
مخاطر استخدام الأطفال للشاشات بكثرة
1-تأخر النمو العقلي واللغوي
الإفراط في مشاهدة ال شاشات يقلل من التفاعل البشري (الأحاديث، اللعب، القراءة).
يرتبط بتأخر في تطور اللغة والقدرات الاجتماعية والانتباه.
إرهاق العين
جفاف العيون
ضعف التركيز البصري
3-ال سمنة ومشاكل التمثيل الغذائي
الجلوس الطويل يقلل النشاط البدني.
الإعلانات الغذائية على ال شاشات تشجع على تناول أطعمة غير صحية.
يرتبط بزيادة خطر ال سمنة ومقاومة ال أنسولين في الطفولة المبكرة.
4- اضطرابات ال نوم
التعرض للضوء الأزرق من ال شاشات (خصوصاً قبل ال نوم) يؤثر على إنتاج الميلاتونين.
يؤدي إلى صعوبة في ال نوم ، نوم متقطع، أو نوم أقل عمقاً.
5- السلوك العدواني وضعف التركيز
المحتوى العنيف أو المحفّز بشكل مفرط يؤثر على سلوك الطفل.
قد يظهر سلوك عدواني، ضعف في التنظيم العاطفي، أو تشتت الانتباه.
6-ضعف الانتباه وزيادة مخاطر ADHD
الاستخدام الطويل لل شاشات (خاصة المحتوى السريع مثل تيك توك ويوتيوب) يقلل من قدرة الطفل على التركيز لفترات طويلة.
7- العزلة الاجتماعية
قضاء وقت طويل مع الأجهزة يقلل من فرص اللعب مع الآخرين، مما يضعف مهارات التواصل الاجتماعي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
عالم المرأة : الاكتئاب ومشاكل نقص الانتباه أبرزها.. أضرار الإفراط فى متابعة التيك توك
السبت 9 أغسطس 2025 05:50 مساءً نافذة على العالم - يحتوى تطبيق التيك توك على مجموعة من الفيديوهات المتنوعة بين المفيدة والمخالفة لقواعد وأخلاق المجتمع، وقد يقضى البعض ساعات طويلة في مشاهدة محتويات هذا التطبيق مما يعود عليه ببعض الأضرار على المستخدم والتي نستعرضها في هذا التقرير، وفقاً لما ذكره موقع "pinkvilla". أضرار الإفراط في متابعة التيك توكالقلق والاكتئاب الإفراط في متابعة تطبيق التيك توك قد يزيد من حدة القلق والاكتئاب. فقضاء ساعات في مشاهدة مقاطع فيديو مختارة بعناية يخلق شعورًا زائفًا بالواقع، مما يجعل المستخدم يشعر بالانفصال عن حياته الواقعية. إضافةً إلى ذلك، فقد يتعرض المستخدم لمحتويات مزعجة تتسبب في شعوره بالإرهاق، وتزيد من أفكار القلق وأعراض الاكتئاب. أضرار الإفراط فى استخدام التيك توك متلازمة المقارنة الاجتماعية كثرة مقاطع الفيديو التي تُظهر أنماط حياة وإنجازات ومظاهر مثالية قد يكون بعضها زائف بغرض زيادة نسب المشاهدات، يتسبب في مقارنة المستخدم حياته بحياة من يتابعهم مما يقلل ثقته بنفسه وقد يعانى من صعوبات في تحديد هويته وقيمته الذاتية. اضطرابات النوم تصفح تيك توك في وقت متأخر من الليل أصبحت عادة شائعة لدى البعض، مما يُعطل الساعة البيولوجية، وقد يؤدي إلى حرمان مزمن من النوم، حيث يُثبط الضوء الأزرق المنبعث من الشاشات إفراز الميلاتونين، الهرمون المسؤول عن النوم، مما يُصعّب الاسترخاء. مع مرور الوقت، تؤثر اضطرابات النوم على الصحة البدنية، وصفاء الذهن، واستقرار الحالة المزاجية، والقدرة على التعامل مع ضغوط الحياة اليومية. استخدام التيك توك مشاكل نقص الانتباه يمكن أن يؤثر محتوى تيك توك القصير والمحفز على مدى انتباه الدماغ وتركيزه. لأن التعرض المستمر لمحتوى سريع الوتيرة يُدرّب العقل على التوق إلى مكافآت سريعة، مما يُصعّب التركيز على المهام الأطول والأكثر تطلبًا. قد يؤدي هذا التغيير في أنماط الانتباه إلى صعوبات في البيئات الأكاديمية أو العملية.

مصرس
منذ 5 ساعات
- مصرس
من الميلاتونين إلى الأشواجاندا.. هل تساعد المكملات على محاربة الأرق؟
صعوبة النوم أو الاستيقاظ المتكرر أثناء الليل هي مشكلة يعاني منها العديد من الأشخاص وفي بعض الأحيان تكون مرتبطة بالقلق أو الاضطرابات المزمنة مثل الاكتئاب أو انقطاع النفس أثناء النوم، وعند مواجهة فترات عارضة من الأرق، يلجأ البعض إلى المكملات الغذائية والأطعمة التي تشتهر بكونها تساعد على النوم، فهل فعلا تعمل هذه الأطعمة والمكملات على محاربة الأرق؟ هذا ما تجيب عنه السطور التالية، استنادا إلى تقرير لصحيفة واشنطن بوست. - الميلاتونينالميلاتونين هو هرمون يفرزه المخ لتنظيم دورة النوم والاستيقاظ، وينتج بشكل أساسي في المساء ولا يعمل كمهدئ فوري، بل يهيئ الجسم للنوم عبر إرسال إشارة بيولوجية بقدوم الليل.يفيد بشكل خاص الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات توقيت النوم، مثل العاملين بنظام المناوبات أو المسافرين عبر مناطق زمنية مختلفة، كما قد يساعد كبار السن والنساء بعد سن اليأس لانخفاض مستوياته طبيعيا مع التقدم في العمر.الجرعة المثالية تتراوح بين 0.5 و3 ملليجرامات قبل ساعتين من النوم، كما يحذر الخبراء من أن بعض المنتجات قد تحتوي على كميات غير دقيقة من المادة الفعالة، لذا ينصح باختيار منتجات حاصلة على شهادات جودة من جهات موثوقة.-المغنيسيوميلعب المغنيسيوم دورا في تهدئة الجهاز العصبي والمساعدة على إنتاج الميلاتونين وربطت الدراسات بين نقصه وقلة جودة النوم، كما تشير بعض الأبحاث إلى أن مكملات المغنيسيوم قد تساعد كبار السن الذين يعانون من الأرق على النوم أسرع، لكن الدليل العلمي ما زال محدودا.ويوصى بجرعات منخفضة 100–200 ملليجرام لتجنب آثار جانبية مثل الإسهال أو الغثيان، مع ضرورة إبلاغ الطبيب قبل الاستخدام لتفادي التداخلات مع أدوية أخرى.-البروبيوتيك والأطعمة المخمرةتشير الأبحاث إلى أن صحة الأمعاء مرتبطة بجودة النوم، حيث تنتج بعض البكتيريا النافعة مواد تؤثر على الدماغ مثل السيروتونين، وبدلا من المكملات ينصح الخبراء بالحصول على البروبيوتيك من الأطعمة المخمرة مثل الزبادي والمخلل الطبيعي، والتي تحتوي أيضا على ألياف وعناصر غذائية مفيدة. وأظهرت إحدى الدراسات أن تناول الحليب المخمر يوميا لمدة 3 أسابيع ساعد على النوم أسرع وتقليل الاستيقاظ الليلي لدى كبار السن.-فيتامين دإلى جانب أهميته لصحة العظام، يلعب فيتامين "د" دورا في تنظيم النوم عبر المساهمة في إنتاج السيروتونين ونقصه قد يؤدي إلى انخفاض الطاقة وتغيرات المزاج، ما يؤثر على النوم، وأفضل مصدر له هو التعرض لأشعة الشمس صباحا، حيث يساعد ذلك أيضا على ضبط الساعة البيولوجية أما المكملات فلا ينصح باستخدامها إلا عند ثبوت النقص وبإشراف طبي.- الأشواجاندانبات هندي شائع في الطب التقليدي ويروج له كمكمل مهدئ ومحسن للنوم، وبعض الدراسات أظهرت تحسنا طفيفا في مدة وجودة النوم عند تناوله، لكن الأدلة العلمية ما زالت غير حاسمة.ويحذر الخبراء من استخدامه لدى الحوامل أو مرضى الكبد أو الغدة الدرقية أو من يتناولون أدوية مهدئة، لوجود تقارير عن آثار جانبية محتملة، منها مشاكل الكبد.-نظام الحياة الصحي لا بديل عنهبالرغم من فوائد المكملات الغذائية وأنها قد تكون خيارا مساعدا مؤقتا للتعامل مع الأرق العرضي وتحسين جودة النوم قليلا، يؤكد الخبراء أنه لا يمكن اعتبارها علاجا طويل المدى، ولا تغني عن معالجة الأسباب الجذرية لمشكلات النوم، فالتغيير في نمط الحياة مثل الالتزام بجدول نوم ثابت، وتقليل الكافيين، والتعرض للضوء الطبيعي صباحا، يبقى الأساس للحصول على نوم صحي، كما ينصح الأطباء بزيارة مختص لتحديد الأسباب وعلاجها في حالة استمرار اضطرابات النوم لمدة طويلة.

مصرس
منذ 10 ساعات
- مصرس
علم أم عادة.. هل هناك وقت مثالي للنوم؟
نحتاج جميعًا إلى قسط كافٍ من النوم لنشعر بالراحة، ونحافظ على صحتنا الجسدية والنفسية، ونؤدي وظائفنا على أكمل وجه يوميًا، مع أن السهر أحيانًا دون نوم كافٍ لا يُشكل مشكلة لمعظمنا، إلا أن انتظام مواعيد النوم بشكل عام أمر بالغ الأهمية ولا يقتصر الأمر على الحصول على قسط كافٍ من النوم فحسب، بل هناك وقت مثالي للنوم. وتؤكد مؤسسة النوم الوطنية بالولايات المتحدة الأمريكية أنه وفقًا لعمر الشخص واحتياجاته الفردية، يحتاج البالغون من 7 إلى 9 ساعات من النوم الجيد كل ليلة للحفاظ على صحتهم ونشاطهم، ويحتاج الأطفال في سن المدرسة ما بين 9 و11 ساعة، بينما قد يحتاج كبار السن من 7 إلى 8 ساعات فقط.-اختيار الوقت المناسب للنوم يحمي قلبكوتفيد دراسة منشورة في مجلة القلب الأوروبية بواسطة ديفيد بلانس، أن الوقت المناسب لحماية القلب هي أن تخلد للنوم بين الساعد الساعة ال10 و11 ليلًا.وأظهر بلانس، أن الوقت المناسب للنوم هو عند نقطة محددة في دورة الجسم التي تستغرق 24 ساعة، مشيرًا إلى أن الانحرافات قد تُلحق ضررًا بالصحة، ويضيف أن الوقت يكون أكثر خطورة بعد منتصف الليل، مرجحًا أن ذلك يؤدي إلى حرمان الجسم من إمكانية رؤية ضوء الصباح، وهو أمر يعيد ضبط ساعة الجسم البيولوجية.وتحدث عن ساعة الجسم الداخلية التي تعمل على مدار 24 ساعة، والتي تساعد في تنظيم الوظائف البدنية والعقلية للجسم، مؤكدًا أن النتائج أظهرت أن النوم المبكر أو المتأخر يؤدي إلى اضطراب ساعة الجسم البيولوجية ما يترتب على ذلك من عواقب سلبية على صحة القلب والأوعية الدموية.-جودة النوم لا تقل أهمية عن مدتهالأمر لا يتوقف على مدة النوم فقط بل يرتبط بجودته، وبحسب موقع المعاهد الوطنية للصحة NIH، يؤدي ضعف جودة النوم أيضًا إلى زيادة خطر حوادث العمل والسيارات وأنواع أخرى من الإصابات، وعلى المدى الطويل، قد يُسهم ضعف جودة النوم أو قلة النوم في الإصابة بمرض السكري والاكتئاب واضطرابات القلق، وحتى السرطان.كما يعدّ النوم المفرط مشكلة محتملة أيضًا، فالأشخاص الذين ينامون كثيرًا في أيام العطلات أو عطلات نهاية الأسبوع أو بشكل عام يكونون أكثر عرضة للأرق وصعوبة النوم ليلًا عند الحاجة، وبالنسبة لبعض الأشخاص، قد يكون النوم المفرط عرضًا للاكتئاب، أو الخدار، أو انقطاع النفس الانسدادي النومي، أو حالات طبية أخرى.- إرشادات لنوم مثاليقدم موقع SnoreMD، عدة نصائح لجدول نوم صحي تتمثل في: ضبط المنبه للاستيقاظ في نفس الوقت كل يوم، حتى في عطلات نهاية الأسبوع، ممارسة الرياضة بانتظام، في الصباح أو في منتصف فترة ما بعد الظهر.كذلك تجنب الكافيين قبل النوم ب6 ساعات، مع تقليل تناول السوائل والطعام في المساء، فلا تتناول وجبة كبيرة قبل النوم إذا كنت تغفو، والإقلاع عن التدخين والتدخين الإلكتروني.والتأكد من أن غرفة نومك باردة ومظلمة وهادئة، وإذا لم تتمكن من النوم بعد 20 دقيقة، فاخرج من السرير أو اقرأ "ولكن ليس على جهاز بل بإضاءة خلفية" حتى تشعر بالنعاس.أيضًا يجب عدم استخدام الأضواء الليلية في غرفة النوم، وأن تكون الإضاءة خفيفة ومناسبة فيها، لأن ذلك يعمل على تنشيط هرمون الميلاتونين الذي يفرز أثناء النوم فقط في الظلام، ويجب أن يكون السرير والفراش مريحين بناء على اختيار الشخص وتفضيله، فجودتهما تلعب دورًا في النوم المريح.وبالتالي فإن أفضل وقت للنوم يمكن تحديده بناءً على جدول زمني محدد، وليس أوقاتًا محددة، وللحفاظ على الأداء الأمثل، والصحة، والمزاج الأمثل، يُوصي خبراء النوم والعلماء باتباع جدول نوم واستيقاظ مُنتظم، حتى في عطلات نهاية الأسبوع وخلال فترات العطلات.