
شبح إلكتروني يختبر الجيل الجديد من الطائرات المسيّرة في الولايات المتحدة
بدأ سلاح الجو الأمريكي اختبار جيل جديد من الطائرات المسيّرة في إطار برنامج طموح يحمل اسم 'الطائرات القتالية التعاونية' (CCA)، مما يمهد الطريق لمرحلة جديدة من الاعتماد على الأنظمة غير المأهولة في ساحة المعارك الجوية.
شبح إلكتروني يختبر الجيل الجديد من الطائرات المسيّرة في الولايات المتحدة | فيديو
شوف كمان: إلغاء حفلة موسيقية في إدلب بسبب اقتحام ملثمين وتحطيم المعدات وسط التكبيرات | فيديو
وحسب ما أفاد به موقع Military Times، فإن التجارب الأولية تشمل نموذجين تجريبيين هما YFQ-42A الذي تطوره شركة General Atomics، وYFQ-44A من تصميم شركة Anduril Industries، ويهدف كلا النموذجين إلى دعم الطائرات المأهولة مثل F-35 والطراز المستقبلي F-47، عبر تشكيل منظومة قتال منسقة تعتمد على الذكاء الاصطناعي.
دعم مباشر للمقاتلات وسيطرة على الأجواء
وفق المعلومات الأولية، ستوكل لهذه الطائرات المسيّرة مهام متعددة تشمل تنفيذ ضربات دقيقة ضد أهداف أرضية، والقيام بمهام استطلاع متقدمة، بالإضافة إلى عمليات الحرب الإلكترونية، لكن جوهر مشروعها يتركز على تمكين المقاتلات الأميركية من السيطرة على المجال الجوي، خصوصًا في البيئات المعقدة والمعارك الواسعة النطاق.
ومن المتوقع أن تسهم هذه الطائرات في تقليص الاعتماد على الطيارين البشر في الخطوط الأمامية، من خلال قدرة بعض النماذج على اتخاذ قرارات قتالية بشكل مستقل، بالاعتماد على أنظمة تحليل بيانات متقدمة ومدمجة داخل الطائرة.
سيناريوهات التشغيل: من الدعم إلى التضليل
ورغم عدم كشف البنتاغون بعد عن تفاصيل التشغيل الدقيقة، فإن بعض السيناريوهات المطروحة تشير إلى إمكانية استخدام هذه المسيّرات كطائرات دعم مباشر، أو حتى كطُعمٍ جوي لاستدراج الطائرات المعادية إلى مدى صواريخ الطائرات الحربية الأميركية.
وفي سيناريوهات أكثر تقدمًا، يُتوقع أن تشارك هذه الطائرات في الاشتباكات الجوية دون تدخل بشري، مما قد يُغيّر قواعد الاشتباك الجوي عالميًا.
تقنيات شبحية ونطاق عمليات موسع
تشير التقديرات إلى أن مدى الطائرات من فئة CCA سيتجاوز 700 ميل، مع تمتعها بقدرات تخفٍّ متقدمة تضاهي ما تمتلكه مقاتلات F-35، مما يمنحها القدرة على التوغل في أعماق أراضي الخصوم دون اكتشافها.
ومن المتوقع أن تُشكل هذه التطويرات نقطة تحوّل في العقيدة العسكرية الأميركية، خصوصًا في ظل سباق التسلح التكنولوجي الجاري مع خصوم دوليين.
مواضيع مشابهة: تحطم مأسوي لطائرة هليكوبتر روسية Mi-8 في منطقة أوريو | فيديو
التحول إلى منظومات الذكاء الاصطناعي في الحرب الحديثة
يمثل برنامج 'الطائرات القتالية التعاونية' جزءًا من توجه أوسع لدى البنتاغون لتبني تقنيات الذكاء الاصطناعي في العمليات العسكرية، عبر تقليص أوقات اتخاذ القرار وتحسين القدرة على التعامل مع التهديدات المتعددة، وتؤكد دوائر الدفاع الأميركية أن أنظمة الذكاء الاصطناعي باتت عاملًا حاسمًا في ميادين القتال الحديثة، سواء في رصد الأهداف، أو التنسيق بين القوات، أو تنفيذ المهام المعقدة دون تدخل بشري مباشر.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر صح
منذ 13 ساعات
- خبر صح
شبح إلكتروني يختبر الجيل الجديد من الطائرات المسيّرة في الولايات المتحدة
بدأ سلاح الجو الأمريكي اختبار جيل جديد من الطائرات المسيّرة في إطار برنامج طموح يحمل اسم 'الطائرات القتالية التعاونية' (CCA)، مما يمهد الطريق لمرحلة جديدة من الاعتماد على الأنظمة غير المأهولة في ساحة المعارك الجوية. شبح إلكتروني يختبر الجيل الجديد من الطائرات المسيّرة في الولايات المتحدة | فيديو شوف كمان: إلغاء حفلة موسيقية في إدلب بسبب اقتحام ملثمين وتحطيم المعدات وسط التكبيرات | فيديو وحسب ما أفاد به موقع Military Times، فإن التجارب الأولية تشمل نموذجين تجريبيين هما YFQ-42A الذي تطوره شركة General Atomics، وYFQ-44A من تصميم شركة Anduril Industries، ويهدف كلا النموذجين إلى دعم الطائرات المأهولة مثل F-35 والطراز المستقبلي F-47، عبر تشكيل منظومة قتال منسقة تعتمد على الذكاء الاصطناعي. دعم مباشر للمقاتلات وسيطرة على الأجواء وفق المعلومات الأولية، ستوكل لهذه الطائرات المسيّرة مهام متعددة تشمل تنفيذ ضربات دقيقة ضد أهداف أرضية، والقيام بمهام استطلاع متقدمة، بالإضافة إلى عمليات الحرب الإلكترونية، لكن جوهر مشروعها يتركز على تمكين المقاتلات الأميركية من السيطرة على المجال الجوي، خصوصًا في البيئات المعقدة والمعارك الواسعة النطاق. ومن المتوقع أن تسهم هذه الطائرات في تقليص الاعتماد على الطيارين البشر في الخطوط الأمامية، من خلال قدرة بعض النماذج على اتخاذ قرارات قتالية بشكل مستقل، بالاعتماد على أنظمة تحليل بيانات متقدمة ومدمجة داخل الطائرة. سيناريوهات التشغيل: من الدعم إلى التضليل ورغم عدم كشف البنتاغون بعد عن تفاصيل التشغيل الدقيقة، فإن بعض السيناريوهات المطروحة تشير إلى إمكانية استخدام هذه المسيّرات كطائرات دعم مباشر، أو حتى كطُعمٍ جوي لاستدراج الطائرات المعادية إلى مدى صواريخ الطائرات الحربية الأميركية. وفي سيناريوهات أكثر تقدمًا، يُتوقع أن تشارك هذه الطائرات في الاشتباكات الجوية دون تدخل بشري، مما قد يُغيّر قواعد الاشتباك الجوي عالميًا. تقنيات شبحية ونطاق عمليات موسع تشير التقديرات إلى أن مدى الطائرات من فئة CCA سيتجاوز 700 ميل، مع تمتعها بقدرات تخفٍّ متقدمة تضاهي ما تمتلكه مقاتلات F-35، مما يمنحها القدرة على التوغل في أعماق أراضي الخصوم دون اكتشافها. ومن المتوقع أن تُشكل هذه التطويرات نقطة تحوّل في العقيدة العسكرية الأميركية، خصوصًا في ظل سباق التسلح التكنولوجي الجاري مع خصوم دوليين. مواضيع مشابهة: تحطم مأسوي لطائرة هليكوبتر روسية Mi-8 في منطقة أوريو | فيديو التحول إلى منظومات الذكاء الاصطناعي في الحرب الحديثة يمثل برنامج 'الطائرات القتالية التعاونية' جزءًا من توجه أوسع لدى البنتاغون لتبني تقنيات الذكاء الاصطناعي في العمليات العسكرية، عبر تقليص أوقات اتخاذ القرار وتحسين القدرة على التعامل مع التهديدات المتعددة، وتؤكد دوائر الدفاع الأميركية أن أنظمة الذكاء الاصطناعي باتت عاملًا حاسمًا في ميادين القتال الحديثة، سواء في رصد الأهداف، أو التنسيق بين القوات، أو تنفيذ المهام المعقدة دون تدخل بشري مباشر.


بوابة الفجر
منذ 14 ساعات
- بوابة الفجر
الولايات المتحدة تختبر طائرات مسيّرة عسكرية من جيل جديد
ذكر موقع "militarytimes" أن الولايات المتحدة بدأت باختبار جيل جديد من الطائرات المسيّرة العسكرية. وتبعا للموقع فإن الولايات المتحدة بدأت باختبار طائرتين جديدتين دون طيار هما YFQ-42A من تطوير شركة General Atomics، وYFQ-44A من تطوير شركة Anduril Industries، وتنتمي هذه الطائرات إلى فئة يطلق عليها سلاح الجو الأمريكي اسم الطائرات القتالية التعاونية (CCA)، وهذا يعني أنها قادرة على العمل بالاشتراك مع الطائرات الحربية المأهولة، مثل مقاتلات F-35 ومقاتلات F-47 التي تعمل الولايات المتحدة على تطويرها حاليا. ووفقا للبيانات الأولية، ستتمكن الطائرات المسيرة الجديدة من تنفيذ ضربات ضد الأهداف الأرضية، تنفيذ مهمات الاستطلاع الجوي، وتنفيذ مهمات الحرب الإلكترونية، لكن المهمة الأساسية التي قد تُسند إليها هي دعم المقاتلات الأمريكية في السيطرة على المجال الجوي خلال المعارك. ولا تزال التفاصيل التقنية حول آلية عمل هذه الطائرات غير معروفة بعد، لكن الخبراء يطرحون عدة سيناريوهات لعملها، إذ يمكن استخدامها لخوض المعارك الجوية بشكل مستقل دون تدخل بشري، كونها ستجهز بأنظمة ذكاء اصطناعي تساعدها على تحليل البيانات وتحديد الأهداف، أو من المحتمل أن تستعمل كطائرات إسناد للمقاتلات العسكرية، أو قد تستخدم كـ "طعم" جوي لاستدراج الطائرات المعادية إلى المجال المجدي لصواريخ المقاتلات الأمريكية. وتشير المعلومات المتوفرة إلى أن الطائرات الأولى من فئة (CCA) سيكون لها نطاق قتالي يزيد عن 700 ميل، وستتمتع بقدرات تخفي عن الرادارات تضاهي تلك التي تمتلكها مقاتلات F-35 الشبحية


وكالة نيوز
منذ 4 أيام
- وكالة نيوز
ما هي 'القبة الذهبية لأمريكا'؟ إليك ما يجب معرفته عن خطة الدفاع الصاروخي لترامب.
مشروع الدفاع الصاروخي للرئيس ترامب ، يسمى 'القبة الذهبية لأمريكا ،' يهدف إلى حماية الولايات المتحدة من التهديدات الأجنبية. لكنه كان انتقد من قبل الصين تهدد بزيادة مخاطر المساحة العسكرية وسباق التسلح العالمي. قال الرئيس يوم الثلاثاء إن إدارته 'اختارت هندسة' لـ 'نظام أحدث' ، والتي قد تكلف مئات المليارات من الدولارات ووضعت أسلحة لنا في الفضاء لأول مرة في التاريخ. ما هي القبة الذهبية وكيف ستعمل؟ إن القبة الذهبية هي نظام دفاعي متعدد الطبقات ، حيث قال الرئيس ، الذي كان يتحدث في المكتب البيضاوي إلى جانب وزير الدفاع بيت هيغسيث ، إنه سينشر 'تقنيات الجيل التالي عبر الأرض والبحر والفضاء ، بما في ذلك أجهزة الاستشعار والاعتراضات الفضائية'. وقال الرئيس: 'ستكون القبة الذهبية قادرة على اعتراض الصواريخ حتى لو تم إطلاقها من جوانب أخرى في العالم ، وحتى لو تم إطلاقها من الفضاء' ، مضيفًا أنه يريد أن يكون يعمل قبل انتهاء فترة ولايته. يتضمن المفهوم كل من القدرات البرية والفضائية التي من شأنها أن تدافع عن الصواريخ من خلال: اكتشافها وتدميرها قبل الإطلاق ، والتعرف عليها في وقت مبكر من الطيران ، وتوقفهم في منتصف الطريق وإيقافها في اللحظات القليلة الأخيرة من الاقتراب من الهدف. سيكون للمبادرة طبقات متعددة تتوسع في ما تمتلكه الولايات المتحدة بالفعل وبناء برامج جديدة لمواجهة النطاق الكامل من التهديدات الجوية ، وفقًا للجنرال غريغوري جيلوت ، رئيس القيادة الشمالية الأمريكية ، الذي شهد أمام الكونغرس في أبريل. ووصف طبقة التوعية بالمجال لتتبع التهديدات ، ثم طبقتان أخريان ، 'الأول هو ICBM (صاروخ باليستي بين القارات) هزيمة طبقة ، والتي توجد إلى حد كبير اليوم مع GBIS (المعترضات القائمة على الأرض) التي يمكن أن تهزم تهديدًا في كوريا الشمالية ثم طبقة جوية من شأنها أن تهزم صواريخ كروز والهواء.' وقال توم كاراكو ، مدير مشروع الدفاع الصاروخي في مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية ، لـ CBS News في مقابلة: 'لن يكون هذا خارج الكفة'. وقال كاراكو: 'سيكون هذا جيدًا في هندسة النظم وفهم التهديد وفي خطط الهندسة المعمارية الشاملة التي كانت تعمل لفترة طويلة'. سيتم بناء المبادرة الجديدة ، التي ستشمل العديد من البرامج ، في ولايات بما في ذلك فلوريدا وجورجيا وإنديانا وألاسكا ، وفقًا للسيد ترامب ، وتشمل العديد من شركات الدفاع والتكنولوجيا الأمريكية التي لم يتم اختيارها بعد. قدر مكتب ميزانية الكونغرس بتكلفة 542 مليار دولار للمكونات القائمة على الفضاء وحدها. شركة الطيران والدفاع لوكهيد مارتن ، التي قالت في x إنه مستعد لدعم مهمة القبة ، ويصفها بأنها 'مفهوم ثوري'. 'هذه مهمة على نطاق المشروع في مانهاتن ، وهي مهمة عاجلة وحاسمة للأمن الأمريكية' ، الشركة يقول. لوكهيد مارتن كوو فرانك سانت جون قال سوف تحمي من الصواريخ النووية ، وكذلك الصواريخ الباليستية والرحلات البحرية المتوسطة ، وغيرها من التهديدات. قال السيد ترامب إن جنرال الفضاء الأمريكي مايكل جيتلين سيكون مسؤولاً عن الإشراف على تقدم القبة. ومع ذلك ، لا يوجد تمويل حتى الآن لمطابقة الخطة ، والتي 'لا تزال في المرحلة المفاهيمية' ، قال وزير السلاح الجوي تروي ميينك في أعضاء مجلس الشيوخ يوم الثلاثاء في جلسة استماع. لا يزال البنتاغون أيضًا يطور المتطلبات التي سيتعين على القبة تلبية ، ذكرت وكالة أسوشيتد برس. القبة الحديدية الإسرائيلية جاءت فكرة القبة الذهبية أولاً إلى النور العام خلال السيد ترامب عنوان المفصل إلى الكونغرس في مارس ، عندما طلب تمويل ذلك. قال: 'إسرائيل لديها ، أماكن أخرى لديها ، ويجب أن تحصل الولايات المتحدة عليها أيضًا.' كان الرئيس يشير إلى إسرائيل القبة الحديدية ، والتي ألهمت جزئيا على الأقل مفهوم القبة الذهبية. نظام إسرائيل ، الذي تم تثبيته في عام 2011 للدفاع ضد المقذوفات الواردة ، يعالج إلى حد كبير تهديدات أقصر المدى مثل الصواريخ ، في حين أن نظامي الدفاع الجوي آخران يعملان ضد الصواريخ. لقد اعترضت القبة الحديدية ، التي تم تطويرها مع دعمنا ، آلاف الصواريخ ولديها معدل نجاح يصل إلى 90 ٪ ، وفقًا لإسرائيل. تستجيب الصين وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الصينية ماو نينغ إن بلدها يحث الولايات المتحدة على 'التخلي عن تطوير ونشر نظام الدفاع الصاروخي العالمي في أقرب وقت ممكن'. وقالت في إحاطة يوم الأربعاء في بكين ، 'الولايات المتحدة ، في متابعة سياسة' الولايات المتحدة الأولى '، مهووسة بالسعي للحصول على الأمن المطلق لنفسها'. 'هذا ينتهك المبدأ القائل بأن أمن جميع البلدان لا ينبغي أن يتعرض للخطر ويقوض التوازن الاستراتيجي العالمي والاستقرار. الصين تشعر بالقلق الشديد من هذا'. وقالت أيضًا إن خطة القبة الذهبية 'تزيد من خطر أن تصبح الفضاء ساحة معركة' و 'تغذي سباق التسلح'. عندما سئل عن رد الصين في مقابلة مع 'Fox & Friends First' ، قال سانت جون جونز من لوكهيد مارتن ، 'ما رأيناه تاريخياً هو أن الشيء الذي يؤدي إلى الصراع هو عدم وجود ردع ، وبالتالي فإن إيماننا ، إلى جانب الإدارة ، هو أن وجود ردع قوي هو أفضل طريقة لردع الصراع'. يوضح تقييم وكالة الاستخبارات الدفاعية الأمريكية أن الجيش الأمريكي يتوقع ، خلال العقد المقبل ، أن يتعامل مع التهديدات الصاروخية التي تكون أكبر في 'الحجم والتطور'. وقال أيضًا إن 'الصين وروسيا تقومان بتطوير مجموعة من أنظمة التوصيل الجديدة لاستغلال الفجوات في دفاعات الصواريخ البالستية الأمريكية الحالية'. كانت الصين بسرعة تطوير الصواريخ وغيرها من القدرات العسكرية ، بينما تعميق العلاقات مع روسيا. وقالت الدولتان في بيان في وقت سابق من هذا الشهر إن مشروع القبة كان 'يزعزع الاستقرار بعمق في الطبيعة' وسيحول مساحة إلى 'ساحة للمواجهة المسلحة'. وقالت كاراكو إن مبادرة القبة الذهبية هي 'إعادة تنظيم متأخرة لسياسة الدفاع الصاروخي الأمريكي' لمواجهة الصين وروسيا ، وهي الدول التي أشارت فيها الإدارتان الأخيرة في استراتيجيات الدفاع الوطنية إلى منافسين استراتيجيين.