عدن. وكان الاتحاد الأوروبي قد أطلق عمليته البحرية 'أسبيدس' في 19 فبراير/شباط 2024، بهدف تأمين السفن التجارية في البحر الأحمر والمياه الإقليمية والدولية من الهجمات التي تشنّها جماعة الحوثي المصنفة إرهابية. ويضم أسطول 'أسبيدس' عددًا من السفن والفرقاطات الحربية وطواقم بحرية من ثماني دول أوروبية: بلجيكا، اليونان، هولندا، السويد، إستونيا، ألمانيا، فرنسا، وإيطاليا. وتتركز مهمة 'أسبيدس' على حماية السفن التجارية فقط، دون تنفيذ أي ضربات هجومية، حيث يقتصر تفويضها على الدفاع البحري. وتُعد هذه المهمة الرابعة التي تعلن عنها مهمة الاتحاد الأوروبي لحماية السفن التجارية منذ مطلع الشهر الجاري، ثلاث منها نفّذتها الفرقاطة الإيطالية 'أندريا دوريا'. وخلال الشهر المنصرم (يونيو)، نفذت 'أسبيدس' ستّ مهمات لحماية سفن تجارية في البحر الأحمر؛ ثلاث منها نفّذتها الفرقاطة الإيطالية 'أندريا دوريا'، ومثلها نفذتها الفرقاطة اليونانية 'بسارا'. وكانت 'أسبيدس' قد أعلنت سابقًا أن قواتها البحرية قدّمت الحماية لأكثر من 920 سفينة تجارية أثناء عبورها الجزء الجنوبي من البحر الأحمر، خلال 16 أسبوعًا منذ بدء العملية في 19 فبراير/شباط 2024. مرتبط مهمة الاتحاد الاوروبي هجمات الحوثيين الفرقاطة اليونانية بسارا البحر الأحمر السفن التجارية

تدهور الزراعة في اليمن في بسبب الجفاف وإرتفاع درجة الحرارة
تدهور الزراعة في اليمن في بسبب الجفاف وإرتفاع درجة الحرارة

اليمن الآن

timeمنذ 40 دقائق

  • اليمن الآن

تدهور الزراعة في اليمن في بسبب الجفاف وإرتفاع درجة الحرارة

يعمق الجفاف الذي يضرب اليمن أزمة الغذاء في البلد الذي يشهد بالأساس منذ سنوات عدة ظروفاً معيشية قاسية نتيجة الانقسامات والصراعات الداخلية والتوترات الجيوسياسية في المنطقة، ما يدفع إلى تغيير أعمق في أنماط الاستهلاك يطاول الخبز ذاته، في الوقت الذي تشهد العراق مخاطر لا يستهان بها، تتمثل في تسجيل أزمة مياه خانقة بفعل التغيرات المناخية وتناقص الإيرادات المائية من نهري دجلة والفرات. وقبل أيام، حذر تقرير أممي حديث من تدهور واسع في الأوضاع الزراعية في اليمن، نتيجة استمرار الجفاف وارتفاع درجات الحرارة، مما يُنذر بتداعيات خطيرة على الأمن الغذائي وسبل العيش الزراعية في البلاد. وأشار التقرير إلى استمرار ارتفاع درجات الحرارة فوق المعدل خلال مايو/أيار الماضي، حيث تجاوزت 42 درجة مئوية في المناطق الشرقية والساحلية، وأدت هذه الظروف إلى زيادة معدلات التبخر، وانخفاض رطوبة التربة، وإجهاد المحاصيل، حتى في مناطق المرتفعات التي تتميز عادةً بدرجات حرارة أكثر برودة. ولفتت الفاو إلى أن مؤشرات الغطاء النباتي أظهرت تدهوراً ملحوظاً في معظم المناطق الزراعية، حيث 'أدى نقص الأمطار وارتفاع الحرارة إلى ظهور علامات مبكرة لإجهاد نباتي واسع النطاق'، وهو ما قد ينعكس سلباً على إنتاجية المحاصيل خلال الموسم الزراعي الرئيسي. وأكدت المنظمة الأممية أن الموارد المائية تتعرض لضغوط إضافية، بسبب ضعف تدفق المياه وارتفاع الحاجة إلى الري، مما يفاقم التحديات التي تواجه المجتمعات الزراعية. اقرأ المزيد... نقابة الصرافين الجنوبيين تشيد بإجراءات البنك المركزي وتطالب بوقف عبث إيرادات مأرب 28 يوليو، 2025 ( 4:10 مساءً ) الأرصاد يحذر من إرتفاع درجة الحرارة في هذه المناطق 28 يوليو، 2025 ( 4:04 مساءً ) وتزيد التغيرات المناخية هذه من قتامة المشهد الغذائي والمعيشي في اليمن، لاسيما في ظل الضربات الأميركية والإسرائيلية والتوترات في البحر الأحمر. وسجّلت واردات الغذاء إلى الموانئ الخاضعة لسيطرة جماعة أنصار الله (الحوثيين) على البحر الأحمر، غربي اليمن، تراجعاً بنحو 20% على أساس سنوي في أول خمسة أشهر من العام الجاري، لتصل إلى 1.79 مليون طن مقابل 2.23 مليون طن في نفس الفترة من العام الماضي 2024. ويسيطر الحوثيون على مؤسسة موانئ البحر الأحمر التي تضم ثلاثة موانئ رئيسية هي ميناء الحديدة، وميناء رأس عيسى، وميناء الصليف. وليس الوضع أفضل حالاً في مناطق سيطرة الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً والتي تتخذ من عدن عاصمة مؤقتة لها. وكانت 'نشرة السوق والتجارة اليمنية' لشهر مايو/أيار، الصادرة أخيراً عن منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة 'فاو'، قد قالت إنه 'لا تزال توقعات الأمن الغذائي في كلتا المنطقتين (الشمالية والجنوبية) باليمن قاتمة، وستستمر الأزمة بالتفاقم حتى فبراير/شباط 2026، لتطاول أكثر من 50% من السكان، الذين سيكونون بحاجة لمساعدات غذائية طارئة'. وعلى صعيد العراق، فإن التغيرات المناخية وأزمة المياه تحمل مخاطر أيضا للسكان على الرغم من الثروات النفطية للبلاد وعائداتها. ووفق تصريحات للمتحدث باسم وزارة الموارد المائية، خالد شمال لـ'العربي الجديد' نهاية يونيو/حزيران، فإن مستويات الخزين المائي الحالية تعدّ الأدنى في تاريخ البلاد الحديث، الأمر الذي دفع الحكومة إلى اتخاذ إجراءات استثنائية وصعبة، كان أبرزها تقليص الخطة الزراعية إلى النصف وإلغاءها في بعض المناطق. وأشار إلى أن وزارة الموارد المائية تسعى إلى إدارة النقص الحاد في الموارد المائية من خلال توزيع الخزين على مشاريع ري استراتيجية، من ضمنها سد 'دوكان' الذي يرفد مشروع ري كركوك، وسد دربندخان الذي يدعم نهر ديالى، إلى جانب كميات محدودة من واردات نهر الزاب الكبير. وفي ما يخص وضع الأهوار، أوضح المتحدث باسم وزارة الموارد المائية، أن الوضع فيها 'مقبول حالياً'، إلا أن التحدي الأكبر يتمثل في الملوحة الزاحفة من نهر الكارون القادم من إيران، نتيجة انخفاض وارداته، مما يستدعي إجراءات عاجلة للحفاظ على نوعية المياه، خاصة في شمال البصرة، حيث تعمل الوزارة على تأمين المياه لأغراض الشرب والاستخدامات البشرية. ونبّه إلى أن دول الجوار تمر هي الأخرى بظروف مائية حرجة، مشيرًا إلى أن سورية تعاني جفافاً حادّاً في الينابيع والعيون، ما أثر سلبًا على واردات نهر الفرات، التي تبلغ حاليًّا نحو 300 متر مكعب في الثانية، وقد تتراجع دون المستوى المطلوب خلال الصيف بسبب انخفاض خزين سد الطبقة

صحيفة: الحوثيون يهددون الملاحة العالمية باستهداف أي شركة تتعامل مع الموانئ الإسرائيلية
صحيفة: الحوثيون يهددون الملاحة العالمية باستهداف أي شركة تتعامل مع الموانئ الإسرائيلية

اليمن الآن

timeمنذ 2 ساعات

  • اليمن الآن

صحيفة: الحوثيون يهددون الملاحة العالمية باستهداف أي شركة تتعامل مع الموانئ الإسرائيلية

هددت جماعة الحوثي اليمنية باستهداف أي سفن تابعة لشركات تتعامل مع الموانئ الإسرائيلية بغض النظر عن جنسيتها، وذلك في إطار ما أطلقت عليه المرحلة الرابعة من عملياتها العسكرية ضد إسرائيل، ما من شأنه أن يسبب تداعيات كبيرة على حركة الملاحقة العالمية. وقال يحيى سريع المتحدث باسم الجماعة في بيان بثه التلفزيون إن الشركات التي ستتجاهل التحذيرات ستتعرض سفنها للهجوم بغض النظر عن وجهتها. وأضاف في هذا الصدد 'تحذر القوات المسلحة اليمنية كافة الشركات بوقف تعاملها مع موانئ العدو الإسرائيلي ابتداء من ساعة إعلان هذا البيان، ما لم (تستجب)، فسوف تتعرض سفنها وبغض النظر عن وجهتها للاستهداف في أي مكان يمكن الوصول إليه أو تطاله صواريخنا ومسيراتنا'. ودعا سريع 'كافة الدول بأن عليها، إذا أرادت تجنب هذا التصعيد، الضغط على العدو لوقف عدوانه ورفع الحصار عن قطاع غزة فلا يمكن لأي حر على هذه الأرض أن يقبل بما يجري'. ومنذ بدء الحرب الإسرائيلية على غزة في أكتوبر 2023، دأب الحوثيون المتحالفون مع إيران على مهاجمة السفن التي يعتبرونها متجهة إلى إسرائيل أو مرتبطة بها، في تحرك قالوا إنه يهدف إلى التضامن مع الفلسطينيين. وفي مايو، أعلنت الولايات المتحدة عن اتفاق مفاجئ مع الحوثيين وافقت بموجبه على وقف حملة القصف ضدهم مقابل وقف هجماتهم على السفن. إلا أن الحوثيين أوضحوا أن الاتفاق لا يشمل استثناء إسرائيل من الهجمات. والثلاثاء الماضي أعلنت جماعة الحوثي تنفيذ عملية عسكرية 'نوعية' استهدفت مطار بن غوريون الرئيسي قرب تل أبيب بصاروخ باليستي فرط صوتي من طراز 'فلسطين2'. وإضافة لضرباتهم الصاروخية، يهاجم الحوثيون منذ أشهر السفن التابعة لإسرائيل وتلك المتوجهة إليها. وفي وقت سابق من الجمعة، أعلن الجيش الإسرائيلي اعتراضه صاروخا أطلق من اليمن، وذلك عقب تشغيل صافرات الإنذار في منطقة النقب جنوبي إسرائيل، والبحر الميت شرقها. وتشن جماعة الحوثي، دعماً لغزة، هجمات متواصلة على إسرائيل باستخدام صواريخ وطائرات مسيّرة، كما تستهدف السفن المرتبطة بها أو المتجهة نحوها. والخميس، قال زعيم جماعة الحوثيين في اليمن عبد الملك الحوثي، أن جماعته تدرس خيارات تصعيدية إضافية ضد إسرائيل، 'نصرة لقطاع غزة'، الذي يتعرض لحرب إسرائيلية منذ 7 أكتوبر 2023. وتابع الحوثي 'نفذنا خلال الأسبوع الجاري عدة عمليات ضد العدو الإسرائيلي، استخدمنا خلالها 11 ما بين صاروخ فرط صوتي وطائرة مسيرة باتجاه فلسطين المحتلة'. وأضاف أن 'حظر الملاحة البحرية على العدو الإسرائيلي مستمرة، وميناء أم الرشراش (إيلات) عاد إلى الإغلاق التام'. واعتبر ذلك 'خسائر كبيرة على العدو وهزيمة بكل ما تعني الكلمة'. وأغرقت جماعة الحوثي سفينتي شحن في البحر الأحمر في يوليو الجاري، في أول تصعيد منذ سبعة أشهر في الحملة التي تشنها الجماعة المتحالفة مع إيران منذ سنتين تقريبا لخنق حركة الملاحة العالمية احتجاجا على الحرب في قطاع غزة ومحنة الفلسطينيين. وشن الحوثيون أكثر من 100 هجوم على السفن منذ نوفمبر 2023، وأغرقوا أربع سفن واستولوا على أخرى وقتلوا ثمانية بحارة على الأقل. وذكر البيت الأبيض، في وقت سابق أن هجمات الحوثيين تسببت في تحويل مسارات 60 بالمئة تقريبا من السفن المرتبطة بالاتحاد الأوروبي إلى أفريقيا بدلا من البحر الأحمر، وأن هجمات الحوثيين على الشحن البحري منذ عام 2023 تسببت في تأثير سلبي مستمر على التجارة العالمية والأمن الاقتصادي الأميركي. ويعد مضيق باب المندب الذي تطل عليه اليمن من الجنوب أحد أهم الممرات البحرية الإستراتيجية في العالم. وهذا المضيق يربط بين البحر الأحمر وخليج عدن، ويعد مسارا حيويًا لحركة النفط والتجارة بين آسيا وأوروبا. ومن المرجح أن يدفع تحرك الحوثيين المجتمع الدولي إلى التحرك كما حدث في ديسمبر 2023 حيث أعلنت وزارة الدفاع الأميركية عن إطلاق عملية 'حارس الازدهار' وهي عملية متعددة الجنسيات لحماية التجارة في البحر الأحمر، شملت الدول المشاركة بريطانيا والبحرين وكندا وفرنسا وإيطاليا وهولندا والنرويج وسيشيل وإسبانيا، من خلال دوريات مشتركة في جنوب البحر الأحمر وخليج عدن. واستهدفت الضربات الأميركية معاقل الحوثيين المعروفة بتواجد بنيتهم ​​التحتية وقواعد الحوثيين ودفاعاتهم الصاروخية. وأشار تقرير في مارس 2025 الضربات الأميركية الأخيرة على الحوثيين في اليمن استهدفت منصات إطلاق صواريخ حوثية كانت تُنقل نحو الساحل استعدادا لهجمات جديدة على السفن، وقيادات الحوثيين المختبئين، ورسالة إلى إيران مفادها أنها قد تكون التالية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store