logo
أسعار الشحن البحري عالمياً تقفز 21 % خلال 3 أسابيع

أسعار الشحن البحري عالمياً تقفز 21 % خلال 3 أسابيع

البيانمنذ يوم واحد

شهدت أسعار الشحن البحري عالمياً ارتفاعات كبيرة خلال الأسابيع الماضية، في تحول غير متوقع بمؤشر الأسعار المركب الصادر عن شركة «درويري» المتخصصة في استشارات سلاسل الإمداد. ووفقاً لتقييم 29 مايو 2025، ارتفع المؤشر المركب العالمي لأسعار الشحن بنسبة 21% خلال 3 أسابيع و10% على أساس أسبوعي ليصل إلى 2508 دولارات للحاوية مقاس 40 قدماً، مع تحسن حاد في الطلب على الخطوط البحرية الرئيسية.
ارتفاعات لافتة
وشهدت أسعار الشحن البحري العالمية في الأسبوع الأخير من شهر مايو ارتفاعات لافتة، خاصة على الخطوط المتجهة من آسيا إلى الولايات المتحدة وأوروبا، مدفوعةً بعودة النشاط التجاري عبر المحيط الهادئ عقب إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تعليقاً مؤقتاً للرسوم الجمركية، مما أعاد الزخم إلى حركة الحاويات المتجهة نحو الولايات المتحدة.
وسجلت أسعار الشحن من شنغهاي إلى لوس أنجلوس ارتفاعاً كبيراً بنسبة 17% خلال الأسبوع الماضي فقط لتصل إلى 3738 دولاراً للحاوية مقاس 40 قدماً، وبزيادة إجمالية تبلغ 38% منذ 8 مايو، ما يؤكد عودة زخم الطلب الأمريكي رغم الضبابية السياسية.
وارتفع سعر الشحن على خط شنغهاي – روتردام إلى 2159 دولاراً مقارنة بـ2030 دولاراً في الأسبوع السابق، بنمو أسبوعي 6% ولكنه يبقى متراجعاً بنسبة 59%، مقارنة مع مستويات العام الماضي، في حين بلغ سعر الشحن على نفس الخط في الاتجاه المعاكس 462 دولاراً مقارنة بـ 458 دولاراً الأسبوع الماضي، بنسبة ارتفاع أسبوعي 1% وتراجع على أساس سنوي 32%، وهو ما يعكس استمرار التفاوت في الطلب بين الشرق والغرب.
وقفزت الأسعار على خط شنغهاي – جنوى (إيطاليا) إلى 2939 دولاراً، مرتفعة من 2,841 دولاراً، بزيادة أسبوعية 3%، ولكنها تبقى أقل بنسبة 48% مقارنة مع مستويات العام الماضي، ما يدل على زيادة ملحوظة في حركة التجارة بين الصين وجنوب أوروبا.
شنغهاي – لوس أنجلوس
في حين سجل خط شنغهاي – لوس أنجلوس أعلى معدلات الارتفاع الأسبوعي في أسعار الشحن، حيث قفز السعر إلى 3738 دولاراً من 3197 دولاراً، بنسبة نمو 17% خلال أسبوع واحد فقط، وتراجع سنوي قدره 31%، وهو ما يرتبط بتحضيرات الأسواق الأمريكية لموسم التسوق الصيفي.
في حين حافظ السعر على استقراره تقريباً على نفس الخط في الاتجاه المعاكس عند 716 دولاراً مقارنة بـ 713 دولاراً الأسبوع السابق، بنسبة تغيير ضئيلة جداً، ونمو سنوي لا يتجاوز 3%، ما يعكس ركوداً نسبياً في حركة التصدير من أمريكا إلى آسيا.
وأظهرت البيانات أن خط شنغهاي – نيويورك سجل أحد أعلى الأسعار ضمن جميع الخطوط، حيث بلغ 5172 دولاراً مقارنة بـ4527 دولاراً الأسبوع السابق، بنسبة نمو أسبوعي 14% وتراجع سنوي 24%، ما يشير إلى ضغط كبير على سلاسل الإمداد بين آسيا والساحل الشرقي الأمريكي.
وارتفع السعر بشكل طفيف على خط نيويورك – روتردام إلى 830 دولاراً من 825 دولاراً، بنمو أسبوعي 1%، فيما بلغ الارتفاع السنوي 32%، وهي نسبة مرتفعة نسبياً تشير إلى تزايد حركة البضائع عبر الأطلسي من أمريكا إلى أوروبا. وفي الاتجاه المعاكس تراجع سعر الشحن من 1952 دولاراً إلى 1939 دولاراً، بانخفاض طفيف نسبته 1%، وأقل بنسبة 13% مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي.
ورغم هذه الارتفاعات، حذّرت مؤسسة «درويري» في تقريرها من أن هذا الانتعاش قد لا يدوم طويلاً، حيث تشير توقعاتها إلى تراجع مرتقب في التوازن بين العرض والطلب خلال النصف الثاني من 2025، ما قد يؤدي إلى عودة انخفاض الأسعار.
وتعكس هذه التطورات حالة من التقلب الشديد في سوق الشحن البحري العالمي، حيث تتأثر الأسعار بعوامل سياسية وتجارية متغيرة، مما يصعّب على المستوردين والمصدرين التنبؤ بالكُلفة النهائية لنقل بضائعهم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

260 ألف طلب تأشيرة «شنغن» من الإمارات خلال 2024
260 ألف طلب تأشيرة «شنغن» من الإمارات خلال 2024

صحيفة الخليج

timeمنذ 32 دقائق

  • صحيفة الخليج

260 ألف طلب تأشيرة «شنغن» من الإمارات خلال 2024

تجاوز عدد طلبات تأشيرة «شنغن» المقدمة من دولة الإمارات عتبة 260 ألف طلب في عام 2024. وقدّم المقيمون في دولة الإمارات 260229 طلباً للحصول على تأشيرات «شنغن» في عام 2024، ارتفاعاً بنسبة 11% من 233932 طلباً في عام 2023. تمت الموافقة على 76.3% تقريباً من إجمالي طلبات «شنغن» المقدمة من الدولة، بما يعادل 198491 طلباً، فيما رفضت طلبات تمثل 23.7% تقريباً، تمثل 61738 طلباً. تعكس الأرقام المتزايدة لطلبات تأشيرة «شنغن» من الإمارات في عام 2024 المكانة المتنامية لأوروبا كوجهة سياحية مفضلة للمقيمين في الدولة، الذين يمثلون طيفاً واسعاً من الجنسيات والثقافات. ويشير النمو إلى اتساع قاعدة الراغبين في السفر لأغراض الترفيه أو زيارة العائلة أو الاستفادة من العطلات الصيفية في دول أوروبية. واختار المقيمون في الإمارات ألمانيا كأكثر الوجهات طلباً، بما يمثل 12.6% من إجمالي الطلبات، ويبدو أن أوروبا لا تزال تحتفظ بجاذبيتها بفضل سهولة التنقل بين دول «شنغن». ارتفعت طلبات المتقدمين عالمياً للحصول على تأشيرات «شنغن» بنسبة 13.4% في عام 2024 إلى أكثر من 11.7 مليون طلب، مقارنة ب 10.3 مليون في العام الذي قبله، وذلك وفقاً لإحصاءات نشرها موقع «شنغن فيزا إنفو». ومثّلت 10 دول، من بينها الإمارات، 62% من جميع الطلبات التي تلقتها منطقة شنغن في عام 2024. في المقابل، تصدّرت الصين ب 1.78 مليون طلب تأشيرة شنغن في عام 2024، بزيادة قدرها 59.2% عن أرقام عام 2023. وتبقى فرنسا الوجهة الأولى لمقدمي طلبات التأشيرة من الصين، مع 458018 طلباً من الإجمالي. تلتها تركيا في المرتبة الثانية ب 1.17 مليون طلب، ثم الهند في المركز الثالث ب 1.11 مليون طلب. وفي المرتبة الرابعة جاءت المغرب ب 606.8 ألف طلب، تبعتها روسيا ب 606.6 ألف طلب، ثم الجزائر ب 544.6 ألف طلب. أما من المنطقة العربية، فقد سجلت السعودية أكثر من 505 آلاف طلب. كما جاءت المملكة المتحدة ب 470.6 ألف طلب، وتايلاند ب 265.2 ألف طلب، ثم الإمارات حلّت في المرتبة العاشرة ب 260.2 ألف طلب تأشيرة شنغن خلال 2024.

ما الذي يدفع الأميركيين للتفكير في الهجرة وإلى أين؟
ما الذي يدفع الأميركيين للتفكير في الهجرة وإلى أين؟

سكاي نيوز عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سكاي نيوز عربية

ما الذي يدفع الأميركيين للتفكير في الهجرة وإلى أين؟

ووفقاً لاستطلاع رأي أجرته شركة Expatsi شمل 116363 أميركياً فكروا في مغادرة الولايات المتحدة خلال عام 2024، فإن السبب الرئيسي الذي يدفع الناس إلى مغادرة أميركا هو الرغبة في المغامرة والثراء والنمو، حيث يرى حوالي 56 في المئة من المستطلعين أن الولايات المتحدة محافظة للغاية، بينما يشعر 53 في المئة بأن البلاد باتت منقسمة للغاية. وبحسب تقرير أعدته شبكة "CNBC" واطلع عليه موقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية"، يقول نحو نصف المستطلعين، إنهم يرغبون في الانتقال بحثاً عن حريات أوسع أو مختلفة، ولتفادي خطر العنف المسلح، في حين أعرب 41 في المئة، عن أملهم في خفض تكاليف المعيشة وتوفير المال أثناء الإقامة في الخارج. دول يرغب الأميركيون في الانتقال إليها وعبّر ثلثا المشاركين في استطلاع شركة Expatsi التي توفّر برامج لمساعدة الأشخاص على الانتقال إلى بلدان جديدة، عن رغبتهم في مغادرة الولايات المتحدة بحلول عام 2026، بينما قال 12 في المئة إنهم يأملون في الانتقال خلال الأشهر الستة المقبلة. كما أظهر الاستطلاع أن المزيد من الأميركيين فكّروا في الانتقال إلى الخارج منذ الانتخابات الرئاسية لعام 2024، حيث ارتفع عدد زوار موقع Expatsi الذي يبحثون عن معلومات تتعلق بـ "كيفية الانتقال إلى بلد معين" من نحو 8000 زائر في أكتوبر 2024، إلى ما يقرب من 51000 زائر في شهر نوفمبر 2024، وذلك عقب إعادة انتخاب دونالد ترامب رئيساً للولايات المتحدة الأميركية. وبحسب نتائج الاستطلاع، تتصدّر البرتغال قائمة الدول التي يطمح الأميركيون للانتقال إليها، تليها على الترتيب كل من، إسبانيا ، المملكة المتحدة ، كندا ، إيطاليا ، أيرلندا ، فرنسا، المكسيك، نيوزيلندا، ثم كوستاريكا في المرتبة العاشرة. ويشهد قطاع خدمات الانتقال إلى الخارج في الولايات المتحدة نمواً ملحوظاً، مدفوعاً بتزايد رغبة الأفراد والشركات في التوسع الدولي وتحسين جودة الحياة، حيث بلغ حجم هذه السوق حوالي 23.1 مليار دولار أميركي في عام 2024، بزيادة نسبتها 1.2 في المئة مقارنة بعام 2023، وذلك بحسب بيانات شركة IBISWorld للأبحاث. ومن المتوقع أن يستمر النمو في قطاع خدمات الانتقال في أميركا في السنوات المقبلة، مع زيادة التركيز على تقديم خدمات مخصصة تلبي احتياجات الأفراد والشركات على حد سواء، إذ تقول جين بارنيت، التي شاركت مع زوجها في تأسيس شركة Expatsi التي توفّر برامج لمساعدة الأشخاص على الانتقال إلى بلدان جديدة، إن الاهتمام بالخدمات التي تقدمها شركتها يزداد عادةً بعد الأحداث السياسية المثيرة للجدل. وتُظهر وثائق اطلعت عليها CNBC أن إيرادات Expatsi ارتفعت في 2024، بنسبة ١٩٦٣٢ في المئة على أساس سنوي، حيث باعت الشركة مجموعة متنامية من المنتجات المرتبطة بأعمالها. تحوّل في المزاج الأميركي ويقول المستشار المصرفي محمد عبد الله، في حديث لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية"، إنه يوجد تحوّل حقيقي ومتسارع في المزاج العام داخل الولايات المتحدة ليس فقط كرد فعل سياسي، بل كنتيجة لتراكمات اجتماعية واقتصادية وثقافية عميقة، فمنذ عام 2023 وقسم كبير من الأميركيين يشعرون أن "بلدهم لا يمثلهم"وهذا الشعور يتضخم في ظل الاستقطاب الحاد بين التيارات السياسية، وخصوصاً بعد عودة الرئيس دونالد ترامب إلى البيت الأبيض ، حيث بات يُنظر إلى السياسات الأميركية الداخلية على أنها تخدم فئة محددة فقط. ويلفت عبد الله إلى أن الخوف من العنف والقلق على السلامة العامة، هو عامل أساسي أيضاً يدفع عدد كبير من الأميركيين إلى التفكير في مغادرة البلاد، فالبيانات الرسمية تُظهر وقوع أكثر من 650 حادث إطلاق نار جماعي في أميركا خلال 2024، وهذه الأرقام المقلقة تجعل الولايات المتحدة الأميركية تتصدر دول العالم الصناعي في مؤشر mass shooting أو إطلاق النار الجماعي، وبالتالي نجد أن قسماً كبيراً من الأميركيين يرغب في تفادي العنف المسلح من خلال الهجرة إلى وجهات أكثر أمناً. لماذا البرتغال هي الوجهة الأكثر تفضيلاً؟ ويكشف عبد الله أن البرتغال تختصر ما يبحث عنه الكثير من الأميركيين اليوم، من استقرار وهدوء وتكلفة عيش معقولة ومجتمع منفتح، إضافة إلى قانون يحترم الجميع، ولذلك تعتبر الوجهة الأولى المفضّلة للأميركيين الراغبين في الهجرة، مشيراً إلى أن بيانات وزارة الداخلية البرتغالية، تُظهر ارتفاع عدد الأميركيين المقيمين في البلاد بنسبة 239 في المئة بين عامي 2018 و2023، في حين تجاوز عدد طلبات الإقامة المقدَّمة من الأميركيين الـ 10 آلاف طلب في 2024، وهو رقم غير مسبوق. وبحسب عبد الله فإن البرتغال تبنّت في العقد الأخير، سياسات هجرة مرنة ومدروسة، تجذب بشكل مباشر الطبقة الوسطى والعليا الأميركية، مثل برنامج الفيزا الذهبية الذي يسمح للمستثمرين بالإقامة مقابل استثمار عقاري أو مالي، وهي لا تزال من أسهل الدول الأوروبية في منح إقامات قانونية، دون الحاجة إلى عمل محلي، كما أن أحد عوامل الجذب للبلاد هي كلفة المعيشة المنخفضة، التي تترافق مع جودة حياة مرتفعة، فكلفة المعيشة في البرتغال تقل بحوالي 50 بالمئة عن بعض الولايات الأميركية نيويورك. واعتبر عبد الله أنه لا يمكن اختزال جاذبية البرتغال في كونها "وجهة أقل تكلفة"، فهي قبل كل شيء بيئة تعزّز الرفاه النفسي وجودة الحياة، فالمجتمع البرتغالي يتسم بطبيعته المسالمة ومستويات الجريمة فيه من بين الأدنى في أوروبا، إلى جانب احترام واضح للخصوصية الفردية، وهذه العوامل مجتمعة ساهمت في جذب موجات متزايدة من الوافدين الأجانب، حتى بات الأجانب يشكّلون اليوم نحو 10 في المئة من سكان البلاد، في نسبة تتجه باطراد نحو الارتفاع.

ترامب: افترض أن علاقتي انتهت مع ماسك
ترامب: افترض أن علاقتي انتهت مع ماسك

سبوتنيك بالعربية

timeمنذ 2 ساعات

  • سبوتنيك بالعربية

ترامب: افترض أن علاقتي انتهت مع ماسك

ترامب: افترض أن علاقتي انتهت مع ماسك ترامب: افترض أن علاقتي انتهت مع ماسك سبوتنيك عربي افترض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم السبت، أن علاقته انتهت مع الملياردير الأمريكي إيلون ماسك. 07.06.2025, سبوتنيك عربي 2025-06-07T17:10+0000 2025-06-07T17:10+0000 2025-06-07T17:10+0000 دونالد ترامب الولايات المتحدة الأمريكية العالم الأخبار ونقلت وسائل إعلام غربية، مساء اليوم السبت، عن الرئيس ترامب أن علاقته انتهت بماسك، محذرا إياه من أنه "سيواجه عواقب وخيمة للغاية" إذا موّل مرشحين ديمقراطيين".ونقلت الصحيفة عن ترامب إنه "يفترض أن علاقته بملياردير التكنولوجيا قد انتهت بعد خلافهما الأخير على وسائل التواصل الاجتماعي بشأن مشروع قانون الإنفاق الجمهوري".وشدد ترامب على أنه "إذا فعل ذلك، فسيتعين عليه تحمل عواقب ذلك"، لكنه رفض الكشف عن ماهية تلك العواقب، إلا أنه أوضح أنها "ستكون عواقب وخيمة".وقال الرئيس أيضا إنه "لا يرغب في إصلاح علاقته مع ماسك بعد أن اندلع الخلاف بينهما علنا في وقت سابق من هذا الأسبوع".من جانبه، قال ترامب إنه يشعر بخيبة أمل من ماسك، رغم "كل ما قدّمه له"، فيما ردّ الأخير بأن ترامب لم يكن ليصبح رئيسًا لولا دعمه، مشيرًا إلى أنه ساعد الجمهوريين في السيطرة على مجلسي الكونغرس.وعلى إثر هذا الخلاف، تراجعت أسهم شركة "تسلا" المملوكة لماسك، بنسبة 14% في تداولات أول أمس الخميس، قبل أن ترتفع بنحو 5% مع افتتاح تداولات أمس الجمعة، ما عوّض جزءًا من خسائر ماسك. الولايات المتحدة الأمريكية سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي دونالد ترامب, الولايات المتحدة الأمريكية, العالم, الأخبار

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store