logo
إيفو: مناخ الأعمال في ألمانيا يصل إلى أعلى مستوى له منذ عام

إيفو: مناخ الأعمال في ألمانيا يصل إلى أعلى مستوى له منذ عام

سكاي نيوز عربيةمنذ 8 ساعات

وارتفع أهم مؤشر اقتصادي ألماني للشهر السادس على التوالي، ليصل إلى أعلى مستوى له منذ مايو 2024.
وقال رئيس المعهد، كليمنس فوست: " الاقتصاد الألماني يزداد ثقة تدريجيا".
ومع ذلك، لا يعكس الاستطلاع الحالي بشكل شامل رد الفعل تجاه التصعيد الأخير في الصراع في الشرق الأوسط. وبعد بدء الهجوم الإسرائيلي على إيران في 13 يونيو الجاري، أفاد معهد إيفو ردا على استفسار بأن 18 بالمئة من الردود لم تصل بعد.
وتُستقبل الغالبية العظمى من الردود دائما في بداية الاستطلاع، أي في الأسبوع الأول من الشهر.
وأشار المعهد في تقريره أن هناك اتجاها يميل نحو التشاؤم على نحو طفيف في قطاع الصناعة وارتفاعا طفيفا في مستوى عدم اليقين. أما في القطاعات الأخرى (مقدمو الخدمات، والبناء، والتجارة)، فلم يتم ملاحظة أي تغييرات جوهرية: وجاء في تقرير المعهد: "بناء على تطور الوضع الحالي، سنرى ردود فعل الشركات في استطلاع يوليو المقبل".
وكان خبراء الاقتصاد يتوقعون ارتفاع مؤشر إيفو في يونيو، ولكن بمتوسط 88 نقطة فقط. وأظهر الاستطلاع، الذي شمل حوالي 9 آلاف شركة، تحسنا طفيفا في تقييم الوضع الحالي.
ومع ذلك، تُقيّم توقعات الأعمال المستقبلية على أنها أفضل بكثير. وقد تحسنت المعنويات في قطاع الخدمات بشكل ملحوظ. في المقابل، لم يتحسن مناخ الأعمال في الشركات الصناعية إلا بشكل طفيف.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ليون يهبط إلى دوري الدرجة الثانية الفرنسي
ليون يهبط إلى دوري الدرجة الثانية الفرنسي

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 36 دقائق

  • سكاي نيوز عربية

ليون يهبط إلى دوري الدرجة الثانية الفرنسي

وخلال جلسة الاستماع التي عقدت بعد ظهر الثلاثاء، فشل النادي في إقناع الهيئة برفع الإجراءات التقييدية التي فرضتها في نوفمبر، بما في ذلك الهبوط الإداري الاحترازي إلى دوري الدرجة الثانية الفرنسي. ويستطيع نادي ليون استئناف القرار، لكن في حال تأكيد هبوطه سيحل بدلا منه في الدرجة الأولى رينس الذي خسر أمام ميتز في تصفيات ملحق الدوري. وكان مالك نادي ليون رجل الأعمال الأميركي جون تكستور ، اعرب عن ثقته قبل مثوله الثلاثاء أمام المديرية الوطنية للرقابة والإدارة من حظوظ ناديه في تفادي الهبوط بعد 7 أشهر من الجهود المبذولة لإعادة توازن حسابات ناديه. وأكد تكستور رئيس مجلس إدارة شركة "إيغل فوتبول" القابضة مؤخرا: "قمنا باستثمارات متنوعة في الأسابيع الأخيرة. كل شيء في وضع مالي جيد". ويوم الإثنين، قبل ساعات فقط من جلسة استماعه، حصل على اتفاقية لبيع أسهمه في نادي كريستال بالاس الإنجليزي لرجل الأعمال الأميركي روبرت وود جونسون، مالك نادي نيويورك جيتس لكرة القدم الأميركية، في صفقة قدرت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) قيمتها بـ190 مليون جنيه إسترليني (222 مليون يورو). وسبق لـ"إيغل فوتبول" طرح أسهمها للاكتتاب العام في بورصة نيويورك في 13 يونيو، كما دفعت ومساهموها مبلغ 83 مليون يورو نقدا وتوصلوا إلى اتفاق مع الدائنين في نهاية يناير. وبالإضافة إلى خطة تسريح طوعي لنحو مئة موظف، خفض النادي رواتب موظفيه، وأنهى عقود لاعبين بارزين مثل المهاجم المخضرم ألكسندر لاكازيت والحارس أنتوني لوبيز، وباع ماكسينس كاكيريه وريان شرقي.

شركات التكنولوجيا الدفاعية تتحين الفرص لاستغلال الأزمات العالمية
شركات التكنولوجيا الدفاعية تتحين الفرص لاستغلال الأزمات العالمية

البيان

timeمنذ 2 ساعات

  • البيان

شركات التكنولوجيا الدفاعية تتحين الفرص لاستغلال الأزمات العالمية

سلط الصراع بين إسرائيل وإيران الضوء على المعدات العسكرية، خاصة التي تحتوي على تقنيات عالية. وتوافد المستثمرون بقوة على استثمار بقيمة 600 مليون يورو في شركة «هيلسينج» الألمانية مؤخراً، ما رفع تقييم الشركة المتخصصة في برمجيات الذكاء الاصطناعي للطائرات المسيرة إلى 12 مليار يورو. كذلك، قفزت أسهم شركة «بالانتير» الأمريكية، المتخصصة في تحليل البيانات، والتي تتعاون مع وزارة الدفاع، بأكثر من 80% منذ بداية العام، لتصل قيمتها السوقية إلى نحو 325 مليار دولار، أي ما يعادل 4 أضعاف القيمة السوقية لشركة «بي إيه إي سيستمز». ومثل الذكاء الاصطناعي، فإن تكنولوجيا الدفاع تعد مجالاً واسع النطاق، يمتد من المعلومات الرقمية إلى المسيرات، والوسائل الأخرى القادرة الاستهداف الذاتي. وتعمل شركة فيزيكس إكس البريطانية الناشئة، والتي تبلغ قيمتها قرابة المليار دولار، على تسخير الذكاء الاصطناعي في تصميم منتجات مثل محركات وقطع غيار المسيرات. ولتمضي قدماً في طريقها، تحتاج الشركات العاملة في القطاع إلى تأمين سلاسل توريد، وإبرام اتفاقيات مع متعاقدين بارزين، وهم الموردون التقليديون للمعدات الدفاعية، وكذلك أن تشمر عن سواعدها. ويعمل في شركات التكنولوجيا الدفاعية جيوش من عباقرة التكنولوجيا، الذين قد تتوقع وجودهم في عالم الألعاب أو التجارة الإلكترونية. ونحو ثلاثة أرباع الموظفين البالغ عددهم 300 تقريباً، في شركة «درون شيلد» الأسترالية، التي تعمل في تقنيات مكافحة المسيرات، هم من المهندسين. والمشكلة أن سلاسل الإمداد المعقدة والمتشابكة، قد تعيق الأبطال الجدد في الحروب. لذلك، فقد أشارت شركة «أيرو» للمسيرات وإلكترونيات الطيران، إلى محدودية عدد موردي المواد الخام، والمكونات الحيوية في أوروبا وكندا. وتعد الشراكات أحد الخيارات؛ فشركة «هيلسينج» الألمانية، التي وسعت نشاطها من البرمجيات إلى المسيرات ومنتجات أخرى، استحوذت على شركة «جروب إيركرافت» لتصنيع الطائرات من مواد مركبة، لتتمكن من ربط «الدماغ (البرمجيات)» بالأجزاء المادية. وأبرمت نظيرتها الأمريكية «أندوريل إندستريز» أيضاً عمليات استحواذ، بما في ذلك على شركة «أدرانوس»، التي تصنع محركات الصواريخ الصلبة. وتسهم الشراكات أيضاً في الفوز بالعقود، وشركة «بالانتير»، التي تجني أكثر من نصف إيراداتها من الحكومات، مثال على ذلك. ويمكن للشركات الأصغر الاستفادة من المتعاقدين الكبار. وفي حين تراجع تعاون «هيلسينج» مع «راينميتال» الألمانية لتصنيع الذخيرة بهدوء، إلا أن الاستراتيجية ما زالت قائمة. وتعاونت «بلاكنيد» في بافاريا، والتي تعمل على تطوير البرمجيات العسكرية مع «راينميتال»، وتمكنا من الفوز بعقد بقيمة 1.2 مليار يورو من الجيش الألماني. كما تعاونت «أندوريل» مع «راينميتال» لتطوير مسيرة لصالح أوروبا. وبالنسبة لـ «هيلسينج»، فهي تتعاون مع «ساب» السويدية. ولا يزال الوصول إلى التمويل، سواء عن طريق الأسهم أو القروض، مسألة صعبة للشركات الصغيرة. وتسد شركات رأس المال المغامر بعض الفجوات، كما تتدخل الحكومات في بعض الأحيان. وخلال الشهر الجاري، على سبيل المثال، ضاعفت ذراع الإقراض لدى الاتحاد الأوروبي، قيمة برنامج القروض للشركات الصغيرة والمتوسطة العاملة في قطاع الدفاع ثلاث مرات، إلى 3 مليارات يورو. وحيثما تتدفق الأموال تتحقق الإنجازات، حتى وإن كان ذلك عبر التجربة والخطأ. فخلال الحرب العالمية الثانية، فشلت العديد من التصميمات التي اجتازت الاختبارات على الورق في الميدان، ومن بينها دبابة «كوفينانتر» سيئة الحظ. ولم تحصل طائرات «هيلسينج» المسيرة على شهرتها في أوكرانيا إلا بعد تعديلها على خط المواجهة. وهكذا، فإن الصراع في العالم الحقيقي لا يخلق طلباً فحسب، بل يخلق أيضاً فرصاً لاختبار المنتج وصقله.

«إيدج» و«سي إس» يتعاونان في الاتصالات التكتيكية
«إيدج» و«سي إس» يتعاونان في الاتصالات التكتيكية

البيان

timeمنذ 2 ساعات

  • البيان

«إيدج» و«سي إس» يتعاونان في الاتصالات التكتيكية

والمتخصصة في تصميم حلول الاتصالات التكتيكية وأنظمة المعلومات وتطويرها وتنفيذها. ووقّع المذكرة، خلال معرض باريس الدولي للطيران 2025، كل من وليد المسماري رئيس قطاع تكنولوجيا الفضاء والأمن السيبراني في إيدج، وبيير لوبيز الرئيس التنفيذي في «مجموعة سي إس». وتضع هذه المذكرة الأساس لدمج نظام قيادة العمليات مع شبكة بيانات تكتيكية، ما يتيح تطوير حل سيادي عالمي المستوى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store