هل يزيد وضع الأصابع في الأنف من احتمال الإصابة بمرض الزهايمر؟ دراسة حديثة تكشف الخطورة
وبحسب «OnlyMyHealth»، تُظهر الدراسات أن الناس ينظفون أنوفهم حوالي 4 مرات يوميًا في المتوسط، وبعضهم يفعل ذلك أكثر من ذلك بكثير.
وعلى الرغم من أن الكثيرون يفعلون ذلك لتخفيف الحكة أو إزالة رواسب الأنف، إلا أن تنظيف الأنف قد يزيد من مخاطر الإصابة بمرض الزهايمر.
كشفت دراسة حديثة أن نتف الأنف يزيد احتمالية الإصابة بمرض الزهايمر.
ودرس الباحثون كيف يمكن لوضع أصبعك داخل الأنف أن يُدخل بكتيريا ضارة أو عوامل أخرى إلى الدماغ من خلال ممرات الأنف.
بما أن الأنف متصل بشكل وثيق بالعصب الشمي، قد يؤدي النتف المتكرر إلى إصابات صغيرة أو السماح للبكتيريا بالدخول، ما قد يؤدي إلى إثارة التهاب الدماغ، والذي يعتقد البعض أنه قد يساهم في تطور مرض الزهايمر.
مع ذلك، لا تزال هذه الدراسة حديثة وتتطلب المزيد من البحث لتأكيد نتائجها. لكن تسلط هذه الدراسة الضوء على كيفية تأثير العادات اليومية غير المتوقعة على صحة الدماغ.
هل يزيد وضع الأصابع في الأنف من احتمال الإصابة بمرض الزهايمر؟ دراسة حديثة تكشف الخطورة
ويؤكد الباحثون على أهمية النظافة والحذر من تنظيف الأنف، خاصةً إذا تم بشكل مفرط أو قاسٍ.
ما مدى شيوع نتف الأنف؟
ما يقرب من 90% من المراهقين والبالغين ينتفون أنوفهم. ويمارس البعض ذلك يوميًا، بينما تنفث نسبة ضئيلة أنوفها أكثر من 20 مرة يوميًا.
ورغم أن نتف الأنف المتكرر غير ضار عادةً، إلا أنه قد يسبب نزيف الأنف، والتهيج، واحتمالية نقل الجراثيم من اليدين إلى الممرات الأنفية.
ويحذر الخبراء من أن نتف الأنف، على الرغم من شيوعه، إلا أنه قد يُسبب عدوى ويتلف الجلد الرقيق داخل الأنف.
وهذا يفسر اعتقاد بعض الباحثين بأنه قد يسهم في مشاكل صحية أكثر خطورة، مثل التهاب الدماغ أو العدوى.
هل يزيد وضع الأصابع في الأنف من احتمال الإصابة بمرض الزهايمر؟ دراسة حديثة تكشف الخطورة
مخاطر وضع الأصبع في الأنف ونتفها
على الرغم من أن الصلة بين نكش الأنف ومرض الزهايمر غير واضحة حتى الآن، إلا أنها تذكر بالحفاظ على النظافة الشخصية والعناية بجسمك. مع ضرورة تجنب نكش الأنف المفرط أو العنيف.
واغسل يديك بانتظام لتقليل خطر العدوى. وتذكر أن العادات الصحية تحمي ليس فقط أنفك، بل صحة دماغك أيضًا على المدى الطويل.
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
مصرس
منذ 17 دقائق
- مصرس
لكل ربة منزل.. تعرفى على فوائد الماكريل
تحرص كل ربة منزل على توفير واعداد وجبه سمك كل اسبوع، لامداد اسرتها بالبروتين والغذاء برغم انها حريصة كل الحرص على توفير وجبة السمك خاصة نوعية بعينها كما ينصح بذلك علماء التغذية والصحة مثل " الماكريل " لكنها تجهل فوائده الهامة .. فى هذا التقرير نعرض لفوائد هذا النوع من السمك فاليك بها كما يلى وكل ما يخصه من معلومات . التعريف بسمك الماكريل يعد سمك دهني غني بالفوائد الصحية،كما يعد مصدرًا ممتازًا للبروتين، اذ يشمل على أحماض أوميغا 3 الدهنية، والفيتامينات والمعادن الأساسية. ينسب له فوائد كثيره لذا يوصى به علماء الصحة كما يوصف بانه ينسب إلى نوع من الأسماك الزيتية التي تعيش في البحار والمحيطات حول العالم. يتميز بلحمه الغني بالدهون ونكهته القوية، مما يجعله خيارًا غذائيًا شائعًا في العديد من الثقافات.كما يصفه علماء التغذية والصحة بكونه خيارًا غذائيًا شائعًا في العديد من الثقافاتأماكنه : يتوفر بأحجام وألوان مختلفة، ويشتهر بخطوطه الداكنة على ظهره. فوائده كما حددها ونصح بها علماء التغذية والاطباء صحة القلب:اذ يحتوى على أحماض أوميغا 3 الدهنية وبذلك يلعب دورا هام في الحفاظ على صحة القلب والأوعية الدموية،كما تساعد في تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب وتصلب الشرايين. صحة الدماغ:يشمل أوميغا 3 ضرورية لوظائف الدماغ، التى بدورها تساهم فى تحسين الذاكرة والتركيز، وكما تقلل من خطر الإصابة بأمراض الشيخوخة المبكرة مثل الزهايمر. العظام والأسنان:يعد مصدر جيد لفيتامين د، كما يعد عنصر غذائي أساسي لصحة العظام والأسنان، ويساعد في امتصاص الكالسيوم. فقدان الوزن:اتساعد على الشعور بالشبع لفترة أطول، مما قد يساهم في تنظيم الشهية والتحكم في الوزن. ذلك لاحتوائه على البروتين صحة الجلد: غني بمضادات الأكسدة والعناصر الغذائية التي بدورها تعززمن صحة الجلد،التى بدورها تساعد في الحفاظ على نضارته ومرونته. الجهاز المناعي:يحتوي على العديد من الفيتامينات والمعادن التي تدعم جهاز المناعة وتعزز قدرته على محاربة الأمراض. صحة الجهاز العصبي:يحتوى على فيتامين ب12 ا الذى بدوره يلعب دورًا حيويًا في صحة الجهاز العصبي ووظائفه. صحة العضلات: يساعد في بناء العضلات وتقوية الجسم.فوائد إضافية:يساعد في تقليل الالتهاب: ايساعدا في تقليل الالتهاب في الجسم.- يساعد في تحسين صحة العظام: يساعدا في تحسين صحة العظام وتقليل خطر الإصابة بهشاشة العظام.- يساعد في تحسين صحة الجلد: يساعدا في تحسين صحة الجلد وتقليل خطر الإصابة بأمراض الجلد.نصائح عامة :- تناول السمك بانتظام: يساعد في الحصول على الفوائد الصحية.- اختيار سمك طازج: يساعد في الحصول على طعم أفضل وفوائد صحية أكبر.-الاهتمام بطريقة الطهي: يساعد في الحفاظ على الفوائد الصحية للسمك.
المصري اليوم
منذ 5 ساعات
- المصري اليوم
هل يزيد وضع الأصابع في الأنف من احتمال الإصابة بمرض الزهايمر؟ دراسة حديثة تكشف الخطورة
تنظيف الأنف عادة شائعة جدًا، يفعلها غالبية الأشخاص دون أن يلاحظوا ذلك. وبحسب «OnlyMyHealth»، تُظهر الدراسات أن الناس ينظفون أنوفهم حوالي 4 مرات يوميًا في المتوسط، وبعضهم يفعل ذلك أكثر من ذلك بكثير. وعلى الرغم من أن الكثيرون يفعلون ذلك لتخفيف الحكة أو إزالة رواسب الأنف، إلا أن تنظيف الأنف قد يزيد من مخاطر الإصابة بمرض الزهايمر. كشفت دراسة حديثة أن نتف الأنف يزيد احتمالية الإصابة بمرض الزهايمر. ودرس الباحثون كيف يمكن لوضع أصبعك داخل الأنف أن يُدخل بكتيريا ضارة أو عوامل أخرى إلى الدماغ من خلال ممرات الأنف. بما أن الأنف متصل بشكل وثيق بالعصب الشمي، قد يؤدي النتف المتكرر إلى إصابات صغيرة أو السماح للبكتيريا بالدخول، ما قد يؤدي إلى إثارة التهاب الدماغ، والذي يعتقد البعض أنه قد يساهم في تطور مرض الزهايمر. مع ذلك، لا تزال هذه الدراسة حديثة وتتطلب المزيد من البحث لتأكيد نتائجها. لكن تسلط هذه الدراسة الضوء على كيفية تأثير العادات اليومية غير المتوقعة على صحة الدماغ. هل يزيد وضع الأصابع في الأنف من احتمال الإصابة بمرض الزهايمر؟ دراسة حديثة تكشف الخطورة ويؤكد الباحثون على أهمية النظافة والحذر من تنظيف الأنف، خاصةً إذا تم بشكل مفرط أو قاسٍ. ما مدى شيوع نتف الأنف؟ ما يقرب من 90% من المراهقين والبالغين ينتفون أنوفهم. ويمارس البعض ذلك يوميًا، بينما تنفث نسبة ضئيلة أنوفها أكثر من 20 مرة يوميًا. ورغم أن نتف الأنف المتكرر غير ضار عادةً، إلا أنه قد يسبب نزيف الأنف، والتهيج، واحتمالية نقل الجراثيم من اليدين إلى الممرات الأنفية. ويحذر الخبراء من أن نتف الأنف، على الرغم من شيوعه، إلا أنه قد يُسبب عدوى ويتلف الجلد الرقيق داخل الأنف. وهذا يفسر اعتقاد بعض الباحثين بأنه قد يسهم في مشاكل صحية أكثر خطورة، مثل التهاب الدماغ أو العدوى. هل يزيد وضع الأصابع في الأنف من احتمال الإصابة بمرض الزهايمر؟ دراسة حديثة تكشف الخطورة مخاطر وضع الأصبع في الأنف ونتفها على الرغم من أن الصلة بين نكش الأنف ومرض الزهايمر غير واضحة حتى الآن، إلا أنها تذكر بالحفاظ على النظافة الشخصية والعناية بجسمك. مع ضرورة تجنب نكش الأنف المفرط أو العنيف. واغسل يديك بانتظام لتقليل خطر العدوى. وتذكر أن العادات الصحية تحمي ليس فقط أنفك، بل صحة دماغك أيضًا على المدى الطويل.
اليوم السابع
منذ 7 ساعات
- اليوم السابع
أمريكى يصاب بحالة نادرة من التسمم بعد اتباعه نصائح ChatGPT الغذائية
لجأ رجل يبلغ من العمر 60 عامًا في نيويورك إلى برنامج ChatGPT للتخلّص من استخدام ملح الطعام العادي (كلوريد الصوديوم) في وجباته، واقترح البرنامج بديلًا يُعرف باسم بروميد الصوديوم، فأضافه الرجل إلى طعامه خلال ثلاثة أشهر. في الطب التقليدي، استُخدم بروميد الصوديوم أيضًا، ولكن تبيّن أن بروميد الصوديوم سامّ بجرعات عالية. على المدى البعيد، بدأ الرجل يعاني من أعراض خطيرة مثل الهلوسة، وجنون العظمة، والارتباك، والطفح الجلدي غير المعتاد. وفقا لتقرير موقع " onlymyhealth"، أُدخل المستشفى إثر إصابته بتسمم بالبروميد، وهو اضطراب خطير، وإن كان غير شائع، يُلحق الضرر بالجهاز العصبي والصحة النفسية، وأكد الأطباء مرضه إلى تصديقه كلام الذكاء الاصطناعي دون إشراف طبي، ومع العلاج، تعافى الرجل، وإن كان ذلك ببطء، إلا أن الاعتماد على نصائح صحية تتطلب استشارة طبية يُنذر به الحادث بشدة. لماذا حدث هذا وماذا يعني ذلك قد يقترح ChatGPT أفكارًا غذائية عامة، ولكنه ليس خاليًا من العيوب، تشير الأبحاث إلى أن الذكاء الاصطناعي لا يستطيع وضع خطط غذائية متوازنة، إذ يغفل أحيانًا تفاصيل مهمة أو يُسيء تفسير الحالات الصحية. لم يُصدر الذكاء الاصطناعي تحذيرًا بشأن مواد بروميد الصوديوم، وهذه إحدى طرق إظهار عواقب تفسير نصائح الذكاء الاصطناعي الصحية حرفيًا، خاصةً عندما يستلزم الأمر استبدال العناصر الغذائية أو المواد الضرورية. يؤكد خبراء الصحة أن الذكاء الاصطناعي يجب أن يكون مكملًا للرعاية الطبية التي يقدمها الأطباء وأخصائيو التغذية، وليس بديلًا عنها، ومع ذلك، فإن الرعاية الفردية تأخذ في الاعتبار الظروف الصحية الفردية، والظروف التي لا يعرفها الذكاء الاصطناعي بشكل جيد بما فيه الكفاية. ما يجب أن تعرفه عن التسمم بالبروميد تعتبر سمية البروميد أو التسمم بالبروميد نادرة في الوقت الحاضر ولكنها تحمل أعراضًا شديدة وهي: الهلوسة، والارتباك الذهني ، وجنون العظمة، ومشاكل جلدية. تُستخدم البروميدات حاليًا (في الغالب) في الطب البيطري وبعض المنتجات الصناعية، وليس في الأغذية أو الأدوية البشرية، تُعد هذه أخطر المشاكل الصحية التي تستدعي العلاج في المستشفيات، وتتطلب علاجًا محددًا نتيجة التعرض لمستويات عالية من البروميد لعدة أسابيع.
