
إرسال مسبار فضائي بحجم مشبك ورق إلى ثقب أسود
وقد حدّد الباحثون هدفين رئيسيين لهذه المهمة:
العثور على ثقب أسود قريب نسبيا — ووفقا للحسابات، قد يوجد واحد على بُعد 20 إلى 25 سنة ضوئية من الأرض، لكن لا يمكن اكتشافه مباشرة لأنه لا يصدر ضوءا، بل يمكن رصده من خلال تأثيره على النجوم المجاورة أو من خلال انحناء الضوء. ويعتقد الباحثون أنه باستخدام أساليب بحث متطورة، يمكن تحقيق هذا الهدف خلال السنوات العشر المقبلة.
ابتكار جهاز قادر على تحمل عقود من السفر الفضائي — وهنا تبرز المجسّات النانوية، وهي رقائق مزودة بشراع ضوئي رقيق، تدفعها أشعة ليزر أرضية قوية عبر تيار من الفوتونات، ما يمنحها سرعات هائلة.
ووفقا للتقديرات، سيستغرق الوصول إلى ثقب أسود يبعد 20–25 سنة ضوئية حوالي 70 عاما، مع إضافة 20 عاما أخرى لإرسال البيانات مرة أخرى إلى الأرض. وتقدّر تكلفة الليزر وحده لهذا المشروع حاليا بنحو تريليون دولار، في حين أن التقنيات اللازمة لم تُطوَّر بعد. لكن بامبي يتوقع أنه خلال 30 عاما، ستتغير كل من الكلفة والقدرات التقنية.
ويؤكد الباحثون أن المسبار سيوفّر فرصة لاختبار صحة النظرية النسبية لأينشتاين، التي تفيد بأن سلوك الزمان والمكان في محيط الثقب الأسود يختلف عن أي مكان آخر في الكون.
المصدر: science.mail.ru
التقط علماء الفلك ما يعتقدون أنه أول عملية ولادة مسجلة لثقب أسود فائق الكتلة، وهو اكتشاف قد يحل أحد أعظم ألغاز الكون.
كشف العلماء في ورقة بحثية حديثة أنهم رصدوا عبر موجات الجاذبية الأرضية، أكثر اصطدام كوني عنيف على الإطلاق بين ثقبين أسودين عملاقين.
اكتشف الباحثون مصدرا غير متوقع للأشعة الكونية يتمثل في النفاثات الضعيفة الصادرة من "الميكروكويزارات" ( أنظمة النجوم الثنائية التي تحتوي على ثقب أسود).
من أقاصي الكون المرئي، رأى علماء الفلك ثقبا أسود فائق الكتلة يتوهج فجأة في الحياة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 18 ساعات
- روسيا اليوم
تحذيرات من ثقب إكليلي كبير يتشكل على الشمس
وأعلن المختبر أن "ثقبا إكليليا ضخما آخذ في النمو على الشمس، وقد ازداد حجمه بنسبة 50% خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، مما قد يؤدي في الأيام القادمة إلى تسارع وكثافة غير مسبوقة للرياح الشمسية نحو الأرض، الأمر الذي قد يؤثر على الوضع المغناطيسي للكوكب".تشير أحدث البيانات إلى أن سرعة الرياح الشمسية بالقرب من الأرض ستبدأ بالازدياد يوم الاثنين 18 أغسطس، وقد تصل بين 19 و20 أغسطس إلى 800–900 كيلومتر في الثانية، أي بمعدل يزيد 2–2.5 مرة عن الطبيعي. ويُعد هذا التسارع العامل الرئيسي المتوقع أن يؤثر على المجال المغناطيسي للأرض خلال الأسبوع إلى عشرة أيام المقبلة، مع بقاء الاستقرار المغناطيسي محفوظا حتى عطلة نهاية الأسبوع. المصدر: نوفوستي يعتقد العلماء أن إرسال مسبار فضائي صغير، لا يتجاوز وزنه وزن مشبك ورق، إلى ثقب أسود قد يكون مفتاحا لكشف أسرار الزمان والمكان. أظهرت نتائج دراسة المذنب 3I/ATLAS أن خُمس سطحه يطلق بخار الماء، وهي نسبة تفوق بعدة مرات كمية بخار الماء التي تطلقها المذنبات العادية. اكتشف علماء الفلك أحد أكثر الثقوب السوداء ضخامة في التاريخ، حيث تبلغ كتلته 36 مليار مرة كتلة الشمس. أفادت وكالة الفضاء الأوروبية أن تلسكوب جيمس ويب الفضائي التقط مشهدا مذهلا لمنطقة نشطة لتكوين نجوم جديدة في مجرة السيجار.

روسيا اليوم
منذ 18 ساعات
- روسيا اليوم
"أول روبوت حامل في العالم".. ابتكار صيني يثير جدلا أخلاقيا
وتعمل شركة Kaiwa Technology، ومقرها غوانغتشو، على روبوت مزود برحم اصطناعي مدمج، قادر على حمل الجنين لمدة عشرة أشهر وإنجاب طفل، وفقا لوسائل إعلام صينية. ومن المتوقع أن يُطرح الروبوت في الأسواق بحلول عام 2026 بسعر يقل عن 13900 دولار أمريكي، ليكون خيارا لمن يرغب في تجنّب أعباء الحمل البشري. وقد أثار المشروع جدلا واسعا، بدءا من المخاوف الأخلاقية وصولا إلى إمكانياته في علاج العقم. Dr. Zhang Qifeng, a Singapore Nanyang Technological University PhD, is developing the world's first "pregnant" robot, expected to launch within a year at a price under 100,000 traditional surrogacy or IVF, this system mimics the human uterine environment within a… وكشف تشانغ تشيفنغ، مؤسس Kaiwa Technology، في مؤتمر الروبوتات العالمي 2025 في بكين، عن روبوت شبيه بالبشر بالحجم الطبيعي مزوّد برحم اصطناعي في البطن. وأوضح أن الروبوت قادر على محاكاة كامل مراحل الحمل والولادة، وليس مجرد حاضنة تقليدية، وفقا لتقارير ECNS. ويعتمد الابتكار على تقنية الرحم الاصطناعي، حيث ينمو الجنين في سائل أمنيوسي اصطناعي ويتغذى عبر أنبوب محاكي للحبل السري، بما يحاكي الحمل الطبيعي. وأكد تشانغ أن التكنولوجيا نضجت في المختبرات، والخطوة التالية تتمثل في دمج الرحم الاصطناعي داخل روبوت شبيه بالبشر كامل ليتمكن من محاكاة الحمل بشكل واقعي والتفاعل مع البشر أثناء العملية. وأشار تشانغ إلى أن المناقشات حول الجوانب الأخلاقية والقانونية بدأت بالفعل مع السلطات في مقاطعة قوانغدونغ، وتم تقديم مقترحات ضمن المداولات التشريعية والسياسية، وفقا لتقارير Chosun Biz. وأظهرت الأبحاث السابقة على الحيوانات نتائج واعدة للأرحام الاصطناعية. ففي عام 2017، نجح باحثون في مستشفى الأطفال بفيلادلفيا في دعم نمو حمل خديج (يُعادل 23 أسبوعا من الحمل البشري) داخل "كيس حيوي" شفاف مملوء بسائل أمنيوسي اصطناعي دافئ، مع توصيل العناصر الغذائية عبر أنبوب متصل بالحبل السري، ما مكّنه من النمو بشكل طبيعي خلال أربعة أسابيع، بما في ذلك تطور فروه، وفقا لـChosun Biz. ومع ذلك، تقتصر الأرحام الاصطناعية الحالية على دعم الحياة بعد الحمل الجزئي، وتعمل أشبه بالحاضنات الحديثة. ولنجاح مشروع تشانغ، يجب تطوير التكنولوجيا لدعم الإخصاب والزرع والحمل الكامل — وهي تفاصيل لم يُكشف عنها بعد، ما يفتح تساؤلات حول التحديات العلمية والأخلاقية والقانونية. المصدر: interesting engineering حذر عالم الكمبيوتر جيفري هينتون، الملقب بـ"عرّاب الذكاء الاصطناعي"، من أن هذه التكنولوجيا قد تتسبب في نهاية البشرية، منتقدا الأساليب التقنية الحالية للحد من مخاطرها. تم تطوير أول نظام محلي للتحكم في الروبوتات باستخدام قوة الفكر في المركز الوطني للفيزياء والرياضيات في روسيا. ابتكر متخصصون من معهد موسكو للفيزياء والتكنولوجيا أمين مخزن آليا يشبه الإنسان، واختبروه في مستودع تشغيلي لأحد متاجر التجزئة للمواد الغذائية الروسية.


روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- روسيا اليوم
إرسال مسبار فضائي بحجم مشبك ورق إلى ثقب أسود
ووفقا للعلماء، سيكون لدى المسبار ما يكفي من الوقت للوصول إلى الثقب الأسود خلال حياة الإنسان، وإرسال بيانات فريدة من هناك إلى الأرض.وتبدو فكرة إرسال مسبار مصغّر — مُسرَّع بواسطة شعاع ليزر إلى نحو ثلث سرعة الضوء — إلى ثقب أسود لاختبار قوانين الفيزياء عند أقصى حد ممكن، أقرب إلى قصة من الخيال العلمي. لكن عالم الفيزياء الفلكية كوزيمو بامبي من جامعة فودان في الصين يرى أن هذا السيناريو واقعي تماما. وقد حدّد الباحثون هدفين رئيسيين لهذه المهمة: العثور على ثقب أسود قريب نسبيا — ووفقا للحسابات، قد يوجد واحد على بُعد 20 إلى 25 سنة ضوئية من الأرض، لكن لا يمكن اكتشافه مباشرة لأنه لا يصدر ضوءا، بل يمكن رصده من خلال تأثيره على النجوم المجاورة أو من خلال انحناء الضوء. ويعتقد الباحثون أنه باستخدام أساليب بحث متطورة، يمكن تحقيق هذا الهدف خلال السنوات العشر المقبلة. ابتكار جهاز قادر على تحمل عقود من السفر الفضائي — وهنا تبرز المجسّات النانوية، وهي رقائق مزودة بشراع ضوئي رقيق، تدفعها أشعة ليزر أرضية قوية عبر تيار من الفوتونات، ما يمنحها سرعات هائلة. ووفقا للتقديرات، سيستغرق الوصول إلى ثقب أسود يبعد 20–25 سنة ضوئية حوالي 70 عاما، مع إضافة 20 عاما أخرى لإرسال البيانات مرة أخرى إلى الأرض. وتقدّر تكلفة الليزر وحده لهذا المشروع حاليا بنحو تريليون دولار، في حين أن التقنيات اللازمة لم تُطوَّر بعد. لكن بامبي يتوقع أنه خلال 30 عاما، ستتغير كل من الكلفة والقدرات التقنية. ويؤكد الباحثون أن المسبار سيوفّر فرصة لاختبار صحة النظرية النسبية لأينشتاين، التي تفيد بأن سلوك الزمان والمكان في محيط الثقب الأسود يختلف عن أي مكان آخر في الكون. المصدر: التقط علماء الفلك ما يعتقدون أنه أول عملية ولادة مسجلة لثقب أسود فائق الكتلة، وهو اكتشاف قد يحل أحد أعظم ألغاز الكون. كشف العلماء في ورقة بحثية حديثة أنهم رصدوا عبر موجات الجاذبية الأرضية، أكثر اصطدام كوني عنيف على الإطلاق بين ثقبين أسودين عملاقين. اكتشف الباحثون مصدرا غير متوقع للأشعة الكونية يتمثل في النفاثات الضعيفة الصادرة من "الميكروكويزارات" ( أنظمة النجوم الثنائية التي تحتوي على ثقب أسود). من أقاصي الكون المرئي، رأى علماء الفلك ثقبا أسود فائق الكتلة يتوهج فجأة في الحياة.