رايكوفيتش يخضع للجراحة
أجرى حارس مرمى فريق الاتحاد بريدراغ رايكوفيتش عملية جراحية أمس في أحد مستشفيات مدينة توركو بفلندا، وقد تكللت بالنجاح وذلك جراء الإصابة التي تعرض لها في مباراة دور نصف نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين أمام فريق الشباب، وتمت العملية تحت إشراف البروفيسور لاسي لمباينين المتخصص في جراحات العضلات والأوتار وكان بجانبه طبيب الفريق الأول بنادي الاتحاد.
وتقرر أن يخضع لبرنامج علاجي وتأهيلي في صربيا تحت إشراف الجهاز الطبي بالفريق وبمتابعة وتنسيق مع الطبيب المعالج.
وطمأن رايكوفيتش محبيه ومشجعي نادي الاتحاد قائلاً: «يسرني أن أُخبركم أن العملية تمت بسلاسة وأنني الآن في طريقي للتعافي، وأُعرب عن امتناني لكل الدعم والتشجيع الذي تلقيته منكم خلال هذه الفترة». وأضاف «رسائلكم تعني لي الكثير وهي تُحفزني على العمل بجد خلال فترة التعافي، وأنا مُلتزمٌ باتباع خطة إعادة التأهيل والعودة أقوى من أي وقت مضى، وأتطلع بشوق للعودة إلى الملعب ومشاركة لحظات مُمتعة معكم جميعًا، وشكراً جزيلاً لكم على دعمكم».
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
الشرق الأوسط
منذ 16 ساعات
- الشرق الأوسط
القادسية يعسكر في هولندا وإسبانيا... ويستهدف سعد آل موسى
علمت مصادر «الشرق الأوسط» أن المعسكر الإعدادي لفريق القادسية سيُقام في دولتي هولندا وإسبانيا مطلع شهر يوليو (تموز) المقبل، وذلك في إطار خطة فنية شاملة لتجهيز الفريق بأفضل صورة ممكنة. كما كشفت نفس المصادر عن بدء النادي في البحث عن قلب دفاع محلي للتعاقد معه خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية، في ظل الحاجة لتدعيم العمق الدفاعي بعناصر جاهزة. وبحسب المصادر، فإن علي لاجامي كان على رأس قائمة الأسماء المستهدفة، قبل أن يُحسم انتقاله رسمياً إلى الهلال، مما دفع الإدارة لتفعيل خيارات بديلة، أبرزها سعد الموسى مدافع الاتحاد، الذي يرتبط بعقد يمتد لموسمين، ويُعد الخيار الثاني في قائمة أولويات الجهاز الفني. كما دخلت عدة أسماء أخرى ضمن دائرة المتابعة، منها نادر الشراري مدافع الشباب، الذي ينتهي عقده هذا الصيف، بالإضافة إلى عون السلولي لاعب التعاون، وسط ترقب لما ستؤول إليه أوضاع إدارة النادي القصيمي قبل بدء المفاوضات الرسمية.
المرصد
منذ 16 ساعات
- المرصد
عادل عصام الدين يعلق على رحيل لؤي مشعبي عن رئاسة الاتحاد
عادل عصام الدين يعلق على رحيل لؤي مشعبي عن رئاسة الاتحاد المرصد الرياضية: علق الناقد الرياضي عادل عصام الدين على رحيل لؤي مشعبي عن رئاسة نادي الاتحاد. وعبر حسابه الرسمي على منصة إكس نشر عصام الدين تغريدة قال فيها: لؤي مشعبي أحد أفضل الرؤساء في تاريخ عميد الأندية السعودية . وأضاف: يغادر الرئيس الذي لم يبحث عن الفلاشات والأضواء كما فعل بعض الذين عرفناهم سواء في الإتحاد أو في أندية أخرى وواصل: كانت منظومة ناجحة متجانسة متناغمة قدمت موسما تاريخيا رائعاً . وأكمل عصام الدين: يترك العاشق الاتحادي الذي أنكر الذات ولم يكن أنانياً كرسي الرئاسة بعد الفوز ببطولتين غاليتي يترك فراغا كبيرا ومرحلة قادمة صعبة . واختتم: شكرا للرئيس الخلوق المتواضع محبوب جماهير العميد .
الشرق الأوسط
منذ 16 ساعات
- الشرق الأوسط
مشعبي يودع كرسي الاتحاد... ويعلن عودته للمدرجات
أعلن المهندس لؤي مشعبي رحيله عن رئاسة نادي الاتحاد مودعًا المنصب الذي وصفه بالشرف العظيم والمسؤولية الكبيرة التي خاضها بكل ما أوتي من حب وصدق في خدمة هذا الكيان العريق مسنودًا برجال ونساء من أعضاء المجالس الإدارية والتنفيذية والفنية الذين شاركوه المسيرة وحملوا معه عبء الأمانة وتركوا في قلبه ما لا تسعه الكلمات من الشكر والعرفان. وفي رسالته الوداعية تحدث مشعبي بصراحة مؤثرة عن رغبته الصادقة في الاستمرار لكنه وجد نفسه غير قادر على التوفيق بين متطلبات الرئاسة والقدرة على الإتقان الذي يؤمن به وهو ما دفعه لاتخاذ قراره بالتنحي احترامًا للمنصب وإيمانًا بضرورة تسليم المسؤولية لمن يستطيع إكمال الطريق بثبات وثقة. وطمئن مشعبي الجماهير بأن الكيان الاتحادي في أيدٍ أمينة مؤكدًا أن غالبية أعضاء مجلس الإدارة سيواصلون العمل بما يضمن استمرار الاستقرار المؤسسي والنهج التنفيذي والرياضي الذي بُني عليه النادي خلال السنوات الأخيرة مشددًا على أن المكتسبات ستُحفظ وأن المسيرة لن تتوقف عند الأسماء بل ستستمر بالعطاء والولاء ووجّه تحية خاصة لرجالات الاتحاد الذين عملوا معه في المرحلة الماضية معتبرًا أنهم يستحقون كل التقدير والاحترام مشيرًا إلى أن من سيخلفه في رئاسة النادي سيجد الدعم الكامل لتحقيق الأهداف المرجوة ومواصلة النجاح ثم عاد بقلبه إلى جماهير النادي التي وصفها بالسند والركيزة منذ البداية مؤكدًا أن الاتحاد لا يميل بوجودهم ولا يضعف بمحبتهم وأنه سيعود بينهم مشجعًا عاشقًا يهتف باسم النادي من قلب المدرجات تمامًا كما بدأ وكما كان قبل الرئاسة.
