
انتهاء جولة ثالثة من المفاوضات بين روسيا وأوكرانيا : أبرز النقاط التي توصل إليها الطرفين
21/07/2025
جان نويل بارو يزور كييف بعد وابل من القصف الروسي
أوروبا
10/07/2025
فرنسا بريطانيا: شراكة دفاعية نووية متجددة خارج الناتو
تحليل
أوروبا
01/07/2025
من شبه الجزيرة الإيبيرية إلى اليونان.. موجة حر شديدة تجتاح بلدان المتوسط
أهم الأخبار
أوروبا
25/06/2025
الناتو يرسم مستقبل الأمن الجماعي في لاهاي
تحليل
أوروبا
24/06/2025
كيف يستثمر ترامب مديح الناتو لتكريس زعامته؟
أوروبا
04/05/2025
"جدار برلين جديد"و"طغيان مقنع": أذرع ترامب في نجدة البديل من أجل ألمانيا
أوروبا
29/04/2025
بوتين يعرض هدنة "النصر" ويعد بالتفاوض لكسب الوقت
أوروبا
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فرانس 24
منذ 5 ساعات
- فرانس 24
سلوفينيا تعلن حظر عبور وتجارة الأسلحة مع إسرائيل بسبب الحرب في غزة
قررت سلوفينيا، الخميس، فرض حظر كامل على جميع التبادلات التجارية المتصلة بالأسلحة مع إسرائيل بسبب الحرب في غزة، معتبرة هذه الخطوة الأولى من نوعها بين دول الاتحاد الأوروبي. واستمرت الحكومة السلوفينية في توجيه انتقادات متكررة لإسرائيل مع تصاعد النزاع، وكانت قد شرعت العام الماضي في إجراءات للاعتراف بدولة فلسطين في سياق المساعي لإنهاء القتال في غزة بأسرع وقت. وأكدت الحكومة في بيانها أن "سلوفينيا هي أول دولة أوروبية تحظر استيراد وتصدير وعبور الأسلحة من إسرائيل وإليها"، مشيرة إلى أن قراراتها تأتي بشكل منفرد بعيدا عن الاتحاد الأوروبي الذي وصفته بالعاجز عن اتخاذ تدابير ملموسة رغم المطالب المتكررة بذلك. وشدد البيان على أن استمرار الحرب المدمرة في غزة حيث "يموت الناس لأنهم يحرمون بشكل ممنهج من المساعدات الإنسانية"، يستلزم من كل دولة مسؤولة أن تتحرك حتى وإن سبقت غيرها بخطوة. وأفاد البيان الحكومي بعدم إصدار أي تصاريح لتصدير الأسلحة والمعدات العسكرية إلى إسرائيل منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023 نتيجة استمرار النزاع. وسبق لهذه الدولة الأوروبية أن منعت، مطلع يوليو/تموز، دخول وزيرين إسرائيليين من اليمين المتطرف إلى أراضيها، معلنة أنهما "غير مرغوب فيهما" على خلفية تصريحات اعتبرت "داعية إلى الإبادة وتشجع العنف المتطرف وانتهاكات خطيرة للحقوق الإنسانية للفلسطينيين". وأقر برلمان سلوفينيا في يونيو/حزيران 2024 تشريعا يعترف بدولة فلسطين، مقتديا بخطوات مماثلة اتخذتها إيرلندا والنرويج وإسبانيا، في ظل موجة إدانات دولية لقصف إسرائيل لغزة.


فرانس 24
منذ 8 ساعات
- فرانس 24
واشنطن وعشر دول حليفة تتهم إيران بتنفيذ سياسة "اغتيالات وعمليات خطف" في الخارج
وجهت الولايات المتحدة الأمريكية وعشر دول أخرى اتهامات مباشرة لإيران بتنفيذ سياسة " اغتيالات وعمليات خطف" في الخارج، وفق بيان مشترك الخميس. وأكدت حكومات الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وألبانيا والنمسا وبلجيكا وكندا وجمهورية تشيكيا والدانمارك وفنلندا وفرنسا وألمانيا وهولندا وإسبانيا والسويد في البيان "نحن موحدون في معارضتنا محاولات أجهزة الاستخبارات الإيرانية الهادفة إلى قتل وخطف وترهيب أشخاص في أوروبا وأمريكا الشمالية، في انتهاك صارخ لسيادتنا". ويضيف البيان "تتعاون هذه الأجهزة على نحو متزايد مع منظمات إجرامية دولية لاستهداف صحافيين ومعارضين ومواطنين يهود ومسؤولين حاليين وسابقين في أوروبا وأمريكا الشمالية. هذا الأمر غير مقبول". وحذرت لجنة الاستخبارات والأمن في البرلمان البريطاني، في وقت سابق من الشهر الحالي، من أن مخاطر شن إيران هجمات على الأراضي البريطانية ازداد "بشكل كبير" مع ما لا يقل عن 15 محاولة قتل أو خطف منذ عام 2022. وبدورها، اتهمت الاستخبارات الهولندية طهران بالإعداد لمحاولة اغتيال في العام 2024 لإيراني يقيم في هولندا. والمؤامرة أحبطتها الشرطة التي اعتقلت اثنين من المشتبه بهم. ويعتقد بأن أحد المعتقلين متورط أيضا في محاولة اغتيال السياسي اليميني الإسباني أليخو فيدال-كوادراس، وهو من داعمي المعارضة الإيرانية. للإشارة، فيدال-كوادراس أصيب في إطلاق نار في مدريد في العام 2023. وسبق لوزارة العدل الأمريكية أن صرحت في 2023 توجيه الاتهام لثلاثة أعضاء في عصابة إجرامية أوروبية يشتبه بأنها ضالعة في مؤامرة مدعومة من طهران لاغتيال صحافي إيراني-أمريكي معارض.


فرانس 24
منذ 15 ساعات
- فرانس 24
هل يقصي الاعتراف بدولة فلسطينية حركة حماس ويبقيها خارج اللعبة السياسية؟
الاعتراف بدولة فلسطينية، خالية من حركة حماس، بشقيها العسكري والسياسي، مشروع تحمله باريس رسميا على عاتقها وتدعمه منذ الخميس 24 يوليو/ تموز. ففي اليوم نفسه، أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في رسالة على منصة إكس وبشكل واضح قائلا: فرنسا ستعترف رسميا بفلسطين في سبتمبر/أيلول. وهو التزام كررته الدبلوماسية الفرنسية منذ ذلك الحين، لا سيما في نيويورك يومي الإثنين والثلاثاء 28 و29 يوليو/تموز. ألمانيا: "حل الدولتين هو المسار الوحيد..." وتأمل فرنسا باعتبارها رئيسة مشاركة لمؤتمر برعاية الأمم المتحدة، في أن تحذو دول أخرى حذوها نحو الاعتراف بدولة فلسطينية. وفي الصدد، أورد وزير الخارجية الألماني يوهان فاديفول الخميس بأن الاعتراف بدولة فلسطينية سيكون أكثر جدوى في نهاية مفاوضات بشأن حل الدولتين، لكن العملية يجب أن تبدأ الآن. كما حذر من أن برلين سترد باتخاذ "خطوات أحادية". وأضاف الوزير في بيان أصدره بعد فترة وجيزة من زيارته الخميس إلى إسرائيل والأراضي الفلسطينية "حل الدولتين التفاوضي يظل هو المسار الوحيد الذي يمكن أن يوفر للشعب على الجانبين حياة مفعمة بالسلام والأمن والكرامة". كندا تنضم إلى "الزخم" وباريس ترحب وكان رئيس الوزراء الكندي مارك كارني قد أفاد الأربعاء بأن بلاده "تعتزم" الاعتراف بدولة فلسطين خلال اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك في أيلول/سبتمبر المقبل. الأمر الذي لاقى ترحيب باريس، التي أكدت أنها "ستواصل جهودها" لكي تنضم دول أخرى إلى هذا "الزخم". إذ قال قصر الإليزيه في بيان "يسعدنا أن نتمكّن من العمل مع كندا لإحياء آفاق السلام في المنطقة. سنواصل جهودنا من أجل أن ينضم آخرون إلى هذا الزخم في إطار تحضيرات الجمعية العامة". الاعتراف بفلسطين واستبعاد حركة حماس تفيد إحصاءات وكالة الأنباء الفرنسية، بأن 51 دولة من بين الدول الأعضاء في الأمم المتحدة البالغ عددها 193 دولة ـ بما فيها غالبية الدول الغربية ـ لا تعترف بالدولة الفلسطينية التي أعلنتها القيادة الفلسطينية بالمنفى في 15 نوفمبر/تشرين الثاني عام 1988 بالجزائر. هذا، وعلى الجانب الآخر من بحر المانش، من المرجح أن تحذو دولة عملاقة أخرى في مجموعة الدول السبع حذو فرنسا. إذ أعلن رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، الثلاثاء 29 يوليو/تموز، أن بريطانيا ستعترف بدولة فلسطين في سبتمبر/أيلول المقبل، ما لم تلتزم إسرائيل بوقف إطلاق النار في غزة. وفي هذه الحالة أيضا، سيقصي اعتراف لندن المحتمل بدولة فلسطينية حركة حماس من اللعبة السياسية. وأكد رئيس الوزراء البريطاني قائلا إن الحركة الإسلامية الفلسطينية يجب أن تكون "خارج أي دور رئيسي في غزة" بعد الآن وأن تطلق سراح الرهائن الإسرائيليين الذين تحتجزهم. ويشار إلى أن الاعتراف الفرنسي يتضمن شروطا صارمة موجهة إلى السلطة الفلسطينية وعلى رأسها محمود عباس (89 عاما) الذي سيضطر للقيام بإصلاحات عميقة في السلطة، بما في ذلك استبعاد كامل لأي عضو من أعضاء حركة حماس من الحكم، وقبول مفهوم دولة فلسطينية مستقبلية منزوعة السلاح. ويعتبر إقصاء الحزب الفلسطيني، طلب دول المنطقة التي دعت إليه "لأول مرة"، منددة بحركة حماس وبما جرى في 7 من شهر أكتوبر/تشرين الأول، وفق ما أفاد وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو في مقابلة مع فرانس24. وأضاف جان نويل بارو قائلا: "إن هذه الدول تعرب بوضوح عن نيتها في تطبيع العلاقات مع إسرائيل في المستقبل والتعاون مع إسرائيل ودولة فلسطين المستقبلية". ومن جانبه، دعا وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان، جميع الدول الأعضاء الأخرى إلى "دعم" المشروع الذي تقوده بلاده وفرنسا. ولكن هل ستوافق حركة حماس، التي لا تزال تدير قطاع غزة رسميا، على استبعادها؟ يجيب عادل بكوان، مدير المعهد الأوروبي لدراسات الشرق الأوسط وشمال أفريقيا قائلا لفرانس24: "فعليا، لا خيار لها". هل بالفعل خرجت حماس من اللعبة؟ في غزة، خسرت الحركة، وفق الخبير "ما بين 70% و80% من بنيتها التحتية العسكرية. وخارج القطاع الفلسطيني، لم تعد حليفتها، الجمهورية الإسلامية الإيرانية -المنهكة من الحرب الأخيرة- تمتلك القدرة على تسليح أو تمويل حليفتها الفلسطينية"، على حد قول عادل بكوان. ويضيف الخبير قائلا إن الاعتراف بدولة فلسطينية من شأنه أيضا أن يضعف شرعية حماس في قتال إسرائيل، فضلا عن نفوذها داخل المجتمع الفلسطيني بأكمله. "ما الذي تطالب به حماس؟ دولة فلسطينية قائمة ضمن حدود عام 1967 (منذ أن عدّلت الحركة ميثاقها عام 2017، ملاحظة التحرير)، وهو بالضبط ما تطالب به فرنسا. لكن "ما دامت حماس مسلحة، فتبقى جماعة إرهابية، بل ومعارضة للسلام، ولمفهوم حل الدولتين"، بحسب فريدريك أنسيل، أستاذ الجغرافيا السياسية في معهد العلوم السياسية، ومؤلف كتاب "الحرب العالمية لن تقع، أسباب جيوسياسية للأمل" إصدار دار النشر "أوديل جاكوب". "الحل الوحيد ذو مصداقية" تأسست حركة حماس في أواخر ثمانينيات القرن العشرين، وانبثقت من الجناح المسلح لجماعة "الإخوان المسلمون". وقد رفعت من وتيرة وحجم هجماتها الانتحارية ضد المدنيين طوال تسعينيات القرن العشرين إثر اتفاقات أوسلو، التي فسحت المجال لعمليات الجماعات المتطرفة من الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي. ويضيف فريدريك أنسيل قائلا إن المبادرة الفرنسية " تندرج ضمن الحل الوحيد ذي المصداقية، الذي تنادي به الأمم المتحدة منذ عقود، ولكنه قبل كل شيء الحل الأقل سوءا". ويردف الخبير قائلا: "حتى لو اعترفت 192 دولة من أصل 193 في الأمم المتحدة بفلسطين، فإن ذلك لن يكون كافيا لتغيير سياسة نتانياهو، الذي يفعل ما يحلو له". كما يعتبر أنه "لن يحدث تغيير جوهري في سياسة هذه الحكومة إلا في سيناريو واحد فقط: إذا ضرب الرئيس الأمريكي بقبضته على الطاولة".