logo
ليفربول يبحث عن مهاجم

ليفربول يبحث عن مهاجم

الأنباءمنذ يوم واحد

دخل نادي ليفربول سباق التعاقد مع نجم فرانكفورت الألماني، الفرنسي هوجو إيكيتيكي، خلال الميركاتو الصيفي الحالي.
وذكرت شبكة «سكاي ألمانيا» أن ليفربول يسعى لتعزيز خطه الهجومي، خاصة في ظل تزايد التكهنات بشأن احتمال رحيل داروين نونيز للشرق الأوسط هذا الصيف. وأشارت إلى أن ليفربول بدأ بالفعل محادثات مبدئية بشأن تعاقده المحتمل مع نجم «البوندسليغا».
وشددت على أن المدرب آرني سلوت والمدير التنفيذي مايكل إدواردز يرغبان في جلب اللاعب الفرنسي إلى «أنفيلد».
وأوضحت أن الصفقة لن تكون سهلة في ظل دخول تشلسي على الخط أيضا، كما أنها لن تكون بمقابل مالي ضئيل، إذ يقدر المدير التنفيذي لفرانكفورت، ماركوس كروش، قيمة إيكيتيكي بنحو 84 مليون جنيه استرليني، مما يجعل الصفقة تحديا ماليا لأي ناد يرغب في التعاقد معه.
وتألق إيكيتيكي هذا الموسم في «البوندسليغا» بتسجيل 15 هدفا وصناعة 8.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الإنتر وباريس سان جرمان.. قمة «النجوم» غداً
الإنتر وباريس سان جرمان.. قمة «النجوم» غداً

الأنباء

timeمنذ 13 ساعات

  • الأنباء

الإنتر وباريس سان جرمان.. قمة «النجوم» غداً

تتجه الأنظار مساء غد السبت إلى ستاد «أليانز أرينا» في مدينة ميونيخ الألمانية، الذي سيحتضن المباراة النهائية لدوري أبطال أوروبا لكرة القدم بين باريس سان جرمان الفرنسي وإنتر الإيطالي. وتعد هذه المواجهة الأولى بين الفريقين في جميع المسابقات، ويطمح «النيراتزوري» لتحقيق لقبه الرابع في البطولة، بعد تتويجاته في 1964 و1965 و2010، بينما يسعى «الباريسيون» للفوز باللقب الأول في تاريخه بالمسابقة العريقة. بدأ موسم إنتر الحالي بحلم الثلاثية، على أمل تكرار الإنجاز التاريخي لعام 2010، لكن ذلك الحلم بدأ يتلاشى تدريجيا، حتى أصبح نهائي دوري أبطال أوروبا أمام باريس سان جرمان الفرصة الوحيدة لإنقاذ الموسم. ويسعى إنتر بقيادة المدرب سيموني إنزاغي لتعويض خيبات الموسم بعد خسارة نصف نهائي كأس إيطاليا أمام الجار اللدود ميلان، التي أنهت حلم الثلاثية، ثم جاء نابولي ليقضي على آمال الثنائية وخطف لقب الدوري، ولم يتبق سوى دوري أبطال أوروبا، فيما يظل كأس العالم للأندية مسابقة جديدة وخارج الحسابات. أدار سيموني إنزاغي جهود لاعبيه بحكمة في المباريات الأخيرة، مدركا تضاؤل حظوظه في لقب الدوري، حيث لم يشرك لاوتارو مارتينيز في الجولة الأخيرة، وأراح بعض الأساسيين الآخرين، لكن لاوتارو سيكون جاهزا للموقعة الكبرى غدا كقائد وأبرز نجم في تشكيلة «النيراتزوري». وقدم إنتر موسما مميزا رغم فشله في حصد لقبين وهما: بطولتا الدوري والكأس، كانا في المتناول، لكنه مازال بكل المقاييس، أفضل فريق في إيطاليا من حيث الإدارة والتشكيل والمدرب بمنظومة متكاملة حلمت بالثلاثية، ولم يتبق له الآن سوى نهائي ميونيخ لرفع لقب تاريخي، وسيكون التتويج الأمثل لجعل الموسم عظيما بالفعل. وسبق لباريس سان جرمان الوصول إلى نهائي دوري الأبطال مرة واحدة، في 2019-2020، عندما خسر أمام بايرن ميونيخ 0-1. ويأمل فريق العاصمة بأن يصبح ثاني ناد فرنسي يفوز بدوري الأبطال، بعد مرسيليا في 1992-1993. وفرض سان جرمان هيمنته على الساحة المحلية في السنوات الأخيرة، لكن الفوز بدوري الأبطال ظل بعيد المنال حتى الآن. ولم يكن طريق الفريق الباريسي نحو النهائي مفروشا بالورود على الإطلاق، فقد احتاج للفوز في مبارياته الثلاث الأخيرة بمرحلة الدوري على سالزبورغ النمساوي ومان سيتي الإنجليزي وشتوتغارت الألماني، قبل أن يصعد لدور الـ 16 في البطولة من خلال الفوز على بريست الفرنسي، ثم تفوق على ثلاثي الدوري الإنجليزي المكون من أندية ليفربول وأستون فيلا وأرسنال، من أجل السفر إلى ميونيخ لمطاردة الحلم.

فون دير لايين تدعو إلى «أوروبا مستقلة»: التاريخ لا يغفر التردد أو التأجيل
فون دير لايين تدعو إلى «أوروبا مستقلة»: التاريخ لا يغفر التردد أو التأجيل

الأنباء

timeمنذ 13 ساعات

  • الأنباء

فون دير لايين تدعو إلى «أوروبا مستقلة»: التاريخ لا يغفر التردد أو التأجيل

شددت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين، على ضرورة أن تكون هناك «أوروبا مستقلة» في ظل تغيرات جذرية يشهدها العالم. ودعت فون دير لايين خلال تسلمها جائزة شارلمان الدولية في مدينة آخن الألمانية، إلى «شكل جديد من السلام الأوروبي في القرن الحادي والعشرين.. شكل تصوغه وتديره أوروبا بنفسها». وأضافت «ما كنا نعتمد عليه سابقا كنظام دولي تحول بسرعة إلى فوضى دولية». وأشارت إلى غزو روسيا أوكرانيا الذي حطم مسلمات قديمة بعد عقود تسبب فيها حلف شمال الأطلسي (الناتو) بقيادة الولايات المتحدة بـ «نوع من التراخي بيننا». وتابعت: «كنا نعتقد أنه يمكننا الاعتماد على مكاسب السلام»، في إشارة إلى فترة ما بعد الحرب الباردة التي انخفض فيها الإنفاق الدفاعي الأوروبي. واستطردت رئيسة المفوضية الأوروبية «لكن هذه الأوقات ولت»، محذرة من أن «العالم أصبح مجددا موسوما بالطموحات والحروب الإمبريالية». ونوهت إلى ان «نظاما دوليا جديدا سيظهر في هذا العقد. وإذا لم نرغب في أن نكتفي بقبول ما سيترتب عليه من عواقب على أوروبا والعالم، فعلينا أن نسهم في تشكيله». واعتبرت أن «التاريخ لا يغفر التردد ولا التأجيل. مهمتنا هي الاستقلال الأوروبي». من جانبه، أكد المستشار الألماني فريدريش ميرتس الذي تولى منصبه مطلع مايو الجاري خلال حفل تسليم الجائزة «التزام ألمانيا بأوروبا قوية وموحدة». وشدد على أن بلاده «لن تقف على الحياد عندما يتعلق الأمر بالحفاظ على الحرية والديموقراطية وسيادة القانون وكرامة الإنسان في قارتنا». وأضاف ميرتس أن «الألمان مستعدون لاتخاذ قرارات جذرية خلال قمة الناتو في يونيو المقبل. قرارات توازي حجم مسؤولية أوروبا عن أمنها».

ماريسكا: تتويج تشلسي بـ «كونفرنس ليغ» نقطة بداية
ماريسكا: تتويج تشلسي بـ «كونفرنس ليغ» نقطة بداية

الأنباء

timeمنذ 13 ساعات

  • الأنباء

ماريسكا: تتويج تشلسي بـ «كونفرنس ليغ» نقطة بداية

قال المدرب الإيطالي لنادي تشلسي رابع الدوري الإنجليزي لكرة القدم إنزو ماريسكا إن التتويج بلقب مسابقة «كونفرنس ليغ» قد يكون «نقطة بداية» لفريقه الشاب عقب الفوز على ريال بيتيس الاسباني 4-1 في المباراة النهائية في مدينة فروكلاف البولندية. وقال المدرب الإيطالي لقناة «تي إن تي سبورتس» الإنجليزية «أتمنى أن تكون هذه نقطة بداية، وأن نتمكن من بناء شيء مهم اعتبارا من الليلة (الاربعاء)، وهذا الموسم». وفاز مدرب ليستر سيتي السابق بأول لقب له في موسمه الأول مع تشلسي بعدما خلف الارجنتيني ماوريسيو بوكيتينو. وأضاف ماريسكا «يستحق المشجعون ذلك، لقد انتظروا هذا منذ عامين أو ثلاثة أعوام. لقد استثمر النادي أموالا طائلة خلال السنوات الثلاث أو الأربع الماضية، لذا فهم يتوقعون أيضا نتائج إيجابية»، معربا عن سعادته بنهاية الموسم الناجحة للنادي اللندني. وحقق تشلسي فوزا حاسما على مضيفه نوتنغهام فوريست (1-0) الأحد في المرحلة الاخيرة من الدوري الإنجليزي الممتاز، فضمن المركز الرابع وبالتالي التأهل إلى مسابقة دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل. وأوضح أن البداية الصعبة لفريقه في المباراة النهائية حيث تخلف 0-1 في الشوط الاول «ربما تكون بسبب الجهود التي بذلت نهاية الاسبوع الماضي في البطولة الانجليزية». وأضاف «لقد تعاملنا مع المباراة بطريقة خاطئة. كنت أتوقع ذلك نوعا ما، لأن الفرحة كانت كبيرة جدا بعد مباراة نوتنغهام فوريست لمدة يومين». وتابع «كانت الرسالة بعد مباراة فوريست: (إذا أردنا أن نكون فريقا مهما، فعلينا الآن الفوز بالنهائي). كانت هذه هي الرسالة، لكن كان هناك أيضا فرح وإرهاق. لعبوا (بيتيس) يوم الجمعة مباراة تحصيل حاصل في الليغا، بينما لعبنا الأحد من أجل هدف كبير»، في اشارة إلى بطاقة دوري الابطال. وكان المدرب الإيطالي اشتكى من حصول ريال بيتيس على 48 ساعة إضافية من الراحة قبل المباراة النهائية للمسابقة القارية الحديثة. وحسم ريال بيتيس الشوط الاول في صالحه بهدف لجناحه الدولي المغربي عبد الصمد الزلزولي (9)، لكن تشلسي رد بقوة في الثاني وبرباعية تناوب على تسجيلها الأرجنتيني إنزو فرنانديز (65) والسنغالي نيكولاس جاكسون (70) والبديل جايدون سانشو (83) والإكوادوري مويسيس كايسيدو (90+1). وهو اللقب القاري التاسع لتشلسي في تاريخه، والأول منذ فوزه بلقب دوري أبطال أوروبا قبل أربع سنوات، وبات أول فريق يحرز ألقاب المسابقات القارية الخمسة الكبرى بعد تتويجه مرتين بكل من دوري الأبطال (2011-2012 و2020-2021)، والدوري الأوروبي (2012-2013 و2018-2019)، والكأس السوبر الأوروبية (1998 و2021)، وكأس الأندية الفائزة بالكؤوس التي أدمجت مع كأس الاتحاد الأوروبي وأصبحت «يوروبا ليغ» (1970-1971 و1997-1998).

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store