
الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال رئيس إدارة مكافحة التجسس في حماس
وزعم الجيش الإسرائيلي في بيانه إن "إدارة مكافحة التجسس تتولى مسؤولية قمع المعارضة لحكم حماس، وإحباط عمليات التجسس ضدها، وتأمين كبار مسؤوليها وأصولها داخل قطاع غزة وخارجه. وتمثل الإدارة جزءا حيويا من جهاز الأمن العام التابع لحماس، وهي مسؤولة، من بين أمور أخرى، عن بناء تقييم استخباراتي يساعد كبار مسؤولي حماس في اتخاذ القرارات وتنفيذ الهجمات ضد دولة إسرائيل".
وأكد الجيش الإسرائيلي أنه "بتوجيه من استخباراته وجهاز الأمن العام (الشاباك)، تواصل قوات جيش الدفاع عملياتها في قطاع غزة".
ولفت الجيش الإسرائيلي إلى أنه "خلال اليوم الماضي، تم تفكيك موقع لإطلاق صواريخ مضادة للدبابات في منطقة مدينة غزة، كان يطلق منه النار باتجاه قوات جيش الدفاع الإسرائيلي العاملة. ولم تبلغ عن إصابات".
وأكد بيان الجيش الإسرائيلي أن "قواته تواصل عملياتها في شمال قطاع غزة، في مناطق بيت حانون وجباليا ودرج التفاح. وتواصل القوات تحديد مواقع وتفكيك أنفاق تحت الأرض ومواقع للبنية التحتية".
ولفت كذلك، إلى أنه "خلال اليوم الماضي، وبالتعاون مع القوات البرية، ضرب سلاح الجو الإسرائيلي عشرات الأهداف الإرهابية في قطاع غزة، بما في ذلك خلايا إرهابية، ومنشآت عسكرية، وأنفاق، ومواقع لإطلاق صواريخ مضادة للدبابات، ومخازن أسلحة، ومواقع أخرى للبنية التحتية".
المصدر: RT
نقلت قناة "سي بي إس" الأمريكية عن بيان للبيت الأبيض، اليوم الجمعة، أنه "من المؤسف أن سكان غزة يعانون بسبب عدم رغبة حركة حماس في التوصل لوقف لإطلاق النار".
أفاد مراسلنا، اليوم الجمعة، بمقتل فلسطينية برصاص الجيش الإسرائيلي خلال انتظارها أمام مركز المساعدات الأمريكية غرب مدينة رفح جنوب قطاع غزة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 29 دقائق
- روسيا اليوم
غزة: 40 ألف رضيع يواجهون خطر الموت
ووصف المكتب في بيان رسمي منع إسرائيل دخول حليب الأطفال والمساعدات إلى القطاع بأنه بـ"جريمة إبادة صامتة". وأشار البيان إلى أن أكثر من 40 ألف رضيع دون عمر السنة الواحدة يواجهون خطر الموت البطيء بسبب الحصار الإسرائيلي الخانق، داعيا إلى فتح المعابر فورا وبدون شروط، والسماح العاجل بإدخال حليب الأطفال والمساعدات الإغاثية. وأشار البيان إلى أن 73 شاحنة مساعدات دخلت مؤخرا إلى شمال وجنوب القطاع، تعرض معظمها للنهب تحت أنظار القوات الإسرائيلية. وفي السياق، أكدت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف" أن الأطفال في غزة يعانون بشكل خاص من الجوع، مضيفة أن "الأولاد والبنات يخاطرون بحياتهم بحثا عن الطعام بدلا من الذهاب إلى المدارس".المصدر: RT قال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي إن طهران تسعى "لعقد اجتماع طارئ لمنظمة التعاون الإسلامي لوقف الجرائم الإسرائيلية وتقديم مساعدات عاجلة للفلسطينيين". تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو وثق آثار قصف إسرائيلي استهدف منزلا لعائلة نوفل في المنطقة الغربية من خان يونس جنوب قطاع غزة فجرا، راح ضحيته 15 فردا من العائلة. قال وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، إن إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، يعد خطوة استراتيجية جيدة بهدف القضاء على حركة حماس، وفق تعبيره. دعا وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، الأحد، إلى زيادة القصف على قطاع غزة بدلا من إرسال المساعدات الإنسانية، منتقدا قرار رئيس الحكومة الإسرائيلية بهذا الشأن.


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
إيران تدعو لاجتماع طارئ لمنظمة التعاون الإسلامي حول غزة وتؤكد رفضها تفعيل "آلية الزناد" الأوروبية
وأكد بقائي في إفادة صحفية أن "استمرار المجاعة والجوع بسبب الحصار الإسرائيلي الكامل على قطاع غزة يعد جريمة حرب واضحة"، مشددا على ضرورة تحرك المجتمع الدولي بشكل عاجل. وفيما يتعلق بملف إيران النووي، أوضح بقائي أن بلاده أجرت محادثات مع الدول الأوروبية بشأن الملف النووي ورفع العقوبات، مؤكدا أن هذه المحادثات لم تتطرق إلى أي ملفات أخرى. وأضاف أن الرؤى التي تقدمها الأطراف الأوروبية حول المفاوضات "لا تنطبق بالضرورة مع الواقع وتختلف مع الرؤية الإيرانية"، مشددا على أن الدول الأوروبية "لا تملك صلاحية تفعيل آلية الزناد"، وأن إيران أبلغت الأوروبيين رسميا رفضها لذلك. وشدد على أن مفاوضات إيران مع الأطراف الأوروبية ذات طابع واضح ومحدود، وتدور حول رفع العقوبات والمسائل المتعلقة بالبرنامج النووي. وووفقا له فإن طرح بعض الدول الغربية لموضوعات لا صلة لها بالملف يدل فقط على ارتباكها وغياب الانسجام في مواقفها. وأكد أن القضايا الدفاعية الإيرانية غير مطروحة للنقاش ولن تجرى بشأنها أي محادثات، مشددا على تمسك طهران بتعزيز قدراتها الرادعة والاعتماد على الإمكانيات المحلية في مواجهة التهديدات.المصدر: RT + تسنيم قال وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، إن إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، يعد خطوة استراتيجية جيدة بهدف القضاء على حركة حماس، وفق تعبيره. قال المتحدث باسم لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في مجلس الشورى الإيراني ابراهيم رضائي إن إيران تدرس الخروج من معاهدة حظر الانتشار النووي إذا تم تفعيل ما يسمى بـ"آلية الزناد". دعا وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، الأحد، إلى زيادة القصف على قطاع غزة بدلا من إرسال المساعدات الإنسانية، منتقدا قرار رئيس الحكومة الإسرائيلية بهذا الشأن. أكد المتحدث باسم الحرس الثوري الإيراني علي محمد نائيني أن القوات الإيرانية لم تغفل لحظة واحدة عن تعزيز جاهزيتها، ولو استمرت عملياتها الصاروخية بنفس القوة لما بقي من إسرائيل شيئا. قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال مؤتمر صحفي مع رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين إن "إيران تعرضت لضربة قاصمة ولن نسمح لها بتخصيب اليورانيوم وامتلاك السلاح النووي".


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
الخارجية الأمريكية: المؤتمر الأممي الخاص بفلسطين هدية لحماس
وأكدت وزارة الخارجية الأمريكية أن واشنطن صوتت ضد دعوة الجمعية العامة لعقد المؤتمر ولن تدعم إجراءات تقوض التوصل لحل سلمي. من جهة أخرى، نقلت "رويترز" عن المتحدث في بعثة إسرائيل بالأمم المتحدة أن البعثة لن تشارك في المؤتمر الذي لا يعالج إدانة حماس وإعادة الرهائن. في غضون ذلك، أكد مستشار الرئيس الفرنسي في تصريحات لقناة "الجزيرة"، أن بلاده لا تفهم سبب الاستياء الإسرائيلي من موقف الرئيس إيمانويل ماكرون بشأن الدولة الفلسطينية، مشيرا إلى موقف رؤساء فرنسا خلال 40 عاما كان مؤيدا لحل الدولتين. ولفت المستشار الرئاسي الفرنسي إلى أن إسرائيل تسعى لاستعادة الرهائن لكن حماس تقتل مزيدا من الجنود في المعارك، وقال إن رسالة فرنسا لإسرائيل هي أن الحرب يجب أن تتوقف والمساعدات يجب أن تدخل إلى قطاع غزة. في غضون ذلك، أعلنت وزارة الخارجية الإسرائيلية الأحد، أنها ستستدعي القائم بأعمال سفارة فرنسا لجلسة توبيخ بعد اعتزام باريس الاعتراف بدولة فلسطين. وتنطلق يوم الاثنين أعمال المؤتمر الدولي لتسوية القضية الفلسطينية وحل الدولتين في مقر الأمم المتحدة بنيويورك، برئاسة مشتركة بين المملكة العربية السعودية وفرنسا ومشاركة دولية واسعة. ويعقد المؤتمر الذي يستمر 3 أيام، في ظل حرب إسرائيلية مدمرة على غزة ومجاعة تزداد شراسة في القطاع، كما يعقد تزامنا مع جهود تبذلها الولايات المتحدة ومصر وقطر ودول أخرى للتوصل إلى هدنة لوقف إطلاق نار دائم.وسيترأس المؤتمر الوزاري وزيرا الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، والفرنسي جان نويل بارو، كمقدمة مهمة لعقد مؤتمر دولي في باريس أو في نيويورك على هامش الاجتماعات رفيعة المستوى للدورة السنوية الـ80 للجمعية العامة للأمم المتحدة خلال سبتمبر المقبل. وستتغيب الولايات المتحدة الداعم الرئيسي لإسرائيل، عن هذا الحدث. ويهدف المؤتمر لدعم خطاب السلام لحل وتسوية القضية الفلسطينية وتنفيذ حل الدولتين بإقامة دولة فلسطين على حدود عام 67 وعاصمتها القدس الشرقية المصدر: وكالات تنطلق يوم الاثنين أعمال المؤتمر الدولي لتسوية القضية الفلسطينية وحل الدولتين في مقر الأمم المتحدة بنيويورك، برئاسة مشتركة بين المملكة العربية السعودية وفرنسا ومشاركة دولية واسعة.