
نصائح للحفاظ على صحة الفم والأسنان.. تعرف عليها
الأولويات الصحية
، حيث
أن سوء العناية بالفم يؤدي إلى أمراضٍ عديدة، بل قد يسبب مشاكل قلبية وعائية، وسرطان البنكرياس، بالإضافة إلى بعض الأمراض الأخرى، لذلك من المهم اتخاذ أفضل الاحتياطات اللازمة لنظافة الفم، وفيما يلي نصائح للحفاظ على صحة الأسنان، وفقًا لما نشر في صحيفة تايمز ناو.
نصائح للحفاظ على صحة الفم والأسنان
تجنب شراء الفيتامينات الصمغية، حيث أنها تلحق الضرر بمينا الأسنان، لذا يفضل الحد من استهلاكها وتنظيف الأسنان بالفرشاة مباشرةً بعد تناولها.
علاج سيلان اللعاب والشخير من قبل طبيب مختص، لعلاج مجرى الهواء ووظائف العضلات، فهذا الأمر قد يشكل خطرًا.
الحد من استخدام شرائح كريست البيضاء، والتي قد تجعل الأسنان أكثر عرضه للتسوس، وتصيب بانحسار اللثة والحساسية.
علاج خلل ميكروبيوم الأمعاء، والذي عادة ما ينتج رائحة كريهة بالفم.
يعد مضغ علكة إكسيليتول طريقة ممتازة ومدعومة علميًا لمنع أي تسوس.
عدم التنفس من الفم.
استخدام خيط تنظيف الأسنان لتقليل خطر الإصابة بمرض الزهايمر وأمراض القلب والسكتة الدماغية.
الحد من استهلاك الأطعمة فائقة التصنيع، والتي عادة ما تحتوي على نسبة عالية من السكر.
تجنب استهلاك المشروبات الغازية سواء الحمضية أو الزيرو، لأنها تحتوي على نسبة عالية من الصودا، والتي تضر بمينا الأسنان.
الإقلاع عن التدخين والمشروبات الكحولية.
الحرص على غسل الأسنان باستمرار بين الوجبات وأكثر من مرة على مدار اليوم الواحد.
نصائح عند شرب القهوة للحد من الآثار الجانبية للكافيين
نصائح لتعزيز فقدان الوزن.. تعرف عليها

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


24 القاهرة
منذ 5 ساعات
- 24 القاهرة
نصائح للحفاظ على صحة الفم والأسنان.. تعرف عليها
تعد صحة الفم أمرًا ضروريًا، وهي من الأولويات الصحية ، حيث أن سوء العناية بالفم يؤدي إلى أمراضٍ عديدة، بل قد يسبب مشاكل قلبية وعائية، وسرطان البنكرياس، بالإضافة إلى بعض الأمراض الأخرى، لذلك من المهم اتخاذ أفضل الاحتياطات اللازمة لنظافة الفم، وفيما يلي نصائح للحفاظ على صحة الأسنان، وفقًا لما نشر في صحيفة تايمز ناو. نصائح للحفاظ على صحة الفم والأسنان تجنب شراء الفيتامينات الصمغية، حيث أنها تلحق الضرر بمينا الأسنان، لذا يفضل الحد من استهلاكها وتنظيف الأسنان بالفرشاة مباشرةً بعد تناولها. علاج سيلان اللعاب والشخير من قبل طبيب مختص، لعلاج مجرى الهواء ووظائف العضلات، فهذا الأمر قد يشكل خطرًا. الحد من استخدام شرائح كريست البيضاء، والتي قد تجعل الأسنان أكثر عرضه للتسوس، وتصيب بانحسار اللثة والحساسية. علاج خلل ميكروبيوم الأمعاء، والذي عادة ما ينتج رائحة كريهة بالفم. يعد مضغ علكة إكسيليتول طريقة ممتازة ومدعومة علميًا لمنع أي تسوس. عدم التنفس من الفم. استخدام خيط تنظيف الأسنان لتقليل خطر الإصابة بمرض الزهايمر وأمراض القلب والسكتة الدماغية. الحد من استهلاك الأطعمة فائقة التصنيع، والتي عادة ما تحتوي على نسبة عالية من السكر. تجنب استهلاك المشروبات الغازية سواء الحمضية أو الزيرو، لأنها تحتوي على نسبة عالية من الصودا، والتي تضر بمينا الأسنان. الإقلاع عن التدخين والمشروبات الكحولية. الحرص على غسل الأسنان باستمرار بين الوجبات وأكثر من مرة على مدار اليوم الواحد. نصائح عند شرب القهوة للحد من الآثار الجانبية للكافيين نصائح لتعزيز فقدان الوزن.. تعرف عليها

24 القاهرة
منذ 7 ساعات
- 24 القاهرة
أضرار الإفراط في تناول زيت دوار الشمس .. تعرف على التفاصيل
يعرف زيت دوار الشمس بمخاطره الصحية ، وخاصة عند الإفراط في استخدامه وبعد تكريره وإعادة تسخينه، فقد يضر بصحة القلب، لذلك ينصح خبراء التغذية العلاجية بالاعتدال والتنوع واستخدام الأنواع المعصورة على البارد للحد من المخاطر الصحية. أضرار الإفراط في تناول زيت دوار الشمس ووفقًا لما نشر في صحيفة تايمز ناو، زيت دوار الشمس غني بدهون أوميجا 6 غير المشبعة، وعلى الرغم من أنها ضرورية لصحة الجسم، إلا أن الإفراط في تناوله، وخاصة في حال عدم وجود كمية كافية من أوميجا 3، قد يخل بالتوازن ويؤدي إلى التهاب مزمن، والالتهاب المزمن خطر قد يؤدي في النهاية إلى أمراض القلب والسمنة وداء السكري، وحتى بعض أنواع السرطان، وهذا الخلل ليس مجرد نظرية، فالنظام الغذائي المليء بالأطعمة المصنعة والزيوت المكررة، غني بالفعل بأوميجا 6. مشكلة التكرير وأشار خبراء التغذية العلاجية، إلى أنه تكمن المشكلة الحقيقية في زيت دوار الشمس المكرر، والذي يستخدم غالبًا في القلي العميق، تعالج الأنواع المكررة كيميائيًا، مما يجردها من العناصر الغذائية، وإضافة إلى ذلك عند تسخينها بشكل مفرط كما في دورات القلي المتعددة، قد تنتج الألدهيدات، وهي مركبات مرتبطة بمجموعة من الأمراض المزمنة. ما هو الحد الأقصى؟ الكمية المثالية، وفقًا لخبراء الصحة، هي من 3 إلى 4 ملاعق صغيرة من الزيت يوميًا من جميع المصادر، وليس من الأمثل استخدام زيت دوار الشمس فقط، ويجب استخدام مزيج من زيت الخردل يومًا، وزيت الزيتون في اليوم التالي، وملعقة من السمن من حين لآخر، وذلك للحد من أمراض القلب والأوعية الدموية والصدر، ويمكن أن يكون زيت دوار الشمس باعتدال، جزءًا من نظام غذائي صحي، لكن الإفراط في استهلاكه، وخاصةً دون تناول أطعمة غنية بأوميجا 3 كالأسماك وبذور الكتان والجوز، قد يزيد من مخاطر الإصابة بأمراض القلب. وحذر خبراء الصحة، من القلي المتكرر، حيث ينتج تسخين الزيت الزائد مركبات سامة، لذلك يجب الحد من تناوله إلى ملعقة أو ملعقتين كبيرتين يوميًا، مع تناول دهون صحية أخرى بالتناوب. تعرف على أضرار زيت النخيل والكمية المسموح بتناولها يوميًا أضرار البيبسي والكوكاكولا على الصحة العامة وتأثيرها على العظام والكلى


الوفد
منذ 8 ساعات
- الوفد
تناول البيض بهذا المعدل أسبوعياً يخفض خطر الزهايمر بنسبة 40%
البيض .. في تطور علمي قد يحمل آمالاً جديدة في مواجهة الزهايمر، توصلت دراسة أمريكية حديثة إلى أن تناول البيض بإنتظام، وتحديداً ما يعادل بيضتين في الأسبوع، يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بالخرف المرتبط بمرض الزهايمر بنسبة تصل إلى 40%. وبحسب صحيفة 'ديلي ميل' البريطانية، ربط الباحثون، من جامعات ومراكز طبية في بوسطن وواشنطن العاصمة وشيكاجو، هذا التأثير الإيجابي بمادة الكولين، وهي عنصر غذائي أساسي يوجد بكثافة في البيض، ويلعب دوراً حيوياً في حماية خلايا الدماغ. ما هو الكولين؟ يعتبر الكولين عنصرًا ضروريًا لصحة الكبد، ووظائف العضلات، وتطور الدماغ، إضافة إلى دعم عمل الجهاز العصبي وتنظيم عمليات الأيض. كما أنه يساعد على إنتاج "الأستيل كولين"، وهو ناقل عصبي مسؤول عن الذاكرة والتعلم، إلى جانب مساهمته في حماية الأغشية الخلوية في الدماغ. شملت الدراسة 1024 شخصاً سليماً معرفياً، طُلب منهم تعبئة استبيان موسّع حول نمطهم الغذائي السنوي، وخصوصاً عدد مرات تناولهم للبيض. تم تقسيم المشاركين إلى أربع فئات بحسب استهلاكهم للبيض: أقل من مرة شهرياً، من مرة إلى ثلاث مرات في الشهر، مرة أسبوعياً، ومرتين أو أكثر أسبوعياً. على مدار 7 سنوات، خضع المشاركون لتقييمات معرفية سنوية لرصد ظهور أي مؤشرات على الزهايمر. كما تبرع 578 مشاركاً بأدمغتهم بعد الوفاة، ما مكّن العلماء من فحص آثار استهلاك البيض على علامات الدماغ المرتبطة بالخرف. النتائج: انخفاض واضح في خطر الإصابة أظهرت التحليلات أن المشاركين الذين تناولوا البيض مرة أو مرتين في الأسبوع، انخفض لديهم خطر الإصابة بالخرف بنسبة تقارب 50% مقارنة بمن نادراً ما تناولوا البيض. كما لوحظ أن مستويات الكولين في أجسام هؤلاء كانت أعلى بشكل ملحوظ، ما يرجّح أن التأثير الوقائي للكولين هو العامل الحاسم. يرتبط الزهايمر بتراكم لويحات الأميلويد وتشابكات بروتين تاو في الدماغ، مما يؤدي إلى موت الخلايا العصبية تدريجياً. وتشير الدراسات إلى أن الكولين يمنع تشكل هذه التراكمات السامة، ويحافظ على وظيفة الدماغ لفترة أطول. البيض ليس المصدر الوحيد للكولين.. ولكنّه الأغنى رغم أن الكبد ينتج الكولين بكميات ضئيلة، فإن الغذاء هو المصدر الأساسي لتلبية الاحتياج اليومي. وينصح الخبراء بتناول صفار البيض، وفول الصويا، والبقوليات، وكبد البقر، وبعض أنواع الأسماك مثل القد، لتأمين الكمية المطلوبة. بحسب المعهد الوطني للصحة، تحتاج النساء البالغات إلى نحو 425 ملغ من الكولين يومياً، بينما يحتاج الرجال إلى 550 ملج. وتحتوي البيضة الواحدة على نحو 147 ملغ، مما يجعلها مصدراً غنياً وسهل الوصول. في ظل التزايد المستمر في معدلات الإصابة بمرض الزهايمر، والذي قد يطال قرابة 13 مليون أمريكي بحلول عام 2050، تسلط هذه الدراسة الضوء على أهمية العادات الغذائية البسيطة في الوقاية من أحد أكثر الأمراض العصبية تدميراً.