
ترامب: اتفاق اقتصادي تاريخي مع أوروبا يفتح أسواقها أمام منتجاتنا
وأوضح ترامب، أن الاتحاد الأوروبي سيجني استثمارات أمريكية تصل إلى 600 مليار دولار، في إطار الاتفاق الجديد، مؤكدًا أن الاتفاق سيساهم في صناعة السيارات الأمريكية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 44 دقائق
- مصرس
ترامب يعتزم فرض رسوم بنسبة 100% على الرقائق وأشباه الموصلات
قال الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، الأربعاء، إنه يعتزم فرض رسوم جمركية بنسبة مائة بالمائة على أشباه الموصلات المستوردة، إلا أنه لم يحدّد جدولا زمنيا لفرض هذه التعرفات الجديدة. وفي تصريح لصحفيين في البيت الأبيض، قال ترامب: "سنفرض تعرفات كبيرة جدا على الرقائق وأشباه الموصلات"، مضيفا أن النسبة ستكون "مائة بالمائة".وأضاف: "لكنّ النبأ السار بالنسبة لشركات مثل أبل هو أنّه إذا كنتم تبنون في الولايات المتّحدة أو التزمتم البناء في الولايات المتحدة، فلن تكون هناك رسوم، بكلمات أخرى لن نفرض عليكم رسوما".واعتبر الرئيس الأمريكى أنّ هذه السياسة دفعت بالعديد من الشركات إلى مغادرة أماكن عديدة والمجيء إلى الولايات المتّحدة. ولم يوضح ترامب متى ستسرى هذه التعرفة الجديدة.


أموال الغد
منذ ساعة واحدة
- أموال الغد
الأسهم العالمية ترتفع للجلسة الثانية على التوالي بدعم من آمال خفض الفائدة الأمريكية
ارتفعت الأسهم العالمية للجلسة الثانية على التوالي اليوم الثلاثاء، بينما استقر الدولار الأمريكي، مع زيادة رهانات المستثمرين على أن مجلس الاحتياطي الفيدرالي سيتدخل لدعم أكبر اقتصاد في العالم. وارتفعت الأسهم الأمريكية يوم الاثنين بدعم من تقارير أرباح إيجابية عمومًا، وزيادة التوقعات بأن يقوم الفيدرالي بخفض أسعار الفائدة في سبتمبر، بعد صدور بيانات وظائف مخيبة يوم الجمعة. وتراجعت أسعار النفط بشكل طفيف بعد إعلان 'أوبك+' عن زيادة في الإنتاج، بينما استقرت أسعار الذهب قرب أعلى مستوى في أسبوع. وقال رودريغو كاتريل، كبير محللي العملات في بنك أستراليا الوطني: 'هناك مؤشرات على ضعف في بعض أجزاء الاقتصاد الأمريكي، وهو ما يدعم الرأي القائل بأن الفيدرالي قد لا يخفض الفائدة في سبتمبر تحديدًا، لكنه بالتأكيد لا يزال على مسار تيسيري ربما يشمل خفضين هذا العام'. وفي أوروبا، ارتفع مؤشر 'ستوكس 600' بنسبة 0.4% في بداية التعاملات، للجلسة الثانية على التوالي، مقتفيًا أثر الأداء القوي في الأسواق الآسيوية، حيث صعد المؤشر الأوسع لأسهم آسيا والمحيط الهادئ خارج اليابان من 'MSCI' بنسبة 0.8%. وقال موهيت كومار، استراتيجي الأسواق لدى 'جيفريز': 'السؤال هو، هل الأخبار السيئة (تباطؤ الاقتصاد) تُعد سيئة بالفعل، أم أنها جيدة لأنها تدفع الفيدرالي لخفض الفائدة؟ وجهة نظرنا أن ذلك يعتمد على مدى سوء البيانات وما إذا كانت السوق قد استوعبت ذلك مسبقًا'. وأضاف: 'تباطؤ طفيف في الاقتصاد سيكون خبرًا جيدًا لأنه يعني مزيدًا من التيسير من الفيدرالي، لكن ارتفاعًا حادًا ومستمرًا في معدلات البطالة سيكون سلبيًا لأنه سيثير القلق بشأن النمو والأرباح'. تحركات العملات والأسواق وفي أسواق العملات، ارتفع الدولار بشكل طفيف بنسبة 0.1% مقابل الين الياباني ليصل إلى 147.23، في حين انخفض اليورو بنسبة 0.1% إلى 1.1559 دولار. وارتفع مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأمريكية مقابل سلة من ست عملات رئيسية، بنسبة 0.2% بعد انخفاض دام يومين. وقد أضافت بيانات الوظائف الأمريكية الضعيفة يوم الجمعة مزيدًا من الحجج لصالح خفض الفائدة من قبل الفيدرالي، وزادت من حدّة الموقف بعد قرار الرئيس دونالد ترامب بإقالة رئيس مكتب إحصاءات العمل المسؤول عن إصدار البيانات. ووصلت احتمالات خفض الفائدة في سبتمبر الآن إلى نحو 94%، مقارنة بـ63% فقط في 28 يوليو، وفقًا لأداة 'CME FedWatch'. ويتوقع المشاركون في السوق تنفيذ خفضين بمقدار ربع نقطة مئوية قبل نهاية هذا العام. كما زادت المخاوف بشأن تسييس سياسة الفائدة بعد أنباء عن أن ترامب سيحصل على فرصة مبكرة لتعيين عضو جديد في مجلس محافظي الاحتياطي الفيدرالي. وفي تصعيد تجاري جديد، جدد ترامب تهديده بفرض رسوم جمركية إضافية على السلع الهندية، بعد فرضه نسبة 25% الشهر الماضي، بسبب مشتريات الهند من النفط الروسي، فيما وصفت نيودلهي تصريحاته بأنها 'غير مبررة' وأكدت عزمها حماية مصالحها الاقتصادية. النفط والتقلبات العالمية ومع تزايد القلق بشأن هشاشة الاقتصاد وتزايد المعروض العالمي، تراجعت أسعار النفط للجلسة الرابعة على التوالي، ليقترب خام برنت من أدنى مستوى له في أسبوعين عند 68.45 دولارًا للبرميل. وقال محللو 'ING': 'من غير الواضح ما إذا كان الهدف الأساسي هو فرض عقوبات ثانوية على تمويل الهند للنفط الروسي، أو أن هذه الخطوة تهدف إلى تعزيز النفوذ الأمريكي لدفع الهند إلى فتح اقتصادها المحلي أمام الواردات الزراعية أو الالتزام بشراء الطاقة الأمريكية'. نتائج الأرباح والبيانات العالمية ومع اقتراب نهاية موسم نتائج الربع الثاني في الولايات المتحدة، يترقب المستثمرون تقارير هذا الأسبوع من شركات كبرى مثل 'والت ديزني' و'كاتربيلر'. وشهدت أسهم شركات التكنولوجيا الكبرى مثل 'نفيديا'، و'ألفابت'، و'ميتا' ارتفاعًا ملحوظًا، في حين رفعت 'بالانتير تكنولوجيز' توقعاتها للإيرادات للمرة الثانية هذا العام بسبب الطلب القوي على خدمات الذكاء الاصطناعي. وارتفعت العقود الآجلة للمؤشرات الأمريكية بنسبة 0.2%، مما يشير إلى افتتاح متفائل للأسواق. وأظهرت بيانات من أكبر اقتصادين في آسيا – اليابان والصين – تحسنًا في نشاط قطاع الخدمات. فقد ارتفع مؤشر مديري المشتريات النهائي للخدمات في اليابان إلى 53.6 في يوليو، مقارنة بـ51.7 في يونيو، وهو أعلى مستوى منذ فبراير، فيما سجل نشاط الخدمات في الصين أعلى وتيرة نمو له منذ أكثر من عام. ومن المقرر صدور قراءات نهائية لنشاط الأعمال لشهر يوليو في منطقة اليورو وبريطانيا والولايات المتحدة في وقت لاحق من يوم الثلاثاء. وفي أسواق العملات المشفرة، تراجع سعر البيتكوين بنسبة 0.6% ليصل إلى 114,235 دولارًا، بينما ارتفع سعر الذهب بنسبة 0.1% ليبلغ 3,375 دولارًا للأوقية.


أموال الغد
منذ ساعة واحدة
- أموال الغد
رئيس اقتصادية قناة السويس يتابع مستجدات البنية التحتية والمصانع بـ «القنطرة غرب»
قام وليد جمال الدين، رئيس الهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس، بجولة تفقدية بمنطقة القنطرة غرب الصناعية، للوقوف على ما وصلت إليه مشروعات البنية التحتية والمرافق لتجهيزها بمواصفات عالمية تلبيةً لاحتياجات المستثمرين. وتابع مستجدات الأعمال الإنشائية الخاصة ببعض المصانع الجاري إنشائها وتشغيلها لا سيما في قطاعات المنسوجات والملابس الجاهزة؛ وذلك تمهيدًا للافتتاحات المرتقبة بها، ورافق سيادته في الجولة لفيف من قيادات اقتصادية قناة السويس. وخلال الجولة على صعيد مشروعات البنية التحتية والمرافق تفقد رئيس اقتصادية قناة السويس محطة المياه الرئيسية بمنطقة القنطرة غرب ومأخذ المياه الخاص بها؛ حيث أُنجزت أعمال المرحلة الأولى بالكامل للمحطة بطاقة 17,5 ألف م3/يوم، لخدمة المشروعات الجارية بالمنطقة، على أن تكون المرحلة الثانية بالطاقة الإنتاجية ذاتها ليصل إجمالي الطاقة الإنتاجية للمحطة بمرحلتيها 35 ألف م3/يوم. كما تفقد مستجدات أعمال محطة معالجة الصرف الصحي بالقنطرة، التي تصل الطاقة الإنتاجية الإجمالية لمرحلتيها 60 ألف م3/يوم، بواقع 30 ألف م3/يوم لكل مرحلة على حدة، بالإضافة لتفقد محطة تخفيض ضغط الغاز بالقنطرة بطاقة 40 ألف م3/ساعة. فيما تفقد جمال الدين، بعض أعمال الإنشاء لعدد من المصانع الجاري إقامتها بمنطقة القنطرة غرب، لا سيما في قطاع صناعة المنسوجات والملابس الجاهزة؛ حيث شهدت حتى الآن استثمارات لـ 31 مشروعًا بعد توقيع 6 مشروعات جديدة خلال الجولة الترويجية الناجحة بالصين. وقال إن العمل جارٍ على قدمٍ وساق بمنطقة القنطرة غرب الصناعية التابعة للهيئة؛ لتحقيق قفزات بمعدلات الإنجاز لمشروعات البنية التحتية والمرافق والطرق الداخلية، مشددًا على ضرورة بذل المزيد من الجهد لتلبية الطلب المتزايد على الاستثمار بمنطقة القنطرة غرب التي تعدها المنطقة الاقتصادية لقناة السويس لتصبح مركزًا عالميًّا لصناعة المنسوجات والملابس الجاهزة حيث وصلت الاستثمارات الإجمالية للمشروعات بالقنطرة 799.6 مليون دولار. وأوضح جمال الدين أن المنطقة الاقتصادية تمثل الحل الناجز أمام المستثمرين لتعزيز تكامل سلاسل الإمداد العالمية، لا سيما في ظل الاستقرار الاقتصادي والسياسي والعلاقات الدولية المتميزة التي تتمتع بها الدولة المصرية، والاستثمارات الكبرى في البنية التحتية والمرافق، فضلًا عن الحوافز الاستثمارية المتميزة سواءً مالية أو غير مالية التي تقدمها اقتصادية قناة السويس لمستثمريها، وفي مقدمتها النفاذية الكاملة للأسواق العالمية.