logo
تصاعد التوتر الإيراني الإسرائيلي.. كيف تستعد مصر حال حدوث تسريب نووي؟

تصاعد التوتر الإيراني الإسرائيلي.. كيف تستعد مصر حال حدوث تسريب نووي؟

مصرسمنذ 12 ساعات

شهدت منطقة الشرق الأوسط تصعيدًا عسكريًا خطيرًا بين إسرائيل وإيران، تخللته ضربات جوية وصاروخية متبادلة في عدة جبهات، ما أثار مخاوف من اندلاع حرب إقليمية شاملة.
ووسط هذا التوتر، حذّرت تقارير دولية من احتمال تعرّض منشآت نووية إيرانية لقصف مباشر، وهو ما يثير مخاوف حقيقية من تسرب إشعاعي قد يطال أجزاء واسعة من منطقة الشرق الأوسط، ويُهدد سلامة الملايين. وبينما تتسابق القوى الكبرى لاحتواء الموقف، تبقى المنطقة على حافة أزمة إنسانية وبيئية غير مسبوقة.هل هناك احتمال لحدوث تسرب إشعاع نووي في مصر حال قصف المفاعلات النووية الإيرانية أو مفاعل ديمونة الإسرائيلي؟ عقدت اللجنة العليا للطوارئ النووية والإشعاعية في مصر، اجتماعا لاستعراض تقرير المتابعة الدورية للتطورات النووية والإشعاعية، والذي أكد سلامة الوضع الحالي في مصر بشكل كامل.وأكدت الهيئة في بيان، أنه لا توجد أي مؤشرات تدل على احتمال حدوث تأثيرات إشعاعية، مؤكدة امتلاكها أجهزة رصد تعمل على مدار 24 ساعة لضمان سلامة وأمان المواطنين، وذلك وفقا لموقع RT بالعربي.كما أشارت الهيئة إلى المتابعة المستمرة والمباشرة مع الجهات الوطنية المعنية، مثل الهيئة العامة للأرصاد الجوية والمعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، حيث تم توقيع مذكرة تفاهم معهم منذ عام 2022 لتعزيز التعاون في هذا المجال الحيوي.كما ناقشت اللجنة أهمية وضع خطة توعوية تهدف إلى توضيح المفاهيم الصحيحة حول الأنشطة النووية والإشعاعية، وذلك لدحض أي مفاهيم مغلوطة قد تنتشر.ورغم أن مصر ليست ضمن نطاق الخطر المباشر من أي تسرب نووي إيراني محتمل نتيجة الحرب، لكن التأثيرات البيئية غير المباشرة تبقى واردة إذا ساءت السيناريوهات وخرجت الأمور عن السيطرة. ونستعرض خلال التقرير التالي ما يمكنك فعله حال حدوث تسرب إشعاعي نتيجة لانفجار نووي، حيث توجد عدة طرق للحماية من التلوث الإشعاعي، وفقًا لموقع اللجنة الدولية للحماية من الإشعاع "ICRP". -الاحتماء في الداخل: البقاء داخل مبنى، ويفضل أن يكون جدرانه سميكة، هو أول خطوة للحماية.-إغلاق الأبواب والنوافذ: لمنع دخول الهواء الملوث بالإشعاع إلى الداخل.- تشغيل أجهزة التهوية: في حال وجود أجهزة تكييف، يفضل تشغيلها على وضع إعادة تدوير الهواء الداخلي.-الاستعداد للانتقال: في حالة تزايد الخطر، يجب الاستعداد للانتقال إلى منطقة أكثر أمانًا.- تجنب الأماكن المفتوحة: البقاء بعيدًا عن الأماكن المكشوفة قدر الإمكان.-عدم استخدام الماء: في حالة وجود تسرب إشعاعي، يجب تجنب استخدام الماء الملوث.-تغطية الأنف والفم: استخدام قطعة قماش مبللة لتغطية الأنف والفم للحد من استنشاق الجسيمات المشعة.- الاستماع إلى الإذاعة: متابعة التعليمات الصادرة من السلطات المختصة عبر الإذاعة.- الحفاظ على الهدوء: تجنب الذعر واتباع التعليمات بدقة.- تجنب تناول الأطعمة والمشروبات المكشوفة: لتجنب تلوثها بالإشعاع.-تجنب لمس أي مواد مشعة: إذا وجدت أي مواد مشعة، لا تقم بلمسها أو الاقتراب منها.- تجنب استخدام المصابيح: لتجنب استهلاك الأكسجين في الأماكن المغلقة.- الاستعداد للانتقال لمكان آمن: إذا صدرت تعليمات بذلك.- تجنب الزحام: عند الانتقال إلى مكان آمن، تجنب الزحام والاندفاع.- تجنب ملامسة الجلد: حافظ على تغطية الجلد قدر الإمكان.- تجنب استخدام المراوح: لتجنب نشر الإشعاع في الأماكن المغلقة.- الاستعداد لأخذ حمام: إذا صدرت تعليمات بذلك، اغتسل لإزالة أي تلوث سطحي.- تجنب إلقاء المخلفات: لا تتخلص من المخلفات في الأماكن المفتوحة.- تجنب التجمعات: ابتعد عن التجمعات لتقليل خطر التعرض للإشعاع.-الاستعانة بالسلطات: إذا كنت بحاجة إلى مساعدة، اتصل بالسلطات المختصة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الرعاية الصحية: إنقاذ وعد زين خلال 24 ساعة بقسطرة قلبية ناجحة بمستشفى النصر ببورسعيد
الرعاية الصحية: إنقاذ وعد زين خلال 24 ساعة بقسطرة قلبية ناجحة بمستشفى النصر ببورسعيد

النهار المصرية

timeمنذ 11 ساعات

  • النهار المصرية

الرعاية الصحية: إنقاذ وعد زين خلال 24 ساعة بقسطرة قلبية ناجحة بمستشفى النصر ببورسعيد

أعلن الدكتور أحمد حسن سالم مدير فرع هيئة الرعاية الصحية ببورسعيد، نجاح فريق أطباء قلب الأطفال بمستشفى النصر التخصصي التابع للهيئة، في إنقاذ حياة طفلين في عمر الشهور، بإجراء قسطرتين قلبيتين طارئتين، وسط إشادة واسعة بمهارة الفريق الطبي ودقة التدخل العلاجي بمنظومة التأمين الصحي الشامل. وأجرى الفريق قسطرة قلبية عاجلة للطفلة "وعد"، التي كانت تعاني من حالة حرجة للغاية تمثلت في عيوب خلقية مركبة بالقلب، وانعكاس في الشرايين الرئيسية، وانخفاض شديد في نسبة تشبع الأكسجين وصلت إلى 50%، وقد تمكن الفريق من التدخل الفوري بالقسطرة، وتم إنقاذ حياتها، وتماثلت للشفاء خلال 24 ساعة فقط. وفي حالة أخرى، خضع الطفل "زين" لقسطرة قلبية بعد تشخيصه بضيق حرج في الصمام الرئوي، مما تسبب أيضًا في انخفاض نسبة الأكسجين بالدم، حيث نجح الفريق في توسيع الصمام الرئوي بالقسطرة، وتماثل الطفل كذلك للشفاء في أقل من 24 ساعة. قاد الفريق الطبي الدكتور عبد الرحمن العفيفي، استشاري ورئيس قسم قلب الأطفال والقسطرة التداخلية بمستشفى النصر التخصصي، ورئيس قسم قلب الأطفال وقسطرة العيوب الخلقية بمؤسسة الدكتور مجدي يعقوب بأسوان، وشاركه نخبة من أمهر الأطباء وأطقم التمريض المتخصصة في قسطرة قلب الأطفال بالمستشفى. ويُذكر أن مستشفى النصر التخصصي أجرى خلال شهر مايو 2025 عدد 15 حالة قسطرة قلب أطفال بدون قوائم انتظار، شملت عمليات غلق ثقب بين الأذينين، وغلق القناة الشريانية، وتوسيع الصمام الرئوي. ويؤكد هذا النجاح المستمر لمستشفى النصر التخصصي ببورسعيد التقدم الكبير في مجال قسطرة قلب الأطفال في مصر، والقدرة على تقديم تدخلات طبية عالية الدقة تنقذ حياة الأطفال في مراحل حرجة، ضمن رؤية مصر 2030، والحرص على تقديم خدمات صحية متميزة للمواطنين ضمن منظومة التأمين الصحي الشامل.

دراسة حديثة: ارتفاع ضغط الدم والسكري والتدخين أبرز أسباب الإصابة بالخرف
دراسة حديثة: ارتفاع ضغط الدم والسكري والتدخين أبرز أسباب الإصابة بالخرف

فيتو

timeمنذ 12 ساعات

  • فيتو

دراسة حديثة: ارتفاع ضغط الدم والسكري والتدخين أبرز أسباب الإصابة بالخرف

كشفت دراسة حديثة نشرت في مجلة "JAMA Neurology" عن وجود صلة قوية بين بعض عوامل الخطر الوعائية في منتصف العمر، وتحديدًا ارتفاع ضغط الدم والسكري والتدخين، وزيادة خطر الإصابة بالخرف، وتشير النتائج إلى أن الاهتمام بصحة الأوعية الدموية مبكرًا قد يقلل بشكل كبير من معدلات الخرف على مستوى السكان. ما هو الجهاز الوعائي؟ يشمل الجهاز الوعائي جميع الأوعية الدموية المنتشرة في الجسم، وهي المسؤولة عن نقل الأكسجين إلى كافة أنحاء الجسم والتخلص من الفضلات، للحفاظ على صحة الجهاز الوعائي، يُنصح بتعديل بعض العوامل الخطرة، مثل الإقلاع عن التدخين، الحفاظ على وزن صحي، ممارسة الرياضة، تناول طعام صحي، والحفاظ على مستويات ضغط الدم والكوليسترول منخفضة. ويؤدي اختلال وظائف الجهاز الوعائي إلى زيادة خطر الإصابة بأمراض الأوعية الدموية مثل تمدد الأوعية الدموية، مرض الشرايين الطرفية، الانسداد الرئوي، والدوالي، كما يمكن أن تزيد هذه الأمراض من فرص الإصابة بمشاكل صحية أخرى خطيرة، بما في ذلك النوبات القلبية والسكتات الدماغية، وقد تؤدي إلى تفاقم أمراض الكلى. تفاصيل الدراسة ركزت الدراسة، التي أجراها باحثون من كلية جونز هوبكنز بلومبرج للصحة العامة، على تحليل بيانات طبية لما يقرب من 7700 مشارك من دراسة "خطر تصلب الشرايين في المجتمعات المحلية" (ARIC) التي امتدت من عام 1987 إلى 2020، مع متابعة استمرت 33 عامًا. تم قياس عوامل الخطر لدى المشاركين في الفئات العمرية 45-54، 55-64، و65-74 عامًا. وأوضح الدكتور جيسون ر. سميث، المؤلف الرئيسي للدراسة، لموقع "Medical News Today" الطبي: "هناك أبحاث متسقة على مدى عقود تشير إلى أهمية عوامل الخطر الوعائية الثلاثة هذه في منتصف العمر (حوالي 45 - 64 عامًا) في زيادة خطر الإصابة بالخرف"، مضيفًا أن "التدخلات المتعلقة بعوامل الخطر الوعائية التي تبدأ في وقت مبكر من منتصف العمر يمكن أن تتجنب جزءًا كبيرًا من خطر الإصابة بالخرف". كشفت النتائج أن ما بين 22% و44% من حالات الخرف التي تم الإبلاغ عنها بين المشاركين في سن الثمانين يمكن عزوها إلى عوامل الخطر الوعائية التي ظهرت في منتصف العمر وأواخره، وشدد سميث على أن هذه النسبة تشير إلى "فجوة وقائية كبيرة"، وأن "التدخلات السريرية والصحية العامة التي تستهدف خطر الإصابة بالأوعية الدموية بدءًا من منتصف العمر يمكن أن تؤخر أو تمنع جزءًا كبيرًا من خطر الإصابة بالخرف بحلول سن 80 عامًا". الفئات الأكثر عرضة للخطر أظهرت الدراسة أن عوامل الخطر الوعائية المنسوبة كانت أعلى بشكل خاص لدى المشاركات من الإناث واللائي عرفن أنفسهن كأشخاص سود، وكذلك لدى غير حاملي جين البروتين الدهني ε4 (APOE ε4). وعلق الدكتور سميث على هذه النتائج قائلًا: "ينبغي توخي الحذر عند تفسير هذه التحليلات الطبقية"، مشيرًا إلى اتساع نطاقات الثقة. ومع ذلك، أضاف أن "المساهمة المطلقة للأوعية الدموية في الخرف أكبر لدى أولئك المعرضين لخطر وراثي أقل للإصابة بمرض الزهايمر". صحة الأوعية الدموية مفتاح لصحة الدماغ وأكد الدكتور كريستوفر يي، طبيب وجراح الأوعية الدموية، أن "صحة الأوعية الدموية هي صحة الدماغ". وأشار إلى أن النتائج كانت "مذهلة وعملية"، حيث يمكن ربط ما يقرب من نصف حالات الخرف في سن الثمانين بعوامل خطر وعائية قابلة للتعديل مثل ارتفاع ضغط الدم والسكري والتدخين. وأوضح الدكتور يي أن صحة الأوعية الدموية تؤثر على خطر الخرف من خلال آليات متعددة؛ فالضغط الدموي المرتفع وأمراض الأوعية الدموية يمكن أن تتلف الأوعية الدموية الصغيرة التي تغذي الدماغ، مما يؤدي إلى نقص مزمن في الأكسجين وتلف أنسجة المخ. كما أن السكتات الدماغية الصامتة والاحتشاءات الدقيقة، الشائعة لدى الأشخاص الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم والسكري غير المنضبطين، يمكن أن تتراكم وتضعف الوظيفة الإدراكية دون علامات تحذيرية واضحة. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

تصاعد التوتر الإيراني الإسرائيلي.. كيف تستعد مصر حال حدوث تسريب نووي؟
تصاعد التوتر الإيراني الإسرائيلي.. كيف تستعد مصر حال حدوث تسريب نووي؟

مصرس

timeمنذ 12 ساعات

  • مصرس

تصاعد التوتر الإيراني الإسرائيلي.. كيف تستعد مصر حال حدوث تسريب نووي؟

شهدت منطقة الشرق الأوسط تصعيدًا عسكريًا خطيرًا بين إسرائيل وإيران، تخللته ضربات جوية وصاروخية متبادلة في عدة جبهات، ما أثار مخاوف من اندلاع حرب إقليمية شاملة. ووسط هذا التوتر، حذّرت تقارير دولية من احتمال تعرّض منشآت نووية إيرانية لقصف مباشر، وهو ما يثير مخاوف حقيقية من تسرب إشعاعي قد يطال أجزاء واسعة من منطقة الشرق الأوسط، ويُهدد سلامة الملايين. وبينما تتسابق القوى الكبرى لاحتواء الموقف، تبقى المنطقة على حافة أزمة إنسانية وبيئية غير مسبوقة.هل هناك احتمال لحدوث تسرب إشعاع نووي في مصر حال قصف المفاعلات النووية الإيرانية أو مفاعل ديمونة الإسرائيلي؟ عقدت اللجنة العليا للطوارئ النووية والإشعاعية في مصر، اجتماعا لاستعراض تقرير المتابعة الدورية للتطورات النووية والإشعاعية، والذي أكد سلامة الوضع الحالي في مصر بشكل كامل.وأكدت الهيئة في بيان، أنه لا توجد أي مؤشرات تدل على احتمال حدوث تأثيرات إشعاعية، مؤكدة امتلاكها أجهزة رصد تعمل على مدار 24 ساعة لضمان سلامة وأمان المواطنين، وذلك وفقا لموقع RT بالعربي.كما أشارت الهيئة إلى المتابعة المستمرة والمباشرة مع الجهات الوطنية المعنية، مثل الهيئة العامة للأرصاد الجوية والمعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، حيث تم توقيع مذكرة تفاهم معهم منذ عام 2022 لتعزيز التعاون في هذا المجال الحيوي.كما ناقشت اللجنة أهمية وضع خطة توعوية تهدف إلى توضيح المفاهيم الصحيحة حول الأنشطة النووية والإشعاعية، وذلك لدحض أي مفاهيم مغلوطة قد تنتشر.ورغم أن مصر ليست ضمن نطاق الخطر المباشر من أي تسرب نووي إيراني محتمل نتيجة الحرب، لكن التأثيرات البيئية غير المباشرة تبقى واردة إذا ساءت السيناريوهات وخرجت الأمور عن السيطرة. ونستعرض خلال التقرير التالي ما يمكنك فعله حال حدوث تسرب إشعاعي نتيجة لانفجار نووي، حيث توجد عدة طرق للحماية من التلوث الإشعاعي، وفقًا لموقع اللجنة الدولية للحماية من الإشعاع "ICRP". -الاحتماء في الداخل: البقاء داخل مبنى، ويفضل أن يكون جدرانه سميكة، هو أول خطوة للحماية.-إغلاق الأبواب والنوافذ: لمنع دخول الهواء الملوث بالإشعاع إلى الداخل.- تشغيل أجهزة التهوية: في حال وجود أجهزة تكييف، يفضل تشغيلها على وضع إعادة تدوير الهواء الداخلي.-الاستعداد للانتقال: في حالة تزايد الخطر، يجب الاستعداد للانتقال إلى منطقة أكثر أمانًا.- تجنب الأماكن المفتوحة: البقاء بعيدًا عن الأماكن المكشوفة قدر الإمكان.-عدم استخدام الماء: في حالة وجود تسرب إشعاعي، يجب تجنب استخدام الماء الملوث.-تغطية الأنف والفم: استخدام قطعة قماش مبللة لتغطية الأنف والفم للحد من استنشاق الجسيمات المشعة.- الاستماع إلى الإذاعة: متابعة التعليمات الصادرة من السلطات المختصة عبر الإذاعة.- الحفاظ على الهدوء: تجنب الذعر واتباع التعليمات بدقة.- تجنب تناول الأطعمة والمشروبات المكشوفة: لتجنب تلوثها بالإشعاع.-تجنب لمس أي مواد مشعة: إذا وجدت أي مواد مشعة، لا تقم بلمسها أو الاقتراب منها.- تجنب استخدام المصابيح: لتجنب استهلاك الأكسجين في الأماكن المغلقة.- الاستعداد للانتقال لمكان آمن: إذا صدرت تعليمات بذلك.- تجنب الزحام: عند الانتقال إلى مكان آمن، تجنب الزحام والاندفاع.- تجنب ملامسة الجلد: حافظ على تغطية الجلد قدر الإمكان.- تجنب استخدام المراوح: لتجنب نشر الإشعاع في الأماكن المغلقة.- الاستعداد لأخذ حمام: إذا صدرت تعليمات بذلك، اغتسل لإزالة أي تلوث سطحي.- تجنب إلقاء المخلفات: لا تتخلص من المخلفات في الأماكن المفتوحة.- تجنب التجمعات: ابتعد عن التجمعات لتقليل خطر التعرض للإشعاع.-الاستعانة بالسلطات: إذا كنت بحاجة إلى مساعدة، اتصل بالسلطات المختصة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store