logo
الإدارة الوطنية لسلامة المرور الأميركية تمهل شركة السيارات الكهربائية حتى الأسبوع الثالث من يونيو للرد

الإدارة الوطنية لسلامة المرور الأميركية تمهل شركة السيارات الكهربائية حتى الأسبوع الثالث من يونيو للرد

العربيةمنذ 4 ساعات

في تطور جديد قد يعكر صفو خطط تسلا الطموحة، فتحت الإدارة الوطنية لسلامة المرور على الطرق السريعة في الولايات المتحدة (NHTSA) تحقيقاً رسمياً بشأن منصة "روبوتاكسي" التي تعتزم الشركة إطلاقها في مدينة أوستن بولاية تكساس، وسط تساؤلات حادة حول سلامة الركاب في ظروف الطقس السيئة.
وبحسب ما كشفته تقارير أميركية، فقد أرسلت الهيئة خطاباً مباشراً إلى مدير الجودة الميدانية في تسلا، إديت غيتس، تطالب فيه بإجابات واضحة حول كيفية تعامل النظام مع ضعف الرؤية على الطرق، وهو ما قد يضع الشركة في موقف قانوني حرج إذا لم ترد قبل 19 يونيو المقبل، وفقاً لما ذكره موقع "Eco Portal"، واطلعت عليه "العربية Business".
تسلا في مأزق.. والسبب "القيادة الذاتية الكاملة"
التحقيق الجديد يأتي في وقت حساس، حيث بدأت تسلا بالفعل في تشغيل نسخة تجريبية من خدمة "روبوتاكسي" لموظفيها في أوستن وسان فرانسيسكو، تحت إشراف سائق يجلس خلف المقود دون أن يتدخل في القيادة. لكن النسخة القادمة، والتي يُتوقع إطلاقها قريباً، ستعمل دون أي تدخل بشري، ما أثار قلق الجهات التنظيمية.
وتركّز NHTSA في تحقيقها على برنامج "القيادة الذاتية الكاملة" (FSD)، الذي لطالما أحاطته تسلا بالسرية. وتطالب الهيئة الشركة بتقديم:
آلية رصد النظام لضعف الرؤية على الطرق.
سجل الحوادث المرتبطة بهذه الظروف.
التحديثات التي قد تؤثر على أداء النظام في مثل هذه الحالات.
غرامات يومية قد تصل إلى 27 ألف دولار
في حال لم تلتزم تسلا بالموعد النهائي لتقديم المعلومات، فقد تواجه غرامات تصل إلى 27,874 دولاراً عن كل يوم تأخير، لكل مخالفة. ويأتي هذا التحقيق ضمن ملف أوسع بعنوان: "تصادمات القيادة الذاتية في ظروف ضعف الرؤية"، والذي فُتح رسمياً في أكتوبر الماضي.
هل تتكرر أزمة الثقة مع تسلا؟
تاريخياً، واجهت تسلا انتقادات بسبب تحفظها على مشاركة تفاصيل مشاريعها، وهو ما يثير مخاوف من تكرار سيناريوهات سابقة أثارت استياء العملاء. ومع وجود مشاريع سرية أخرى قيد التطوير، يبدو أن الشركة تسير على حبل مشدود بين الابتكار والمساءلة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يأمر بتسريع ترخيص المفاعلات النووية لمواكبة الطلب المتزايد على الطاقة
ترامب يأمر بتسريع ترخيص المفاعلات النووية لمواكبة الطلب المتزايد على الطاقة

مباشر

timeمنذ 18 دقائق

  • مباشر

ترامب يأمر بتسريع ترخيص المفاعلات النووية لمواكبة الطلب المتزايد على الطاقة

مباشر: أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه طلب من لجنة التنظيم النووي المستقلة تقليص القواعد وتسهيل وتسريع عملية إصدار التراخيص اللازمة لإنشاء وتشغيل المفاعلات ومحطات الطاقة النووية، في خطوة تهدف إلى تقليص مدة الإجراءات التي قد تستغرق أحيانًا أكثر من عقد كامل. ويأتي هذا التوجيه ضمن مجموعة من الأوامر التنفيذية التي وقعها ترامب لتعزيز إنتاج الطاقة النووية في الولايات المتحدة، في ظل النمو المتسارع في الطلب على الكهرباء، خاصة من مراكز البيانات وأنظمة الذكاء الاصطناعي. وتتضمن الإجراءات المعلنة مراجعة شاملة لهيئة التنظيم النووي تشمل إعادة النظر في مستويات التوظيف، إضافة إلى توجيه وزارتي الطاقة والدفاع للتعاون في إنشاء محطات نووية جديدة على الأراضي الفيدرالية. وأوضح مسؤول في البيت الأبيض أن وزارة الدفاع ستتولى دوراً قيادياً في هذا المسار، خصوصاً عبر نشر المفاعلات في القواعد العسكرية. كذلك تهدف الأوامر إلى إعادة تنشيط إنتاج وتخصيب اليورانيوم داخل الولايات المتحدة، ما يعزز من الاكتفاء الذاتي في هذا المجال الحيوي. وفي سياق متصل، اعتبر الرئيس التنفيذي لشركة كونستليشن إنرجي أن هذه التوجيهات من شأنها المساعدة في تسريع الإجراءات التنظيمية التي طالما عطلت مشاريع نووية جديدة، معبراً عن استيائه من الوقت المهدور في "الرد على أسئلة غير جوهرية". يُذكر أن الولايات المتحدة شددت الرقابة على مشاريع الطاقة النووية بعد حوادث بارزة مثل تشيرنوبيل وثري مايل آيلاند، ما جعل إجراءات الترخيص صارمة وبطيئة، رغم التوجه نحو استخدام تقنيات جديدة مثل المفاعلات النووية المعيارية الصغيرة (SMRs) التي تُعد أقل تكلفة وأسرع في الإنشاء، لكنها تثير تحديات تنظيمية وأمنية. وفي المقابل، حذر وزير الطاقة الأسبق إرنست مونيز من أن تقليص استقلالية هيئة التنظيم النووي قد يؤدي إلى تسريع غير محسوب في نشر تقنيات قد تعاني من قصور في معايير الأمان. وكان ترامب قد أعلن حالة الطوارئ الوطنية في مجال الطاقة في يناير الماضي، مشيراً إلى عدم كفاية الإمدادات الحالية لتلبية الطلب المتزايد، خصوصاً من منشآت الذكاء الاصطناعي. وتحظى الطاقة النووية بدعم متزايد في الولايات المتحدة من كلا الحزبين، إذ يرى الديمقراطيون أنها مصدر نظيف لا ينبعث منه ثاني أكسيد الكربون، بينما يعتبرها الجمهوريون ركيزة أساسية في تعزيز أمن الطاقة القومي. لكن العقبات المتعلقة بالتكلفة العالية والمنافسة من محطات الغاز الطبيعي لا تزال تحدّ من توسع المشاريع النووية، كما يتضح من إلغاء مشروع شركة نوسكيل في 2023 وتجاوز مفاعل فوجتل لميزانيته الأصلية بأكثر من 16 مليار دولار. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا

أهم الأحداث والبيانات العالمية المنتظرة هذا الأسبوع في الفترة (26 مايو - 30 مايو)
أهم الأحداث والبيانات العالمية المنتظرة هذا الأسبوع في الفترة (26 مايو - 30 مايو)

أرقام

timeمنذ ساعة واحدة

  • أرقام

أهم الأحداث والبيانات العالمية المنتظرة هذا الأسبوع في الفترة (26 مايو - 30 مايو)

تستهل الأسواق العالمية الأسبوع بعطلة رسمية في وول ستريت احتفالاً بـ"يوم الذكرى"، في حين تُغلق بورصة لندن أبوابها بمناسبة عطلة الربيع بالقطاع المصرفي. ويترقب المستثمرون عن كثب بيانات الناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة عن الربع الأول، بعد انكماشه على غير المتوقع في القراءة الأولية. هذا بالإضافة إلى ترقب قراءة المؤشر الأساسي لأسعار نفقات الاستهلاك الشخصي، والذي يُعرف بمقياس التضخم المفضل لدى الفيدرالي. وعلاوة على ذلك، تنتظر الأسواق صدور محضر الاجتماع الأخير للفيدرالي في مايو، والذي جرى خلاله تثبيت أسعار الفائدة، وذلك للوقوف على الأسباب الداعية للقرار، والبحث عن معلومات حول مستقبل السياسة النقدية. تقرير الأحداث المتوقعة هذا الأسبوع التاريخ البلد الحدث قراءة متوقعة قراءة سابقة ملاحظات الإثنين 26 مايو المملكة المتحدة عطلة رسمية للأسواق -- -- عطلة الربيع بالقطاع المصرفي الولايات المتحدة عطلة رسمية -- -- بمناسبة "يوم الذكرى" منطقة اليورو خطاب لرئيسة البنك المركزي الأوروبي، "كريستين لاجارد" -- -- تُلقي كلمة في كلية "ذا هيرتي سكول" للدراسات العاليا ببرلين الثلاثاء 27 مايو اليابان التضخم الأساسي 2.3 % 2.2 % قراءة أبريل ألمانيا مؤشر "جي إف كيه" لثقة المستهلك -19.9 نقطة -20.6 نقطة قراءة مايو الولايات المتحدة طلبيات السلع المعمرة -7.9 % 7.5 % قراءة أبريل – تغير شهري مؤشر أسعار المنازل 0.10 % 0.10 % قراءة مارس – تغير شهري مؤشر ثقة المستهلك من مجلس المؤتمرات 87.1 نقطة 86 نقطة قراءة مايو الأربعاء 28 مايو ألمانيا أسعار الواردات -1.4 % -1 % قراءة أبريل – تغير شهري الولايات المتحدة مؤشر نشاط التصنيع في ريتشموند -9 نقاط -13 نقطة قراءة مايو محضر اجتماع الفيدرالي -- -- محضر اجتماع مايو الخميس 29 مايو اليابان مؤشر ثقة المستهلك 31.8 نقطة 31.2 نقطة قراءة مايو منطقة اليورو عطلة رسمية -- -- بمناسبة يوم الصعود المملكة المتحدة كلمة لمحافظ بنك إنجلترا، "أندرو بيلي" -- -- يلقي كلمة في حفل عشاء تنظمه الرابطة الأيرلندية لمديري الاستثمار الولايات المتحدة الناتج المحلي الإجمالي -0.30 % -0.30 % القراءة الثانية للربع الأول طلبات إعانة البطالة 229 ألف 227 ألف بيانات أسبوعية مبيعات المنازل قيد الانتظار -1 % 6.1 % قراءة أبريل – تغير شهري مخزونات النفط -- 1.3 مليون برميل بيانات أسبوعية مخزونات الغاز الطبيعي -- 120 مليار قدم مكعبة بيانات أسبوعية الجمعة 30 مايو اليابان المؤشر الأساسي لأسعار المستهلكين في طوكيو 3.5 % 3.4 % قراءة مايو – أساس سنوي معدل البطالة 2.5 % 2.5 % قراءة أبريل الإنتاج الصناعي 1.4 % 0.20 % قراءة أبريل مبيعات التجزئة 2.9 % 3.1 % قراءة أبريل – أساس سنوي ألمانيا مؤشر أسعار المستهلكين 0.10 % 0.40 % قراءة مايو – تغير شهري مبيعات التجزئة 0.20 % -0.20 % قراءة أبريل – تغير شهري منطقة اليورو المعروض النقدي الشامل "إم 3" 3.7 % 3.6 % قراءة أبريل – أساس سنوي القروض الخاصة 1.8 % 1.7 % قراءة أبريل – أساس سنوي الولايات المتحدة المؤشر الأساسي لأسعار نفقات الاستهلاك الشخصي 0.10 % 0 % قراءة أبريل – تغير شهري الميزان التجاري السلعي -141.8 مليار دولار -162 مليار دولار قراءة أبريل مخزونات الجملة 0.40 % 0.50 % قراءة أبريل – تغير شهري مؤشر جامعة ميشيغان لثقة المستهلك 51.1 نقطة 50.8 نقطة قراءة مايو المعدلة

ماسك يحلم بآلاف الروبوتات تعمل في المصانع.. لكنّ هناك تشككا
ماسك يحلم بآلاف الروبوتات تعمل في المصانع.. لكنّ هناك تشككا

العربية

timeمنذ 2 ساعات

  • العربية

ماسك يحلم بآلاف الروبوتات تعمل في المصانع.. لكنّ هناك تشككا

يحلم إيلون ماسك بروبوتات أوبتيموس (Optimus) من شركة تسلا التابعة له تعمل بأعداد هائلة في المصانع، لكن ليس الجميع مقتنعًا بذلك. وقال كريس والتي، القائد السابق لفريق "تسلا" المعني بالروبوت، إن الروبوتات الشبيهة بالبشر مثل "أوبتيموس" كانت الخيار الخاطئ لأعمال المصانع. وأضاف والتي، لموقع بيزنس إنسايدر، أنه على الرغم من أن الروبوتات الشبيهة بالبشر تُعدّ تقنية مذهلة وذات إمكانات هائلة، فهي ستكون أقل فعالية في المستودعات والخدمات اللوجستية والتصنيع، بحسب تقرير للموقع اطلعت عليه "العربية Business". وقال والتي، الذي شكّل فريق تطوير روبوت أوبتيموس، إن عامل تصميم روبوتات "أوبتيموس" ليس مفيدا في المصانع، مضيفًا: "معظم العمل المطلوب إنجازه في الصناعة هي مهام متكررة للغاية حيث تكون السرعة (عاملًا) أساسيًا". وقال ماسك الرئيس التنفيذي لتسلا، لشبكة "CNBC" يوم الثلاثاء، إن الشركة تتوقع أن يكون لديها الآلاف من روبوت أوبتيموس تعمل في مصانعها بحلول نهاية العام، وأضاف أنه واثق من أن الشركة ستنتج مليون روبوت سنويًا بحلول عام 2030. وقال ماسك إن "أوبتيموس"، وهو روبوت شبيه بالبشر يبلغ طوله 5 أقدام و8 إنشات قالت الشركة إنه يمكن استخدامه في مهام بالمصانع وكمساعد شخصي آلي، سيكون "أكبر منتج على الإطلاق". طموحات كبيرة نشرت "تسلا" مؤخرًا مقاطع فيديو تُظهر "أوبتيموس" وهو يرقص وينظف ويخرج القمامة. لكن في عرض توضيحي خلال كشف الشركة عن تاكسي روبوتي في أكتوبر الماضي، تبين لاحقًا أن روبوتات أوبتيموس التي كانت تقدم المشروبات وتتفاعل مع الحضور أثناء هذا العرض كانت تعتمد على مشغلين بشريين عن بُعد. وقالت "تسلا" في يونيو الماضي إن روبوتين من نوع "أوبتيموس" يعملان بالفعل في أحد مصانعها، على الرغم من أنها لم تُحدد المهام التي يقومان بها. وكان ماسك قد صرّح سابقًا بأن "أوبتيموس" قد يتولى المهام الشاقة والخطرة التي يؤديها العمال البشريين. وليست "تسلا" شركة السيارات الوحيدة التي تستكشف استخدام الروبوتات الشبيهة بالبشر في المصانع. فقد أبرمت "بي إم دبليو" اتفاقية العام الماضي مع شركة الروبوتات "فيغر" (Figure) لاختبار الروبوتات في مصنعها بولاية ساوث كارولينا، كما أجرت شركات السيارات الكهربائية الصينية، بي واي دي، وإكس بينغ، ونيو، تجارب على هذه التقنية. عامل التصميم عمل والتي في "تسلا" لمدة سبع سنوات قبل أن يغادرها في عام 2022 لتأسيس شركة مايترا (Mytra)، التي تستخدم روبوتات على شكل ألواح يمكنها التحرك في أي اتجاه لنقل الحمولات عبر المستودعات عبر هياكل عملاقة تشبه القفص. وقال والتي إن هذه الروبوتات "أبسط بكثير في عامل التصميم" من الروبوتات الشبيهة بالبشر. ووصف الروبوتات الشبيهة بالبشر بأنها مشكلة هندسية "أصعب بأضعاف مضاعفة" من السيارات ذاتية القيادة، لأن الروبوتات متعددة الأغراض مثل "أوبتيموس" مصممة لنطاق حركة أكبر بكثير من السيارات التي تسير على الطريق. وقال إن تكنولوجيا الروبوتات لم تتطور بعد بما يكفي لنشر الروبوتات الشبيهة بالبشر بشكل صحيح، معتبرًا أن المشكلات المتعلقة بهذه الروبوتات متقدمة بينما لا تزال تكنولوجيات الروبوتات الموجودة حاليًا في مرحلة أولية. وتابع أن هيئة البشر "تطورت للهروب من الذئاب والدببة. لم نُصمّم للقيام بمهام متكررة مرارًا وتكرارًا. فلماذا إذًا نأخذ نظامًا دون المستوى الأمثل ولم يُصمم لأداء مهام متكررة ونجعله يقوم بمهام متكررة؟". وفي شركة تسلا، كانت مهمة والت هي إيجاد حلول للعقبات التي تعيق سير عملية الإنتاج، وذلك في الوقت الذي كانت "تسلا" تسرع وتيرة إنتاج سيارتها الكهربيائية "Model 3" في عام 2017. لم تسر خطط "تسلا" الطموحة للاعتماد بشكل كبير على الروبوتات المستقلة -التي تؤدي مهام بالكامل دون تدخل بشري- لبناء "Model 3" كما هو مخطط لها، وصرح ماسك لاحقًا في منشور على منصة تويتر (المعروف الآن باسم إكس)، أن هذا المستوى من الأتمتة كان "خطأً". وقال والتي: "كانت هناك خطة طموحة للغاية لأتمتة (المهام) أكثر بكثير مما كان ينبغي، وكان من الواضح أن النظام يواجه صعوبة"، مضيفًا أنه عمل لمدة تسعة أشهر مع فريقه لتصميم نظام روبوتات أبسط للمصنع. وبعد أن كون فريق الروبوتات المتنقلة في "تسلا"، أصبح والتي في عام 2021 المدير الأول للفريق الذي عمل على تطوير "روبوت تسلا"، والذي أصبح يُعرف لاحقًا باسم "أوبتيموس". رأى والتي أن الروبوت كان "مشروعًا جانبيًا" لتسلا في ذلك الوقت، وقال إنه تفاجأ عندما بدأ ماسك يتحدث عن "أوبتيموس" على أنه مستقبل الشركة، لكنه أضاف أن ذلك لم يكن مفاجئًا تمامًا، لأن الملياردير "يريد دائمًا دفع حدود الابتكار والتكنولوجيا إلى أقصاها".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store