كوالكوم توافق على شراء ألفا ويف مقابل 2.4 مليار دولار
ونقلت وكالة بلومبرغ نيوز عن بيان كوالكوم القول إن سعر العرض يبلغ 183 بنسا تقريبا لسهم ألفا ويف في البورصة حاليا. ويمكن لمساهمي ألفاويف الحصول على أسهم في كوالكوم مقابل أسهمهم في الشركة البريطانية بمعدل 0.0662 سهما في كوالكوم مقابل كل سهم في ألفا ويف. وأوصى مجلس إدارة الأخيرة بالإجماع على قبول العرض.
يذكر أن ألفا ويف تنتج أشباه الموصلات عالية السرعة وتقنيات التوصيل والتي يمكن استخدامها في مراكز البيانات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي ، وهما المجالان اللذان يشهدان نموا قويا في الطلب على إنتاجهما لاستخدامه في منتجات الذكاء الاصطناعي مثل منصة المحادثة الآلية تشات جي.بي.تي.
في الوقت نفسه فإن سعر سهم ألفا ويف الآن يقل عن مستواه عند طرحه العام الأولي في بورصة لندن عام 2021 وكان 410 بنسات.
وكشفت كوالكوم عن رغبتها في شراء ألفا ويف لأول مرة في أبريل الماضي، ثم دخلت في محادثات مع إدارة الشركة البريطانية منذ ذلك الوقت.
وارتفع سعر سهم ألفا ويف في تعاملات الجمعة الماضي بنسبة 2.9 بالمئة إلى 149.20 بنس. وكان سعر السهم في 31 مارس الماضي قبل يوم واحد من الكشف عن عرض كوالكوم الأولي 93.5 بنس فقط.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 40 دقائق
- صحيفة الخليج
بنوك تنموية تعلن الحرب على التلوث البلاستيكي في المحيطات
لندن – رويترز تعتزم مجموعة من البنوك التنموية استثمار ما لا يقل عن ثلاثة مليارات يورو (ما يعادل 3.4 مليار دولار) بحلول نهاية العقد الحالي، في إطار مبادرة عالمية لمعالجة التلوث البلاستيكي في البحار والمحيطات وهو ما يمثل توسعاً كبيراً في أكبر جهد دولي قائم لمواجهة هذه الظاهرة البيئية المتفاقمة. تضاعف مقلق في النفايات البلاستيكية تشير تقديرات الأمم المتحدة إلى أن النفايات البلاستيكية الملوثة للمياه قد تصل إلى 37 مليون طن سنوياً بحلول عام 2040، مقارنة بـ11 مليون طن فقط في عام 2021. وتحذِّر المنظمة من الخطر المتزايد للمواد البلاستيكية الدقيقة التي أصبحت تلوث كل المحيطات، بالإضافة إلى التربة والهواء ووصلت إلى أنسجة الحيوانات والنباتات وحتى البشر. مبادرة «المحيطات النظيفة» تعود بنسخة ثانية جاء الإعلان عن هذه الاستثمارات خلال إطلاق النسخة الثانية من مبادرة المحيطات النظيفة، بالتزامن مع مؤتمر الأمم المتحدة المعني بالمحيطات في مدينة نيس الفرنسية. وقالت ستيفاني ليندنبرج، مديرة المشروعات في بنك الاستثمار الأوروبي: إن المبلغ قد يرتفع مع انضمام شركاء إضافيين، مشيرة إلى أهمية التوسع في الجهود لمعالجة التلوث البحري من جذوره. استثمارات المرحلة الأولى فاقت التوقعات من جهته، صرّح أمبرواز فايول، نائب رئيس بنك الاستثمار الأوروبي، بأن المبادرة الأولى، التي شارك فيها أيضاً بنوك تنموية من فرنسا وألمانيا وإيطاليا وإسبانيا، إلى جانب البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية، قد ضخت استثمارات بقيمة 4 مليارات يورو بين 2018 ومايو 2025، متجاوزة الهدف الزمني المحدد لنهاية العام. توسيع نطاق المشروعات نحو الوقاية تركز المبادرة في مرحلتها الأولى على إدارة النفايات الصلبة ومياه الصرف الصحي وشملت مشروعات مثل تحسين معالجة مياه الصرف الصحي في سريلانكا وتحسين إدارة النفايات في توغو وتعزيز الحماية من الفيضانات في بنين. وفي المرحلة المقبلة، ستواصل المبادرة هذا المسار، لكنها ستتوسع لتشمل تقليل مصادر النفايات من المنبع، من خلال دعم تصميمات جديدة للتغليف، وزيادة كميات النفايات التي يعاد تدويرها، في خطوة تهدف إلى منع التلوث من الأصل بدلاً من معالجته فقط.


صحيفة الخليج
منذ 42 دقائق
- صحيفة الخليج
بنك باركليز يعتزم شطب 200 وظيفة لخفض الكُلَف
تستعد شركة «باركليز» لخفض أكثر من 200 وظيفة في بنكها الاستثماري خلال الأيام المقبلة، كجزء من خطة الرئيس التنفيذي سي. إس. فينكاتاكريشنان لتعزيز ربحية القسم. ومن المرجح أن يتأثر الموظفون في قطاعات الخدمات المصرفية الاستثمارية والأسواق العالمية والأبحاث، وفقاً لأشخاص مطّلعين على الأمر، طلبوا عدم الكشف عن هويتهم. وأضافوا أن المديرين الإداريين سيكونون الأكثر تأثراً. ويمثل هذا التخفيض نحو 3% من إجمالي عدد موظفي البنك الاستثماري. وأوضح أحد المصادر أن هذه التخفيضات تهدف إلى منح البنك قدرة أكبر على الاستثمار في المجالات ذات الأولوية. ففي الأسواق، ركز البنك على تعزيز حصته السوقية في أسعار الفائدة الأوروبية ومشتقات الأسهم وتداول المنتجات المورقة. وفي مجال الخدمات المصرفية الاستثمارية، تتطلع الشركة إلى تعزيز الإيرادات التي تحققها من أسواق رأس المال وعمليات الدمج والاستحواذ، لاسيما في قطاعات الرعاية الصحية والصناعة والتكنولوجيا وقطاعات التحول في مجال الطاقة. وأضاف المصدر أن هذه الخطوة لا تُشير إلى تراجع البنك عن أي منتجات أو فئات أصول. ورغم إعطاء باركليز الأولوية للنمو في مجالات أخرى، إلا أنه التزم بنموذجه المصرفي الاستثماري عبر الأطلسي المُكلف في مواجهة ضغوط المستثمرين على مر السنين. وصرح متحدث باسم باركليز في بيان: «مثل البنوك الأخرى، نُراجع بانتظام مجموعة المواهب لدينا كجزء من عملياتنا التجارية المستمرة لضمان استمرار الاستثمار في المجالات ذات الأولوية». وكان البنك المُقرض قد أجرى تخفيضات مماثلة قبل أكثر من عام بقليل. تخفيضات الكُلَف يتعرض فينكاتاكريشنان لضغوط لتعزيز العائدات في جميع أنحاء البنك الاستثماري، الذي يستهلك مبالغ كبيرة من رأس المال مقارنةً بأجزاء أخرى ذات عوائد أعلى من الأعمال. وقد صرّح بأن القسم لن يُخصص له أي أصول إضافية مُرجحة المخاطر من الشركة الأم في السنوات القادمة، حتى مع مواجهته لمتطلبات رأس مال أعلى من الجهات التنظيمية العالمية. ووضع الرئيس التنفيذي استراتيجية جديدة العام الماضي، توقعت تحقيق وفورات في كفاءة الأداء بقيمة ملياري جنيه إسترليني (2.7 مليار دولار) في جميع أنحاء البنك بحلول عام 2026، مما سيساعد على تعزيز الأرباح وإعادة 10 مليارات جنيه إسترليني للمستثمرين. ويُعد بنك باركليز الاستثماري أكبر أقسامه بلا منازع، حيث حقق إيرادات بلغت 11.8 مليار جنيه إسترليني في عام 2024، بزيادة قدرها 7% عن العام السابق. يُعرف البنك بأنه قوة دافعة في أسواق الدخل الثابت، على الرغم من أنه استثمر بكثافة في أقسامه الرئيسية والأسهم في السنوات الأخيرة للحاق بمنافسيه. (بلومبيرغ)


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
«أمازون» تنفق 20 مليار دولار على مراكز البيانات في بنسلفانيا
أعلنت أمازون، الاثنين، أنها ستنفق 20 مليار دولار على مجمعين لمراكز البيانات في ولاية بنسلفانيا، أحدهما تبنيه بجوار محطة طاقة نووية أثارت تدقيقاً فيدرالياً بشأن ترتيب لتوصيله مباشرةً بمحطة الطاقة. وقال كيفن ميلر، نائب رئيس مراكز البيانات العالمية في شركة أمازون لخدمات الويب وهي شركة تابعة للحوسبة السحابية، لوكالة أسوشييتد برس أن الشركة ستبني مجمعاً آخر لمراكز البيانات شمال فيلادلفيا مباشرةً. وتضاف هذه الإعلانات إلى مليارات الدولارات من أموال مراكز بيانات شركات التكنولوجيا الكبرى المتدفقة بالفعل إلى الولاية. ومنذ بداية عام 2024، التزمت أمازون بحوالي 10 مليارات دولار لكل مشروع من مشاريع مراكز البيانات في ولايات ميسيسيبي وإنديانا وأوهايو وكارولاينا الشمالية، في إطار سعيها لزيادة استثماراتها في البنية التحتية لمنافسة شركات التكنولوجيا العملاقة الأخرى لتلبية الطلب المتزايد على منتجات الذكاء الاصطناعي. زيادة الطلب على مراكز البيانات وأدى النمو السريع للحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي إلى زيادة الطلب على مراكز البيانات التي تحتاج إلى الطاقة لتشغيل الخوادم وأنظمة التخزين ومعدات الشبكات وأنظمة التبريد. وأعلنت شركة تالين إنرجي، المالكة لأغلبية محطات الطاقة النووية في سسكويهانا، العام الماضي أنها باعت مركز بياناتها لشركة أمازون مقابل 650 مليون دولار في صفقة لتوفير 960 ميجاوات في نهاية المطاف ويمثل هذا 40% من إنتاج إحدى أكبر محطات الطاقة النووية في البلاد، أو ما يكفي لتزويد أكثر من نصف مليون منزل بالطاقة. ومع ذلك، فقد عطلت هيئة تنظيم الطاقة الفيدرالية الترتيب بين تالين وأمازون -المعروف باسم «التوصيل خلف العداد»- في أول قضية من نوعها تُعرض على الهيئة. وقد أثار هذا تساؤلات حول ما إذا كان تحويل الطاقة إلى عملاء يدفعون أكثر سيترك ما يكفي للآخرين وما إذا كان من العدل إعفاء كبار مستخدمي الطاقة من دفع ثمن الشبكة. (وكالات)