
"البنك الدولي" يمول مشاريع في تونس بأكثر من 125 مليون دولار
وافق البنك الدولي على تمويل لتونس بقيمة تفوق 125 مليون دولار أميركي، سيوجه لدعم الخدمات بقطاع الصحة العمومية.
ويتضمن التمويل منحة بقيمة 17.16 مليون دولار أميركي من صندوق الوقاية من الجوائح.
تونس تتوقع زيادة قياسية في إنتاج الحبوب بالموسم الحالي
ويهدف التمويل إلى دعم النظام الصحي في تونس، عبر "تعزيز فرص الحصول على خدمات صحية قادرة على الصمود وعالية الجودة وسريعة الاستجابة"، بحسب بيان للبنك.
ومن النقاط التي يركز عليها المشروع الممول من البنك، تحسين البنية التحتية للمختبرات وتوسيع الخدمات الصحية عن بعد وتنظيم السجلات الصحية الالكترونية للمرضى ودعم التحول الهيكلي والتكنولوجي للنظام الصحي.
وتعاني تونس من هجرة لأطبائها إلى الخارج بسبب تراجع ظروف العمل في المستشفيات العمومية والنقص في التجهيزات وضعف الأجور.
وأدى ذلك إلى نقص في الخدمات في ظل أزمة المالية العمومية التي تعاني منها الدولة منذ نحو عقد.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 5 ساعات
- الشرق الأوسط
ما الأسباب الرئيسة للإغماء؟ وكيف تتجنبه؟
يعد الإغماء الوعائي المبهم من أكثر أنواع الإغماء شيوعاً، وهو فقدان مؤقت للوعي. يحدث هذا عندما ينخفض ضغط الدم ومعدل ضربات القلب فجأة، مما يقلل من وصول الأكسجين إلى الدماغ. تحدث هذه الاستجابة عادةً عندما يُثار جهازك العصبي بشكل مفرط بسبب إجهاد جسدي أو نفسي، مثل رؤية الدم أو ممارسة الرياضة في حرارة شديدة، وفقاً لمجلة «هيلث». يُصاب حوالي 40 في المائة من البالغين بالإغماء الوعائي المبهم في حياتهم. هذه الحالة ليست خطيرة، ولكنها قد تؤثر على جودة حياتك، وتؤدي إلى إصابات إذا فقدت الوعي دون سابق إنذار. ومعرفة المحفزات المحتملة، واتخاذ بعض الاحتياطات يمكن أن تساعدك على الوقاية من الإغماء الوعائي المبهم. الإغماء الوعائي المبهم هو استجابة جسدية للتوتر تؤدي إلى الإغماء. يتضمن انخفاضاً مفاجئاً في ضغط الدم وتباطؤاً في معدل ضربات القلب، يحدثان عندما يُثار العصب المبهم، وهو عصب طويل في الجسم يُساعد على التحكم في هذه الوظائف، بشكل مفرط. يمكن أن يُسبب هذا التحفيز المفرط خللاً في عمل جزء من الجهاز العصبي المسؤول عن تنظيم معدل ضربات القلب وضغط الدم، مما يؤدي إلى الإغماء. قد تزيد بعض التجارب أو المواقف الشائعة من احتمالية حدوث النوبة، بما في ذلك: - الحرارة الشديدة. - الجفاف. - الانزعاج العاطفي. - القلق أو الخوف. - الوقوف لفترات طويلة. - رؤية الدم. - ممارسة التمارين الشاقة. على الرغم من أن الإغماء الوعائي المبهم يُمكن أن يُصيب أي شخص، فإن بعض الأشخاص قد يكونون أكثر عُرضة للخطر. تشمل العوامل التي قد تؤثر على خطر إصابتك ما يلي: العمر: تحدث نوبات الإغماء بشكل أكثر شيوعاً لدى الشباب والمراهقين، حيث تحصل 85 في المائة من حالات الإغماء لدى الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 40 عاماً. أما لدى كبار السن، فيُعزى أكثر من 50 في المائة من حالات فقدان الوعي إلى الإغماء الوعائي المبهم. التاريخ العائلي: قد يُصاب الأشخاص الذين لديهم أفراد من عائلاتهم معرضون لنوبات الإغماء أيضاً بنوبات الإغماء الوعائي المبهم. القلق أو الاكتئاب: : تشير الأبحاث إلى أن الأشخاص الذين يواجهون الإغماء الوعائي المبهم غالباً ما يُعانون من إحدى هاتين الحالتين النفسيتين. قبل حدوث الإغماء، قد تشعر بعدة أعراض تُنذرك بأنك على وشك فقدان وعيك. قد لا يشعر بعض الأشخاص بأي تحذير يُذكر. تشمل الأعراض الشائعة ما يلي: - الدوخة. - الدوار. - الشعور بالحر أو التعرق. - الغثيان. - برودة أو شحوب أو رطوبة الجلد. - رؤية ضيقة أو ضبابية. - طنين في الأذنين. لا يصف مقدمو الرعاية الصحية عادةً أدوية أو خيارات علاجية أخرى للإغماء الوعائي المبهم. بدلاً من ذلك، قد ينصحك مقدم الرعاية الصحية بتحديد محفزاتك وتجنبها. ليس من الممكن دائماً الوقاية من الإغماء الوعائي المبهم، ولكن قد تساعد بعض أساليب الحياة في تقليل عدد نوبات الإغماء. استشر مقدم الرعاية الصحية للحصول على إرشاداته بشأن هذه الاستراتيجيات، والتي قد تشمل: - شرب كثير من السوائل. - زيادة تناولك للملح. - ممارسة تمارين رياضية معتدلة. - تجنب النشاط البدني في درجات الحرارة المرتفعة. - ارتداء جوارب ضاغطة. - التعرف على الأدوية التي قد تخفض ضغط الدم بأثر جانبي. من المهم أيضاً اتخاذ خطوات لتجنب الإصابات عندما تشير الأعراض التحذيرية إلى أنك على وشك الإغماء. قد يكون من المفيد الاستلقاء لمدة 10 - 15 دقيقة في مكان بارد أو الجلوس مع وضع رأسك بين ركبتيك. عادةً، يمكن أن يساعدك ذلك على الشعور بتحسن في غضون بضع دقائق إلى بضع ساعات.


مجلة هي
منذ 6 ساعات
- مجلة هي
ما هي تقنية الـSMP الشهيرة لإخفاء فراغات الشعر والصلع؟
تساقط الشعر يُعد من أكثر المشاكل الجمالية التي تؤرق النساء، فالشعر كان ولا يزال رمزًا للجمال والثقة بالنفس، وعندما يبدأ في التساقط قد يشعر البعض بفقدان جزء من هويتهم أو جاذبيتهم. وبينما تتنوع العلاجات بين المنتجات الموضعية، والحقن، والعمليات الجراحية، ظهرت تقنية غير جراحية تُعرف باسم 'اس ام ب' ، والتي أحدثت ثورة في عالم العناية بالشعر من خلال تقديم حل تجميلي فعال لاخفاء فراغات الشعر دون ألم أو جراحة. فتعرفي معنا على تقنية الـ اس ام ب وكيف تساعدك على اخفاء الفراغات في الرأس. كيفية اخفاء فراغات الشعر بتقنية الـSMP ما هي تقنية الـ SMP اس ام ب؟ تقنية SMP لا تتطلب أي شقوق أو تخدير تقنية SMP 'اس ام ب' أو أي "التحفيز المجهري لفروة الرأس" إجراء تجميلي غير جراحي يُستخدم فيه نوع خاص من الحبر الطبي لرسم نقاط صغيرة جداً على فروة الرأس، تُحاكي مظهر بصيلات الشعر الطبيعية. الهدف من هذه النقاط الدقيقة هو خلق وهم بصري بوجود شعر أكثر كثافة، أو تغطية فراغات واضحة في الرأس ناتجة عن الصلع أو التساقط. فلا تعتبر تقنية 'اس ام ب' علاجًا لنمو الشعر، بل تُعد حلاً تجميليًا يعزز مظهر الشعر الموجود أو يخفي أماكن الفراغات بطريقة ذكية وفعّالة. وتشبه هذه التقنية إلى حدّ ما تقنية التاتو أو المكياج الدائم، لكن الفارق أن الأدوات والأصباغ المستخدمة في SMP مصمّمة خصيصًا لتقليد مظهر الشعر الطبيعي وليس لرسم خطوط دائمة. كيف تُجرى تقنية الـ'اس ام بي' تُجرى جلسات 'اس ام بي' باستخدام جهاز يشبه آلة التاتو لكن بإبرة دقيقة جدًا، ويقوم المختصّ بحقن صبغة معدّلة آمنة داخل الطبقة السطحية من الجلد على فروة الرأس، بهدف محاكاة مظهر بصيلات الشعر. عادةً ما يتطلّب العلاج من جلستين إلى أربع جلسات، تفصل بين كل جلسة والأخرى فترة تتراوح بين أسبوع وأسبوعين وتستغرق كل جلسة من ساعة إلى ثلاث ساعات، حسب حجم المنطقة المعالجة. مميزات تقنية "اس ام بي" لتكثيف الشعر نتائج فورية وطبيعية تتمثل إحدى أبرز مميزات تقنية SMP في قدرتها على تقديم نتائج فورية وواضحة. فور الانتهاء من الجلسة الأولى، سيلاحظ الشخص تحسناً في مظهر شعره، حيث يبدو أكثر كثافة وطبيعية. يمكن تخصيص اللون والشكل بشكل دقيق بحيث يتناسب مع لون الشعر الطبيعي للفرد، مما يعزز مظهره بشكل عام. تتمثل إحدى أبرز مميزات تقنية SMP في قدرتها على تقديم نتائج فورية وواضحة إجراء غير جراحي بخلاف عمليات زراعة الشعر التقليدية التي تتطلب جراحة ووقتاً طويلاً للتعافي، فإن تقنية SMP لا تتطلب أي شقوق أو تخدير، وهي إجراء غير جراحي بالكامل، مما يجعلها خياراً آمناً للكثير من الأشخاص الذين يفضلون تجنب العمليات الجراحية. تكلفة أقل مقارنة بزراعة الشعر تعتبر تكلفة تقنية SMP أقل بكثير من تكلفة عمليات زراعة الشعر التقليدية. في بعض الحالات، قد تكون التكلفة النهائية للمريضة أقل من نصف تكلفة عملية الزراعة، مما يجعلها بديلاً جذاباً للكثيرين. مناسب لمختلف حالات تساقط الشعر سواء كان التساقط ناتجًا عن الصلع الوراثي أو بسبب إجهاد أو أي سبب آخر، فإن تقنية SMP تعتبر مناسبة لمعظم الحالات. بالإضافة إلى أنها تُستخدم أيضًا لإخفاء الندوب التي قد تكون نتجت عن جراحات سابقة أو إصابات. نتائج تقنية الـ"اي ام بي" من أبرز مزايا تقنية 'اس ام بي' هو أن نتائجها تظهر مباشرة بعد الجلسة الأولى، وتزداد وضوحًا وجمالًا بعد الجلسات اللاحقة. وتمنح التقنية مظهر فروة رأس ممتلئة بالشعر القصير، أو تُستخدم لإخفاء الفراغات والندبات بطريقة دقيقة وواقعية. والأهم من ذلك أن النتائج تبدو طبيعية للغاية، خاصة عند اختيار درجة الصبغة المناسبة للون الشعر والبشرة، وتنفيذ التقنية على يد مختصّ متمرس. هل تقنية الـ'اس ام بي' مؤلمة؟ تعتبر تقنية 'اس ام ب' علاجًا لنمو الشعر الألم أثناء جلسة تقنية الـ'اس ام بي' يختلف من شخص لآخر، لكن عمومًا يُوصف بأنه خفيف وغير مؤلم مقارنة بالوشم التقليدي أو زراعة الشعر. يمكن أن يشعر البعض بوخز بسيط أو حرارة خفيفة في فروة الرأس، خاصة في المناطق الحساسة. وفي حال كان الشخص قلقًا من الألم، يمكن استخدام كريمات تخدير موضعية لتقليل الشعور بعدم الراحة. هل هناك آثار جانبية؟ تقنية الـ'اس ام بي' تُعتبر آمنة جدًا إذا تم تطبيقها على يد محترف وباستخدام أدوات معقّمة وصبغات طبية. قد تظهر بعض الاحمرار أو التهيج بعد الجلسة، لكنها تزول خلال 24 إلى 48 ساعة. لكن كأي إجراء تجميلي، يُنصح دائمًا بمراجعة مختص معتمد وذو سمعة طيبة، والتأكد من نظافة المكان وخبرة الفني. هل تقنية الـ'اس ام بي' خيارك المثالي؟ إذا كنت تبحثين عن حل سريع، طبيعي المظهر، لجعل شعرك أكثر كثافة بشكل تجميلي، فقد تكون تقنية SMP هي الخيار المناسب لكِ. فهي لا تحتاج إلى جراحة، ولا فترة نقاهة، وتمنحكِ مظهرًا أكثر شبابًا وكثافة بثقة وسهولة. لكن تذكّري أن اختيار المركز المناسب هو مفتاح نجاح هذه التقنية. اطلبي دائمًا مشاهدة صور قبل وبعد، واستفسري عن نوع الصبغات المستخدمة وخبرة الفني قبل اتخاذ القرار.


العربية
منذ 6 ساعات
- العربية
اكتئاب المواسم والمناسبات.. استشاريون يكشفون الأسباب والحلول
رغم أن المواسم والمناسبات الاجتماعية ترتبط عادة بمشاعر الفرح والبهجة، إلا أن بعض الأشخاص يعيشون في نقيض هذه الحالة، ويغرقون في مشاعر الحزن والضيق النفسي. هذه الظاهرة، المعروفة بـ"اكتئاب المواسم"، تثير تساؤلات عميقة حول أسبابها النفسية والاجتماعية، خاصة أنها لا تزال غير مصنفة رسمياً كاضطراب مستقل، رغم تكرار حدوثها في مناسبات مثل الأعياد، الإجازات، المواسم الدراسية، حتى أثناء التجمعات العائلية الكبرى. توقعات مجتمعية وضغوط نفسية استشاري الطب النفسي الدكتور علي زايري أوضح لـ"العربية.نت" أن هذه الظاهرة قد تكون أحد أشكال اضطرابات المزاج الموسمية، وتتشابه في بعض أعراضها مع الاكتئاب المعروف بـSAD (الاضطراب العاطفي الموسمي)، لكنها تتسم بارتباطها بمواسم ومناسبات اجتماعية متكررة، سواء دينية أو زمنية أو عائلية. ويشير زايري إلى أن من أبرز أسباب هذه الحالة: الضغوط الاجتماعية والتوقعات العالية من الفرد بأن يكون سعيدًا ومشاركًا ومبتهجًا حتى وإن لم يكن يشعر بذلك داخليًا. هذا التناقض يولّد فجوة وجدانية بين ما يُفترض أن يشعر به الإنسان، وما يعيشه فعلًا، ما يزيد مشاعر الانعزال والضغط النفسي. الذكريات و المقارنات الذهنية غالبًا ما تتحوّل المناسبات الاجتماعية إلى محفّز لظهور ذكريات مؤلمة، أو مقارنات بين الواقع والتوقعات أو بين الماضي والحاضر. فبعض الأشخاص يستعيدون خلال هذه المواسم لحظات فقط، أو تجارب سابقة أكثر سعادة، ما يعرف نفسيًا بـ"الحداد غير المكتمل"، إذ لم تتم معالجته في حينه، فيتفجر عبر هذه المناسبات. ويضيف زايري أن بعض الناس يكبتون مشاعر الحزن في لحظتها، لكنهم يجدون أنفسهم في هذه المناسبات يعيشون حالة "انفجار وجداني"، حيث يتفجر الحزن المؤجل مع كل تذكير بصور الماضي. اضطراب النوم والمزاج من العوامل البيولوجية التي تفاقم هذه الحالة: اضطراب النوم نتيجة السهر، أو السفر، أو الانشغال بالأنشطة المختلفة خلال المواسم. هذا الخلل ينعكس على الساعة البيولوجية، ويؤثر على إفراز هرمون الميلاتونين، وبالتالي على المزاج العام. أعراض نفسية تشمل الأعراض الشائعة لهذه الحالة شعورا عاما بالحزن في أوقات يُفترض أنها مبهجة، فضلاً عن فقدان الشغف حتى مع المشاركة الاجتماعية، بجانب الشعور بالذنب أو بعدم استحقاق الفرح وميول للانعزال واجترار الذكريات وأفكار سوداوية قد تصل في بعض الحالات إلى ميول إيذاء الذات. الفئات الأكثر عرضة وفقًا للدكتور زايري، فإن الفئات الأكثر عرضة لاكتئاب المواسم تشمل كبار السن، خاصة من فقدوا شركاء حياتهم والمطلقين، فضلاً عن الذين عاشوا تجارب انفصال والمرضى المزمنين أو من لديهم تاريخ نفسي والمبتعثون والعاملون بعيداً عن أسرهم ومن يعانون ضغوطا مالية، إضافة للممارسين الصحيين، مؤكداً أهمية العلاج المعرفي السلوكي، والانخراط في أنشطة بديلة ومبهجة، إضافة إلى الدعم الروحي والديني، الذي يعزز التقبّل والتوازن النفسي. تشوّه التفكير من جانبه، يرى أخصائي علم النفس الإكلينيكي عبدالله آل دربا أن "اكتئاب المواسم" يرتبط بما يُعرف بـ"التشوه المعرفي"، وهو ميل بعض الأشخاص لربط حاضرهم بكل التجارب السلبية في ماضيهم، مما يضاعف شعورهم باليأس أو الحزن، ويشير إلى أن هذه الحالة تتفاقم لدى من يعانون من الرهاب الاجتماعي أو ضعف في المهارات الاجتماعية، إذ يجدون صعوبة في الاندماج والمشاركة في التجمعات. في السياق ذاته، تظهر هذه الحالة بوضوح عند الشباب العاطلين عن العمل والحديث هنا لأخصائي علم النفس -عبدالله آل دربا- فضلاً عن الذين يمرون بأزمات منتصف العمر، كذلك الحال الأشخاص الذين يشعرون بتكرار حياتهم دون تغييرات جوهرية، وأولئك الذين يواجهون العودة المفاجئة للروتين بعد الإجازات. ويعزز آل دربا حديثه بشأن اكتئاب المواسم، بنتائج دراسة صحية أُجريت في شرق العاصمة الرياض في عام 2023 على 232 مراجعاً لمراكز الرعاية، إذ تظهر النتائج في ذلك الحين أن 33.5٪ يعانون من أعراض مرتبطة بالحزن الموسمي، إذ تعد نسبة تفوق المعدلات العالمية في بعض الدول الغربية.