logo
صيدليات المتحدة تحصل على جائزة "أفضل بيئة للعمل" لعام 2025 في المملكة العربية السعودية

صيدليات المتحدة تحصل على جائزة "أفضل بيئة للعمل" لعام 2025 في المملكة العربية السعودية

صحيفة عاجل منذ 2 أيام

أعلنت صيدليات المتحدة، إحدى أبرز الشركات الرائدة في مجال الأدوية والمنتجات الصحية بالمملكة العربية السعودية، عن حصولها على جائزة "أفضل بيئة للعمل" لعام 2025، من مؤسسة Great Place to Work، لتؤكد مجددًا مكانتها كأحد أفضل جهات التوظيف وأكثرها جذبًا للمواهب على مستوى القطاع الصحي في المملكة.
وتُعد جائزة "أفضل بيئة للعمل" واحدة من الجوائز المرموقة على الصعيدين المحلي والدولي، حيث تعتمد في تقييمها على آراء الموظفين أنفسهم وتجربتهم المباشرة داخل بيئة العمل. وقد أظهرت نتائج التقييم أن 94% من موظفي صيدليات المتحدة صرحوا بأنها "مكان رائع للعمل"، وهو ما يتجاوز المعدل العالمي بـ4%، ويعكس مستوى الرضا العالي لدى الكوادر البشرية العاملة في الشركة.
وفي هذا السياق، صرّحت سارة لويس-كولين، نائبة رئيس قسم التقدير العالمي في مؤسسة Great Place to Work، قائلة: "شهادة أفضل مكان للعمل هي أكثر من مجرد تصنيف؛ إنها انعكاس حقيقي لثقافة الشركة وممارساتها اليومية التي تعزز من شعور الانتماء والرضا لدى الموظفين، ومن خلال نتائج التقييم المتميزة التي حققتها صيدليات المتحدة، يمكننا القول بثقة إنها من بين أفضل المؤسسات التي تضع رفاهية موظفيها في مقدمة أولوياتها".
وأضافت كولين: "يُظهر هذا التكريم أن صيدليات المتحدة نجحت في بناء بيئة عمل تقوم على الثقة، والشفافية، والدعم المستمر، وهي القيم التي تضمن استمرارية الأداء العالي واستقطاب الكفاءات".
من جهته، أعرب خالد ياسين، الرئيس التنفيذي لمجموعة صيدليات المتحدة، عن فخره واعتزازه بهذا الإنجاز، قائلاً: "إن حصولنا على هذه الجائزة المرموقة يمثل شهادة حقيقية على التزامنا ببناء ثقافة عمل إيجابية وداعمة، ويعود الفضل أولاً وأخيرًا إلى موظفينا الذين يشكّلون حجر الأساس لنجاحاتنا المتواصلة، ونثمّن جهودهم وتفانيهم الذي مهد الطريق لهذا التكريم الرفيع".
وأشار ياسين إلى أن صيدليات المتحدة تضع تطوير بيئة العمل على رأس أولوياتها، حيث تستثمر باستمرار في برامج التدريب المهني ورفع كفاءة الموظفين من أجل تعزيز الأداء وتحقيق التميز المؤسسي.
الشركة تأسست على قيم مهنية احترافية
ويذكر أن مجموعة صيدليات المتحدة تأسست على يد الشيخ الدكتور محمد عبد الرحيم ياسين، الذي يُعد من أبرز رواد قطاع الصيدلة والصحة في المملكة، بخبرة تمتد لعقود، استطاع الشيخ الدكتور محمد عبد الرحيم ياسين أن يرسّخ قواعد شركة وطنية قوية وموثوقة، تعتمد على القيم الإسلامية الأصيلة والمهنية العالية، وتلتزم بتقديم أعلى مستويات الخدمة في قطاع الرعاية الصحية، مع دعم الابتكار وتحفيز الكفاءات الوطنية، وتُجسد الجائزة اليوم ثمرة هذا النهج المؤسسي الواضح، المبني على أساس متين من الثقة والاستدامة.
بيئة داعمة للنمو والتطوير
وتتبنّى صيدليات المتحدة فلسفة تضع الموظف في قلب عملية النمو، عبر توفير برامج تدريب وتطوير قيادية تسهم في رفع جاهزية الكوادر الإدارية والفنية، وتعزيز الولاء المؤسسي.
كما تطبق الشركة سياسات مرنة تتيح للموظفين بيئة عمل متوازنة، قائمة على التقدير والعدالة الوظيفية، مما يخلق حالة من التفاعل الإيجابي داخل جميع مستويات الشركة.
فرص وظيفية واعدة
وتدعو صيدليات المتحدة جميع أصحاب المهارات والكفاءات من الشباب السعودي والمقيمين إلى الانضمام إلى بيئة العمل الحاصلة على اعتماد دولي، حيث يمكن للراغبين بالتقديم زيارة صفحة التوظيف الخاصة بالشركة عبر الرابط التالي: https://unitedpharmacy.sa/ar/career
وتعد صيدليات المتحدة واحدة من أسرع سلاسل الصيدليات نموًا في المملكة، وتتميز بتقديمها مجموعة واسعة من الأدوية والعلاجات والخدمات الصحية المتكاملة للمجتمع، مع الالتزام بأعلى معايير الجودة والاحترافية، ورسالة واضحة تسعى إلى تعزيز صحة الفرد والمجتمع.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تراجع الأسهم الأمريكية في ختام التعاملات
تراجع الأسهم الأمريكية في ختام التعاملات

مباشر

timeمنذ 3 ساعات

  • مباشر

تراجع الأسهم الأمريكية في ختام التعاملات

مباشر: تراجعت الأسهم الأمريكية في ختام تعاملات الأربعاء، بعدما حذر صناع السياسة النقدية من تزايد احتمالات ركود الاقتصاد في الآونة الأخيرة، بسبب تفاقم حالة عدم اليقين الناجمة عن التوترات التجارية. انخفض مؤشر "داو جونز" الصناعي بنسبة 0.58% أو ما يعادل 244 نقطة إلى 42098 نقطة بنهاية الجلسة. وتراجع مؤشر "إس آند بي 500" الأوسع نطاقاً بنسبة 0.56% أو 32 نقطة إلى 5888 نقطة، وكذلك مؤشر "ناسداك المركب" بنسبة 0.51% أو 98 نقطة إلى 19100 نقطة.

ترمب ومشرعون يدرسون خيار العقوبات الإضافية ضد روسيا
ترمب ومشرعون يدرسون خيار العقوبات الإضافية ضد روسيا

الشرق الأوسط

timeمنذ يوم واحد

  • الشرق الأوسط

ترمب ومشرعون يدرسون خيار العقوبات الإضافية ضد روسيا

أفاد مسؤولون أميركيون بأن الرئيس دونالد ترمب يدرس فرض عقوبات هذا الأسبوع على روسيا بعدما تراجعت آماله في إقناع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بالموافقة على هدنة من 30 يوماً والشروع في عملية سلام مع أوكرانيا، التي سعى مسؤولوها إلى الحصول على المزيد من العتاد العسكري لصد الهجمات الجوية الروسية في أنحاء مختلفة من البلاد. وترددت هذه المعلومات في ظل تصعيد القوات الروسية لهجماتها على طول جبهة الحرب، مع استهداف عمق الأراضي الأوكرانية بوابل من المسيّرات والصواريخ الباليستية. انفجار طائرة من دون طيار يضيء السماء في أثناء غارة روسية بطائرة «درون» وسط الهجوم الروسي على أوكرانيا (رويترز) واستبعد مسؤول أميركي أن تكون هناك أي عقوبات مصرفية جديدة، علماً أن لدى ترمب خيارات أخرى هدفها الضغط على بوتين لتقديم تنازلات من أجل الجلوس على طاولة المفاوضات، والموافقة على وقف النار لمدة 30 يوماً. ولكن ترمب يمكن أن يقرر عدم فرض عقوبات علماً أنه أعلن قبل يومين أنه «يفكر فيها تماماً»، موحياً بأنه محبط من عدم وصوله إلى مبتغاه في عقد مفاوضات السلام، بل إنه يفكر في التخلي بشكل تام عن الجهود الدبلوماسية المكثفة التي بدأها منذ عودته إلى البيت الأبيض في 20 يناير (كانون الثاني) الماضي، معتقداً أن علاقته الشخصية الجيدة مع بوتين ستتيح له التوصل الى اتفاق سريع لوقف الحرب. غير أن الأسابيع القليلة الماضية أظهرت أن ترمب لم يتمكن من إقناع بوتين بتقديم تنازلات للوصول الى السلام المنشود بين روسيا وأوكرانيا. ومع أنه أعلن أنه يفكر في فرض عقوبات جديدة على روسيا، أبقى الباب مفتوحاً لتقليل الحواجز التجارية مع روسيا وفتح البلاد أمام الاستثمارات الأميركية. الرئيس الأميركي دونالد ترمب (أ.ف.ب) ومن غير الواضح ما الذي سيحصل إذا تراجعت الولايات المتحدة عن عملية السلام وما إذا كان ترمب سيعاود تقديم الدعم العسكري لأوكرانيا. وقالت الناطقة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت إن «الرئيس ترمب أوضح أنه يريد رؤية اتفاق سلام مفاوض عليه»، مضيفة أن ترمب «أبقى كل الخيارات مطروحة بذكاء». ونقلت صحيفة «الواشنطن بوست» عن مسؤولين غربيين وأوكرانيين أن قلق أوكرانيا يتزايد بشأن تأمين المزيد من أنظمة «باتريوت» الأميركية الصنع للدفاع الجوي، مع نفاد المخزونات التي أُرسلت خلال عهد الرئيس السابق جو بايدن. وظهرت الحاجة إلى المزيد من هذه الأنظمة بعد الهجمات الروسية الأخيرة. وكانت المساعدة العسكرية الإضافية الرئيسية التي طلبتها أوكرانيا من إدارة ترمب هي المزيد من صواريخ «باتريوت» وقاذفاتها، التي «بصراحة، لا نملكها»، كما صرّح وزير الخارجية ماركو روبيو خلال جلسة استماع للجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ الأسبوع الماضي. وعدّت صحيفة «وول ستريت جورنال» أن «هذه التطورات تشير إلى تدهور جديد في العلاقات بين الولايات المتحدة وروسيا، التي شهدت صعوداً وهبوطاً حتى في الأشهر القليلة الماضية». وبعد ساعات من تعليقات ترمب الأحد، نفذت روسيا أكبر هجوم لها على الإطلاق بالمسيّرات والصواريخ على أوكرانيا ليل الاثنين، فيما وصفه الجانب الروسي بأنه رد على القصف الأوكراني للأراضي الروسية. وغداة هذا الهجوم الروسي، كشف المستشار الألماني فريدريش ميرتس عن أن الولايات المتحدة وألمانيا وفرنسا والمملكة المتحدة لن تفرض بعد الآن قيوداً على مدى استخدام أوكرانيا للأسلحة التي يوفرها لها حلفاؤها الغربيون، مما يعني أنها يمكن أن تستهدف مواقع عسكرية في عمق روسيا. وحتى الآن، لم تتمكن أوكرانيا إلا من استخدام الصواريخ البعيدة المدى التي توفرها تلك الدول ضد القوات الروسية ضمن نطاق معين. وكانت إدارة الرئيس السابق جو بايدن عارضت إزالة حدود المدى، خشية أن يؤدي ذلك إلى تصعيد الحرب. ولم يعلق البيت الأبيض فوراً على مسألة رفع القيود. ولأسابيع، كان ترمب يُقاوم الضغوط لتوبيخ بوتين على فشله في الموافقة على وقف النار الذي أيدته أوكرانيا. وقال السيناتور الجمهوري ليندسي غراهام لترمب إن بوتين لا يريد اتفاقاً، مضيفاً أن العقوبات وحدها هي التي ستُجبره على التفاوض بجدية. وقدم غراهام، بالاشتراك مع السيناتور الديمقراطي ريتشارد بلومينثال مشروع قانون في مجلس الشيوخ لفرض عقوبات جديدة على روسيا ورسوم جمركية باهظة على الدول التي تشتري النفط والغاز واليورانيوم الروسي. وحظي هذا المشروع بدعم أكثر من 80 من زملائهما. السيناتور الجمهوري ليندسي غراهام في واشنطن (أ.ب) وكشف مسؤولون عن أن ثلاثة آراء رئيسية أثرت على تفكير ترمب. أولها كراهيته للرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. كما اعتقد ترمب أن فرض عقوبات إضافية على روسيا لن يحد من قدرتها على شن الحرب، بل سيعيق الجهود المبذولة لإحياء العلاقات الاقتصادية الأميركية - الروسية. وأخيراً، شعر ترمب بأنه يعرف بوتين الذي يمكن أن ينهي الحرب كمبادرة شخصية حيال ترمب. ويسير ترمب الآن على نهج مألوف لرؤساء الولايات المتحدة السابقين الذين اعتقدوا أنهم قادرون على العمل مع بوتين، لكن جهودهم باءت بالفشل. وعدّ الرئيس السابق جورج دبليو بوش عام 2001 أن بوتين «صريح للغاية وجدير بالثقة» لجهة وعوده باحترام سيادة الدول المجاورة. ولاحقاً، غزت روسيا أجزاء من جورجيا. وكذلك سعى الرئيس السابق باراك أوباما عام 2009 إلى «إعادة ضبط» العلاقات مع بوتين، ليشاهد لاحقاً القوات الروسية تغزو أراضي أوكرانيا وتستولي على شبه جزيرة القرم.

ترمب يحذر من نتنياهو من تقويض مفاوضات أمريكا مع إيران
ترمب يحذر من نتنياهو من تقويض مفاوضات أمريكا مع إيران

عكاظ

timeمنذ يوم واحد

  • عكاظ

ترمب يحذر من نتنياهو من تقويض مفاوضات أمريكا مع إيران

تابعوا عكاظ على حذر الرئيس الأمريكي دونالد ترمب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو من اتخاذ أي خطوة من شأنها تقويض المفاوضات بين الولايات المتحدة وإيران للتوصل إلى اتفاق نووي، وبحسب مسؤول في البيت الأبيض. ونقل موقع «أكسيوس» الأمريكي عن المسؤول قوله إن مخاوف ساورت ترمب وعدد من كبار مسؤولي الإدارة الأمريكية في الأسابيع الأخيرة، من أن إسرائيل قد تقصف المنشآت النووية الإيرانية، أو تتخذ خطوات أخرى لتقويض المحادثات. وذكرت تقارير استخباراتية أمريكية أن إسرائيل تجري استعدادات لشن ضربة سريعة على المواقع النووية الإيرانية، إذا انهارت المحادثات بين واشنطن وطهران في الأسابيع القادمة، ووفقاً للتقارير فإن إسرائيل تعتقد أن الفرصة المتاحة لشن «ضربة ناجحة»، قد تضيع قريباً. ويخشى مسؤولون أمريكيون من أن نتنياهو قد يأمر بشن ضربة حتى دون ضوء أخضر من ترمب، ووفقاً لمسؤول أمريكي فإن ترمب أبلغ نتنياهو في مكالمة الخميس الماضي، أنه لا يريد أن يعيق أي شيء إمكانية الحل الدبلوماسي مع إيران. وأشار إلى أن رسالة ترمب كانت واضحة وهي أنه لا يريد منه اتخاذ مواقف عدائية في وقت يحاول ترمب حل المشكلات، مبيناً أن ترمب شدد في حديثه لنتنياهو على أن «الخيار الآخر»، على الطاولة، ولكنه يريد أولاً أن يرى ما إذا كان الحل الدبلوماسي ممكناً. أخبار ذات صلة وكانت أمريكا قد حصلت على معلومات استخباراتية تشير إلى أن إسرائيل تُجري تحضيرات لضرب منشآت نووية إيرانية، في الوقت الذي تسعى إدارة ترمب للتوصل إلى اتفاق مع طهران، وعقب المكالمة التقت وزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم نتنياهو (الأحد)، في القدس نتنياهو، وأبلغته رسالة ترمب بشأن الحاجة إلى تجنب اتخاذ أي خطوات من شأنها تقويض المفاوضات، وفق ما ذكر مسؤول إسرائيلي. وكانت نويم قد قالت في تصريحات صحفية إنها أجرت محادثات «صريحة ومباشرة» مع نتنياهو بشأن «الحاجة إلى البقاء متحدين، وأن نترك العملية (المفاوضات) تصل إلى نهايتها»، مبينة أن ترمب لن ينجر إلى مماطلة في المفاوضات مع إيران لأسابيع وأشهر، ولكنه سيتخذ قراراً خلال أيام. في الوقت ذاته، ذكر مسؤول إسرائيلي إن نويم «طلبت من نتنياهو أن يمنح الإدارة الأمريكية أسبوعاً، كما شددت على ضرورة العمل مع الرئيس ترمب، لضمان يتم اتخاذ خطوات حكيمة سوياً، وأن يكونوا متوافقين معنا». وكانت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت قد ذكرت (الخميس)، أن ترمب أبلغ نتنياهو بشكل واضح أنه يريد التوصل إلى اتفاق مع إيران، بدلاً من الخيار السلبي الشديد الآخر. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} نتنياهو وترمب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store