هل يساعد تناول الأفوكادو على تحسين النوم؟
سرايا - قال موقع هيلث سايت إن إضافة الأفوكادو إلى نظامك الغذائي يمكن أن تُحسّن جودة نومك، بشكل طبيعي، بخمس طرق فعّالة.
وذكر أنه يُنصح بتناول الأفوكادو لتحسين نومك؛ نظراً لغناه بالعناصر الغذائية المساعِدة على النوم، مثل المغنسيوم والبوتاسيوم. وتُساعد هذه العناصر الغذائية على استرخاء الجسم، وتنظيم إنتاج الميلاتونين والسيروتونين، واستقرار ضغط الدم والمزاج، وهي جميعها ضرورية لنوم هانئ.
وكذلك تُعزز الدهونُ الصحية والأليافُ الموجودة فيه الشعور بالشبع وتوازن مستويات السكر بالدم، مما يمنع الجوع خلال الليل، وانخفاض الطاقة الذي قد يُسبب اضطرابات في النوم.
غني بالمغنسيوم
يُعدّ الأفوكادو غنياً جداً بالمغنسيوم، ويُنصَح بشدة بتناوله للأشخاص الذين يُعانون مشاكل في النوم.
ويُنصح بتناوله إما من خلال مصادر غذائية، أو مُكملات غذائية، ويكون أفضل وأكثر فعالية عند تناوله من مصادر غذائية.
زيادة السيروتونين
الأفوكادو غني بفيتامين ب6، الذي يساعد الجسم على إنتاج هرمون السيروتونين، وهو ناقل عصبي يؤثر على المزاج والنوم.
يُثبّت مستوى السكر في الدم
يحتوي الأفوكادو على كثير من الدهون الصحية والألياف التي تساعد في الحفاظ على ثبات مستويات الجلوكوز بالدم.
كما أنه يساعد على تنظيم مستويات السكر، خاصةً لدى مرضى السكري، ومن ثم يمنع ارتفاع السكر أو انخفاضه ليلاً؛ والذي قد يُسبب اضطرابات في النوم.
يحتوي على البوتاسيوم
يساعد البوتاسيوم على استرخاء العضلات، وقد يُقلل تقلصات الساق الليلية، مما يُساعدك على النوم براحة أكبر.
الدهون الصحية تُعزز الشعور بالشبع
تساعد الدهون الأحادية غير المشبعة الموجودة في الأفوكادو على الشعور بالشبع لفترة أطول، مما يُقلل الشعور بالجوع، في وقت متأخر من الليل، والذي قد يُسبب اضطراباً في النوم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

عمون
منذ 34 دقائق
- عمون
لتحسين جودة النوم .. تناولوا حبة أفوكادو يومياً
عمون - اكتشف باحثون علاقة غير متوقعة بين تناول ثمرة أفوكادو واحدة يومياً وتحسين صحة النوم، حتى مع ثبات النتائج الصحية للقلب بشكل عام. وأدى تناول ثمرة أفوكادو واحدة يومياً لمدة 26 أسبوعاً (6 أشهر) إلى تحسين نتائج صحة النوم بمقدار 3.20 نقطة، إضافة إلى تحسين جودة النظام الغذائي، ومستويات الدهون في الدم. ووفق "ستادي فايندز"، فاجأ هذا الاكتشاف الباحثين في تجربة تتبعت 969 شخصاً يعانون من سمنة البطن. وفي التجربة التي أجريت في جامعة ولاية بنسلفانيا، تناول نصف المجموعة حبة "أفوكادو هاس" كبيرة يومياً، بينما حافظ النصف الآخر على نظامهم الغذائي المعتاد مع الحد الأدنى من استهلاك الأفوكادو. وبينما توقع العلماء تحسناً في المؤشرات التقليدية، مثل الكوليسترول وجودة النظام الغذائي (وهو ما حدث بالفعل)، إلا أن الصلة بين النوم والأفوكادو لم تكن متوقعة. وأظهر المشاركون الذين تناولوا الأفوكادو يومياً تحسناً قدره 3.20 نقطة في درجات صحة نومهم، مقارنة بالمجموعة الضابطة، وهي نتيجة ذات دلالة إحصائية. يتوقع الباحثون أن التركيبة الغذائية للأفوكادو قد تلعب دوراً، وكما تشير الدراسة، فإن الأفوكادو "غني بالأحماض الدهنية الأحادية غير المشبعة، والألياف الغذائية، والبوتاسيوم، وحمض الفوليك، وفيتامين ك، والنحاس، وحمض البانتوثينيك"، وهو مزيج قد يؤثر على النوم من خلال مسارات بيولوجية مختلفة. وأظهر المشاركون الذين تناولوا الأفوكادو يومياً تحسناً ذا دلالة إحصائية في 3 مكونات فردية: جودة النظام الغذائي (زيادة قدرها 3.53 نقطة)، وصحة النوم (زيادة قدرها 3.20 نقطة)، ودهون الدم (زيادة قدرها 3.46 نقطة). ومع ذلك، يحذر الباحثون من اعتبار الأفوكادو حلاً سحرياً للنوم. كما أنه لم تتم دراسة تأثير توقيت تناول الأفوكادو على النوم في هذه الدراسة. وتتأثر جودة النوم بالعديد من العوامل، بما في ذلك التوتر، ووقت استخدام الشاشات، ودرجة حرارة الغرفة، وروتين وقت النوم.


صراحة نيوز
منذ 19 ساعات
- صراحة نيوز
سر صادم عن الأفوكادو وعلاقته بنومك قد لا تعرفه!
صراحة نيوز- قال موقع هيلث سايت إن تناول الأفوكادو يمكن أن يحسّن جودة النوم بشكل طبيعي عبر خمس طرق فعّالة. أوضح الموقع أن الأفوكادو غني بالمغنسيوم والبوتاسيوم، وهما عنصران يساعدان في استرخاء الجسم وتنظيم إنتاج هرمونات النوم مثل الميلاتونين والسيروتونين. كما يسهمان في استقرار ضغط الدم والمزاج، وهي عوامل ضرورية لنوم هانئ. وأضاف أن الدهون الصحية والألياف الموجودة في الأفوكادو تعزز الشعور بالشبع وتساعد على توازن مستويات السكر في الدم، مما يمنع الجوع أو انخفاض الطاقة أثناء الليل، وهما سببان شائعان لاضطرابات النوم. وأشار إلى أن المغنسيوم يعد مفيدًا بشكل خاص للأشخاص الذين يعانون من مشاكل في النوم، في حين أن فيتامين ب6 في الأفوكادو يعزز إنتاج السيروتونين، الناقل العصبي الذي يؤثر إيجابيًا على المزاج والنوم. كما بين الموقع أن البوتاسيوم يساعد على استرخاء العضلات ويقلل من تقلصات الساق الليلية، مما يسهم في نوم أكثر راحة. كما تساعد الدهون الأحادية غير المشبعة في الأفوكادو على الشعور بالشبع لفترة أطول، فتقلل من الجوع الذي قد يسبب اضطرابات في النوم.

سرايا الإخبارية
منذ 2 أيام
- سرايا الإخبارية
هل يساعد تناول الأفوكادو على تحسين النوم؟
سرايا - قال موقع هيلث سايت إن إضافة الأفوكادو إلى نظامك الغذائي يمكن أن تُحسّن جودة نومك، بشكل طبيعي، بخمس طرق فعّالة. وذكر أنه يُنصح بتناول الأفوكادو لتحسين نومك؛ نظراً لغناه بالعناصر الغذائية المساعِدة على النوم، مثل المغنسيوم والبوتاسيوم. وتُساعد هذه العناصر الغذائية على استرخاء الجسم، وتنظيم إنتاج الميلاتونين والسيروتونين، واستقرار ضغط الدم والمزاج، وهي جميعها ضرورية لنوم هانئ. وكذلك تُعزز الدهونُ الصحية والأليافُ الموجودة فيه الشعور بالشبع وتوازن مستويات السكر بالدم، مما يمنع الجوع خلال الليل، وانخفاض الطاقة الذي قد يُسبب اضطرابات في النوم. غني بالمغنسيوم يُعدّ الأفوكادو غنياً جداً بالمغنسيوم، ويُنصَح بشدة بتناوله للأشخاص الذين يُعانون مشاكل في النوم. ويُنصح بتناوله إما من خلال مصادر غذائية، أو مُكملات غذائية، ويكون أفضل وأكثر فعالية عند تناوله من مصادر غذائية. زيادة السيروتونين الأفوكادو غني بفيتامين ب6، الذي يساعد الجسم على إنتاج هرمون السيروتونين، وهو ناقل عصبي يؤثر على المزاج والنوم. يُثبّت مستوى السكر في الدم يحتوي الأفوكادو على كثير من الدهون الصحية والألياف التي تساعد في الحفاظ على ثبات مستويات الجلوكوز بالدم. كما أنه يساعد على تنظيم مستويات السكر، خاصةً لدى مرضى السكري، ومن ثم يمنع ارتفاع السكر أو انخفاضه ليلاً؛ والذي قد يُسبب اضطرابات في النوم. يحتوي على البوتاسيوم يساعد البوتاسيوم على استرخاء العضلات، وقد يُقلل تقلصات الساق الليلية، مما يُساعدك على النوم براحة أكبر. الدهون الصحية تُعزز الشعور بالشبع تساعد الدهون الأحادية غير المشبعة الموجودة في الأفوكادو على الشعور بالشبع لفترة أطول، مما يُقلل الشعور بالجوع، في وقت متأخر من الليل، والذي قد يُسبب اضطراباً في النوم.