
رسميا الرجاء توجه للفيفا ضد صفقة رحيمي والعين
وطالب الرجاء ما قدره 2 مليار سنتيم كتعويض لكن اللاعب وقع العقد وهو مازال في ذمة الرجاء حيث كان العقد ممتدا حتى 30 يونيو.
وكان اللاعب الحسين رحيمي قد شارك مع العين الإماراتي في مونديال الأندية بالولايات المتحدة الأمريكية دون ان يلعب أي مباراة، وهو الشيء الذي جعل الرجاء يتوجه إلى الفيفا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البطولة
منذ 2 ساعات
- البطولة
الرجاء يلجأ لـ"فيفا" ضد العين ورحيمي ويُطالب بمليوني يورو (أزيد من ملياري سنتيم) كتعويض
كشف عبد الله بيرواين، أحد المرشحين لرئاسة نادي الرجاء الرياضي، أن إدارة الفريق وضعت بشكل رسمي شكاية لدى لجنة النزاعات التابعة للاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، ضد نادي العين الإماراتي والمهاجم الحسين رحيمي، بسبب ما اعتبره "خرقًا قانونيًا" في صفقة انتقال اللاعب. وقال بيرواين، خلال مداخلته في أشغال الجمع العام المنعقد مساء الأحد بأحد فنادق مدينة الدار البيضاء، إن الشكاية تمت مباشرتها بالفعل، ومن المنتظر أن تُدرج الأسبوع المقبل، على أن يتم التبليغ بها بشكل رسمي يوم الأربعاء المقبل. وأوضح المتحدث ذاته أن الرجاء يطالب بتعويض مالي قدره 2 مليون يورو (أزيد من ملياري سنتيم)، معتبرًا أن توقيع اللاعب مع نادي العين قبل نهاية عقده مع الرجاء "يشكل خطأ قانونيًا صريحًا"، مشيرًا إلى أن الكلمة النهائية في هذا الملف ستعود للاتحاد الدولي لكرة القدم. وكان نادي العين الإماراتي قد أعلن قبل أيام تعاقده مع المهاجم المغربي الحسين رحيمي، لمدة أربعة مواسم، في وقت تؤكد فيه إدارة الرجاء أن عقد اللاعب كان لا يزال ساري المفعول إلى غاية 30 يونيو الماضي، مما أثار جدلًا واسعًا حول قانونية الصفقة.


WinWin
منذ 3 ساعات
- WinWin
جوكر ريال مدريد جاهز لإبطال قوة باريس الهجومية
سيتعين على ريال مدريد مواجهة أقوى خط هجوم في أوروبا حينما يتبارى ضد باريس سان جيرمان الأربعاء، في نصف نهائي كأس العالم للأندية 2025 المقامة حاليًا في الولايات المتحدة. اكتسح الباريسي الأخضر واليابس الموسم الحالي وحصد الثلاثية التاريخية، بفضل فلسفة اللعب المهيمنة بقيادة مدربه الإسباني لويس إنريكي، ويطمح أن يكمل عقد الرباعية في أمريكا. وحتى مع غياب نجمه الأول عثمان ديمبيلي للإصابة، يظل باريس فريقًا مرعبًا هجوميًا، حيث سجل 12 هدفًا من 5 مباريات في مونديال الأندية، وإليكم كيف يتعامل المدرب ألونسو معه. ريال مدريد وحماية فالفيردي لأرنولد إحدى الطرق الدفاعية الشائعة في عقل المدرب ألونسو هي توفير الحماية الدفاعية للظهير ألكسندر أرنولد عند تقدمه، عبر فيديريكو فالفيردي الذي يرتحل إلى يمين الخط لتغطية زميله الإنجليزي. يعد أرنولد أحد مفاتيح ريال مدريد الهجومية، فقد صنع هدفين في آخر مباراتين، وتنبع خطورته الحقيقية حينما يقدم في الثلث الأخير ويرسل الكرات العرضية أو العمودية باتجاه منطقة الجزاء. ولأن أرنولد (26 عامًا) لا يجيد فنون الدفاع والافتكاك، سيعمد ألونسو مجددًا -كما حدث في مباراة بوروسيا دورتموند- إلى فالفيردي "الجوكر" لتغطية المساحات التي سيخلفها الإنجليزي وراءه. ليس كذلك فحسب، بل إن فيدي يصبح مدافعًا خامسًا في الحالة الدفاعية لإحداث حالة من التفوق العددي، حيث يدخل أرنولد قليلًا إلى العمق كأنه مدافع ثالث، ويحل فيدي كظهير أيمن. فالفيردي وأرنولد في مواجهة كفارا ونونو سيكون أرنولد في مواجهة حامية الوطيس أمام الجورجي خفيتشا كفاراتسخيليا، أحد أبرز أجنحة أوروبا في المهارات والمراوغات، وعليه فإن فيديريكو سيلعب دور الجوكر من جديد لحماية ألكسندر. في الحقيقة لا يمكن تخيل سجالات فردية بين كفاراتسخيليا وأرنولد وجهًا لوجه على الخط طوال المباراة، فلا بد من دعم متواصل عبر فيديريكو، الذي لعب بالمناسبة في مركز الظهير الأيمن من قبل. سيكون كفاراتسخيليا مدعومًا بأحد أفضل أظهرة أوروبا وهو البرتغالي نونو مينديز، ما سيجعل المباراة وكأنها مبارزة رباعية بين كفارا ونونو من جهة، وأرنولد وفالفيردي من جهة أخرى في الريال. حسب تقرير من منصة (The Athletic) الأمريكية، يجيد فالفيردي اللعب في مركز الظهير الأيمن بالفعل، بينما اعتاد على مساندة زميله كارفاخال دفاعيًا في السابق، لكن الآن اختلف الوضع. أصبح النجم الأوروغواياني أكثر ميلًا للمساندة الدفاعية أكبر من أي وقت مضى، وصارت أدواره في الارتداد وتقديم يد العون لأرنولد واضحة ومؤثرة إلى درجة أن المدرب ألونسو أدمن ذلك. غياب هويسين سيدمر خطط ريال مدريد وهكذا سيعوضه ألونسو اقرأ المزيد سيكون ثنائي يمين خط ريال مدريد أمام تحدٍّ صعب، ليس في مواجهة الغارات الهجومية لباريس فحسب، بل في احتمالية الوقوع في فخ المدرب إنريكي الذي يسحب خلاله لاعبي الدفاع إلى مناطق متقدمة. هناك لعبة شهيرة لباريس، ألا وهي التركيز على تدوير الكرة في جانب واحد من الملعب وجذب أكبر قدر ممكن من لاعبي الخصم إليه، قبل أن يتم تحويل الكرة بسرعة ودقة إلى الجانب الآخر الفارغ، وهذا فخ قد يقع فيه أرنولد وفالفيردي. يعتمد الباريسي على المغربي أشرف حكيمي كثيرًا في الجانب الأيمن، وبينما يضغط لاعبو ريال مدريد في هذا الجانب، سيكون كفارا أو مينديز متأهبًا لاستقبال كرة قاتلة ضد تضعهما في حالة انفراد أو شبه انفراد.


الأيام
منذ 4 ساعات
- الأيام
هل بات البرازيلي رودريغو خارج حسابات ألونسو؟
يعم الغموض مستقبل النجم البرازيلي، رودريغو مع نادي ريال مدريد، منذ وصول المدرب، تشابي ألونسو، لتولي القيادة الفنية للنادي الملكي، إذ رغم الطموحات الكبيرة التي حملها معه اللاعب البرازيلي منذ انضمامه إلى قلعة سانتياغو بيرنابيو، فإن مشاركته في بطولة كأس العالم للأندية المقامة حاليا في الولايات المتحدة الأميركية، أعادت التساؤلات حول مكانته داخل الفريق، ما أثار اهتمام عدد من كبار الأندية الأوروبية الساعية إلى ضمه خلال سوق الانتقالات الصيفي الجاري. ووفقا لموقع 'راديو آر إم سي سبورت' الفرنسي، نقلا عن شبكة 'إي إس بي إن' البرازيلية، فإن غياب رودريغو عن التشكيلة الأساسية لنادي ريال مدريد يعود إلى مشاكل فنية، وهي عبارة تُفسَّر على نطاق واسع بوصفها تمهيدا لاحتمالية رحيل اللاعب. وقد شارك رودريغو لمدة 92 دقيقة فقط في خمس مباريات منذ تعيين تشابي ألونسو مدربا للفريق الأبيض، ما يثير تساؤلات كبيرة حول ما إذا كان البرازيلي لا يزال ضمن خطط المدرب الإسباني للمستقبل القريب، في ظل التغييرات الفنية التي يفرضها الجهاز الجديد. وأضاف المصدر ذاته، أن ثلاثة أندية أوروبية بارزة أبدت اهتمامها بالتعاقد مع رودريغو، ويتعلق الأمر بكل من أرسنال ومانشستر سيتي الإنجليزيين، إلى جانب باريس سان جيرمان الفرنسي، وكان الأخير قد دخل في مفاوضات غير رسمية مع اللاعب البالغ من العمر 24 عاما خلال صيف العام الماضي، كما عاد اسمه للتداول مجددا في فترة الانتقالات الشتوية بهدف تدعيم خط هجوم المدرب الإسباني لويس إنريكي، وقد تُمثل المواجهة المرتقبة بين الفريق الباريسي وريال مدريد، في نصف نهائي مونديال الأندية، فرصة جديدة أمام بطل دوري أبطال أوروبا لإعادة فتح ملف التفاوض مع النجم البرازيلي، الذي سبق له التألق في صفوف سانتوس قبل انتقاله إلى العاصمة الإسبانية. ورغم أن رودريغو لا يزال مرتبطا بعقد طويل الأمد مع ريال مدريد يمتد حتى عام 2028، إلا أن مستقبله مع الفريق لم يعد مضمونا، وتُقدَّر قيمته السوقية الحالية بـ90 مليون يورو، وفقا لموقع ترانسفير ماركت العالمي، بينما يطمح النادي الملكي إلى الحصول على مبلغ لا يقل عن 100 مليون يورو في حال قرر بيعه، وقد خاض اللاعب هذا الموسم 54 مباراة في مختلف المسابقات، سجل خلالها 14 هدفا، إلا أنه بات حاليا في مرتبة متأخرة ضمن خيارات الخط الهجومي، خلف الثلاثي: الفرنسي كيليان مبابي، والبرازيلي فينيسيوس جونيور، والإنجليزي جود بيلنغهام، ما يُضعف من فرصه في الحفاظ على مكانته الأساسية داخل الفريق.