logo
نافذة - طفرة جينية قد تكون مرتبطة بارتفاع خطر الإصابة بالسرطان لدى البشر

نافذة - طفرة جينية قد تكون مرتبطة بارتفاع خطر الإصابة بالسرطان لدى البشر

نافذة على العالممنذ 20 ساعات
الخميس 3 يوليو 2025 08:50 صباحاً
كشفت دراسة أمريكية حديثة أن طفرة جينية قد تكون المسؤولة عن ارتفاع خطر الإصابة بالسرطان لدى البشر.
وأوضحت الدراسة التي أعدها مركز السرطان الشامل في جامعة كاليفورنيا أن تغيير تطوري قد يفسر سبب ضعف فعالية بعض خلايا المناعة لدى البشر في مكافحة الأورام الصلبة مقارنة بالرئيسيات غير البشرية.
وأشار الباحثون إلى أن هذه الرؤية قد تؤدي إلى تطوير علاجات أكثر فعالية في محاربة السرطان.
وكشفت الدراسة عن اختلاف جيني طفيف في بروتين مناعي يسمى "فاسل" بين البشر والرئيسيات غير البشرية، وهذا الاختلاف يجعل البروتين عرضة للتعطيل بواسطة إنزيمات مرتبطة بالأورام السرطانية، وهو تطور لم يظهر إلا على البشر، حيث لا يوجد في الرئيسيات غير البشرية مثل الشمبانزي.
وقال جوغندر توشير سينغ، المؤلف الرئيسي للدراسة: "ربما ساهمت الطفرة التطورية في كبر حجم الدماغ لدى البشر، لكن في سياق السرطان، كان هذا تنازلًا غير مُرضٍ، لأن الطفرة تُمكّن بعض الأورام من تعطيل أجزاء من جهازنا المناعي".
ومن الجدير بالذكر أن الدراسة أظهرت أيضًا أن حجب البلازمين أو حماية هذا البروتين من الانقسام يمكن أن يُعيد قدرته على قتل السرطان، وقد يفتح هذا الاكتشاف آفاقًا جديدة لتحسين العلاج المناعي للسرطان.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صحة وطب : أعراض خفية وانهيار مفاجئ.. كيف تحمى نفسك من الفشل الكلوى
صحة وطب : أعراض خفية وانهيار مفاجئ.. كيف تحمى نفسك من الفشل الكلوى

نافذة على العالم

timeمنذ 3 ساعات

  • نافذة على العالم

صحة وطب : أعراض خفية وانهيار مفاجئ.. كيف تحمى نفسك من الفشل الكلوى

الجمعة 4 يوليو 2025 02:30 صباحاً نافذة على العالم - يُوصف الفشل الكلوي بأنه "قاتل صامت"، لأنه يسبب الضرر بهدوء، على عكس مشاكل القلب التي تُعلن عن نفسها بألم في الصدر أو صعوبة في التنفس، وغالبًا ما تكون مشاكل الكلى خافتة، ولا يُدرك الكثيرون وجود مشكلة إلا بعد وقوع الضرر، وما يزيد الأمر إثارة للقلق هو مدى تأثير الكلى العميق على أجهزة الجسم بأكملها، بداية من تصفية الفضلات إلى الحفاظ على ضغط الدم، وحتى إنتاج هرمونات مهمة، وفقًا لتقرير موقع "تايمز أوف انديا". فيما يلى.. 5 أسباب مهمة تجعل الفشل الكلوي يستحق لقب القاتل الصامت: لأن الجسم يستمر في التكيف وينهار فجأةً من أكثر الأمور المضللة في الفشل الكلوي قدرة الجسم على التكيف، فعندما تبدأ الكلى بفقدان وظيفتها تدريجيًا، تتدخل أعضاء أخرى بهدوء للتعويض، فيتولى الكبد بعض مهام إدارة الفضلات، وتتكيف كيمياء الدم قليلًا، وتُعاد توجيه الطاقة. وهذا يعني أن أعراضًا مثل التعب والغثيان والانتفاخ حول العينين قد تظهر، ولكن يتم تجاهلها على أنها إجهاد أو قلة نوم أو حتى مجرد وجبة دسمة، وفي كثير من الحالات، لا يكتشف الناس مشاكل الكلى لديهم إلا عندما تنخفض وظائفها إلى أقل من 15%، ويمكن أن تفقد الكلى ما يصل إلى 90٪ من وظيفتها دون ظهور أعراض واضحة، وهذه ليست مبالغة، بل هي حقيقة موثقة طبيًا وهو ما يزيد الأمر خطورة. معظم الناس لا يفهمون الأعراض لعدم وجود صلة بينها الشعور بطعم معدني مستمر في الفم، أو حكة غير مبررة، أو تورم في القدمين، قد تبدو هذه الأعراض غير مرتبطة ببعضها، لكنها علامات شائعة على تراجع وظائف الكلى، وعلى عكس ألم الصدر الناتج عن مشاكل القلب أو ضيق التنفس الناتج عن مشاكل الرئة، نادرًا ما تبدو الأعراض المتعلقة بالكلى مُلحة. وغالبًا ما يؤدي تشتت الأعراض إلى سوء التشخيص أو الإهمال، فعلى سبيل المثال، عادةً ما تُعالج الحكة بالكريمات، وليس بفحوصات الدم، أو يُعزى تورم القدمين إلى تناول الملح أو ضعف الدورة الدموية، وليس إلى فشل كلوي. ومن أوائل علامات مشاكل الكلى تسرب البروتين في البول، ولكنه لا يسبب ألمًا، وقد تكشف فحوصات البول الدورية هذا الأمر، لكنها لا تُعد جزءًا من الفحوصات العامة لمعظم الأشخاص الأصحاء. تلف الكلى لا يبدأ دائمًا بأمراض الكلى هناك جانب آخر مُعقد، وهو أن الفشل الكلوي لا يبدأ دائمًا في الكلى، فغالبًا ما يبدأ بارتفاع ضغط الدم، أو مرض السكر، أو حتى الاستخدام طويل الأمد لمسكنات الألم التي تُصرف دون وصفة طبية مثل الإيبوبروفين، ولكن لا ينظر إليها على أنها مشاكل في الكلى إلا بعد فوات الأوان. وعلى سبيل المثال، قد لا يُخبر شخص يُعاني من ارتفاع سكر الدم أن ذلك قد يُلحق الضرر بوحدات الترشيح الدقيقة في الكلى، أو قد لا يُحذر شخص يتناول مسكنات ألم المفاصل يوميًا من التآكل الخفي الذي يحدث داخل الكلى. ويُعد اعتلال الكلية السكري، وهو تلف الكلى الناجم عن داء السكر، السبب الرئيسي لمرض الكلى المزمن (CKD) عالميًا، ولكنه يتطور ببطء وهدوء على مر السنين، وغالبًا ما لا تظهر عليه أي أعراض حتى يُلحق ضررًا بالغًا. الفحوصات الروتينية لا تنظر دائمًا إلى وظائف الكلى تُركّز معظم الفحوصات الصحية على الكوليسترول، وسكر الدم، وضغط الدم، ووظائف الكبد، ولكن فحوصات وظائف الكلى، مثل الكرياتينين في المصل أو معدل الترشيح الكبيبي، غالبًا ما تُهمل إلا في حال وجود مشكلة معروفة، وهذا يُؤدي إلى فجوة كبيرة في الكشف المُبكر، وهنا يصبح الصمت خطيرًا، وقد يظن الشخص أنه يتمتع بصحة جيدة لمجرد أن فحوصاته الأساسية سليمة، بينما تتدهور وظائف كليتيه بهدوء في الخلفية. الأعراض عندما تظهر فإنها تضرب بقوة وبسرعة الضربة القاضية في هذه القصة الصامتة هي سرعة انهيار الأمور بمجرد ظهور الأعراض، فعندما تفشل الكلى، يُغمر الجسم بالسموم، وقد يؤدي هذا إلى ارتباك ونوبات صرع ومشاكل في القلب خلال أيام أو أسابيع، ويصبح غسيل أو زراعة الكلى الخيار الوحيد في تلك المرحلة، ومع ذلك، يصل الكثيرون إلى هذه المرحلة دون أن يدركوا وجود مشكلة، وهنا تكمن المفارقة القاسية، حيث يدوم "الصمت" لسنوات، لكن الأزمة تنفجر بين عشية وضحاها، وقد يحدث أيضًا فشل كلوي مفاجئ، يُسمى إصابة كلوية حادة (AKI)، وغالبًا ما يكون ناتجًا عن عدوى أو أدوية أو جفاف، وفي مثل هذه الحالات، لا يتوفر وقت كافٍ للاستجابة إذا لم تكن صحة الكلى مُراقبة مسبقًا. إذن، ما الذي يمكن فعله لمنع الفشل الكلوي؟ فيما يلي بعض الخطوات الحقيقية التي يمكن أن تحمي الكلى بهدوء قبل أن تتوقف عن العمل: إجراء فحوصات منتظمة للبول والدم تتضمن علامات الكلى، وخاصة للأشخاص المصابين بمرض السكر، أو ارتفاع ضغط الدم، أو يستخدمون مسكنات الألم بشكل متكرر. الترطيب بحذر، حيث إن شرب الماء ضروري، ولكن الإفراط في الترطيب أو استخدام مشروبات "إزالة السموم" دون توجيه طبي يمكن أن يكون له آثار ضارة. تجنب الأدوية غير الضرورية المتاحة دون وصفة طبية، وخاصة مضادات الالتهاب غير الستيرويدية مثل الإيبوبروفين، ما لم يصفها الطبيب. مراقبة ضغط وسكر الدم بشكل منتظم، حيث تعمل الكلى على الحفاظ على قراءات مستقرة لهتين الحالتين. لا ينبغي أبدًا تجاهل إشارات الجسم غير العادية، أو التعب غير المبرر، أو التورم، أو التغيرات في أنماط التبول.

لصحة وعناية بشرتك.. طرق فعالة لاستخدام البنجر للعناية الطبيعية
لصحة وعناية بشرتك.. طرق فعالة لاستخدام البنجر للعناية الطبيعية

تحيا مصر

timeمنذ 16 ساعات

  • تحيا مصر

لصحة وعناية بشرتك.. طرق فعالة لاستخدام البنجر للعناية الطبيعية

يعتبر البنجر من الأطعمة المفيدة في الوصفات الصحية، لذا يمكنك التعرف على أفضل الطرق لاستخدامه للحصول على بشرة صحية ومشرقة، سواء عن طريق تناوله أو استخدامه موضعياً: أولاً: فوائد البنجر للبشرة - غني بمضادات الأكسدة: يساعد في مكافحة الشوارد الحرة التي تسبب شيخوخة البشرة. - ينقي الدم: مما ينعكس بشكل مباشر على نضارة الجلد. - يحتوي على فيتامين C: يعمل على تفتيح لون البشرة وتوحيده. - يرطب البشرة: لاحتوائه على نسبة عالية من الماء. 1. شرب عصير البنجر يوميًا الطريقة: اخلطي ثمرة بنجر مقشرة مع جزرة أو تفاحة وكوب من الماء في الخلاط، ثم صفيه واشربيه في الصباح على معدة فارغة. النتيجة: خلال أسابيع، ستلاحظين نضارة ملحوظة وتوحيد في لون البشرة. 2. ماسك البنجر لتفتيح البشرة المكونات: - ملعقة صغيرة من عصير البنجر - ملعقة من الزبادي أو العسل الطريقة: امزجي المكونات وضعيها على وجهك لمدة 10-15 دقيقة، ثم اغسلي وجهك بالماء الفاتر. الاستخدام: مرتين أسبوعيًا. 3. توريد الشفاه والخدود بشكل طبيعي الطريقة: خذي كمية صغيرة من عصير البنجر وادهني بها الشفاه أو الخدود باستخدام قطعة قطن، اتركيه لمدة 5-10 دقائق ثم امسحيه. النتيجة: لون وردي طبيعي بدون استخدام مواد كيميائية. 4. تونر البنجر المكونات: - ملعقة كبيرة من عصير البنجر - ملعقتان من ماء الورد الطريقة: امزجيهم واحتفظي بهم في زجاجة بخاخ. استخدميه يوميًا بعد غسل الوجه. 5. إدخاله في النظام الغذائي يمكنك إضافة البنجر إلى السلطات أو استخدامه في تحضير شوربة البنجر. تناول البنجر بانتظام يساعد على تجديد خلايا الجلد من الداخل. نصائح مهمة: - اختبري حساسية الجلد أولاً قبل استخدام البنجر موضعيًا. - لا تتركي الماسك أكثر من 15 دقيقة حتى لا يترك لونًا ورديًا على الجلد. - استخدمي البنجر الطازج فقط للحصول على أفضل النتائج. إليك 6 أطعمة شائعة يوصي بها خبراء الصحة لمرضى السكر، والتي تساعد في تحقيق توازن سكر الدم وتخفيف تأثير الحرارة: القرع يتميز القرع بمحتواه العالي من الماء وانخفاض سعراته الحرارية، مما يجعله خضارًا مُبردًا سهل الهضم ولطيفًا على المعدة، كما يساعد في تنظيم مستويات السكر في الدم بفضل مؤشره الجلايسيمي المنخفض، ويمكن تناوله كعصير أو في شكل شوربة. التوت التوت، مثل التوت الأزرق والفراولة والتوت الأحمر، غني بمضادات الأكسدة والفيتامينات والألياف بشكل طبيعي، مما يجعله خيارًا مثاليًا لضبط سكر الدم، حلاوته الطبيعية تمنع الرغبة الشديدة في تناول السكر دون التسبب في ارتفاع مفاجئ في مستوياته، بفضل مؤشره الجلايسيمي المنخفض. يمكن إضافته إلى العصائر والمشروبات ودقيق الشوفان والميلك شيك. الخيار يحتوي الخيار على أكثر من 95% من الماء، وهو منخفض الكربوهيدرات، مما يجعله مفيدًا للترطيب والهضم، لذا فهو مثالي لمرضى السكر، يحتوي على الماء والألياف ومركبات تعزز مقاومة الأنسولين، ويمكن إضافته إلى السلطات والعصائر أو الماء المنقوع لضبط مستويات السكر في الدم. النعناع تساعد هذه العشبة المنعشة على تنشيط الجسم وتنظيم مستويات السكر في الدم، كما تحسن الهضم وتدعم نشاط الأنسولين، وتضفي نكهة مميزة دون سعرات حرارية. يمكن استخدام النعناع في الصلصات أو ببساطة نقعه في شاي الأعشاب للحصول على مشروب منعش. البطيخ على الرغم من حلاوته، يمكن لمرضى السكر الاستمتاع بالبطيخ ولكن بشكل معتدل، نظرًا لمحتواه العالي من الماء وقلة سعراته الحرارية، يُعتبر من الأطعمة المرطبة، حيث يحتوي على الليكوبين، وهو مضاد للأكسدة يفيد صحة القلب، يمكن تناول كميات صغيرة منه مع البروتين أو الدهون الصحية لموازنة مستويات السكر في الدم. السبانخ والخضراوات الورقية الأخرى الخضراوات الورقية الخضراء الداكنة، مثل السبانخ والكرنب، غنية بالمغنيسيوم والألياف ومضادات الأكسدة، وهي ضرورية لتنظيم مستويات السكر في الدم. كما أنها منخفضة الكربوهيدرات ومتعددة الاستخدامات، سواء تم تناولها نيئة في السلطات، أو ممزوجة بالعصائر، أو مطبوخة على البخار.

نافذة - طفرة جينية قد تكون مرتبطة بارتفاع خطر الإصابة بالسرطان لدى البشر
نافذة - طفرة جينية قد تكون مرتبطة بارتفاع خطر الإصابة بالسرطان لدى البشر

نافذة على العالم

timeمنذ 20 ساعات

  • نافذة على العالم

نافذة - طفرة جينية قد تكون مرتبطة بارتفاع خطر الإصابة بالسرطان لدى البشر

الخميس 3 يوليو 2025 08:50 صباحاً كشفت دراسة أمريكية حديثة أن طفرة جينية قد تكون المسؤولة عن ارتفاع خطر الإصابة بالسرطان لدى البشر. وأوضحت الدراسة التي أعدها مركز السرطان الشامل في جامعة كاليفورنيا أن تغيير تطوري قد يفسر سبب ضعف فعالية بعض خلايا المناعة لدى البشر في مكافحة الأورام الصلبة مقارنة بالرئيسيات غير البشرية. وأشار الباحثون إلى أن هذه الرؤية قد تؤدي إلى تطوير علاجات أكثر فعالية في محاربة السرطان. وكشفت الدراسة عن اختلاف جيني طفيف في بروتين مناعي يسمى "فاسل" بين البشر والرئيسيات غير البشرية، وهذا الاختلاف يجعل البروتين عرضة للتعطيل بواسطة إنزيمات مرتبطة بالأورام السرطانية، وهو تطور لم يظهر إلا على البشر، حيث لا يوجد في الرئيسيات غير البشرية مثل الشمبانزي. وقال جوغندر توشير سينغ، المؤلف الرئيسي للدراسة: "ربما ساهمت الطفرة التطورية في كبر حجم الدماغ لدى البشر، لكن في سياق السرطان، كان هذا تنازلًا غير مُرضٍ، لأن الطفرة تُمكّن بعض الأورام من تعطيل أجزاء من جهازنا المناعي". ومن الجدير بالذكر أن الدراسة أظهرت أيضًا أن حجب البلازمين أو حماية هذا البروتين من الانقسام يمكن أن يُعيد قدرته على قتل السرطان، وقد يفتح هذا الاكتشاف آفاقًا جديدة لتحسين العلاج المناعي للسرطان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store