
فيديو يظهر ابنة أحد مسؤولي العملات المشفرة الحامل وهي تهرب من الاختطاف
انتشر مقطع فيديو على نطاق واسع على مواقع التواصل الاجتماعي يُظهر اللحظة المروعة التي نجت فيها ابنة مدير تنفيذي بشركة عملات رقمية حامل، برفقة طفلها البالغ من العمر عامين، من محاولة اختطاف بباريس.
وحاول 4 رجال ملثمين، صباح الثلاثاء، اختطاف الأم وابنها، وفقًا للشرطة، وقد صُوّر كل شيء بالكاميرا.
يُظهر الفيديو مقاومتهما وهما يصرخان طلبًا للمساعدة. ويمكن سماع المرأة وهي تصرخ "إيديموا" أو ساعدوني، وهي تمسك بشيء يبدو أنه مسدس قبل رميه في الشارع. تبين أنه مزيف، وفقًا لقناة BFMTV.
وقام صاحب متجر - يُشاد به كبطل - ركض حاملًا مطفأة حريق، مما أجبر المهاجمين على الفرار في شاحنة بيضاء.
تلقت الأسرة العلاج من إصابات طفيفة، وفقًا لقناة BFMTV.
تعتقد الشرطة أن المهاجمين كانوا يستهدفونهما لعلاقتهما بالعملات المشفرة، وأفادت وكالة AFP أن والد المرأة هو الرئيس التنفيذي لشركة باميوم، وهي بورصة فرنسية للعملات المشفرة.
من جانبه، فتح المدعي العام في باريس تحقيقًا في محاولة اختطاف على يد عصابة منظمة، واعتداء مشدد، ومؤامرة إجرامية.
تعد هذه رابع محاولة اختطاف مرتبطة بالعملات المشفرة في فرنسا خلال 6 أشهر فقط، وفي إحدى الحالات، بُتر إصبع أحد الضحايا.
سيعقد وزير الداخلية اجتماعًا طارئًا مع رواد الأعمال في مجال العملات المشفرة، الجمعة، حيث يسارع المسؤولون الآن للرد على هذا التهديد المتصاعد.
قراءة المزيد
فرنسا
جرائم
حوادث أمنية
حوادث اختطاف

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


CNN عربية
منذ 6 أيام
- CNN عربية
فيديو يظهر ابنة أحد مسؤولي العملات المشفرة الحامل وهي تهرب من الاختطاف
انتشر مقطع فيديو على نطاق واسع على مواقع التواصل الاجتماعي يُظهر اللحظة المروعة التي نجت فيها ابنة مدير تنفيذي بشركة عملات رقمية حامل، برفقة طفلها البالغ من العمر عامين، من محاولة اختطاف بباريس. وحاول 4 رجال ملثمين، صباح الثلاثاء، اختطاف الأم وابنها، وفقًا للشرطة، وقد صُوّر كل شيء بالكاميرا. يُظهر الفيديو مقاومتهما وهما يصرخان طلبًا للمساعدة. ويمكن سماع المرأة وهي تصرخ "إيديموا" أو ساعدوني، وهي تمسك بشيء يبدو أنه مسدس قبل رميه في الشارع. تبين أنه مزيف، وفقًا لقناة BFMTV. وقام صاحب متجر - يُشاد به كبطل - ركض حاملًا مطفأة حريق، مما أجبر المهاجمين على الفرار في شاحنة بيضاء. تلقت الأسرة العلاج من إصابات طفيفة، وفقًا لقناة BFMTV. تعتقد الشرطة أن المهاجمين كانوا يستهدفونهما لعلاقتهما بالعملات المشفرة، وأفادت وكالة AFP أن والد المرأة هو الرئيس التنفيذي لشركة باميوم، وهي بورصة فرنسية للعملات المشفرة. من جانبه، فتح المدعي العام في باريس تحقيقًا في محاولة اختطاف على يد عصابة منظمة، واعتداء مشدد، ومؤامرة إجرامية. تعد هذه رابع محاولة اختطاف مرتبطة بالعملات المشفرة في فرنسا خلال 6 أشهر فقط، وفي إحدى الحالات، بُتر إصبع أحد الضحايا. سيعقد وزير الداخلية اجتماعًا طارئًا مع رواد الأعمال في مجال العملات المشفرة، الجمعة، حيث يسارع المسؤولون الآن للرد على هذا التهديد المتصاعد. قراءة المزيد فرنسا جرائم حوادث أمنية حوادث اختطاف


CNN عربية
منذ 6 أيام
- CNN عربية
"اعتقدت أن المعتدي سيقتلني".. كارداشيان تشهد بقضية السطو على منزلها
قالت كيم كارداشيان، التي أدلت بشهادتها في محاكمة اللصوص المتهمين بتقييدها ونهبها تحت تهديد السلاح قبل نحو 9 سنوات، أمام محكمة في باريس يوم الثلاثاء إنها "اعتقدت تمامًا" أن مهاجميها سيقتلونها. تقدم مراسلة شبكة CNN، ساسكيا فاندورن، تقريرها من خارج قاعة المحكمة. قراءة المزيد كيم كارداشيان


CNN عربية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- CNN عربية
كيم كارداشيان تواجه المتهمين بسرقتها قبل سنوات في باريس
(CNN)-- أدلت كيم كارداشيان بشهادتها في محاكمة اللصوص المتهمين بتقييدها وسرقتها تحت تهديد السلاح قبل نحو 9 سنوات، أمام محكمة في باريس، الثلاثاء، قائلةً إنها "اعتقدت تمامًا" أن مهاجميها سيقتلونها. "لديّ أطفال، عليّ العودة إلى المنزل، لديّ أطفال"، هكذا استذكرت كارداشيان توسّلها للمسلحين الذين اقتحموا غرفتها في الفندق أثناء نومها خلال أسبوع الموضة في باريس عام 2016. وفي مواجهة مهاجميها المزعومين للمرة الأولى منذ السرقة، شرحت المليارديرة ونجمة تلفزيون الواقع كيف سُرق منها ما يقرب من 10 ملايين دولار نقدًا ومجوهرات، بما في ذلك خاتم خطوبة بقيمة 4 ملايين دولار - أهداه لها زوجها آنذاك كانييه ويست - ولم يُسترد قط. وكانت كارداشيان هادئة في الغالب خلال شهادتها، التي استمرت لأكثر من ساعتين، لكنها انفجرت باكية في بعض الأحيان، وهي تصف كيف قلبت عملية السطو حياتها رأسًا على عقب، وغيّرت طريقة تنظيمها لأمنها. ويواجه المتهمون وهم 9 رجال، وامرأة تتراوح أعمارهم بين 35 و78 عامًا - تهمًا بالسطو المسلح والاختطاف والتآمر. وينكر 8 منهم تورطهم، بينما أقر اثنان بالذنب في بعض التهم. ووصلت كارداشيان إلى المحكمة في العاصمة الفرنسية برفقة والدتها، كريس جينر، مرتديةً قلادة مرصعة بالألماس - في إشارة واضحة إلى المجوهرات التي سُلبت منها ليلة السطو. وفي أكتوبر/تشرين الأول 2016، تذكرت كارداشيان أنه تم إيقاظها على يد المهاجمين، وأنها في البداية لم تكن تعرف ما يطلبه الرجال. وقالت كارداشيان: "كان هناك الكثير من الهجمات الإرهابية تحدث في العالم في ذلك الوقت.. اعتقدت أن هذا هو ما يحدث"، وبعد أن فتش الرجال صندوق مجوهراتها واختطفوا خاتم خطوبتها من جانب سريرها، قالت كارداشيان إن أحد اللصوص وجّه مسدسًا إلى ظهرها وربط يديها برباط بلاستيكي. وتتذكر أنها كانت في حالة "هستيرية" وهي تتوسل للصوص أن يتركوها على قيد الحياة. وبعد أن استيقظت وهي ترتدي رداء حمام فقط، قالت كارداشيان إنها خشيت أن يغتصبها الرجال. وأضافت: "كنت عارية تحت رداء الحمام. كان كل شيء مكشوفًا، وكنت متأكدة من أنه سيغتصبني. تليت دعاءًا واستعددت لما سيحدث... لكنه أغلق ساقيّ وربطهما بشريط لاصق". ثم قالت كارداشيان إنها خشيت أن تُقتل، وأن شقيقتها كورتني وصديقتها سيمون هاروش، التي كانت تنام في غرفة مجاورة في الطابق السفلي، ستضطران إلى العثور على جثتها. قالت كارداشيان: "كنت أعلم... أنهم سيرون ذلك... أنني سأكون على السرير، مقتولةً بالرصاص، وسيرون ذلك ويظل عالقًا في أذهانهم إلى الأبد". وأدلت هاروش، التي تعرف كارداشيان منذ أن كانا في الثانية عشرة من عمرهما، وهي شاهدة رئيسية في المحاكمة، بشهادتها في وقت سابق الثلاثاء. وقالت إنها عُيّنت منسقة أزياء كارداشيان في باريس لأسبوع الموضة، واستيقظت على صوت السرقة. وخوفًا من أن يحاول اللصوص دخول غرفتها لاحقًا، حبست هاروش نفسها في الحمام وأرسلت رسالة نصية إلى الحارس الشخصي لكورتني وكارداشيان، باسكال دوفييه الذي شهد الأسبوع الماضي أنه وجد كارداشيان "تبكي بشدة" عندما وصل إلى الفندق. وبعد رحيل اللصوص، وصفت هاروش كيف كانت كارداشيان، التي عانت بوضوح من صدمة نفسية شديدة، في حالة هياج ورعب من احتمال عودة الرجال قريبًا، وقالت: "سمعتها تقفز من الدرج. دخلت غرفتي وكانت ملفوفة بشريط لاصق حول قدميها. كانت تصرخ وتردد: علينا الخروج من هنا. ماذا نفعل إذا عادوا؟ قد نضطر للقفز من النافذة". وأضافت: "لقد غيّرت تلك الليلة حياتها إلى الأبد. لقد رأيتها في حزن، خلال طلاق، في أسوأ الأوقات. لم أرها هكذا من قبل"، وأشارت إلى أنها لم تعد ترغب بعد هذه التجربة في تعريض نفسها لخطر العمل مع المشاهير. وأضافت: "غيرت مهنتي، والآن أعمل في مجال التصميم الداخلي". ووُصف أحد المشتبه بهم الاثني عشر الأصليين، بـ"الجد اللص"، وقد توفي أحدهم منذ ذلك الحين، وحُكم على متهم آخر مصاب بمرض الزهايمر بأنه غير مؤهل للمحاكمة. وفي حال إدانتهم، قد يواجه بعض المتهمين المتبقين أحكامًا بالسجن تصل إلى 30 عامًا. والعديد منهم من مرتكبي الجرائم المتكررة، وقد ركزت معظم جلسات المحاكمة التي بدأت في 28 أبريل/ نيسان الماضي على أفعالهم الإجرامية السابقة. وعندما أنهت كارداشيان الإدلاء بشهادتها أمام المحكمة، قرأ القاضي رئيس الجلسة عليها رسالة من عمر آيت خداش، الزعيم المزعوم للمجموعة، يعتذر فيها عن الصدمة التي سببها. وعلى الرغم من وجوده في قاعة المحكمة، إلا أن خداش البالغ من العمر 68 عامًا يعاني من الصمم الجزئي وعدم القدرة على الكلام، وفقًا لما قاله محاميه لشبكة CNN قبل جلسة الثلاثاء. وكتب: "أريد أن آتي إليك كإنسان وأُعرب عن مدى ندمي على فعلتي"، وبدت كارداشيان متأثرة بشكل واضح، وقالت إنها "تسامحه"، "لكن هذا لا يُغير من مشاعرها، وأحاسيسها، وصدمتها". ومن المقرر أن تستمر المحاكمة حتى 22 مايو/أيار الجاري، ومن المتوقع صدور الحكم في 23 مايو/أيار، وأحد أسباب تأخر بدء المحاكمة هو تراكم القضايا الكبرى في فرنسا، بما في ذلك تلك المتعلقة بهجمات باريس الإرهابية عام 2015. مغني الراب توري لينز تعرض لـ14 طعنة في سجن بكاليفورنيا