الأخبار العالمية : البندقية تنتفض ضد بيزوس.. مظاهرات ضد حفل زفافه بسبب التكاليف الباهظة.. فيديو

الأحد 29 يونيو 2025 11:50 صباحاً
نافذة على العالم - تظاهر مئات الأشخاص فى شوارع البندقية في اليوم الأخير من الاحتفالات بـ زفاف جيف بيزوس، مؤسس شركة أمازون على الصحفية الأمريكية لورين سانشيز، معبرين عن رفضهم لاستغلال المدينة لأهداف استهلاكية، حيث تكلف حفل الزفاف أكثر من 30 مليون يورو.
وأشارت صحيفة لا ريبوبليكا الإيطالية، إلى أن المظاهرة، التي نظمتها لجنة "لا مكان لبيزوس"، انطلقت من محطة السكك الحديدية الرئيسية في البندقية وانتهت بكامبو إرباريا قرب جسر ريالتو.
وتوافد المشاركون من مختلف مناطق شمال شرق إيطاليا، ورفعوا لافتات وهتفوا ضد زواج مؤسس شركة أمازون والصحفية الأمريكية، وكان أمس السبت أيضًا موعدًا لوصول بعض ضيوف الحفل إلى أبرز مواقع المدينة الشهيرة.
وكانت الاحتجاجات قد بدأت في الأيام القليلة الماضية، مع وصول العروسين وضيوفهما إلى المنطقة المحيطة بالبحيرة. وفي ليلة الجمعة، عشية الحفل الذي حضره نخبة من الشخصيات البارزة وأثرياء الأعمال، من بينهم ليوناردو دي كابريو والأخوات كارداشيان وتوم برادي وأورلاندو بلوم وإيفانكا ترامب وبيل جيتس.
وفي يوم الأربعاء، أطلق النشطاء عوامة على طول القناة الكبرى تحمل دمية لجيف بيزوس وهي تمسك بصندوق لشركة أمازون، وقبضاته مليئة بأوراق دولارات مزيفة.
وأكدت مارتا سوتوريفا، منظمة حملة "لا مساحة لبيزوس"،، أن الاحتجاج ليس موجها ضد حفل الزفاف بحد ذاته، بل ضد الرمزية التي يمثلها هذا الحدث بالنسبة لمدينة البندقية. وقالت سوتوريفا: "نحن لسنا ضد حفلات الزفاف، بل ضد استخدام البندقية كمدينة تُستهلك دون اعتبار لواقعها وسكانها".
وأوضحت الناشطة، أن جيف بيزوس يمثل "ثروة بنيت على استغلال الكثيرين"، مشيرة إلى معارضة شركة أمازون للنقابات العمالية، كما ذكرت مشاركته في حفل تنصيب دونالد ترامب رئيسًا للولايات المتحدة الأمريكية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

البورصة

منذ 3 ساعات

• البورصة

روسيا: تجميد أصول موسكو ألحق ضررًا كبيرًا بالنظام المالى الغربى

أكد نائب رئيس الإدارة الرئاسية الروسية مكسيم أوريشكين، اليوم الأحد، أن تجميد الأصول الروسية ألحق ضررا كبيرا بالنظام المالي في الدول الغربية. وقال أوريشكين- في تصريحات أوردتها وكالة أنباء 'تاس' الروسية- إن 'ملف تجميد الأصول الروسية بشكل عام تسبب في أضرار كبيرة في النظام المالي الغربي والدول الغربية بشكل عام'. وأضاف 'نستطيع أن نؤكد أن خطوات الدول الغربية في هذا الصدد ستعود عليهم بالمزيد من الأضرار في المستقبل، هذا هو الحال الذي تسير عليه الأمور الآن. فضلا عن أن هذه الأضرار قد وقعت بالفعل'. مع استمرار المحادثات لإنهاء الحرب، وعدم وجود وضوح حالي بشأن النتيجة المحتملة، لا تزال أوروبا تدرس ما إذا كان الاستيلاء على الأصول الروسية لمساعدة أوكرانيا قد يسمح بشراء أسلحة إضافية لها، أو ما إذا كانت مثل هذه الأموال يمكن أن تساعد في إعادة بناء البلاد. ويحتفظ البنك المركزي الروسي بمليارات الدولارات من الاحتياطيات الأجنبية. وتم تجميد ما يقرب من 300 مليار يورو (322 مليار دولار) من هذه الأصول في الغرب بعد اندلاع الحرب مع أوكرانيا في العام 2022. ويوجد حوالي 210 مليارات يورو من هذه الأصول المجمدة في الاتحاد الأوروبي. ومعظمها محتفظ بها في بلجيكا، وخاصة من بنك 'يوروكلير'، والذي يتواجد به 183 مليار يورو.

الدستور

منذ 4 ساعات

• الدستور

غير مهتم بالمناخ.. ترامب يدعم شركات النفط في مواجهة الاتحاد الأوروبي

كشفت صحيفة وول ستريت جورنال الامريكية عن دعم الرئيس الامريكي دونالد ترامب لشركات النفط الكبرى بشأن قواعد المناخ في محادثات التجارة مع الاتحاد الأوروبي. دعم ترامب لشركات النفط وقالت الصحيفة إن الإدارة الأمريكية تستهدف لوائح الاتحاد الأوروبي الرئيسية المتعلقة بانبعاثات غازات الاحتباس الحراري في مفاوضاتها التجارية مع أوروبا حيث استعان كبار المسؤولين التنفيذيين في شركات النفط بالرئيس ترامب في معارك ضد قواعد السيارات النظيفة، وقيود الحفر، وقوانين المناخ، من نيويورك إلى كاليفورنيا. والآن، حصلوا على دعمه في مساعيهم لإلغاء القواعد البيئية الرئيسية في أوروبا. وحث كبار المسؤولين في قطاع النفط الأمريكي وجماعات الضغط التابعة لهم ترامب وأعضاء حكومته على استغلال محادثات التجارة الجارية مع الاتحاد الأوروبي للضغط من أجل إلغاء قانونين رئيسيين للمناخ في الصفقة الخضراء الأوروبية، ضغط مسؤولو ترامب على نظرائهم في الاتحاد الأوروبي لتقليص تلك القوانين في المفاوضات الأخيرة، وفقًا لأشخاص مطلعين على الأمر. إعطاء الأولوية للنفط على البيئة ويُظهر استعداد الإدارة الامريكية، لإعطاء الأولوية لمصالح المسؤولين التنفيذيين في شركات النفط في نزاع مع شريك تجاري حيوي مدى نفوذهم في ولاية ترامب الثانية. وقدّم مانحون نفطيون ملايين الدولارات لحملة ترامب الرئاسية الثالثة العام الماضي، وسعت الإدارة بدورها إلى تعزيز الطلب على منتجاتهم وإلغاء القواعد البيئية الأمريكية. وسبق أن هدد ترامب الشهر الماضي بفرض رسوم جمركية بنسبة 50% على معظم السلع الواردة من الاتحاد الأوروبي ما لم يتوصلوا إلى اتفاق تجاري بحلول 9 يوليو. يُعارض العديد من منتجي الوقود الأحفوري سرًا خطط ترامب لفرض رسوم جمركية على الدول التي تشتري وقودهم. لكنهم انقضّوا على النزاع التجاري الأمريكي مع الاتحاد الأوروبي، الذي حاول لسنوات تحويل اقتصاد التكتل بعيدًا عن الوقود الأحفوري والحد من الانبعاثات التي تُسهم في تغير المناخ. أحد قوانين الاتحاد الأوروبي التي تُعارضها الشركات الأمريكية بشدة هو توجيه العناية الواجبة بالاستدامة المؤسسية (CSDDD)، الذي اعتمده الاتحاد الأوروبي العام الماضي. يهدف هذا التوجيه إلى حث الشركات التي تتجاوز إيراداتها 450 مليون يورو، أي ما يعادل حوالي 522 مليون دولار أمريكي، في جميع أنحاء الاتحاد، على تحديد انتهاكات حقوق الإنسان والحد منها، بالإضافة إلى التأثير المناخي لعملياتها وسلاسل التوريد العالمية. ويُبدي منتجو النفط الدوليون وشركات أخرى معارضة شديدة لمطلبه بالإبلاغ عن انبعاثات غازات الاحتباس الحراري لآلاف الموردين حول العالم. يُلزمهم القانون بخفض انبعاثاتهم إلى مستويات يقولون إنها منخفضة للغاية باستخدام تكنولوجيا اليوم. كما يُجادلون بأن العقوبات المفروضة على عدم الامتثال - والتي تصل إلى 5% من صافي مبيعات الشركة السنوية، أو الإيرادات بعد خصم الخصومات وبعض الضرائب - باهظة للغاية.

نافذة على العالم

منذ 7 ساعات

• نافذة على العالم

الأخبار العالمية : البندقية تنتفض ضد بيزوس.. مظاهرات ضد حفل زفافه بسبب التكاليف الباهظة.. فيديو

الأحد 29 يونيو 2025 11:50 صباحاً نافذة على العالم - تظاهر مئات الأشخاص فى شوارع البندقية في اليوم الأخير من الاحتفالات بـ زفاف جيف بيزوس، مؤسس شركة أمازون على الصحفية الأمريكية لورين سانشيز، معبرين عن رفضهم لاستغلال المدينة لأهداف استهلاكية، حيث تكلف حفل الزفاف أكثر من 30 مليون يورو. وأشارت صحيفة لا ريبوبليكا الإيطالية، إلى أن المظاهرة، التي نظمتها لجنة "لا مكان لبيزوس"، انطلقت من محطة السكك الحديدية الرئيسية في البندقية وانتهت بكامبو إرباريا قرب جسر ريالتو. وتوافد المشاركون من مختلف مناطق شمال شرق إيطاليا، ورفعوا لافتات وهتفوا ضد زواج مؤسس شركة أمازون والصحفية الأمريكية، وكان أمس السبت أيضًا موعدًا لوصول بعض ضيوف الحفل إلى أبرز مواقع المدينة الشهيرة. وكانت الاحتجاجات قد بدأت في الأيام القليلة الماضية، مع وصول العروسين وضيوفهما إلى المنطقة المحيطة بالبحيرة. وفي ليلة الجمعة، عشية الحفل الذي حضره نخبة من الشخصيات البارزة وأثرياء الأعمال، من بينهم ليوناردو دي كابريو والأخوات كارداشيان وتوم برادي وأورلاندو بلوم وإيفانكا ترامب وبيل جيتس. وفي يوم الأربعاء، أطلق النشطاء عوامة على طول القناة الكبرى تحمل دمية لجيف بيزوس وهي تمسك بصندوق لشركة أمازون، وقبضاته مليئة بأوراق دولارات مزيفة. وأكدت مارتا سوتوريفا، منظمة حملة "لا مساحة لبيزوس"،، أن الاحتجاج ليس موجها ضد حفل الزفاف بحد ذاته، بل ضد الرمزية التي يمثلها هذا الحدث بالنسبة لمدينة البندقية. وقالت سوتوريفا: "نحن لسنا ضد حفلات الزفاف، بل ضد استخدام البندقية كمدينة تُستهلك دون اعتبار لواقعها وسكانها". وأوضحت الناشطة، أن جيف بيزوس يمثل "ثروة بنيت على استغلال الكثيرين"، مشيرة إلى معارضة شركة أمازون للنقابات العمالية، كما ذكرت مشاركته في حفل تنصيب دونالد ترامب رئيسًا للولايات المتحدة الأمريكية.