
بالفيديو كتائب القسَّام تبثُّ مشاهد نوعيَّة لقنص جنود الاحتلال شرق مدينة غزَّة
وأظهرت المشاهد لحظة قنص مقاتلي القسم جنودًا إسرائيليين واستهداف آليات إسرائيلية بقذائف "الياسين 105" في أحياء التفاح والزيتون والشجاعية، وكذلك قصف مواقع عسكرية للاحتلال بقذائف الهاون شرق مدينة غزة.
وقنص مقاتلو القسام جنديا إسرائيليا في شارع بغداد بحي الشجاعية، وآخر في شارع المنصورة بحي الشجاعية أيضًا، حيث أظهرت المشاهد سقوط الجنديين بعد استهدافهما.
ووثَّق المشهد لحظة استهداف قوة إسرائيلية بالأسلحة الرشاشة بحي الشجاعية، وقنص جندي إسرائيلي آخر بحي التفاح، بالإضافة إلى استهداف قوات إسرائيلية في شارع المنصورة بحي الشجاعية.
وجاء في مقطع الفيديو الذي بثته القسام "تم دك موقع قيادة وسيطرة وتجمعات للعدو بقذائف الهاون شرق حي التفاح من تاريخ 12/7/2025 و11/8/2025".
وتستمر فصائل المقاومة الفلسطينية في استهداف جنود الاحتلال الإسرائيلي وآلياته في مختلف مناطق قطاع غزة، مما يسبب خسائر في صفوف جيش الاحتلال.
ومنذ استئناف العدوان الإسرائيلي على غزة في 18 مارس/آذار الماضي، كثّفت المقاومة الفلسطينية من عملياتها النوعية، عبر تنفيذ سلسلة من الكمائن المحكمة التي أوقعت عشرات القتلى والجرحى في صفوف جيش الاحتلال، مستخدمة تكتيكات تعتمد على المفاجأة والتفجير المتسلسل وكمائن إطلاق النار داخل مناطق مدمّرة وصعبة الرصد.
المصدر / فلسطين أون لاين

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فلسطين أون لاين
منذ 5 ساعات
- فلسطين أون لاين
القسام وسرايا القدس يقصفان موقعي قيادة وسيطرة للاحتلال جنوبي رفح وخانيونس
أعلنت كتائب القسام، الذراع العسكري لحركة حماس، اليوم السبت، استهداف موقع قيادة وسيطرة للعدو في مدينتي خان يونس ورفح، جنوب قطاع غزة. وبينت القسام في بلاغ عسكري، أنها قصفت موقع القيادة والسيطرة في محيط مجمع المحاكم جنوبي مدينة خان يونس جنوبي القطاع بعدد من قذائف الهاون بالاشتراك مع سرايا القدس. كما أعلنت القسام عن استهداف موقع قيادة وسيطرة للعدو على محور صلاح الدين جنوبي مدينة رفح جنوبي القطاع بعدد من قذائف الهاون. وتأتي هذه العمليات في إطار سلسلة عمليات "حجارة داوود" التي تنفذها القسام، ردًا على استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة. وتواصل كتائب القسام، بشكل يومي، تصديها لآليات الاحتلال الإسرائيلي وجنوده المتوغلين في قطاع غزة ضمن معركة "طوفان الأقصى" ومواجهة العدوان الإسرائيلي المستمر منذ أكثر من 22 شهرا. المصدر / فلسطين أون لاين


فلسطين أون لاين
منذ 13 ساعات
- فلسطين أون لاين
بالفيديو كتائب القسَّام تبثُّ مشاهد نوعيَّة لقنص جنود الاحتلال شرق مدينة غزَّة
بثت كتائب الشهيد عز الدين القسَّام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، مشاهد نوعية لاستهداف جنود جيش الاحتلال الإسرائيلي وآلياته في محاور التوغل شرق مدينة غزة، وذلك ضمن سلسلة عمليات "حجارة داود". وأظهرت المشاهد لحظة قنص مقاتلي القسم جنودًا إسرائيليين واستهداف آليات إسرائيلية بقذائف "الياسين 105" في أحياء التفاح والزيتون والشجاعية، وكذلك قصف مواقع عسكرية للاحتلال بقذائف الهاون شرق مدينة غزة. وقنص مقاتلو القسام جنديا إسرائيليا في شارع بغداد بحي الشجاعية، وآخر في شارع المنصورة بحي الشجاعية أيضًا، حيث أظهرت المشاهد سقوط الجنديين بعد استهدافهما. ووثَّق المشهد لحظة استهداف قوة إسرائيلية بالأسلحة الرشاشة بحي الشجاعية، وقنص جندي إسرائيلي آخر بحي التفاح، بالإضافة إلى استهداف قوات إسرائيلية في شارع المنصورة بحي الشجاعية. وجاء في مقطع الفيديو الذي بثته القسام "تم دك موقع قيادة وسيطرة وتجمعات للعدو بقذائف الهاون شرق حي التفاح من تاريخ 12/7/2025 و11/8/2025". وتستمر فصائل المقاومة الفلسطينية في استهداف جنود الاحتلال الإسرائيلي وآلياته في مختلف مناطق قطاع غزة، مما يسبب خسائر في صفوف جيش الاحتلال. ومنذ استئناف العدوان الإسرائيلي على غزة في 18 مارس/آذار الماضي، كثّفت المقاومة الفلسطينية من عملياتها النوعية، عبر تنفيذ سلسلة من الكمائن المحكمة التي أوقعت عشرات القتلى والجرحى في صفوف جيش الاحتلال، مستخدمة تكتيكات تعتمد على المفاجأة والتفجير المتسلسل وكمائن إطلاق النار داخل مناطق مدمّرة وصعبة الرصد. المصدر / فلسطين أون لاين


فلسطين أون لاين
منذ يوم واحد
- فلسطين أون لاين
"غزة الإنسانية" تكشف عن دعم مالي من عدة دول أوروبية
متابعة/ فلسطين أون لاين كشف المتحدث باسم "مؤسسة غزة الإنسانية" الخاضعة للنفوذ الأميركي والإسرائيلي، تشابين فاي، أن المؤسسة تتلقى جزءًا من تمويلها من عدة دول في أوروبا الغربية، لكنه رفض الكشف عن أسمائها التزامًا بتعهد بعدم الإفصاح، مشيرًا إلى أنها طلبت الحفاظ على سرية هويتها لأسباب سياسية. وأكد أن المؤسسة حصلت على 30 مليون دولار من الإدارة الأميركية، إضافة إلى دعم من دول أخرى لم يُكشف عنها. يأتي هذا التصريح في وقت بدأ فيه موظفون سابقون الإدلاء بشهاداتهم حول ممارسات المؤسسة المثيرة للجدل، من بينهم الضابط الأميركي المتقاعد من القوات الخاصة أنتوني أغيلار، الذي صرّح لهيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) بأنه استقال بعد مشاهدته القوات الإسرائيلية تطلق النار على الفلسطينيين وتستهدف المدنيين بقذائف المدفعية خلال توزيع المساعدات، واصفًا ما رآه بأنه "أقصى درجات الوحشية" التي شهدها في حياته العسكرية. ومنذ أواخر مايو/أيار 2025، تتولى المؤسسة مشروعًا أميركيًا-إسرائيليًا للسيطرة على توزيع الغذاء في غزة، عبر أربع نقاط رئيسية، ثلاث منها في تل السلطان برفح، وواحدة على محور نتساريم، يديرها متعاقدون أمنيون أميركيون وشركات خاصة، وهو مشروع قوبل برفض واسع من الأمم المتحدة ومنظمات إنسانية وحقوقية وصفته بأنه أداة لقتل وتهجير الفلسطينيين وإذلالهم. ورغم إعلان المؤسسة أن هدفها "تخفيف الجوع" ومنع وصول المساعدات لحركة حماس، ظلت مصادر تمويلها غامضة، وأثارت تساؤلات حتى داخل إسرائيل. وقد نقلت صحيفة هآرتس أن الحكومة الإسرائيلية قد تتحمل تكاليف المساعدات مؤقتًا بانتظار توفير التمويل. وفي تطور آخر، أفادت وكالة رويترز بأن مصرفي "يو بي إس" و"غولدمان ساكس" رفضا فتح حسابات للمؤسسة في سويسرا، بسبب انعدام الشفافية بشأن التمويل، فضلًا عن ارتباط اسمها بمقتل وإصابة مئات الفلسطينيين قرب نقاط توزيعها. كما واجهت المؤسسة عقبات في افتتاح فرع بجنيف، بينها ضعف التبرعات واستقالة المدير التنفيذي جيك وود. وتبقى "مؤسسة غزة الإنسانية" نموذجًا على عسكرة الإغاثة وتحويل المساعدات إلى أداة للضغط السياسي، في وقت تحذر فيه أونروا من أن مناطق توزيعها تحولت إلى "مصائد موت".