
5 أضرار تحدث لجسمك عند تناول 'المانجو' يوميًا.. انتبه
1. ارتفاع مستويات السكر في الدم
أوضح صلاح في تصريحاته لـ'مصراوي' أن المانجو غنية بالسكريات الطبيعية، خاصة الفركتوز. وتناولها يوميًا بكميات كبيرة يمكن أن يؤدي إلى ارتفاع سريع في مستويات السكر في الدم، وهو أمر مقلق بشكل خاص لمرضى السكري أو الأشخاص المعرضين لخطر الإصابة به (كمقاومة الإنسولين). حتى لدى الأشخاص الأصحاء، قد يُساهم الاستهلاك المفرط للسكريات في زيادة خطر الإصابة بالسكري مع مرور الوقت.
2. زيادة الوزن
أضاف صلاح أن المانجو تحتوي على نسبة عالية من السكريات والسعرات الحرارية، وتناولها بكميات كبيرة يوميًا دون تعديل باقي النظام الغذائي أو زيادة النشاط البدني قد يؤدي إلى زيادة في الوزن. فالسعرات الحرارية الزائدة، حتى إن كانت من فواكه طبيعية، تُخزن في الجسم على هيئة دهون.
3. مشاكل في الجهاز الهضمي (خاصة الإسهال)
أكد صلاح أن المانجو غنية بالألياف الغذائية، والتي تُعد مفيدة للهضم عند تناولها باعتدال. لكن الإفراط في تناول الألياف فجأة أو بكميات كبيرة جدًا قد يسبب مشاكل في الجهاز الهضمي مثل الانتفاخ، الغازات، التقلصات، والإسهال. كما تحتوي المانجو على بعض الكربوهيدرات التي يصعب على بعض الأشخاص هضمها بالكامل (FODMAPs)، مما قد يفاقم أعراض متلازمة القولون العصبي.
4. الحساسية وردود الفعل الجلدية
وأشار صلاح إلى أن بعض الأشخاص قد يكون لديهم حساسية تجاه المانجو، وتتراوح ردود الفعل بين أعراض خفيفة مثل الطفح الجلدي حول الفم أو الحكة في الشفتين والفم والحلق، إلى ردود فعل أكثر شدة. وتحتوي قشور المانجو على مادة تُسمى 'يوروشيول' (Urushiol)، وهي نفس المادة الموجودة في نبات اللبلاب السام، والتي قد تُسبب التهاب الجلد التماسي لدى الأشخاص الحساسين. حتى لبّ المانجو قد يحتوي على كميات صغيرة منها.
5. زيادة مستويات البوتاسيوم في بعض الحالات
تحتوي المانجو على كمية لا بأس بها من البوتاسيوم، وهو عنصر ضروري لصحة القلب ووظائف العضلات. إلا أن الأشخاص الذين يعانون من أمراض الكلى ولديهم قيود على تناول البوتاسيوم يجب أن يكونوا حذرين للغاية، لأن الكلى غير القادرة على إزالة البوتاسيوم الزائد بكفاءة قد تؤدي إلى ارتفاع مستوياته في الدم (فرط بوتاسيوم الدم)، مما يُشكّل خطرًا على صحة القلب.
اختتم صلاح حديثه بالتأكيد على أهمية الاعتدال في تناول المانجو وعدم الإفراط فيها، قائلًا:
'إذا كان لديك أي حالات صحية معينة مثل السكري أو أمراض الكلى أو حساسية، استشر طبيبك أو أخصائي التغذية لتحديد الكمية المناسبة لك.'

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عرب نت 5
منذ 3 ساعات
- عرب نت 5
: تنظيف الكلى: أفضل المشروبات لصحة قوية للجميع
الكلىالإثنين, 28 يوليو, 2025يرغب الجميع في معرفة الطرق المناسبة للحفاظ على صحة الكلى وحمايتها من الامراض حيث أنها من الأمراض المرهقة المسببة لمضاعفات عديدة..إليك خمسة مشروبات صحية موصى بها بشدة للعناية بالكلى وفقا لموقع patialaheartإقرأ أيضاً..لصيف منعش: أطعمة ومشروبات تمنع رائحة العرق الكريهةكاحلاك يكشفان قصور القلب: تعرف على العلاماتالمشي 30 دقيقة يوميًا: فوائد مدهشة لصحتكهل تعلم؟ التين يقدم فوائد صحية مذهلة.. أبرزها إنقاص الوزنالشاي العشبي والأخضريُعدّ شاي الأعشاب والشاي الأخضر من أفضل المشروبات لصحة الكلى فشاي الأعشاب، مثل النعناع والبابونج والزنجبيل والكركديه، يُرطب الجسم ويُعزز وظائف الكلى كما أن الشاي الأخضر غني بمضادات الأكسدة المفيدة لصحة الكلى، ويُقلل من خطر تكوّن حصوات الكلى أما مادة إبيغالوكاتشين-3-غالات، الموجودة في الشاي الأخضر، فتُفيد صحة الكلى، وتُساعد في تقليل سُمّية الجلوكوز لدى مرضى السكري ومع ذلك، فإن أنواع الشاي التي تُعزز تأثيرها المُدرّ للبول والمُليّن قد تُؤثّر سلبًا على صحة الأشخاص المصابين بأمراض الكلى.عصائر قليلة السكرتُعد عصائر الفاكهة والخضراوات خيارًا ممتازًا للمشروبات الصحية للكلى، فهي مُرطِّبة للجسم وتُوفِّر مجموعةً متنوعةً من العناصر الغذائية و يُمكن الاستمتاع بمشروب لذيذ ومُغذٍّ يُعزِّز وظائف الكلى باستخدام فواكه وخضراوات مُفيدة للكلى، مثل التفاح والأفوكادو والفراولة والتوت البري والتوت الأزرق والأناناس والجزر والفاصوليا والخيار.هذه العصائر غنية بالفيتامينات والمعادن، لكنها قليلة البوتاسيوم والفوسفور و مع ذلك، يُنصح بتجنب الموز، وهو من مكوناتها الشائعة، لغناه بالبوتاسيوم.عصير التوت البريبالنسبة لمرضى الكلى، تُشكل التهابات المسالك البولية خطرًا كبيرًا، إذ قد تؤدي إلى التهابات الكلى .يُعرف عصير التوت البري بقدرته على الوقاية من التهابات المسالك البولية، إذ يحتوي على مركبات تساعد على منع التصاق البكتيريا بجدران المسالك البولية، مما يُقلل من احتمالية الإصابة بالعدوى.بالإضافة إلى قدرته على الوقاية من التهابات المسالك البولية، يُقدّم التوت البري فوائد صحية أخرى عديدة فهو غني بمضادات الأكسدة والفيتامينات والألياف، مما يجعله إضافة قيّمة لنظام غذائي صحي للكلى.ماء ديتوكسالماء المنقوع، المعروف أيضًا باسم ماء الديتوكس أو الماء المنقوع بالفواكه، خيارٌ لذيذٌ ومرطبٌ لمرضى الكلى. يتضمن هذا الماء نقع شرائح من الفاكهة أو الخضراوات أو الأعشاب في الماء العادي لإضافة نكهات طبيعية ومركبات مفيدة.من المهم اختيار مكونات منخفضة الصوديوم والبوتاسيوم والفوسفور و من الخيارات الشائعة المفيدة للكلى التوت الأزرق، والتوت الأسود، والتوت البري، والفراولة، والليمون، والنعناع، والحمضيات (باستثناء البرتقال الغني بالبوتاسيوم)، والخيار، والزنجبيل، فهي لا تجعل شرب الماء أكثر متعة فحسب، بل توفر أيضًا ترطيبًا دون خطر الإفراط في تناول البوتاسيوم أو الفوسفور أو الصوديوم.خل التفاحخل التفاح خيار ممتاز للحفاظ على صحة الكلى ويُعرف خل التفاح بخصائصه القلوية وقدرته على تعزيز إزالة السموم.يساعد على الحفاظ على مستويات حموضة صحية في الجسم، ويساعد على التخلص من السموم كما يُحسّن خل التفاح قلوية الدم والبول، ويزيد من حموضة المعدة، مما يُحسّن الهضم ويمنع تكوّن حصوات الكلى.مع ذلك، من المهم استخدام خل التفاح باعتدال وتخفيفه بالماء قبل تناوله.ابدأ بكمية صغيرة، مثل ملعقة صغيرة مخففة في كوب من الماء، ثم زد الكمية تدريجيًا حسب تحمل الجسم.يُنصح باستشارة أخصائي كلى أو أخصائي تغذية معتمد قبل إضافة خل التفاح إلى نظامك الغذائي، فقد لا يتوافق مع بعض الأدويةالمصدر: موقع patialaheart قد يعجبك أيضا...


بوابة الفجر
منذ 3 ساعات
- بوابة الفجر
هل تناول الفاكهة يرفع نسبة السكر في الدم؟
تعتبر الفاكهة جزءًا لا غنى عنه من النظام الغذائي الصحي، فهي غنية بالفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة والألياف التي يحتاجها الجسم للحفاظ على صحته العامة. ومع ذلك، وعلى الرغم من فوائدها الغذائية، تظهر تساؤلات متزايدة حول ما إذا كان الإفراط في تناول الفاكهة – بسبب احتوائها على سكريات طبيعية – قد يؤدي إلى ارتفاع مستويات السكر في الدم وزيادة خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، خاصة لدى أولئك الذين يعانون بالفعل من اضطرابات سكر الدم أو يسعون للوقاية من المرض. ويعد هذا القلق منطقيًا في ضوء تزايد نسب الإصابة بمرض السكري حول العالم، مما يدفع الكثيرين لمراجعة نمط حياتهم ونظامهم الغذائي. لكن ما مدى صحة هذا القلق؟ وهل جميع أنواع الفاكهة تؤثر بنفس الدرجة على سكر الدم؟ وما الفرق بين تناول الفاكهة الكاملة وعصائرها أو شكلها المجفف؟ هذا ما سنستعرضه بالتفصيل في هذا التقرير. كيف يؤثر تناول الفاكهة على سكر الدم؟ مرض السكري من النوع الثاني هو حالة مزمنة تنجم عن مقاومة الجسم للأنسولين أو عدم إنتاجه بكميات كافية، مما يؤدي إلى تراكم الجلوكوز في الدم. وتعد التغذية أحد أهم العوامل التي تؤثر على إدارة هذا المرض أو الوقاية منه. ورغم احتواء الفاكهة على سكر طبيعي مثل الفركتوز، إلا أن تناول الفاكهة الكاملة بكميات معتدلة لا يعد سببًا مباشرًا في رفع السكر بشكل خطير، بل على العكس، يمكن أن تسهم بعض أنواع الفاكهة في تحسين السيطرة على نسبة السكر في الدم عند استهلاكها بالشكل المناسب. الفرق بين السكريات الطبيعية والمضافة من المهم التفرقة بين السكريات الطبيعية الموجودة في الفواكه الكاملة، والسكريات المضافة التي نجدها في المشروبات الغازية والحلويات والأطعمة المصنعة. وتاتي السكريات الطبيعية في الفاكهة ضمن تركيبة غذائية متكاملة تحتوي على الألياف والمغذيات، مما يبطئ عملية الامتصاص ويمنع ارتفاع السكر المفاجئ في الدم. أما السكريات المضافة فتسبب طفرات سريعة في نسبة السكر في الدم، مما يجهد البنكرياس وقد يؤدي إلى تطور مقاومة الأنسولين. فوائد الفاكهة في الوقاية من مرض السكري تناول الفاكهة الكاملة يمكن أن يلعب دورًا مهمًا في تقليل خطر الإصابة بالسكري، وتشمل فوائدها: الألياف الغذائية: تبطئ امتصاص السكر وتساعد في تنظيم الهضم. مضادات الأكسدة: تقلل الالتهابات والإجهاد التأكسدي المرتبط بالسكري. انخفاض السعرات: تساعد في الحفاظ على وزن صحي، وهو عامل مهم للوقاية. تحسين حساسية الأنسولين: بعض الفواكه مثل التوت والتفاح ثبت أن لها تأثيرًا إيجابيًا على استجابة الجسم للأنسولين. توصيات لتناول الفاكهة بطريقة صحية لضمان استفادة الجسم من فوائد الفاكهة دون التعرض لخطر ارتفاع السكر، إليك أهم التوصيات: تناوَل 2 إلى 3 حصص من الفاكهة الكاملة يوميًا. نوع بين أنواع الفاكهة وركّز على الفواكه منخفضة المؤشر الجلايسيمي مثل التفاح والبرتقال والتوت. تجنب العصائر والفواكه المجففة التي تحتوي على سكريات مركزة. دمج الفاكهة مع مصدر بروتين أو دهون صحية مثل المكسرات أو الزبادي يقلل من تأثيرها على السكر. راقب الكمية وتجاوب جسمك، خاصة إذا كنت تعاني من مرحلة ما قبل السكري أو مرض السكري. متى يجب الحذر في تناول الفاكهة؟ يجب على مرضى السكري أو من هم في مرحلة ما قبل الإصابة أن يكونوا أكثر وعيًا عند تناول الفاكهة، ويُنصح بما يلي: التشاور مع الطبيب أو أخصائي تغذية لتحديد الأنواع والكميات الأنسب. مراقبة تأثير أنواع الفاكهة المختلفة على نسبة السكر بعد تناولها. تجنب الفواكه ذات المؤشر الجلايسيمي المرتفع في وجبة واحدة.


نافذة على العالم
منذ 6 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : هل الإفراط فى تناول الفاكهة يسبب مرض السكر من النوع الثانى؟
الاثنين 28 يوليو 2025 05:50 مساءً نافذة على العالم - تعرف الفاكهة على نطاق واسع بأنها جزء أساسي من النظام الغذائي الصحي، إذ توفر الفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة والألياف الأساسية، ومع ذلك، ولأن الفاكهة تحتوي على سكريات طبيعية مثل الفركتوز، يخشى البعض من أن الإفراط في تناولها قد يرفع مستويات السكر في الدم ويزيد من خطر الإصابة بمرض السكر من النوع الثاني، وهذا القلق شائع، خاصةً لدى من يُعانون من داء السكر أو يحاولون الوقاية منه، حسبما أفاد تقرير موقع "تايمز اوف انديا". ومن المهم فهم كيفية تأثير الفاكهة على سكر الدم والصحة العامة، ومع أن الفاكهة تُقدم فوائد عديدة، إلا أن الاعتدال في تناولها واختيار الفاكهة الكاملة بدلًا من العصائر أو المجففة يُساعد في الحفاظ على مستويات سكر الدم متوازنة، ويدعم الوقاية من مرض السكري. فهم تأثير استهلاك الفاكهة على نسبة السكر في الدم وخطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني: مرض السكر من النوع الثاني هو حالة مزمنة يصبح فيها الجسم إما مقاومًا للأنسولين، أو لا ينتج ما يكفي منه لتنظيم مستويات السكر في الدم بفعالية، ويؤدي هذا إلى ارتفاع مستويات الجلوكوز في الدم، مما قد يؤدي مع مرور الوقت إلى مضاعفات صحية خطيرة مثل أمراض القلب، وتلف الأعصاب، ومشاكل الكلى، وفقدان البصر، وتلعب عوامل نمط الحياة، بما في ذلك النظام الغذائي، دورًا حاسمًا في تطور مرض السكر من النوع الثاني وإدارته، وبما أن الفاكهة تحتوي بشكل طبيعي على السكريات، وخاصة الفركتوز، فإن العديد من الناس يخشون أن الإفراط في تناول الفاكهة قد يؤدي إلى ارتفاع نسبة السكر في الدم وزيادة خطر الإصابة بمرض السكر، ومع ذلك، تشير الأبحاث إلى أن استهلاك الفاكهة كاملة بكميات معقولة يعد آمنًا ومفيدًا بشكل عام. وتُوفّر الفاكهة عناصر غذائية مهمة كالألياف والفيتامينات ومضادات الأكسدة، والتي تُحسّن حساسية الأنسولين وتُقلّل الالتهابات، وقد يُسهم تناول كميات كبيرة من الفاكهة، وخاصةً عصائر الفاكهة أو الفواكه المجففة، حيث تكون السكريات مُركّزة والألياف قليلة، في ارتفاع مُفاجئ في سكر الدم وزيادة في تناول السعرات الحرارية. السكريات الطبيعية في الفاكهة مقابل السكريات المضافة من المهم التمييز بين السكريات الطبيعية الموجودة في الفواكه الكاملة والسكريات المضافة الموجودة في الأطعمة المصنعة والمشروبات السكرية، حيث تُغلّف السكريات الطبيعية بالألياف والعناصر الغذائية التي تُبطئ امتصاص السكر، مما يُساعد على الحفاظ على استقرار مستويات السكر في الدم، وفي المقابل، تُسبب السكريات المضافة ارتفاعًا سريعًا في مستوى السكر في الدم، مما قد يُسهم في مقاومة الأنسولين وزيادة خطر الإصابة بالسكر مع مرور الوقت. لذلك يعد اختيار الفاكهة الكاملة بدلاً من عصائر الفاكهة أو الوجبات الخفيفة السكرية هو الخيار الأكثر صحة للتحكم في نسبة السكر في الدم. فوائد تناول الفاكهة للوقاية من مرض السكري وإدارته تساعد الألياف الموجودة في الفاكهة على إبطاء عملية الهضم وامتصاص الجلوكوز، مما يساعد على الحفاظ على مستويات السكر في الدم ثابتة. تحتوي الفواكه على مضادات الأكسدة التي تقلل الالتهاب والإجهاد التأكسدي، وهي عوامل مرتبطة بتطور مرض السكر. تحتوي الفاكهة الكاملة على كمية كبيرة من العناصر الغذائية ولكنها منخفضة السعرات الحرارية، مما يجعلها مثالية للحفاظ على وزن صحي، وهو عامل حاسم في الوقاية من مرض السكر. تشير بعض الدراسات إلى أن بعض الفواكه، مثل التوت والتفاح، قد تعمل على تحسين طريقة استخدام الجسم للأنسولين. فيما يلى.. توصيات بشأن استهلاك الفاكهة: - تناولي من 2 إلى 3 حصص من الفاكهة الكاملة يوميًا، مع مراعاة دمج مجموعة متنوعة من الأنواع والألوان. - تجنب عصائر الفاكهة والفواكه المجففة التي تحتوي على نسبة عالية من السكريات المركزة. - تناول الفاكهة مع البروتين أو الدهون الصحية (مثل المكسرات أو الزبادي) لتقليل ارتفاع نسبة السكر في الدم. - راقب أحجام الحصص، خاصة إذا كنت تعاني من مشاكل في نسبة السكر في الدم. متى يجب أن نكون حذرين؟ ينبغي على مرضى السكري أو من هم في مرحلة ما قبل السكر التعاون مع الأطباء أو أخصائيي التغذية لتخصيص كمية الفاكهة التي يتناولونها وفقًا لاستجاباتهم لسكر الدم، فبعض الفواكه لها مؤشر جلايسيمي أعلى، وقد ترفع سكر الدم بسرعة أكبر، ومراقبة مستوى سكر الدم بعد تناول أنواع مختلفة من الفواكه تساعد في تحديد الأنسب لهم.