
الأونروا: 90% من سكان غزة أجبروا على الفرار من منازلهم
أفادت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، اليوم الخميس، بأن نحو 90% من سكان غزة أجبروا على الفرار من منازلهم منذ بدء الحرب.
وقالت الأونروا، في منشور على صفحتها بموقع فيسبوك اليوم، إنه في عام 1948، نزح أكثر من 700 ألف فلسطيني من مدنهم وقراهم. هذه الأحداث تعرف باسم النكبة".
وأضافت أنه "بعد 77 عاماً، لا يزال الفلسطينيون يشردون قسراً".
وأشارت إلى أنه "منذ بدء الحرب في غزة، أجبر نحو 90% من السكان على الفرار من منازلهم. تم تشريد البعض 10 مرات أو أكثر".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 39 دقائق
- صحيفة الخليج
إسرائيل تعتقل شخصين بتهمة التجسس لحساب إيران
القدس - أ ف ب أعلنت السلطات الإسرائيلية، الثلاثاء، أنها أوقفت إسرائيليين اثنين للاشتباه في تجسسهما على وزير الدفاع لحساب إيران. وأفاد جهاز الأمن العام الإسرائيلي (الشاباك) في بيان أنه «في عملية مشتركة» مع الشرطة الإسرائيلية، «جرى توقيف روي مزراحي وصديقه ألموغ أتياس البالغين 24 عاماً في أواخر إبريل/نيسان الماضي، بتهمة ارتكاب جرائم أمنية بعد جمع معلومات في كفار أحيم، حيث يعيش وزير الدفاع يسرائيل كاتس». وهذا الإعلان هو الأحدث ضمن سلسلة توقيفات في إسرائيل بتهمة التجسس لحساب إيران منذ بدء الحرب في غزة 2023. وأعلن الشاباك، الأحد، توقيف إسرائيلي يبلغ 18 عاماً بتهمة التجسس على رئيس الوزراء السابق نفتالي بينيت. وجاء في بيان صادر عن مكتب كاتس، أن الوزير لن «يُرهب» من محاولات التجسس الإيرانية. وقال جهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي (شين بيت)، إن المشتبه فيهما تلقيا أوامر من إيران بتنفيذ «مهام أمنية عدة» قرب منزل كاتس. ولفت الجهاز إلى أنهما كانا يعلمان أن «إيران تُوجّه» تحركاتهما. وأوضح جهاز الأمن العام (الشاباك)، أن الشابين انخرطا في هذا النشاط التجسسي لأسباب مالية، وستُنشر لائحة الاتهامات الموجهة لهما خلال الأيام المقبلة. وفي القضية المتعلقة ببينيت، حاول المشتبه فيه موشيه أتياس جمع معلومات عن رئيس الوزراء السابق الذي أزاح بنيامين نتنياهو عن السلطة لفترة وجيزة في عامي 2021 و2022، أثناء تلقيه العلاج في مستشفى في وسط إسرائيل. وشملت الحالات السابقة مهام تتراوح بين تصوير قواعد عسكرية، والتخطيط لقتل كبار المسؤولين الإسرائيليين.


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
إسرائيل: 93 شاحنة مساعدات إنسانية تابعة للأمم المتحدة دخلت غزة الثلاثاء
القدس - أ ف ب أعلنت إسرائيل أن 93 شاحنة مساعدات إنسانية تابعة للأمم المتحدة دخلت الثلاثاء إلى غزة غداة تأكيد الأمم المتحدة حصولها على إذن بإرسال معونات للمرة الأولى منذ فرض الدولة العبرية حصاراً مطبقاً على القطاع في الثاني من مارس/ آذار الماضي. وقالت وحدة تنسيق أعمال الحكومة (كوغات)، وهي الهيئة الإسرائيلية المسؤولة عن الشؤون المدنية في الأراضي الفلسطينية: «دخلت 93 شاحنة تابعة للأمم المتحدة محملة بمساعدات إنسانية تشمل الطحين للمخابز، ومواد غذائية للرضع، وتجهيزات طبية وأدوية، الثلاثاء إلى قطاع غزة عبر معبر كرم أبو سالم». ويأتي الإعلان في خضم تنديد دولي بتدهور الأوضاع الإنسانية في غزة، وزيادة الدول الأوروبية الضغوط على إسرائيل لوقف حملتها المكثفة، وإتاحة دخول مزيد من المساعدات. والثلاثاء قال ستيفان دوجاريك، المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش إن بضع عشرات من الشاحنات سمح بدخولها، لكنه أشار إلى وجود صعوبات على صعيد تسليم المساعدات. وتابع دوجاريك: «اليوم، انتظر أحد فرقنا ساعات عدة للحصول على الضوء الأخضر الإسرائيلي للوصول إلى منطقة كرم أبو سالم، وتسلم إمدادات الغذاء. للأسف، لم يتمكنوا من إدخال تلك الإمدادات إلى مستودعاتنا. لذا، وللتوضيح، على الرغم من وصول مزيد من الإمدادات إلى قطاع غزة، لم نتمكن من تأمين وصولها إلى مستودعاتنا ونقاط التسليم لدينا»، وفق ما أورد الموقع الإلكتروني للأمم المتحدة. وفي معرض شرحه مدى تعقيد آلية دخول المساعدات وتسليمها، قال دوجاريك: «تطلب منا السلطات الإسرائيلية تفريغ الإمدادات على الجانب الفلسطيني من معبر كرم أبو سالم، وإعادة تحميلها بشكل منفصل بمجرد تأمين وصول فرقنا من داخل غزة. عندها فقط نتمكن من إيصال أي إمدادات أقرب إلى أماكن وجود المحتاجين».


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
حرب غزة تدفع أوروبا لمراجعة اتفاق الشراكة مع إسرائيل
بروكسل - أ ف ب أعلنت مسؤولة الشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس، الثلاثاء، أن التكتل سيطلق مراجعة لاتفاق الشراكة مع إسرائيل على ضوء المستجدات الأخيرة في قطاع غزة. وقالت في ختام اجتماع لوزراء خارجية الاتحاد الأوروبي في بروكسل: «لدينا أغلبية قوية مؤيدة لمراجعة البند الثاني (حول احترام حقوق الإنسان) من اتفاق الشراكة مع إسرائيل. إذا سنباشر هذا الأمر». وأيدت 17 دولة بينها فرنسا هذه المراجعة، وفق ما أعلن وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو، أمام الجمعية الوطنية في باريس. وستباشر المفوضية الأوروبية هذا الإجراء للتحقّق ما إذا إسرائيل تحترم حقوق الإنسان والمبادئ الديمقراطية، وهي شروط منصوص عليها في البند الثاني من الاتفاق. وقال وزير الخارجية البلجيكي مكسيم بريفو: «لدي شعور شخصي بأن انتهاك حقوق الإنسان واقع بلا أدنى شك»، مستدركاً أنه لا يسعى إلى «استباق القرار» الذي ستتخذه المفوضية الأوروبية. وأكدت إسرائيل الثلاثاء، أن الضغوط الخارجية لن تجعلها تحيد عن موقفها في ما يتّصل بتكثيف عملياتها في غزة.