logo
وسيم الأسد.. ماذا تعرف عن الصيد الثمين الذي اعتقله الأمن السوري قرب الحدود مع لبنان؟

وسيم الأسد.. ماذا تعرف عن الصيد الثمين الذي اعتقله الأمن السوري قرب الحدود مع لبنان؟

صوت بيروتمنذ 5 ساعات

"وسيم الأسد" الذي يرتدي معطفا أبيضا، وعلى يمينه "نوح زعيتر" وعلى يمين زعيتر، المدعو "محمد زعرور" وهو ضابط أمن في الفرقة الرابعة التي يديرها ماهر الأسد
أعلنت وزارة الداخلية السورية أن جهاز الاستخبارات العامة، بالتعاون مع إحدى فرق إدارة المهام الخاصة، ألقى القبض على وسيم الأسد، ابن عم رئيس النظام المخلوع بشار الأسد، وذلك خلال عملية أمنية محكمة نُفذت في إطار الحملة المستمرة لمكافحة الجريمة المنظمة والاتجار غير المشروع بالمخدرات.
وأفاد بيان الوزارة بأن العملية الأمنية نجحت في استدراج وسيم الأسد إلى كمين منظم أفضى إلى توقيفه دون أي مقاومة تُذكر.
ويُعدّ وسيم أحد أبرز المتورطين في شبكات تجارة المخدرات، وسبق أن ارتبط اسمه بعدة جرائم خلال فترة حكم النظام المخلوع.
وتأتي هذه الخطوة في سياق الجهود المتواصلة لتعزيز الأمن والاستقرار وملاحقة المطلوبين المتورطين في قضايا تهدد السلامة العامة، بحسب ما ورد في البيان الرسمي.
وشكل وسيم الأسد مليشيا هناك وقاد جموعا من 'الشبيحة' لقمع الثورة السورية لحظة اندلاعها في مارس/آذار 2011.
واشتهر بتجارة المخدرات قبل عام 2011، لكنها تطورت أكثر بعد هذا التاريخ حينما أصبحت تجارة النظام الأساسية لتعويض النقص في النقد الأجنبي بعد العقوبات الغربية عليه وعلى البنوك الحكومية.
وعرف وسيم في أوساط السوريين كأحد أبرز مهربي المخدرات التي أصبحت 'تجارة رابحة' لنظام الأسد وباتت تبلغ عائدتها عليه 57 مليار دولار سنويا، بحسب ما أكدت 'روزي دياز' المتحدثة باسم الحكومة البريطانية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، في تغريدة لها بتاريخ 28 مارس/آذار 2023.
كما وتجمع العديد من الصور والمشاهد المصورة، وسيم الأسد مع نوح زعيتر أحد أكبر رموز تجارة المخدرات التابعين لـ 'حزب الله' والمطلوب لدى الإنتربول الدولي بتهمة زراعة وترويج وتهريب المخدرات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أزمة المياه المالحة والكهرباء تخنق مخيم نهر البارد وسط تجاهل ومعاناة مستمرة
أزمة المياه المالحة والكهرباء تخنق مخيم نهر البارد وسط تجاهل ومعاناة مستمرة

بوابة اللاجئين

timeمنذ 39 دقائق

  • بوابة اللاجئين

أزمة المياه المالحة والكهرباء تخنق مخيم نهر البارد وسط تجاهل ومعاناة مستمرة

في مخيم نهر البارد للاجئين الفلسطينيين شمال لبنان، تتراكم الأزمات فوق أكتاف السكان منذ سنوات، لتجعل من الحياة اليومية معركة حقيقية من أجل الاستقرار، فالمياه التي يستخدمونها مالحة وملوثة، فضلًا عن انقطاع الكهرباء المزمن، ومشاريع فاشلة أنهكت الناس ماليًا وصحيًا، دون أن تلوح في الأفق بوادر لحل جذري، في ظل غياب التنسيق وتضارب المسؤوليات بين "أونروا" والبلديات والجهات المانحة. منذ صيف عام 2015، بدأت أزمة المياه في المخيم تتصاعد وتتعمق إلى حد بعيد، ما بات يؤثر في حياة السكان بشكل فاقع، ويستعرض أمين سر اللجان الشعبية في الشمال أحمد غنومة جذور الأزمة قائلا: "بدأت المشكلة حين تراجع منسوب المياه في الآبار المغذية للمخيم، وبدلا من تقليص ساعات الضخ، اختارت الأونروا تعميق الآبار، ما أدى إلى سحب مياه مالحة وملوثة". ويتابع غنومة: "تم تنفيذ مشروع لحل الأزمة بتمويل من عدة جهات دولية، لكن التنفيذ كان كارثيا. تم حفر بئر على عمق أكثر من 700 متر، علقت فيه أدوات الحفر. ثم أعيدت المحاولة في بئر ثان بنفس النتيجة. المشروع كلف حوالي مليون دولار، ولم يوفر نقطة ماء واحدة صالحة للشرب". وشدد غنومة على أن الأهالي دفعوا الثمن من صحتهم وأموالهم، مؤكدًا أن الوكالة استمرت في ضخ المياه الملوثة رغم تحذيرات الخبراء، وقال: "نطالب بتحقيق جدي، واسترجاع الأموال، وتعويض المتضررين، فهذا عبث بأرواح الناس". وعن موقف اللجان الشعبية، أوضح غنومة لبوبة اللاجئين الفلسطينيين: أن الأهالي محقون في تحميلها المسؤولية لتصديقها وعود "أونروا" المتكررة: "نحن نتمسك بالأونروا لأنها الجهة المسؤولة عن إغاثة وتشغيل اللاجئين إلى حين عودتنا إلى وطننا، لكن ذلك لا يعني أننا نقبل أن يمارس الظلم على أبناء شعبنا. المطلوب أن تسارع الأونروا إلى حل أزمة المياه الملوثة والمالحة في مخيم نهر البارد". أما على صعيد الكهرباء، فلا تقل الأزمة وطأة، فـساعات التغذية لا تتجاوز أربع ساعات يوميًا، ما يدفع الأهالي إلى الاعتماد على اشتراكات المولدات الخاصة، إلا أنّ الغالبية العظمى من السكان لا يمكنهم الاشتراك بأكثر من 1 أمبير، في ظل غياب تام للرقابة على الأسعار. ويصف اللاجئ عبد الكريم طيار واقع الحياة اليومية لموقعنا قائلًا: "الانقطاع المتكرر للكهرباء أصبح واقعًا يوميًا يعيق الحياة، لا يمكننا تشغيل البرادات، أو أجهزة التبريد، وحتى العيادات تعاني. أما المياه المالحة، فتؤثر في الصحة العامة، وتجبر الناس على شراء مياه باهظة الكلفة". ويتابع: "لا توجد خطة طوارئ من الأونروا، والبلديات إمكانياتها محدودة والتنسيق غائب تمامًا. الوضع يترك آثارًا نفسية واقتصادية واجتماعية خطيرة". شهادات من المخيم: حياة متعثرة وأعباء مضاعفة اللاجئة أم سليم مصطفى تسرد مشهدًا من يوميات الحياة تحت هذه الظروف: "في ناس عندها طاقة شمسية، فما بتتأثر كتير، بس هالطاقة كثير غالية. اللي عنده اشتراك عم يدفع فوق طاقته، واللي ما عنده عم يعيش بالعتمة. الكهرباء بتجي 4 ساعات متفرقة، يعني ما بنلحق نغسل أو نطبخ أو نعمل شي". وعن أزمة المياه تضيف: "المي عندي دالعة، بس عند أهلي مالحة. المي بتخرب الشعر، والملابس كمان. حتى بالمخيم القديم رجعت المي مالحة أكتر من قبل". من جانبه، يؤكد الناشط محمد أبو قاسم أن المياه المالحة لا تفسد الأدوات المنزلية فقط، بل تؤثر على صحة الناس مباشرة، ويقول: "المياه المالحة تؤدي إلى صدأ الأدوات الصحية والمطبخية، وتضر البشرة والجلد، وهناك حالات حساسية تتفاقم يومًا بعد يوم، والوضع الصحي مهدد". ويتابع: "أزمة الكهرباء تزيد من صعوبة ضخ المياه، لأن مواعيد الضخ لا تتزامن مع توفر الكهرباء. هناك عائلات لا تستطيع تركيب طاقة شمسية ولا حتى دفع اشتراك بسيط، والمخيم مكتظ، وفي الصيف يتحول إلى فرن". ويشير إلى أن "الكهرباء لا تصل إلا 4 ساعات يوميًا، مقسمة بين النهار والليل، وهذه الأزمة عامة في لبنان، لكننا في المخيم نعاني أكثر بسبب الأعطال المتكررة في محطة الكهرباء المحلية". ويختم أبو قاسم بمناشدة واضحة: "نطالب الدولة والأونروا بزيادة ساعات الكهرباء إلى 12 ساعة على الأقل، لأن الوضع لا يحتمل. هذا سيخفف كثيرًا من معاناة الناس". بين اليأس والضغط الشعبي: انتظار الحلول لم يعد ممكنًا يواصل اللاجئون في نهر البارد الضغط باتجاه حلول ملموسة، حيث قال أحمد غنومة: إن جهات مانحة أبدت استعدادًا للمساعدة بشرط أن يتم التنفيذ عبر "أونروا"، مؤكدًا أن الأهالي بانتظار لقاء قريب مع مسؤولي الوكالة، مطالبين بحلول سريعة وعملية تحفظ كرامة الناس وحقوقهم. وأمام هذه الأزمات المتشابكة، يقف سكان مخيم نهر البارد في مواجهة يومية مع الخطر الصحي والضغط الاقتصادي والنفسي. فمطالبهم لم تعد ترفا، بل ضرورة لإنقاذ حياة تستنزف قطرة قطرة وساعة تلو ساعة، ولسان حالهم يقول: نريد مياها صالحة للشرب، وكهرباء تكفي لنعيش بكرامة، فالانتظار لم يعد خيارا، والتجاهل لم يعد مقبولا، والمعاناة بلغت حدا لا يحتمل. بوابة اللاجئين الفلسطينيين

أمرٌ لخامنئي.. وقاسم يردّ!
أمرٌ لخامنئي.. وقاسم يردّ!

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ ساعة واحدة

  • القناة الثالثة والعشرون

أمرٌ لخامنئي.. وقاسم يردّ!

نقل الصحافي الإسرائيلي في قناة "12"، أميت سيغال، عن مصادر غربية أن المرشد الأعلى الإيراني، علي خامنئي، قد أمر أمين عام "حزب الله"، نعيم قاسم، بالمشاركة في القتال ضد إسرائيل، وأن يُطلق صواريخ على الأراضي الإسرائيلية في إطار التصعيد الحالي. لكن، وفقًا لنفس المصادر بحسب سيغال فإن قاسم يرفض تنفيذ هذا الأمر خوفًا من رد الذي قد يؤدي إلى تدمير حزب الله بشكل كامل. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حزب الله نظم لقاء سياسيا حواريا لمخاتير مدينة صيدا مع النائب فياض
حزب الله نظم لقاء سياسيا حواريا لمخاتير مدينة صيدا مع النائب فياض

صيدا أون لاين

timeمنذ 2 ساعات

  • صيدا أون لاين

حزب الله نظم لقاء سياسيا حواريا لمخاتير مدينة صيدا مع النائب فياض

نظم قطاع صيدا في حزب الله لقاء سياسيا حواريا لمخاتير مدينة صيدا مع عضو كتلة الوفاء للمقاومة النائب الدكتور علي فياض وذلك في قاعة مطعم المستشار في صيدا بحضور مخاتير المدينة وعدد من كوادر الثطاع. النائب فياض ، توجه بالتهنئة للمخاتير على نجاحهم في موقع المختارية في الإنتخابات الأخيرة متمنياً لهم التوفيق والسداد في خدمة هذا المجتمع الذي يستحق منا أن نبذل كل جهدٍ في سبيل مساعدته وإنمائه وتسهيل شؤونه ومتطلباته. وقال فياض : علينا ان نتذكر دائماً، ان الظروف الإقتصادية والمعيشية والإجتماعية صعبة ومعقّدة، بحكم الأزمة المالية_الإقتصادية التي عصفت بالبلاد، والتي لم تتعافَ من آثارها وأسبابها بعد، ثم جاءت الحرب العدوانية التي شنها العدو الإسرائيلي لتزيد الأوضاع صعوبة وحراجة. وتابع فياض : إن مقتضيات التكافل والتضامن والمسؤولية الوطنية والدينية، تفرض علينا، ان نتعاطى مع أهلنا، من منطلق من يسعى لخدمتهم ومساعدتهم وتأمين متطلباتهم الحياتية والإدارية، خاصة عندما يكون طالب الخدمة أو المعاملة فقيراً محدود الدخل، وأحياناً مُعدماً، إن الواجب يفرض ان نمد لهم يد العون والمؤازرة، وإنجاز معاملاتهم، دون أعباء ودون كلفة لا يستطيعون تحملها. إن منصب المختارية، ليس باباً للإرتزاق ولا لجني الثروات، هكذا كانت الأعراف التي سادت في مجتمعنا على مدى تاريخه. لقد كان المختار وجيه المحلة وصاحب البيت المفتوح، وحلَّال المشاكل، ورجل الصلح، المختار الذي يدفع من جيبه أكثر مما يجني من الآخرين، والمبادر دائماً لقضاء حوائج المحتاجين. لا يمكن ان ننكر ان الزمن تغيَّر والظروف باتت صعبة على الجميع، وان متطلبات الحياة أمست ضاغطة على الجميع، وان الرسوم باتت باهظة، هذه حقائق تغيَّرت لا يمكن نكرانها، لكن ما يجب ان يبقى ثابتاً دون تغيُّر، هو ان المختار، وعلى الأخص عندما ينتمي إلى هذا الخط المبارك، الذي يؤمن إيماناً راسخاً، بأن خدمة الناس عبادة، وان من نعم الله على العبد حاجة الناس إليه، وهذه الحاجة يجب أن يقضيها ويؤمنها بنبل وشهامة ورضا وقناعة وكرم وتواضع. لقد خضنا الإنتخابات البلدية والإختيارية الأخيرة، كعملية إنتخابية بأبعاد إنمائية وإجتماعية، إلا ان مجتمعنا أصرَّ ان يضمن هذه العملية بعداً سياسياً، يؤكد فيه تمسكه وثباته في خط المقاومة كخيار سيادي، وبالولاء للثنائي حزب الله-حركة أمل، كخيار سياسي. وقد أظهرت النتائج دلالات واضحة وراسخة، ان شعبية هذا الخط المقاوم، هي إلى مزيد من الإتساع والرسوخ والثبات في مواجهة كل التهديدات والتحديات والصعاب. والآن، بدأ البلد ينشغل بالإنتخابات النيابية المقبلة، بصورة مبكرة، على مستوى قانون الإنتخاب وتعديله، وعلى مستوى التحضيرات من قبل الأحزاب والقوى، خاصة أعداء المقاومة وخصومها، خارجياً وداخلياً، بدأوا يعدّون العدَّة لهذه الإنتخابات، وهم سيزُجُّون بإمكانات وتحضيرات لوجستية ضخمة، على أمل ان تكون نتيجة الإنتخابات النيابية المقبلة تتويجاً لمسار الإستهداف للمقاومة الذي مورس عسكرياً وسياسياً وإقتصادياً، وبهدف إستكماله نيابياً، سعياً إلى الإطباق على القرار التشريعي ومن ثم التنفيذي. إن هؤلاء يخطئون بحساباتهم ورهاناتهم، وستخيب تطلعاتهم وستفشل خططهم، لأن المقاومة هي مجتمع وشعب وعقيدة ومبادئ، وليس فقط بنية تنظيمية وحزبية، وإن هذا المجتمع إزداد حافزية وحيوية وتأهباً في مواجهة التهديدات الخارجية، وفي مواجهة عقلية الإقصاء والإنقلاب في الداخل. في سياق متصل، إن الحرب العدوانية التي تتعرض لها الجمهورية الإسلامية، بدأت تشهد تحولاً في معادلات المواجهة لمصلحة الجمهورية الإسلامية، لقد دخل العدو الإسرائيلي في مأزق الإستنزاف والمراوحة، في حين ان الجمهورية الإسلامية تطور أداؤها يوماً بعد يوم، وتزج في المعركة بأدوات نوعية جديدة، وهي إستعادت قدراتها إلى حدودٍ كبيرة في التحكم بمسار المواجهة. ولهذا فكلما مضت المواجهة يوماً إضافياً، كلما تعاظمت قدرة إيران على الصمود وتراجعت قدرات مجتمع العدو على الإحتمال والثبات. إن ما إفترضه الإسرائيلي بدعم أميركي، ان هذه الحرب ستشكل تتويجاً للإطباق على الشرق الأوسط عبر إنهاء مواقع المقاومة، فإنه في الحقيقة سيشكل، تلاشياً للإندفاعة الإسرائيلية وإعادتها إلى المربع الأول، وانتعاشاً لقوى المقاومة، مما يعني إطاحة بأي منجزات إسرائيلية، وربما يدفع باتجاه إعادة تشكيل البيئة الإستراتيجية إقليمياً بطريقة مختلفة. لقد راكم الإسرائيليون والأميركيون أخطاء عديدة في حساباتهم ورهاناتهم، إلا ان احد اكبر الأخطاء هو التهديد باغتيال الإمام الخامنئي (حفظه الله)، إن هؤلاء لا يدركون خصوصية موقع الإمام الخامنئي الديني كمرجع أعلى للتقليد، وكقيمة إنسانية وأخلاقية إستثنائية، وهم لايقدِّرون عواقب التعرض لشخصه، وما تثيره من غضب غير قابل للضبط، ومن ردود أفعال غير قابلة للتوقع، في الأنحاء الشاسعة للعالم الإسلامي. إن ما يجري في سياق الإجرام المفتوح خارج أية حدود أو ضوابط، من قبل الإسرائيليين والأميركيين، يشكل إنحطاطاً خطيراً في نظام العلاقات الدولية وتهديداً مباشراً أو كامناً للأمن والإستقرار إقليمياً ودولياً، وإن ذلك يملي على كل حرٍ أو شريف ان يقف في موقع المؤازرة للجمهورية الإسلامية في معركتها الدفاعية في وجه العدوانية الصهيونية المدعومة أميركياً. وتخلل اللقاء عدة مداخلات من المخاتير كما ألقى المختار الحاج إبراهيم عنتر كلمة شكر باسم المخاتير.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store