logo
إسرائيل تسعد لتوسيع هجماتها على غزة.. وترقب لقرار المستوى السياسي

إسرائيل تسعد لتوسيع هجماتها على غزة.. وترقب لقرار المستوى السياسي

رؤيا نيوزمنذ 7 ساعات

أفاد موقع واللا الإخباري الإسرائيلي بأن رئيس أركان جيش الاحتلال، إيال زامير، سيعقد، اليوم الإثنين، مشاورات لبحث الخطوات العسكرية التالية في قطاع غزة.
ولفت واللا إلى أنه تقرر في اجتماع مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي (الكابنيت) أمس تأجيل البت بالخطط العسكرية البرية في قطاع غزة وانتظار رد حركة حماس بشأن صفقة المحتجزين.
وأشار إلى أنه تقرر زيادة مستوى الاستعداد والجاهزية في الميدان تأهبا لقارا المستوى السياسي، وأن التقييمات بأنه في حالة «الرد السلبي» من حماس وفي غياب المعارضة الأميركية، سيتحرك الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة بخمس فرق.
وأوضح واللا أن التقديرات في المؤسسة الأمنية الإسرائيلية هي أنه طالما سمح الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، للجيش الدفاع بالقتال في قطاع غزة ولم يفرض اتفاقًا على إسرائيل وحماس لإطلاق سراح المحتجزين، فإن المستوى السياسي سيستمر في الموافقة على خطوات إضافية في القتال.
يأتي هذا في وقت أكد فيه كبار المسؤولين في الجيش الإسرائيلي أنهم «استنفدوا الخطوات العسكرية»، موضحين أن المستوى السياسي بحاجة إلى تعزيز عملية جديدة مع حماس تؤدي إلى إطلاق سراح المحتجزين.
الخطوات التالية
وأمس، اجتمع أمس رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، ووزير الجيش ورئيس الأركان وكبار أعضاء هيئة الأركان العامة في القيادة الجنوبية لمناقشة الخطوات التالية في غزة، بما في ذلك خطة باستخدام خمس فرق ودعم جوي مكثف.
وتنقسم الآراء في جيش الاحتلال حول إمكانية هزيمة حماس بعملية عسكرية في قلب آخر مراكز ثقلها، خاصة أنها ستُعرّض حياة المحتجزين العشرين الأحياء للخطر، وستؤدي إلى خسائر بشرية كبيرة في صفوف الجيش الإسرائيلي، نظرًا لكثرة الأنفاق والبنى التحتية – بحسب واللا.
وأشار التقرير إلى أن هذه هي آخر منطقة تعمل فيها حماس بعمليات منظمة قتالية «منظمة» بقيادة قائد لواء غزة، عز الدين الحداد، على عكس جنوب القطاع حيث تعمل حماس بأسلوب حرب العصابات.
أوضح مسؤولون عسكريون أيضًا أن عملية موسعة بهذا الحجم ستعزز فكرة «الحكم العسكري»، حيث سيسيطر الجيش حينها على كامل أراضي قطاع غزة، إذ تسيطر قوات الاحتلال حاليا على نحو 70% من أراضي القطاع، وهو أمر لا يهتم به الجيش ويتردد في اتخاذ مثل هذه الخطوة.



Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خلافات حادة في إسرائيل بين وزارتي المالية والدفاع بشأن ميزانية الحرب
خلافات حادة في إسرائيل بين وزارتي المالية والدفاع بشأن ميزانية الحرب

خبرني

timeمنذ 27 دقائق

  • خبرني

خلافات حادة في إسرائيل بين وزارتي المالية والدفاع بشأن ميزانية الحرب

خبرني - كشفت مصادر إسرائيلية -اليوم الاثنين- عن خلافات حادة بين وزارتي المالية والدفاع حول ميزانية الحرب، مع وجود فجوة مالية تقدر بـ8.6 مليارات دولار. وقالت وسائل إعلام إسرائيلية إن حكومة بنيامين نتنياهو تبحث خيارات مستقبلية تشمل الاحتلال الكامل لغزة أو حصار حركة حماس أو التوصل إلى صفقة، وذلك وسط معارضة شديدة من وزير المالية بتسلئيل سموتريتش ووزير الأمن القومي إيتمار بن غفير لأي صفقة، إذ يطالبان بتصعيد الحرب ضد الشعب الفلسطيني في غزة.

الحنيطي يتابع مجريات التمرين التعبوي 'الحصن الآمن' في المنطقة الوسطى -صور
الحنيطي يتابع مجريات التمرين التعبوي 'الحصن الآمن' في المنطقة الوسطى -صور

رؤيا نيوز

timeمنذ 3 ساعات

  • رؤيا نيوز

الحنيطي يتابع مجريات التمرين التعبوي 'الحصن الآمن' في المنطقة الوسطى -صور

تابع رئيس هيئة الأركان المشتركة اللواء الركن يوسف أحمد الحنيطي، الاثنين، مجريات التمرين التعبوي 'الحصن الآمن'، الذي نفذه لواء الأمير حسن بن طلال المدرع/60، أحد تشكيلات المنطقة العسكرية الوسطى في ميادين التدريب المخصصة. واستمع اللواء الركن الحنيطي، إلى إيجازات عسكرية قدمها المساعد للعمليات والتدريب وقائد المنطقة العسكرية الوسطى ومدير العمليات الحربية، عن التحضيرات والاستعدادات العملياتية واللوجستية التي سبقت التمرين والأهداف المرجوة منه، والفرضيات التي بُني عليها بما يتلاءم مع طبيعة التطورات التي تشهدها البيئة الإستراتيجية. واشتمل التمرين على تنفيذ فعاليات تحاكي عددا من السيناريوهات، من أبرزها تنفيذ معركة دفاعية تلاها هجوم معاكس استخدم خلاله مختلف أنواع الأسلحة الخفيفة والمتوسطة، كما اشتمل على رمايات للأسلحة المدرعة ومدافع الهاون، بإسناد من طائرات سلاح الجو الملكي والمدفعية والتفجيرات الهندسية. ويهدف التمرين إلى اختبار الجاهزية القتالية لمرتبات الوحدات المشاركة، وقدرتها على التخطيط والتنفيذ، بشكل يضمن صنع القرار المناسب خلال الظروف المشابهة في العمليات التقليدية وغير التقليدية، فضلاً عن اختبار قدرة التشكيل على مواكبة التطورات التي طرأت على المعارك الحديثة من عمليات المعلومات والتصدي للهجمات السيبرانية وتوظيف الطائرات المسيرة. وفي نهاية التمرين التقى رئيس هيئة الأركان المشتركة بحضور عدد من كبار ضباط القوات المسلحة الأردنية بالمشاركين في التمرين ونقل لهم تحيات واعتزاز جلالة القائد الأعلى للقوات المسلحة الملك عبدالله الثاني وولي العهد، مشيداً بالمستوى المتميز في تنفيذ التمرين، والمعنويات العالية التي يتمتعون بها.

الفايز: الأردن سيبقى حراً سيداً بحكمة قيادته ووعي شعبه ومنعة أجهزتنا الأمنية
الفايز: الأردن سيبقى حراً سيداً بحكمة قيادته ووعي شعبه ومنعة أجهزتنا الأمنية

رؤيا نيوز

timeمنذ 3 ساعات

  • رؤيا نيوز

الفايز: الأردن سيبقى حراً سيداً بحكمة قيادته ووعي شعبه ومنعة أجهزتنا الأمنية

أكد رئيس مجلس الأعيان فيصل الفايز، أن الأردنيين، وهم يحتفلون بعيد الاستقلال والمناسبات الوطنية، يشعرون بالفخر والاعتزاز بوطنهم، ويواصلون مسيرة الإباء التي صنعها الأجداد بتضحياتهم، إلى جانب تضحيات القيادة الهاشمية، وقواتنا المسلحة، وأجهزتنا الأمنية، متحملين مسؤوليتهم تجاه الوطن، ومتطلعين بعزم وإرادة إلى مستقبل يليق بهذا الوطن الأبي بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، صاحب الشرعية الدينية والسياسية والتاريخية وشرعية الإنجاز. وقال الفايز خلال رعايته احتفالا وطنيا نظمه الاتحاد العام للمزارعين الأردنيين بالتعاون مع وزارة الثقافة، بمناسبة عيد الاستقلال، وذكرى الجلوس الملكي، ويوم الجيش، وذكرى انطلاق الثورة العربية الكبرى إن ذكرى الاستقلال هذا العام تأتي في ظل حالة من الفوضى والصراعات والأزمات السياسية والأمنية التي تعصف بالمنطقة والعالم، ما انعكس على المملكة بتداعيات أمنية واقتصادية واجتماعية، معتبرا أن قدر الأردن، بحكم موقعه الجيوسياسي، أن يواجه التحديات منذ التأسيس، وهو ما تجاوزته المملكة دوما بحكمة القيادة الهاشمية، ووعي الشعب، ومنعة أجهزتنا الأمنية وقواتنا المسلحة. وأشار إلى أن الأردن واجه منذ نشأته تحديات كبرى، أبرزها بناء الهوية الوطنية، حيث استطاع المغفور له بإذن الله جلالة الملك عبدالله الأول، وبدعم الزعامات العشائرية، دمج مختلف مكونات المجتمع في مؤسسات الدولة، وفي مقدمتها القوات المسلحة الأردنية، التي شكلت الأساس في بناء الهوية الوطنية الأردنية الجامعة. وأضاف، إن المملكة واصلت مواجهة الكثير من التحديات منها على سبيل المثال أزمات اللجوء الفلسطيني عامي 1948 و1967، واللجوء اللبناني والعراقي، وتبعات حربي الخليج الأولى والثانية، ورغم ذلك ظل الأردن قويا عزيزا، وفشلت جميع محاولات العبث بأمنه واستقراره. وأوضح الفايز أن الأردن واجه في عهد جلالة الملك عبدالله الثاني، تحديات إضافية، من بينها الأزمة الاقتصادية العالمية، وتداعيات الربيع العربي، وانقطاع الغاز المصري والنفط العراقي، وأزمة اللجوء السوري، وتداعيات جائحة كورونا، والحرب الروسية الأوكرانية، والتغيرات الجيوسياسية الإقليمية والدولية، إضافة إلى سياسات الاحتلال الإسرائيلي التوسعية وعدوانها على الشعب الفلسطيني، وسعيها لتهجير الفلسطينيين قسرا، وأخيرا الحرب الإسرائيلية الإيرانية التي ما تزال اتفاقيات وقفها هشة. ونبه إلى أن الأردن يواجه اليوم حملات ممنهجة تستهدف العبث بأمنه واستقراره، عبر عشرات الآلاف من الحسابات الوهمية داخل وخارج المملكة التي تبث أخبارا مزيفة وتزج باسم الأردن في الأحداث الإقليمية بهدف زعزعة الوحدة الوطنية واستقرار النسيج الاجتماعي. وحذر الفايز من محاولات 'الخلايا النائمة والذباب الإلكتروني الخبيث' لإضعاف المواقف الأردنية الثابتة تجاه القضايا العربية العادلة، وعلى رأسها القضية الفلسطينية، مؤكدا أن هذه الحملات تستهدف أيضا جهود جلالة الملك عبدالله الثاني الرامية إلى وقف العدوان الإسرائيلي، وإيصال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، ودعم حقوق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة. وأكد أن جلالة الملك عبدالله الثاني يواصل تصديه القوي والحازم لمختلف هذه التحديات ولسياسات الاحتلال الإسرائيلي العدوانية، ولكل المشاريع المشبوهة التي تستهدف مصالح الأردن وثوابته، مشددا على أن الأردن، رغم صراعات المنطقة، لن يسمح لأي جهة بالتجاوز على سيادته، ولن يقبل بأية حلول للقضية الفلسطينية على حسابه. وفي الشأن الاقتصادي، أشار الفايز إلى أن جلالة الملك يدرك جيدا انعكاسات هذه التحديات على الأمن الاقتصادي والاجتماعي، مشيرا إلى أن رؤية التحديث الاقتصادي التي أطلقها جلالته تهدف إلى تحسين الأوضاع المعيشية للمواطنين، ومعالجة مشكلتي الفقر والبطالة، وخلق بيئة استثمارية جاذبة، والتخلص من البيروقراطية. وشدد على أن الأردن بقيادته الهاشمية كان وسيبقى سندا لأمته العربية وقضاياها العادلة، وعلى رأسها القضية الفلسطينية التي دافع عنها منذ عهد الإمارة، حيث كان جلالة الملك في طليعة من تصدى للعدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية وقطاع غزة، وكان أول من كسر الحصار المفروض على القطاع، لافتا إلى استمرار قوافل الخير الهاشمية التي تقدم المساعدات الإنسانية والطبية، إضافة إلى المستشفيات الأردنية الميدانية المنتشرة في قطاع غزة والمدن الفلسطينية. وأكد الفايز أن الحفاظ على الاستقلال وحماية المنجزات الوطنية تفرض على الجميع مسؤولية الدفاع عن الوطن بالغالي والنفيس، والاصطفاف خلف جلالة الملك عبدالله الثاني، قائد معركة الدفاع عن الثوابت الوطنية، مشددا على أن أمن الوطن واستقراره مسؤولية الجميع وأولوية لا تعلو عليها أية مصلحة، وعدم السماح لأي طرف باستغلال الأحداث الإقليمية للتشكيك بمواقف الأردن الثابتة. ولفت إلى أهمية المحافظة على وحدة النسيج الاجتماعي، وصيانة الجبهة الداخلية، وتعزيز الروح الوطنية، مؤكدا ضرورة تغليب لغة المصالح الوطنية، وتعزيز الانتماء والولاء للوطن وقيادته الهاشمية، وبما يحصن المملكة ويجعلها صخرة تتحطم عليها كافة المؤامرات والمخططات الخبيثة التي تستهدفها. وأكد الفايز الحاجة الماسة لاستراتيجية إعلامية وطنية شاملة توحد الخطاب الإعلامي للدولة الأردنية، وتوضح مواقف المملكة تجاه مختلف القضايا العربية والإقليمية والدولية، وبما يساهم في إيصال رسالة الدولة الأردنية ومواقفها إلى العالم، ويكشف زيف الإعلام الموجه والمضلل الذي يستهدف أمن الأردن ومواقفه، ويبرز الدور الريادي لجلالة الملك في الدفاع عن القضية الفلسطينية، وإحلال السلام، وتعزيز التقارب بين الشعوب، ومحاربة التطرف والإرهاب والطائفية والعنصرية. وفي الشأن الزراعي، شدد الفايز على ضرورة إيلاء القطاع الزراعي جل الاهتمام، باعتباره من القطاعات الأكثر تشغيلا للأيدي العاملة، وركيزة أساسية في الأمن الغذائي الوطني، داعيا إلى دعم الاتحاد العام للمزارعين الأردنيين، وتوفير القروض الميسرة لهم، وتطوير سياسات استغلال الأراضي الزراعية، وتوجيهها نحو الزراعات غير التقليدية والاستراتيجية، وعلى رأسها زراعة القمح. وأشار إلى دعوته المتكررة لتوزيع الأراضي على المواطنين من خلال جمعيات تعاونية وخيرية، شرط تجهيز البنية التحتية اللازمة، بما يعزز الإنتاج الوطني، ويحد من الفقر والبطالة، ويزيد من دخل الأسر الأردنية. وفي ختام كلمته، ثمن الفايز جهود الاتحاد العام للمزارعين الأردنيين وكافة القائمين عليه، مشيدا بدورهم في خدمة القطاع الزراعي وحماية المزارعين، والنهوض بهذا القطاع الحيوي الذي يشكل ركيزة أساسية في منظومة الأمن الغذائي الأردني. وشهد الاحتفال حضورا رسميا رفيعا، تقدمه رئيس مجلس أمناء الجامعة الدكتور عبدالله النسور، ووزير الثقافة مصطفى الرواشدة، وسفراء دولة الكويت وسلطنة عمان، ورئيس الجامعة الأستاذ الدكتور محمد المجالي، ورئيس هيئة المديرين المهندس إياد القرم، ونائب الرئيس الدكتور طارق القرم، وعدد من أعضاء مجلس الأعيان والنواب والمسؤولين، وممثلي الوزارات، وعمداء كليات الزراعة في الجامعات الأردنية، وأعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية. وأكد وزير الثقافة في كلمة أن الاستقلال ليس مجرد حدث سياسي، بل هو قيمة ثقافية راسخة، تأسست على مبادئ الثورة العربية الكبرى، وأن الأردن بقيادة الهاشميين ظل وفيا لقيم التسامح والعقلانية والعروبة، مشيرا إلى أن مواقف الأردن القومية والإنسانية تتجسد يوما بعد يوم، خصوصا في ظل ما تشهده غزة من معاناة. وقال رئيس الجامعة الدكتور محمد المجالي إن هذه المناسبات الوطنية تمثل محطات مضيئة في تاريخ الأردن الحديث، وتجسد الإرادة الشعبية والقيادة الحكيمة في بناء الدولة الحديثة، مشيرا إلى أن الأعياد الوطنية ليست مجرد ذكرى، بل نهج مستمر يعكس قصة نجاح أردنية مبنية على التضحية والولاء والانتماء، وشكلت انطلاقة نحو ترسيخ دولة القانون والمؤسسات، وفرصة للمضي قدما بعزم وإرادة في مسيرة البناء والتطوير. من جانبه، أكد رئيس مجلس إدارة الاتحاد العام للمزارعين الأردنيين عودة الرواشدة، أن الاحتفال بهذه المناسبات هو تكريم لتاريخ الوطن وإنجازاته وترسيخ لقيم الوحدة والانتماء، مشيرا إلى أن المزارع الأردني يعي تماما دوره المحوري في دعم الاقتصاد الوطني، ويؤمن بالعمل الجماعي والمستقبلي لتطوير القطاع الزراعي. وأشار الرواشدة إلى معاناة الشعب الفلسطيني في غزة، مشيدا بالمواقف الثابتة للأردن وجلالة الملك في دعم الأشقاء، لافتا الى خطاب جلالة الملك في البرلمان الأوروبي الذي تحدث فيه بصوت الضمير الإنساني. وتضمن الحفل عروضا فنية وشعرية وطنية لاقت استحسان الحضور، من بينها قصائد للشاعرين عيد المساعيد ومهند العظامات، وفقرة غنائية للفنان سعد أبو تايه، وعرضا فلكلوريا لفرقة معان للفنون الشعبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store