
أخبار مصر : 8 فواكه تسبب ارتفاع نسبة السكر في الدم.. ابتعد عنهم فورا
نافذة على العالم - تؤثر بعض الفواكه على نسبة السكر في الدم أكثر من غيرها، يستخدم الخبراء مؤشر نسبة السكر في الدم (GI) وحمل نسبة السكر في الدم (GL) لمساعدتهم على تقدير مدى سرعة ومدة ارتفاع نسبة السكر في الدم بعد تناول أطعمة محددة.
يقيس مقياس الجهاز الهضمي مدى سرعة رفع الطعام لنسبة السكر في الدم على مقياس من 0 إلى 100؛ عوامل GL في كل من محتوى GI والكربوهيدرات لتقدير نفس التأثير.
فواكه تسبب ارتفاع نسبة السكر في الدم
1. البطيخ
البطيخ هو فاكهة تحظى بشعبية خلال أشهر الصيف الحارة. يحتوي على مؤشر نسبة السكر في الدم مرتفع يبلغ 75، مما يجعله واحدا من أعلى ثمار GI.3
ومع ذلك، فإن البطيخ لديه حمولة نسبة السكر في الدم منخفضة نسبيا (GL) تبلغ 5.6 بسبب الحد الأدنى من محتواه من الكربوهيدرات.
لذلك، تناول البطيخ باعتدال أمر جيد، خاصة بالنسبة للأشخاص الذين لا يعانون من مرض السكري.
2. التمر
يعرف التمور بحلاوته، لذلك ليس من المستغرب أنه يحتوي على نسبة عالية من السكريات الطبيعية، معظم السعرات الحرارية تأتي من السكر؛ يحتوي التمر الواحد على 16 جراما.5
يحتوي التمور على نسبة عالية من السكر في الدم يبلغ 70 وارتفاع GL يبلغ 48.4، مما يعني أنها يمكن أن تزيد بشكل كبير من نسبة السكر في الدم.
3. ليتشي
تحتوي الفواكه المعلبة على سكر أكثر من الفواكه الطازجة، والليتشي هي فاكهة يتم تقديمها بشكل متكرر من العلبة. يحتوي الليتشي المعلب على معدل GI مرتفع جدا يبلغ 79 و GL مرتفع إلى حد ما يبلغ 14.8، مما يعني أنه من المرجح أن يزيد من نسبة السكر في الدم.
سيكون للليتشي الطازج تأثير أقل على نسبة السكر في الدم، ولكنه لا يزال يعتبر متوسطا في الجي، مع درجة تبلغ حوالي 57.7
إذا كنت تراقب نسبة السكر في دمك، فاختر الليتشي الطازج على المعلب وتناوله بكميات صغيرة.
4. المشمش
يحتوي المشمش المعلب على GI مرتفع إلى حد ما يبلغ 60، وGL معتدل يبلغ 12.9.9 يحتوي المشمش المجفف أيضا على GI مرتفع بشكل معتدل يبلغ حوالي 56 إلى 60.7
من ناحية أخرى، يحتوي المشمش الطازج على نسبة أقل من GI يبلغ حوالي 34 إلى 42، مما يعني أنه من غير المرجح أن يرتفع نسبة السكر في الدم بعد تناولها.
5. الموز الناضج
يمكن أن يؤدي نضج الفاكهة وكيفية طهيها أو تحضيرها إلى تغيير تأثيرها على نسبة السكر في الدم
الموز، وهي فاكهة نشوية تشبه الموز، هي مثال جيد.
الموز الأخضر (غير الناضج) له تأثير ضئيل على نسبة السكر في الدم لأنه منخفض في الكربوهيدرات. مع نضج الموز (يتحول من الأخضر إلى البني المصفر)، يزداد محتواها من السكر.
يمكن للموز الناضج أن يزيد من نسبة السكر في الدم، مع GI حوالي 66 و GL من 13.7 موز القلي، وهي طريقة شائعة لتقديمها، يمكن أن تزيد من نسبة السكر في الدم أكثر، يزيد القلي من GI المقدر إلى 90 وGL إلى 18.7
6. فواكه مجففة
الفواكه المجففة، بشكل عام، سيكون لها تأثير أكبر على نسبة السكر في الدم من الفواكه الطازجة لأنه مع جفاف الفواكه، تتم إزالة الماء وتصبح مستويات السكر فيها أكثر تركيزا.13
الزبيب هو نوع شائع بشكل خاص من الفواكه المجففة، مع ارتفاع GI بشكل معتدل يبلغ 65.7
7. الشمام
الشمام لديه القدرة على ارتفاع نسبة السكر في الدم، مع ارتفاع معدل الهضم الهضمي بشكل معتدل من 60 إلى 69. ومع ذلك، فإنه يحتوي على مستويات عالية من الماء، لذلك فإن GL الخاص به هو تسعة فقط وذلك لأنه، على غرار البطيخ، لا تحتوي حصة نموذجية من الشمام على الكثير من الكربوهيدرات.
إذا كنت تهتم بنسبة السكر في الدم بسبب مرض السكري، فمن المحتمل أن يكون تناول الشمام بكميات صغيرة على ما يرام، ولكن إذا لم تكن متأكدا، فتحدث إلى مقدم الرعاية الصحية، مثل أخصائي التغذية.
8. الأناناس
يحتوي الأناناس الخام على GI مرتفع جدا من 82 إلى 86، مما يعني أنه يمكن أن يزيد من نسبة السكر في الدم، خاصة إذا تم تناوله بكميات كبيرة أو بدون أطعمة أخرى.
ومع ذلك، مثل الفواكه الأخرى الغنية بالسكر، لا يزال من الممكن للأشخاص المصابين بداء السكري (أو الأشخاص الذين يراقبون نسبة السكر في الدم) تناول الطعام، تأكد من تناوله بكميات صغيرة أو معتدلة، وفكر في إقرانه بالأطعمة الأخرى التي تحتوي على دهون صحية وبروتين وألياف.
المصدر: verywellhealth.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 3 ساعات
- نافذة على العالم
تقارير مصرية : بدائل القمح.. طريق الاستدامة لمخبوزات صحية
الاثنين 18 أغسطس 2025 02:30 صباحاً نافذة على العالم - يعد القمح أساس صناعة المخبوزات حول العالم، بفضل بروتين الجلوتين الذي يمنح العجين قوامًا فريدًا، ويجعله طريًا، وقابلًا للفرد، ويساعده على الاحتفاظ بالغازات أثناء التخمير، مما ينتج عنه المخبوزات الهشة التي نعرفها. ولكن، الاعتماد شبه الكامل على القمح يواجه تحديات متعددة في عصرنا الحالي، وفقًا لمعهد تكنولوجيا الأغذية مثل: زيادة الطلب على الأنظمة الغذائية قليلة الكربوهيدرات أو عالية البروتين. ارتفاع معدلات الإصابة بحساسية الجلوتين ومرض السيلياك. الضغوط البيئية وتقلبات أسعار القمح العالمية. دفعت هذه العوامل الباحثين وصناع الأغذية والمستهلكين للبحث عن بدائل مستدامة وصحية لدقيق القمح، مما فتح آفاقًا جديدة للابتكار في هذا المجال. تتمتع بعض المحاصيل التي غالبًا ما يتم إهمالها بإمكانيات غذائية وعلاجية هائلة. هذه المحاصيل غنية بالعناصر الغذائية الأساسية، ومركبات فعالة بيولوجيًا، ولها قدرة كبيرة على التكيف مع البيئة. على الرغم من ذلك، كان تسويقها محدودًا بسبب الإهمال وضعف إنتاجها، مما يمثل تحديًا في مجالات الأمن الغذائي والتغذية والزراعة المستدامة. تتنوع بدائل القمح المستخدمة في صناعة المخبوزات واستخداماتها الرئيسية، من أبرز هذه البدائل: 1- الحبوب الكاملة الخالية من الجلوتين: الأرز: يعد ملك الحبوب بفضل جودته الغذائية وسهولة هضمه. هو خيار مثالي للمخبوزات الخالية من الجلوتين. الذرة: تأتي في المرتبة الثانية عالميًا من حيث الإنتاج. تُستخدم في صنع رقائق الذرة، ويمكن استخدام دقيقها بنسبة تصل إلى 20% لإنتاج خبز مقبول من الناحية الحسية. الذرة الرفيعة: يمكن استخدامها بنفس نسب استبدال الذرة لإنتاج خبز بمواصفات ممتازة، بالإضافة إلى احتوائها على نسبة عالية من البروتين والألياف والفيتامينات (B, E) ومضادات الأكسدة. الشوفان: يحتوي على نسبة أعلى من الأحماض الأمينية الأساسية مقارنة بالقمح، بالإضافة إلى نسبة عالية من الألياف القابلة للذوبان مثل "بيتا جلوكان"، ويعطي نكهة مميزة للمخبوزات. الكينوا، القطيفة، والحنطة السوداء: حبوب غنية بالبروتين والألياف والمغذيات الدقيقة، مما يجعلها بدائل ممتازة للأنظمة الغذائية الخالية من الجلوتين. 2- البقوليات والمكسرات: البقوليات: مثل الحمص، فول الصويا، والفاصوليا البيضاء. تُستخدم لصنع دقيق غني بالبروتين والألياف، لكن مذاق وقوام المخبوزات قد يتأثر ويتطلب خبرة في الخلط لتحسينها. المكسرات: مثل دقيق اللوز وجوز الهند، ترتبط هذه البدائل بالأنظمة الغذائية قليلة الكربوهيدرات لغناها بالدهون الصحية والبروتين والألياف، وتناسب بشكل خاص صناعة الكعك والبسكويت. 3- بدائل أخرى: بذور الكتان والشيا: يُستخدم مطحونها كمثخنات ومواد رابطة في المخبوزات الخالية من الجلوتين، بالإضافة إلى غناها بأحماض أوميجا-3 الدهنية والألياف. دقيق الدرنات: مثل البطاطس، الكسافا، والبطاطا الحلوة. يضفي على المخبوزات طراوة ونكهة مميزة وقيمة غذائية. تحديات وحلول استبدال دقيق القمح ليس عملية بسيطة بسبب الدور الفريد للجلوتين، حيث أن غيابه يؤدي إلى إنتاج مخبوزات ذات جودة ضعيفة ولكن، يمكن التغلب على ذلك باستخدام مواد رابطة مثل صمغ الزانثان، أو صمغ الغوار، أو البكتين، أو مطحون بذور الكتان أو الشيا، كما يمكن استخدام خلطات متوازنة تعوض نقص الجلوتين وتحسن الخصائص التكنولوجية للمخبوزات. البحث عن بدائل للقمح في صناعة المخبوزات أصبح ضرورة ملحة وفرصة للابتكار. لم يعد الأمر مقتصرًا على تلبية احتياجات مرضى السيلياك وحساسية الجلوتين فقط، بل امتد ليشمل رغبة المستهلكين في تنويع مصادر الغذاء، وخفض الكربوهيدرات، واختيار بدائل أكثر استدامة وصحة. ويوفر السوق اليوم مجموعة واسعة ومتنامية من الخيارات، مما يمثل خطوة مهمة نحو مستقبل أكثر شمولية واستدامة لصناعة المخبوزات.


نافذة على العالم
منذ 3 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : 5 أطعمة يجب تجنبها عند محاولة إنقاص الوزن
الاثنين 18 أغسطس 2025 02:30 صباحاً نافذة على العالم - عند السعي لإنقاص الوزن، لا يكفي فقط التركيز على ممارسة الرياضة أو تقليل عدد الوجبات، بل من المهم أيضًا الانتباه لنوعية الأطعمة التي نتناولها، فبعض الأطعمة التي تبدو "بريئة" أو حتى "صحية" قد تكون في الواقع سببًا رئيسيًا في إبطاء عملية حرق الدهون أو زيادة الشعور بالجوع والرغبة في تناول المزيد من الطعام. وفي هذا التقرير، نستعرض وفقا لموقع Cleveland Clinic" 5 أطعمة يجب تجنبها أو الحد منها بشكل كبير أثناء محاولة فقدان الوزن. 1. المشروبات الغازية (حتى الدايت منها) قد يعتقد البعض أن المشروبات الغازية "الدايت" خيار أفضل أثناء الحمية، إلا أن الدراسات تُظهر عكس ذلك. وفقًا لتقرير صادر عن Harvard Health، فإن المحليات الصناعية الموجودة في هذه المشروبات قد تُخلّ بالتوازن الهرموني في الجسم، وتزيد من الرغبة في تناول السكر، مما يؤدي إلى استهلاك سعرات حرارية أعلى على مدار اليوم. البديل الأفضل: الماء، ماء الليمون، أو الشاي الأخضر بدون سكر. 2. الخبز الأبيض والمخبوزات المُصنعة الخبز الأبيض غني بالكربوهيدرات المكررة التي تُسبب ارتفاعًا سريعًا في سكر الدم، يتبعه انخفاض سريع يؤدي إلى الشعور بالجوع والرغبة في تناول الطعام مجددًا، تناول الكربوهيدرات المكررة بانتظام يرتبط بزيادة الوزن ومشاكل الأيض مثل مقاومة الأنسولين. البديل الأفضل: الخبز المصنوع من الحبوب الكاملة أو الشوفان. 3. الوجبات السريعة والمقلية الأطعمة المقلية مثل البطاطس المقلية والدجاج المقلي تحتوي على دهون مشبعة ومتحولة، تُعيق عملية الأيض وتُسهم في تراكم الدهون، خاصة في منطقة البطن. الدهون المتحولة تزيد من خطر الإصابة بالسمنة وأمراض القلب وتُبطئ من حرق الدهون. البديل الأفضل: الطهي بالبخار أو الشواء مع استخدام الزيوت الصحية مثل زيت الزيتون أو جوز الهند. 4. العصائر المُعلبة ومشروبات الفاكهة على الرغم من أن العصائر تبدو خيارًا صحيًا، فإن معظم العصائر المُعلبة تحتوي على سكريات مضافة أكثر من الموصى بها يوميًا، حتى وإن كانت تُسوّق بأنها "طبيعية" أو "بدون سكر مضاف". بحسب تقرير الجمعية الأمريكية للقلب (AHA)، فإن المشروبات السكرية تُعد من أكبر مسببات زيادة الوزن لدى البالغين والأطفال. البديل الأفضل: تناول الفاكهة الكاملة، أو صنع العصائر الطازجة في المنزل بدون إضافة سكر. 5. الزبادي المنكه والجاهز الزبادي من الأطعمة المفيدة للهضم عند اختياره بشكل صحيح، لكن العديد من أنواع الزبادي المنكه المتوفرة في الأسواق تحتوي على كميات كبيرة من السكر والمواد الحافظة. وفقًا لدراسة نشرتها Harvard Health Publishing، فإن بعض أنواع الزبادي تحتوي على ما يعادل 4 ملاعق صغيرة من السكر في العبوة الواحدة، مما يعكس تأثيرًا عكسيًا تمامًا على أهداف فقدان الوزن. البديل الأفضل: الزبادي الطبيعي غير المحلى مع إضافة قطع فاكهة طازجة أو رشة من القرفة. إنقاص الوزن لا يعتمد فقط على تقليل الكمية، بل الأهم هو اختيار الأطعمة الذكية التي تدعم عملية الأيض وتُعزز الشبع، تجنب الأطعمة عالية السكر والدهون المصنعة، واستبدالها بخيارات صحية ومتوازنة، يُعد خطوة فعالة نحو الوصول لوزن صحي ومستقر.


اليوم السابع
منذ 6 ساعات
- اليوم السابع
5 أطعمة يجب تجنبها عند محاولة إنقاص الوزن
عند السعي لإنقاص الوزن، لا يكفي فقط التركيز على ممارسة الرياضة أو تقليل عدد الوجبات، بل من المهم أيضًا الانتباه لنوعية الأطعمة التي نتناولها، فبعض الأطعمة التي تبدو "بريئة" أو حتى "صحية" قد تكون في الواقع سببًا رئيسيًا في إبطاء عملية حرق الدهون أو زيادة الشعور بالجوع والرغبة في تناول المزيد من الطعام. وفي هذا التقرير، نستعرض وفقا لموقع Cleveland Clinic" 5 أطعمة يجب تجنبها أو الحد منها بشكل كبير أثناء محاولة فقدان الوزن. 1. المشروبات الغازية (حتى الدايت منها) قد يعتقد البعض أن المشروبات الغازية "الدايت" خيار أفضل أثناء الحمية، إلا أن الدراسات تُظهر عكس ذلك. وفقًا لتقرير صادر عن Harvard Health، فإن المحليات الصناعية الموجودة في هذه المشروبات قد تُخلّ بالتوازن الهرموني في الجسم، وتزيد من الرغبة في تناول السكر، مما يؤدي إلى استهلاك سعرات حرارية أعلى على مدار اليوم. البديل الأفضل: الماء، ماء الليمون ، أو الشاي الأخضر بدون سكر. 2. الخبز الأبيض والمخبوزات المُصنعة الخبز الأبيض غني بالكربوهيدرات المكررة التي تُسبب ارتفاعًا سريعًا في سكر الدم، يتبعه انخفاض سريع يؤدي إلى الشعور بالجوع والرغبة في تناول الطعام مجددًا، تناول الكربوهيدرات المكررة بانتظام يرتبط بزيادة الوزن ومشاكل الأيض مثل مقاومة الأنسولين. البديل الأفضل: الخبز المصنوع من الحبوب الكاملة أو الشوفان. 3. الوجبات السريعة والمقلية الأطعمة المقلية مثل البطاطس المقلية والدجاج المقلي تحتوي على دهون مشبعة ومتحولة، تُعيق عملية الأيض وتُسهم في تراكم الدهون، خاصة في منطقة البطن. الدهون المتحولة تزيد من خطر الإصابة بالسمنة وأمراض القلب وتُبطئ من حرق الدهون. البديل الأفضل: الطهي بالبخار أو الشواء مع استخدام الزيوت الصحية مثل زيت الزيتون أو جوز الهند. 4. العصائر المُعلبة ومشروبات الفاكهة على الرغم من أن العصائر تبدو خيارًا صحيًا، فإن معظم العصائر المُعلبة تحتوي على سكريات مضافة أكثر من الموصى بها يوميًا، حتى وإن كانت تُسوّق بأنها "طبيعية" أو "بدون سكر مضاف". بحسب تقرير الجمعية الأمريكية للقلب (AHA)، فإن المشروبات السكرية تُعد من أكبر مسببات زيادة الوزن لدى البالغين والأطفال. البديل الأفضل: تناول الفاكهة الكاملة، أو صنع العصائر الطازجة في المنزل بدون إضافة سكر. 5. الزبادي المنكه والجاهز الزبادي من الأطعمة المفيدة للهضم عند اختياره بشكل صحيح، لكن العديد من أنواع الزبادي المنكه المتوفرة في الأسواق تحتوي على كميات كبيرة من السكر والمواد الحافظة. وفقًا لدراسة نشرتها Harvard Health Publishing، فإن بعض أنواع الزبادي تحتوي على ما يعادل 4 ملاعق صغيرة من السكر في العبوة الواحدة، مما يعكس تأثيرًا عكسيًا تمامًا على أهداف فقدان الوزن. البديل الأفضل: الزبادي الطبيعي غير المحلى مع إضافة قطع فاكهة طازجة أو رشة من القرفة. إنقاص الوزن لا يعتمد فقط على تقليل الكمية، بل الأهم هو اختيار الأطعمة الذكية التي تدعم عملية الأيض وتُعزز الشبع، تجنب الأطعمة عالية السكر والدهون المصنعة، واستبدالها بخيارات صحية ومتوازنة، يُعد خطوة فعالة نحو الوصول لوزن صحي ومستقر.