logo
إب.. مليشيا الحوثي تقدم على إغلاق مركز لتحفيظ القرآن وتقوم بطرد إمامين لمسجدين

إب.. مليشيا الحوثي تقدم على إغلاق مركز لتحفيظ القرآن وتقوم بطرد إمامين لمسجدين

اليمن الآن١٧-٠٧-٢٠٢٥
أفادت مصادر محلية ان مليشيا الحوثي الإرهابية التابعة لإيران، أقدمت على إغلاق مركزا لتحفيظ القرآن الكريم في محافظة إب "وسط اليمن"، كما قامت بطرد إمامين لمسجدين.
وأشارت المصادر إلى أن المليشيات الحوثية تنفذ حملة مسعورة خلال هذه الأيام تستهدف المساجد والدعاة والخطباء ودور القرآن في مناطق سيطرتها.
وأكدت المصادر ،إن مليشيا الحوثي أغلقت مركز "تاج الوقار" لتحفيظ القرآن الكريم في مديرية المخادر شمال محافظة إب، بالإضافة إلى قيام المليشيات الحوثية على القائمين عليه من تعليم وتحفيظ القرآن للأهالي، فضلا عن تهديدهم بالسجن والإخفاء القسري في حال عدم الامتثال.
وأوضحت المصادر بأن المليشيات الحوثية قامت بطرد اثنين من الأئمة والخطباء في مسجدي السنة والتوبة بمدينة العدين غرب محافظة إب، واستولت المليشيات على المسجدين بقوة السلاح، وعينت خطيبين من أتباعها لنشر أفكارها المذهبية، وهو ما قوبل برفض ومعارضة مجتمعية واسعة.
يذكر ان هذه الحوادث تأتي بعد أيام قليلة من مقتل الشيخ الداعية صالح حنتوس، أحد أشهر معلمي القرآن الكريم في مديرية السلفية بمحافظة ريمة، في جريمة بشعة هزت الرأي العام في اليمن.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

'أسبيدس': فرقاطة يونانية تُكمل مهمة جديدة لحماية سفن تجارية في البحر الأحمر
'أسبيدس': فرقاطة يونانية تُكمل مهمة جديدة لحماية سفن تجارية في البحر الأحمر

اليمن الآن

timeمنذ 21 دقائق

  • اليمن الآن

'أسبيدس': فرقاطة يونانية تُكمل مهمة جديدة لحماية سفن تجارية في البحر الأحمر

يمن ديلي نيوز : قالت مهمة الاتحاد الأوروبي 'أسبيدس'، اليوم الاثنين 28 يوليو/تموز، إن فرقاطة حربية تابعة للبحرية اليونانية أكملت مهمة جديدة لحماية سفن تجارية في البحر الأحمر. ومنذ إطلاق جماعة الحوثي، المصنفة إرهابية، هجماتها في البحر الأحمر في 19 نوفمبر/تشرين الثاني 2023، تشكَّل تحالفان عسكريان دوليان؛ الأول بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية وأُطلق عليه 'حارس الازدهار'، والثاني تحالف أوروبي أُطلق عليه 'أسبيدس'. وقد تواجد التحالفان العسكريان في البحر الأحمر منذ أواخر عام 2023 وحتى اليوم، حيث يشددان على أن هدفهما هو حماية السفن التجارية من هجمات جماعة الحوثي. وقالت 'أسبيدس' في بيان تابعه 'يمن ديلي نيوز': 'أتمّت الفرقاطة اليونانية (بسارا) بنجاح مهمة مرافقة وحماية للسفن التجارية في منطقة العمليات'. وأوضح البيان أن المهمة تتمتع بتفويض دفاعي بحت، وتُسهم في تعزيز الاستقرار والازدهار الإقليميين من خلال حماية البحّارة، وضمان سلامة الملاحة، والدفاع عن المصالح العالمية المشتركة. وعادةً ما تشارك مثل هذه الفرقاطات في مهام الحراسة والمرافقة والمراقبة، ضمن عمليات متعددة الجنسيات، كعملية الاتحاد الأوروبي الهادفة إلى تأمين الملاحة في مناطق التهديد الأمني، مثل البحر الأحمر وخليج عدن. وكان الاتحاد الأوروبي قد أطلق عمليته البحرية 'أسبيدس' في 19 فبراير/شباط 2024، بهدف تأمين السفن التجارية في البحر الأحمر والمياه الإقليمية والدولية من الهجمات التي تشنّها جماعة الحوثي المصنفة إرهابية. ويضم أسطول 'أسبيدس' عددًا من السفن والفرقاطات الحربية وطواقم بحرية من ثماني دول أوروبية: بلجيكا، اليونان، هولندا، السويد، إستونيا، ألمانيا، فرنسا، وإيطاليا. وتتركز مهمة 'أسبيدس' على حماية السفن التجارية فقط، دون تنفيذ أي ضربات هجومية، حيث يقتصر تفويضها على الدفاع البحري. وتُعد هذه المهمة الرابعة التي تعلن عنها مهمة الاتحاد الأوروبي لحماية السفن التجارية منذ مطلع الشهر الجاري، ثلاث منها نفّذتها الفرقاطة الإيطالية 'أندريا دوريا'. وخلال الشهر المنصرم (يونيو)، نفذت 'أسبيدس' ستّ مهمات لحماية سفن تجارية في البحر الأحمر؛ ثلاث منها نفّذتها الفرقاطة الإيطالية 'أندريا دوريا'، ومثلها نفذتها الفرقاطة اليونانية 'بسارا'. وكانت 'أسبيدس' قد أعلنت سابقًا أن قواتها البحرية قدّمت الحماية لأكثر من 920 سفينة تجارية أثناء عبورها الجزء الجنوبي من البحر الأحمر، خلال 16 أسبوعًا منذ بدء العملية في 19 فبراير/شباط 2024. مرتبط مهمة الاتحاد الاوروبي هجمات الحوثيين الفرقاطة اليونانية بسارا البحر الأحمر السفن التجارية

الدكتور محمد شبيبة صوت العقل والدين
الدكتور محمد شبيبة صوت العقل والدين

اليمن الآن

timeمنذ 2 ساعات

  • اليمن الآن

الدكتور محمد شبيبة صوت العقل والدين

تقارير خاصة تقرير / د. وسيم فضل يافعي. في ظل واقع يمني مضطرب سياسيًا واقتصاديًا، تبرز قيادات وطنية استطاعت أن ترسم حضورها من خلال العمل الجاد، والمواقف الثابتة، والنزاهة الأخلاقية، وتبعث الأمل في زمن الإنكسار، ويأتي في مقدمة هذه الشخصيات الوطنية، الشيخ الدكتور/ محمد عيضة شبيبة وزير الأوقاف والإرشاد في الحكومة الشرعية، الذي جسّد نموذجًا حيًا للقيادة المسؤولة، والموقف الثابت، والإدارة النزيهة. برز الشيخ محمد شبيبة كأحد النماذج الفريدة في القيادة الرشيدة والعمل النزيه، حيث تسلم وزارة الأوقاف والإرشاد في واحدة من أعقد مراحل اليمن السياسية والإدارية، إذ كانت الوزارة تعاني من إنهيار شبه كلي في البنية التنظيمية، ولايوجد لها مقر رسمي في العاصمة عدن، وكان يدار قطاع الحج والعمرة من مكة المكرمة موسمياً فقط، ومحرومة من التمويل الحكومي والهيكلة التنظيمية أي لايوجد نظام إداري فعّال. لكن الرجل لم ينتظر المعجزات، بل قاد عملية تأسيس الوزارة من الصفر، حيث قام بأنشأ ديوان عام للوزارة، وتم تجهيزه باحدث الأثاث المكتبية، بتمويل ذاتي، وقام باستقطاب الكفاءات والكوادر الإداري لتسيير الأعمال في الوزارة، وأعاد تنظيم وتفعيل القطاعات: (الأوقاف، والإرشاد، والحج والعمرة، وقطاع تحفيظ القرآن الكريم)، ورقمنة الأعمال الإدارية، كما جرى إطلاق مشاريع تحفيظ القرآن الكريم على أسس علمية، وأعيد تمثيل اليمن في المسابقات القرآنية العالمية بعد انقطاع لفترة زمنية طويلة، كما التزم بمبدأ الشفافية من خلال تأسيس نظامًا ماليًا يخضع للرقابة الداخلية والخارجية، وقام بضبط إيقاع عمل الوزارة بحوكمة مالية وإدارية متينة، وفعّل الشراكة مع المؤسسات الدينية والمجتمعية. كل ذلك تم بإدارة شفافة، تستند إلى العمل الجماعي والمؤسسي، لا إلى المركزية أو الفردية، وهو ما رسّخ حضوره كقائد تنفيذي لا شعاراتي. تجلّت نزاهة الشيخ محمد شبيبة في مواقفه الواضحة إزاء قضايا المال العام والوقف الإسلامي، إذ، أطلق حملة واسعة لحصر واستعادة أراضي وممتلكات الأوقاف المنهوبة، واجه قضايا التلاعب بالعقارات الوقفية، ورفع دعاوى لاسترجاعها. لم تكن النزاهة لديه موقفًا تنظيريًا، بل سلوكًا إداريًا ملموسًا تُرجِم في إعادة الثقة بين الدولة والمجتمع. كما تميزت قيادة الشيخ شبيبة برؤية وطنية واضحة، جعلت من وزارته منبرًا لنشر الوسطية والاعتدال، ومقاومة الغلو والتطرف والطائفية، مؤمنًا بأن: "الخطاب الديني الحقيقي هو الذي يجمع، لا الذي يفرّق، وهو الذي يخدم الإنسان لا يوجّهه للعنف. كما قام بدعم العلماء والوعاظ والخطباء، وحرص على توحيد الكلمة الدينية لخدمة الهوية اليمنية الجامعة، وليس لخدمة مشاريع فئوية أو مذهبية. وبعيدًا عن البيروقراطية، سلك الشيخ شبيبة نهجًا إنسانيًا في القيادة، إذ فتح أبواب الوزارة أمام الشباب والمبدعين وأصحاب الرؤى، وقام بدعم الفعاليات الثقافية والفكرية ذات البعد الوطني والديني، وأدار ملف الحج والعمرة بحسّ إنساني، رغم العراقيل التي وضعتها المليشيات الانقلابية، حرصًا على تمكين اليمنيين من أداء مناسكهم بكرامة وسلام، والذي ترجم ذلك في النجاحات المتتالية لمواسم الحج وبشهادة الجميع. اتخذ الوزير شبيبة مواقف جريئة في مواجهة الفساد الديني والسياسي، ووقف بقوة ضد المشروع الحوثي الطائفي، كاشفًا مخاطره الفكرية والاجتماعية، وقد تعرّض، بسبب مواقفه، لمحاولات تهديد وتكفير من المليشيا، لكنه بقي ثابتًا على مبدأه: (الدين لا يُستخدم سلاحًا للسلطة، بل سُلّمًا للحرية والعدل). في كل المحافل عبّر الشيخ شبيبة عن أن الإسلام الحق لا يُحتكر، وأنه دين الوسطية والاعتدال والتسامح، وليس أداة للهيمنة أو التسلط، فكان من أوائل من وقفوا علنًا ضد المشروع الطائفي للحوثيين، كاشفًا خطورة مشروعهم السلالي الطائفي على النسيج الاجتماعي، ومشدِّدًا على أن اليمن لا يمكن أن يُحكم بفكر فوقي يستند إلى السلالة أو العنف. وخلاصة القول : الشيخ محمد شبيبة ليس مجرد وزير في موقع رسمي، بل رمز للقيادة الأخلاقية والنزاهة التنفيذية في مرحلة مفصلية من تاريخ اليمن، جمع بين الرؤية والمؤسسة، بين المبادئ والتطبيق، وبين الخطاب الديني المعتدل والعمل الإداري النظيف، ليكون قدوة في بناء الدولة على أسس المواطنة والعدالة والشفافية، كمان انه صوت ضمير في مرحلة تحتاج إلى من يحملون القرآن في القلب، والدستور في اليد، والوطن في الوجدان، وجمع بين الدين والدولة، بين الفكر والواقع، ليكون أحد أبرز رجال المرحلة الذين تستند إليهم بوصلة اليمن الاتحادي الديمقراطي المنشود.

صحيفة: الحوثيون يهددون الملاحة العالمية باستهداف أي شركة تتعامل مع الموانئ الإسرائيلية
صحيفة: الحوثيون يهددون الملاحة العالمية باستهداف أي شركة تتعامل مع الموانئ الإسرائيلية

اليمن الآن

timeمنذ 2 ساعات

  • اليمن الآن

صحيفة: الحوثيون يهددون الملاحة العالمية باستهداف أي شركة تتعامل مع الموانئ الإسرائيلية

هددت جماعة الحوثي اليمنية باستهداف أي سفن تابعة لشركات تتعامل مع الموانئ الإسرائيلية بغض النظر عن جنسيتها، وذلك في إطار ما أطلقت عليه المرحلة الرابعة من عملياتها العسكرية ضد إسرائيل، ما من شأنه أن يسبب تداعيات كبيرة على حركة الملاحقة العالمية. وقال يحيى سريع المتحدث باسم الجماعة في بيان بثه التلفزيون إن الشركات التي ستتجاهل التحذيرات ستتعرض سفنها للهجوم بغض النظر عن وجهتها. وأضاف في هذا الصدد 'تحذر القوات المسلحة اليمنية كافة الشركات بوقف تعاملها مع موانئ العدو الإسرائيلي ابتداء من ساعة إعلان هذا البيان، ما لم (تستجب)، فسوف تتعرض سفنها وبغض النظر عن وجهتها للاستهداف في أي مكان يمكن الوصول إليه أو تطاله صواريخنا ومسيراتنا'. ودعا سريع 'كافة الدول بأن عليها، إذا أرادت تجنب هذا التصعيد، الضغط على العدو لوقف عدوانه ورفع الحصار عن قطاع غزة فلا يمكن لأي حر على هذه الأرض أن يقبل بما يجري'. ومنذ بدء الحرب الإسرائيلية على غزة في أكتوبر 2023، دأب الحوثيون المتحالفون مع إيران على مهاجمة السفن التي يعتبرونها متجهة إلى إسرائيل أو مرتبطة بها، في تحرك قالوا إنه يهدف إلى التضامن مع الفلسطينيين. وفي مايو، أعلنت الولايات المتحدة عن اتفاق مفاجئ مع الحوثيين وافقت بموجبه على وقف حملة القصف ضدهم مقابل وقف هجماتهم على السفن. إلا أن الحوثيين أوضحوا أن الاتفاق لا يشمل استثناء إسرائيل من الهجمات. والثلاثاء الماضي أعلنت جماعة الحوثي تنفيذ عملية عسكرية 'نوعية' استهدفت مطار بن غوريون الرئيسي قرب تل أبيب بصاروخ باليستي فرط صوتي من طراز 'فلسطين2'. وإضافة لضرباتهم الصاروخية، يهاجم الحوثيون منذ أشهر السفن التابعة لإسرائيل وتلك المتوجهة إليها. وفي وقت سابق من الجمعة، أعلن الجيش الإسرائيلي اعتراضه صاروخا أطلق من اليمن، وذلك عقب تشغيل صافرات الإنذار في منطقة النقب جنوبي إسرائيل، والبحر الميت شرقها. وتشن جماعة الحوثي، دعماً لغزة، هجمات متواصلة على إسرائيل باستخدام صواريخ وطائرات مسيّرة، كما تستهدف السفن المرتبطة بها أو المتجهة نحوها. والخميس، قال زعيم جماعة الحوثيين في اليمن عبد الملك الحوثي، أن جماعته تدرس خيارات تصعيدية إضافية ضد إسرائيل، 'نصرة لقطاع غزة'، الذي يتعرض لحرب إسرائيلية منذ 7 أكتوبر 2023. وتابع الحوثي 'نفذنا خلال الأسبوع الجاري عدة عمليات ضد العدو الإسرائيلي، استخدمنا خلالها 11 ما بين صاروخ فرط صوتي وطائرة مسيرة باتجاه فلسطين المحتلة'. وأضاف أن 'حظر الملاحة البحرية على العدو الإسرائيلي مستمرة، وميناء أم الرشراش (إيلات) عاد إلى الإغلاق التام'. واعتبر ذلك 'خسائر كبيرة على العدو وهزيمة بكل ما تعني الكلمة'. وأغرقت جماعة الحوثي سفينتي شحن في البحر الأحمر في يوليو الجاري، في أول تصعيد منذ سبعة أشهر في الحملة التي تشنها الجماعة المتحالفة مع إيران منذ سنتين تقريبا لخنق حركة الملاحة العالمية احتجاجا على الحرب في قطاع غزة ومحنة الفلسطينيين. وشن الحوثيون أكثر من 100 هجوم على السفن منذ نوفمبر 2023، وأغرقوا أربع سفن واستولوا على أخرى وقتلوا ثمانية بحارة على الأقل. وذكر البيت الأبيض، في وقت سابق أن هجمات الحوثيين تسببت في تحويل مسارات 60 بالمئة تقريبا من السفن المرتبطة بالاتحاد الأوروبي إلى أفريقيا بدلا من البحر الأحمر، وأن هجمات الحوثيين على الشحن البحري منذ عام 2023 تسببت في تأثير سلبي مستمر على التجارة العالمية والأمن الاقتصادي الأميركي. ويعد مضيق باب المندب الذي تطل عليه اليمن من الجنوب أحد أهم الممرات البحرية الإستراتيجية في العالم. وهذا المضيق يربط بين البحر الأحمر وخليج عدن، ويعد مسارا حيويًا لحركة النفط والتجارة بين آسيا وأوروبا. ومن المرجح أن يدفع تحرك الحوثيين المجتمع الدولي إلى التحرك كما حدث في ديسمبر 2023 حيث أعلنت وزارة الدفاع الأميركية عن إطلاق عملية 'حارس الازدهار' وهي عملية متعددة الجنسيات لحماية التجارة في البحر الأحمر، شملت الدول المشاركة بريطانيا والبحرين وكندا وفرنسا وإيطاليا وهولندا والنرويج وسيشيل وإسبانيا، من خلال دوريات مشتركة في جنوب البحر الأحمر وخليج عدن. واستهدفت الضربات الأميركية معاقل الحوثيين المعروفة بتواجد بنيتهم ​​التحتية وقواعد الحوثيين ودفاعاتهم الصاروخية. وأشار تقرير في مارس 2025 الضربات الأميركية الأخيرة على الحوثيين في اليمن استهدفت منصات إطلاق صواريخ حوثية كانت تُنقل نحو الساحل استعدادا لهجمات جديدة على السفن، وقيادات الحوثيين المختبئين، ورسالة إلى إيران مفادها أنها قد تكون التالية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store