logo
لامين يامال ومحمد صلاح.. من أبرز المرشحين للكرة الذهبية؟

لامين يامال ومحمد صلاح.. من أبرز المرشحين للكرة الذهبية؟

BBC عربيةمنذ 3 أيام
أعلنت مجلة فرانس فوتبول المنظمة لجائزة "بالون دور" الكرة الذهبية عن ترشيحاتها لجائزة أفضل لاعب في العالم لعام 2025 والتي من المقرر أن تقام يوم 22 سبتمبر/أيلول على مسرح دو شاتليه في باريس، فمن هم أبرز المرشحين؟
يمكنكم مشاهدة الحلقات اليومية من البرنامج الساعة الثالثة بتوقيت غرينيتش، من الإثنين إلى الجمعة، وبإمكانكم أيضا الاطلاع على قصص ترندينغ بالضغط هنا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اللوفر: القصر الملكي الذي أصبح أكبر متحف في العالم
اللوفر: القصر الملكي الذي أصبح أكبر متحف في العالم

BBC عربية

timeمنذ 2 أيام

  • BBC عربية

اللوفر: القصر الملكي الذي أصبح أكبر متحف في العالم

يُعد متحف اللوفر في العاصمة الفرنسية باريس أحد أبرز المتاحف الفنية والتاريخية في العالم وهو الأكبر من حيث عدد القطع الفنية المعروضة به، وقد تم افتتاحه رسمياً كمتحف وطني في 10 أغسطس/ آب من عام 1793 بمناسبة الذكرى الأولى لسقوط الملكية في فرنسا، ليصبح أول صرح يُحوّل من مقرّ ملكي (قصر التويلري) إلى فضاء مفتوح للفن والعلم مع عرض شمل حوالي 537 لوحة و184 قطعة فنية، معظمها نُقلت من المجموعات الملكية وممتلكات الكنيسة المصادرة. ويقع المتحف على الضفة الشمالية لنهر السين، وهو اليوم وجهة لا غنى عنها لمحبي الفن والتاريخ، حيث يحتضن كنوزاً من مختلف الحضارات الإنسانية، منها لوحة الموناليزا الشهيرة لليوناردو دا فينشي وتمثال فينوس دي ميلو، وهو يُعد أكبر صالة عرض فنية في العالم حيث يضم أكثر من 380 ألف قطعة أثرية و35 ألف عمل فني معروض. تاريخ يعود تاريخ اللوفر إلى أواخر القرن الثاني عشر، حين أمر الملك فيليب الثاني (فيليب أوغسطس) ببناء قلعة دفاعية عام 1190 لحماية باريس من الغزوات النورماندية. وكانت القلعة، التي أُطلق عليها اسم اللوفر نسبة إلى الموقع الذي شُيدت عليه، تتضمن أسوارًا ضخمة وخندقًا مائيًا وبرجاً مركزياً بارتفاع 98 قدماً، وصُممت هذه القلعة لتكون حصنًا عسكريًا يحمي المدينة. ومع توسع باريس في القرن الثالث عشر والرابع عشر، فقدت القلعة أهميتها الدفاعية، حيث أصبحت المدينة أكبر من أن تحميها الأسوار القديمة، وفي عهد الملك تشارل الخامس في القرن الرابع عشر، تحوّل الحصن إلى مقر إقامة ملكي، حيث أُعيد تصميمه ليصبح قصراً يناسب العائلة المالكة. وأضاف تشارل الخامس مكتبة ملكية شهيرة في أحد الأبراج، مما جعل اللوفر مركزاً ثقافياً مبكراً، ومع ذلك، لم تكتمل خطط التوسع بسبب حرب المئة عام، التي أجبرت الملوك اللاحقين على البحث عن مواقع أكثر أمانًا خارج باريس. وفي عام 1546، أمر الملك فرانسيس الأول بهدم القلعة القديمة وبناء قصر جديد على طراز عصر النهضة، بإشراف المهندس المعماري بيير ليسكوت، وكان فرانسيس الأول جامعاً فنياً شغوفاً، وقد أسس نواة المجموعة الفنية للمتحف باقتنائه أعمالاً من فناني عصر النهضة الإيطاليين، بما في ذلك لوحة الموناليزا التي اشتراها من ليوناردو دا فينشي. وبعد وفاة فرانسيس، استمر خلفاؤه، مثل هنري الثاني وتشارل التاسع، في توسيع القصر وإثراء مجموعاته الفنية، وبحلول القرن السابع عشر، أدخل الملكان لويس الثالث عشر ولويس الرابع عشر إضافات معمارية كبيرة، بما في ذلك الرواق الشهير الذي صممه المهندسان كلود بيرو ولويس لو فو، والديكورات التي أشرف عليها الفنان تشارلز لو برون. ومع ذلك، نقل لويس الرابع عشر بلاطه إلى قصر فرساي في عام 1682، مما سمح باستخدام اللوفر كمسكن للفنانين تحت الرعاية الملكية. وبحلول القرن الثامن عشر، أصبح اللوفر مقراً لأكاديمية الفنون الجميلة التي كانت تنظم معارض منتظمة في قاعة "صالون كارّيه"، وهي المعارض التي جذبت الجمهور والنقاد، ومهدت لإمكانية أن يتحول القصر إلى متحف دائم. الثورة الفرنسية وبونابرت مع اندلاع الثورة الفرنسية عام 1789، تغير مصير اللوفر بشكل جذري، ففي عام 1791، أعلنت الجمعية الوطنية أن اللوفر سيصبح متحفاً قومياً يجمع روائع العلوم والفنون. وبعد سجن لويس السادس عشر في 10 أغسطس/ آب من عام 1792، أصبحت المجموعة الملكية ملكية عامة، وصدرت أوامر بتجهيز المتحف بسرعة لتجنب التخريب أو السرقة. وفي 10 أغسطس/ آب من عام 1793، فتح اللوفر أبوابه للجمهور مجاناً لثلاثة أيام في الأسبوع، وفي البداية، كانت ظروف المتحف صعبة، حيث عُلقت اللوحات بدون ترتيب واضح، وواجه المبنى مشاكل إنشائية أدت إلى إغلاقه في مايو/ آيار من عام 1796، وأعيد افتتاحه في 1801 بعد أعمال صيانة وتنظيم جديد للمجموعات الفنية وفق مدارسها وفتراتها التاريخية. ومع صعود نابليون بونابرت إلى السلطة، شهد اللوفر مرحلة توسع هائلة، فقد أمر بنقل كنوز فنية من الأراضي التي غزاها إلى باريس، خاصة من إيطاليا ومصر، وأطلق على المتحف اسم "متحف نابليون". وازدادت المجموعات المعروضة بشكل كبير، وشملت منحوتات كلاسيكية ولوحات لكبار الرسامين الأوروبيين، غير أن هذه الثروات لم تدم طويلًا، إذ أُعيدت الكثير من القطع إلى بلدانها الأصلية بعد هزيمة نابليون عام 1815. وفي النصف الأول من القرن التاسع عشر، استمر تطوير المتحف تحت رعاية ملوك فرنسا، حيث أضيفت قاعات جديدة مثل "جناح أبولون" المزين بزخارف أسطورية ولوحات فنية، وأعيد تنظيم المعروضات لتسهيل تجول الزائرين. كما بدأت في هذه الفترة حملات أثرية في مصر والشرق الأدنى، جلبت معها آثارًا فرعونية وقطعًا من حضارات بلاد الرافدين، مما أضاف بعداً عالمياً لمجموعات المتحف. وفي القرن التاسع عشر، استمر اللوفر في التوسع تحت حكم نابليون الثالث، حيث اكتمل المجمع متعدد المباني عام 1857، ليشكل جزأين رئيسيين يحيطان بساحتين كبيرتين، وأُضيفت أجنحة جديدة على طول شارع ريفولي، وزادت المجموعات الفنية. العصر الحديث وفي القرن العشرين، استمر اللوفر في التوسع وتحديث قاعاته، وخلال الحربين العالميتين، تم إخلاء الكثير من المجموعات الفنية إلى أماكن آمنة في الريف الفرنسي لحمايتها من القصف أو النهب، وكان من أبرزها لوحة الموناليزا التي نُقلت عدة مرات وأُخفيت في مواقع سرية، وبعد الحرب العالمية الثانية، استؤنفت أعمال الترميم والعرض، وأعيد افتتاح المتحف أمام الجمهور تدريجياً. وفي الثمانينيات من القرن العشرين، تم إطلاق مشروع "اللوفر الكبير" في عهد الرئيس الفرنسي فرانسوا ميتران عام 1981، وكان الهدف توسيع المساحات المخصصة للعرض وتحديث البنية التحتية، وقد كُلف المعماري الصيني الأمريكي آي إم باي بتصميم مدخل جديد للمتحف، فجاء بفكرة الهرم الزجاجي الذي افتُتح عام 1989 في ساحة نابليون، وأثار هذا التصميم جدلًا واسعًا بين مؤيد ومعارض، لكنه أصبح مع مرور الوقت أيقونة معمارية عالمية ورمزاُ لدمج الحداثة مع التاريخ. واستمر المتحف في إضافة أقسام جديدة، منها جناح الفن الإسلامي الذي افتتح عام 2012 في مبنى عصري بغطاء زجاجي متموج، ليعرض آلاف القطع التي تمثل حضارات العالم الإسلامي عبر القرون، كما توسع اللوفر خارج فرنسا، فتم افتتاح "لوفر أبوظبي" عام 2017 بالتعاون مع الإمارات العربية المتحدة. ويضم اللوفر اليوم 8 أقسام رئيسية وهي الآثار المصرية، وآثار الشرق الأدنى، والآثار اليونانية والرومانية، والفن الإسلامي، والنحت، والفنون الزخرفية، واللوحات، والمطبوعات والرسومات. ويحتوي المتحف على العديد من القطع الأثرية بما في ذلك تمثال أبو الهول الكبير في تانيس، ومسلة حمورابي من بلاد الرافدين، وأعمال فنية أوروبية مثل لوحة تتويج نابليون لجاك لويس دافيد وطوف الميدوزا لتيودور جيريكو، ويضم قسم الفن الإسلامي 5 آلاف عمل فني من الأندلس إلى الهند. ولم يسلم متحف اللوفر من موجة الانتقادات التي طالت المتاحف الغربية لاحتوائه على مقتنيات أثرية اعتبرت "مسروقة" من بلدانها الأصلية. فالمتحف الفرنسي يحتوي على بعض المقتنيات الأثرية التي يطالب البعض بإعادتها إلى بلدانها الأصلية أو التحقيق بجدية في أصالتها. ويجذب المتحف أكثر من 8 ملايين زائر سنوياً، مما يجعله الأكثر زيارة في العالم. ورغم هذا النجاح، يواجه اللوفر تحديات كبيرة تتعلق بالحفاظ على مقتنياته وبنيته التحتية في ظل الأعداد القياسية من الزوار، إضافة إلى ضرورة مواكبة التطورات التكنولوجية في العرض والتوثيق، وقد أعلنت إدارة المتحف في السنوات الأخيرة عن خطط لتجديد شامل لبعض قاعاته وتطوير وسائل العرض التفاعلي، إلى جانب تعزيز الإجراءات الأمنية للحفاظ على الكنوز المعروضة.

حكيمي: مستعدون في باريس سان جيرمان لتتويج أوروبي جديد
حكيمي: مستعدون في باريس سان جيرمان لتتويج أوروبي جديد

العربي الجديد

timeمنذ 2 أيام

  • العربي الجديد

حكيمي: مستعدون في باريس سان جيرمان لتتويج أوروبي جديد

أعلن النجم المغربي، أشرف حكيمي (26 عاماً) عزمه العودة مجدداً إلى منصة التتويج، بعدما قاد فريق باريس سان جيرما ن الفرنسي إلى حصد أول لقب في تاريخه بمسابقة دوري أبطال أوروبا . وأكد المدافع المتألق أن النجاح الأخير لن يكون محطة توقف بالنسبة له ولزملائه، قائلاً: "نحن مستعدون لتتويج أوروبي جديد"، رغم إدراكه صعوبة المهمة أمام منافسين عززوا صفوفهم بصفقات قوية . وتحدث أشرف حكيمي لقناة كنال+ الفرنسية، في ظهور إعلامي بثّت مقتطفات منه، اليوم السبت، ركز خلاله على الطموحات الكبيرة لمواصلة النجاح الأوروبي، بعد أن بلغ مع باريس سان جيرمان الحلم المنتظر بالحصول على دوري الأبطال، في الموسم الماضي، إثر الفوز الكاسح على إنتر ميلان بخمسة أهداف من دون رد، مضيفاً: "لسنا المرشحين الأبرز للتتويج، صحيح أننا فريق قوي، لكن هناك عدة أندية عززت صفوفها بلاعبين مميزين"، قبل أن يستدرك رافعاً سقف الطموحات إلى ما هو أبعد من ذلك . وأضاف حكيمي، الذي بدا أكثر تفاؤلاً في النصف الثاني من إجابته: "سنحافظ على تركيزنا، ونسير خطوة بخطوة، مع التفكير في كل مباراة على حدة، قبل أن نسعى لتحقيق إنجاز تاريخي جديد عبر التتويج باللقب للموسم الثاني توالياً". ويظل هذا الحلم مشروعاً في ظل المستوى المميز الذي يقدمه لاعبو الفريق الباريسي، والتوجيهات الفنية للمدير الإسباني، لويس إنريكي (55 عاماً)، إلى جانب حالة الاستقرار الإداري المدعومة بقرارات حكيمة . ورشّح أشرف حكيمي عدداً من الأندية لمنافسة باريس سان جيرمان على لقب دوري أبطال أوروبا: "هناك الكثير من المنافسين، مثل ريال مدريد وبرشلونة، وليفربول الذي عزز صفوفه بعدة لاعبين، ومانشستر سيتي، لكننا نرغب في المنافسة أيضاً، ونحن مستعدون لها". وتواصل الأندية الكبرى تدعيم تشكيلاتها، إدراكاً منها لصعوبة التحدي أمام بطل الدوري الفرنسي . بعيدا عن الملاعب التحديثات الحية المحامون المغربيون يكشفون خروقات صادمة في محاكمة حكيمي وتلوح في الأفق ملامح موسم 2025-2026 حافل بالإثارة والتشويق، سواء لباريس سان جيرمان أو لمنافسيه الطامحين لانتزاع عرشه الأوروبي. ورغم ما يملكه النادي الباريسي من زخم وثقة بعد إنجازه التاريخي، يبقى طريق الحفاظ على اللقب وتحقيق الثنائية القارية طويلاً وصعباً، ويتطلب نفساً طويلاً وجهداً مضاعفاً حتى صفارة النهاية .

ترشيح صلاح وحكيمي للكرة الذهبية يثير تفاعل مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي
ترشيح صلاح وحكيمي للكرة الذهبية يثير تفاعل مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي

BBC عربية

timeمنذ 3 أيام

  • BBC عربية

ترشيح صلاح وحكيمي للكرة الذهبية يثير تفاعل مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي

كشفت مجلة "فرانس فوتبول" الفرنسية، الخميس، عن قائمة المرشحين للفوز بجائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب كرة قدم في العالم. وضمّت القائمة 30 اسماً، من بينها المغربي أشرف حكيمي، نجم باريس سان جيرمان الفرنسي، والمصري محمد صلاح، نجم ليفربول الإنجليزي. كما ظهر على القائمة عدد من الأسماء، أبرزها الفرنسي عثمان ديمبيلي، مهاجم باريس سان جيرمان الذي يرى مراقبون أنه المرشح الأوفر حظاً للظفر بالجائزة، إضافة إلى اللاعب الشاب لامين يامال، نجم برشلونة الإسباني. ولطالما كان المهاجم المصري محمد صلاح من أبرز النجوم في الدوري الإنجليزي مع ناديه ليفربول، وسبق له أن ترشّح للجائزة. وقد ساهم صلاح في تحقيق فريق "الريدز" لقب الدوري للمرة الأولى منذ عام 2020، وللمرة العشرين في تاريخه، ليعادل الرقم القياسي لمانشستر يونايتد في عدد مرات تحقيق اللقب، كما بلغ ليفربول نهائي كأس الرابطة الإنجليزية الذي خسره أمام نيو كاسل بنتيجة (1-2). وتفاعل مستخدمو وسائل التواصل الاجتماعي مع خبر ترشيح صلاح لجائزة الكرة الذهبية، وكتب أحد المستخدمين عبر منصة فسيبوك بأن ترشيح صلاح يتضمن رسالة مفادها أن "الكرة الذهبية ليست حكراً على أوروبا". أما حساب "محمد العنتبلي"، فرأى أن ترشيح صلاح يعني أن اللاعب المصري "يُثبت في كل سنة أنه ليس مجرد نجم، بل حالة استثنائية تكسر القواعد وتكتب التاريخ". أما حكيمي، فكان واحداً من أهم اللاعبين في باريس سان جيرمان الذين ساهموا في تحقيق الفريق رباعية تاريخية في الموسم الكروي الماضي (2024-2025)، تمثلت في الفوز بالدوري المحليّ، ودوري أبطال أوروبا، وبطولة كأس فرنسا، وكأس الأبطال الفرنسية، كما بلغ نهائي النسخة الأولى الجديدة من مسابقة مونديال الأندية الذي خسره أمام تشيلسي الإنجليزي بنتيجة (3-0). وكتب أحد المستخدمين عبر منصة إكس إشادة بحكيمي، قائلاً إن أداءه فوق الملعب يجعله "قدوة للكرة المغربية ولجميع محبّيه". وهيمن باريس سان جيرمان، الذي خاض موسماً استثنائياً، على لائحة الترشيحات الأولية لجائزة الكرة الذهبية؛ إذ تضمنت القائمة، إلى جانب ديمبلي وحكيمي، سبعة لاعبين آخرين من الفريق، أبرزهم الجورجي، خفيتشا كفاراتسخيليا، والبرتغالي نونو منديش. وتداول مستخدمون مقطع فيديو للمهاجم الإنجليزي هاري كين، يقول فيه إنه يتوقع أن يكون الفائز بالكرة الذهبية من فريق سان جيرمان، حاصراً المنافسة بين حكيمي وديمبيلي. وشهدت قائمة المرشحين غياب أسماء بارزة كان المتوقع أن تكون ضمن القائمة، أو كانت حاضرة بشكل شبه دائم في السنوات السابقة، أبرزها الإسباني رودري لاعب وسط مانشستر سيتي الفائز بالكرة الذهبية في 2024، الذي تعرض لإصابة في أربطة الركبة أنهت موسمه قبل أوانه، إضافة إلى النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي المتوج بالجائزة ثماني مرات آخرها في 2023، والبرتغالي كريستيانو رونالدو المتوج خمس مرات. وتداول مستخدمون مقاطع فيديو تظهر أهداف ومهارات حكيمي، وتدعو للاستمرار في دعمه بمسيرته الكروية. وإلى جانب حكيمي، برز زميله في المنتخب المغربي، ياسين بونو، حارس مرمى الهلال السعودي، الذي ظهر اسمه ضمن قائمة المرشحين لنيل جائزة "ليف ياشين" لأفضل حارس مرمى في العالم، التي ضمّت 9 أسماء، أبرزها البلجيكي تيبو كورتوا، حارس مرمى ريال مدريد، والإيطالي دوناروما، حارس مرمى باريس سان جيرمان. وظهر بونو بمستوى مميز بين الخشبات الثلاث الموسم الماضي، خصوصاً خلال مشاركته في كأس العالم للأندية. وعلق أحد المستخدمين على منصة إكس، على ترشيح لاعبيْن مغربييْن لجائزة الكرة الذهبية، واصفاً إياهما بـ "أسدين من أسود المغرب". وتضمنت اللائحة أربعة لاعبين من برشلونة الذي أحرز لقب الدوري الإسباني، وكأس الملك، وكأس السوبر، من بينهم الشاب الإسباني ذو الأصول المغربية لامين يامال، والمهاجم البولندي المخضرم روبرت ليفاندوفسكي، والبرازيلي رافينيا. كما شملت اللائحة المهاجم الفرنسي، كيليان مبابي، وذلك للمرة الثامنة في مسيرته، بعدما توّج موسمه الأول مع ريال مدريد الإسباني بإحرازه جائزة الحذاء الذهبي لافضل هداف أوروبي. وسيُقام حفل توزيع جوائز الكرة الذهبية في 22 سبتمبر/أيلول المقبل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store