
ما هو عدد الخطوات اللازمة في اليوم لحرق الدهون وخسارة الوزن؟
ولكن هل يساعد المشي في خسارة الوزن، وكم عدد الخطوات التي يجب إنجازها في اليوم الواحد؟
عدد الخطوات اليومية اللازمة لفقدان الوزن
إذا كنت تسعين إلى خسارة الومن، عليك أن تحرقي سعرات حرارية أكثر مما تستهلكين، أو بمعنى آخر، أن تكون في حالة "عجز سعري. فالمشي يساعدك على الحفاظ على هذا العجز، لكنه ليس الحل الكامل. وبالتالي، عليك أولاً أن تحدّدي كمية السعرات التي تحتاجين إلى تناولها لفقدان الوزن وأن تحاولي زيادة عدد خطواتك للاستفادة من المزيد من الحركة اليومية.
بحسب خبراء الرياضة، فإن المقياس الجيّد للنشاط اليومي هو متابعة عدد خطواتك، وعادة ما تقع مستويات النشاط اليومي ضمن أربع فئات:
أقل من 5,000 خطوة يعني نمط حياة قليل الحركة
من 5,000 إلى 9,999 خطوة يعني نشاط خفيف
من 10,000 إلى 12,500 خطوة يعني نشاط معتدل
أكثر من 12,500 خطوة يعني نشاط عالي
وتشير الأبحاث إلى أن ما بين 15% إلى 50% من إجمالي استهلاكنا اليومي للطاقة، أي عدد السعرات التي نحرقها في اليوم، يمكن أن يأتي من أنشطة مثل المشي. فإذا كنت تسعين لفقدان الوزن أو تقليل نسبة الدهون في الجسم، فهدفك اليومي يجب أن يكون بين 10,000 إلى 12,500 خطوة أو أكثر. وبالاقتران مع نظام غذائي مناسب غني بالعناصر الغذائية، ستكونين على طريق النجاح.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رائج
منذ 4 أيام
- رائج
سبعة آلاف خطوة يوميًا تكفي لتقليص خطر الوفاة المبكرة والخرف
فيدراسة علمية موسّعة نُشرت في مجلة لانسيت بابليك هيلث، كشف فريق بحثي دولي أن المشي سبعة آلاف خطوة يوميًا يُقلل بشكل كبير من خطر الإصابة بمشاكل صحيةخطيرة، من بينها الوفاة المبكرة، الخرف، الاكتئاب، والسكري. الدراسة التي وُصفت بأنها الأوسع من نوعها حتى الآن، حللت بيانات 57 دراسة سابقة شملت أكثر من 160 ألف شخص حول العالم. يأتي هذا الاكتشاف في وقتٍ لا يزال فيه الهدف اليومي الشائع "عشرة آلاف خطوة" منتشراً على نطاق واسع، خاصة عبر تطبيقات الهواتف الذكية وأجهزة تتبع اللياقة. لكن الدراسة الجديدة أوضحت أن هذا الرقم ليس مستندًا إلى أساس طبي، بل يعود أصله إلى حملة تسويقية يابانية تعود إلى ستينيات القرن الماضي، دون دعم علمي يثبت فعاليته. سبعة آلاف خطوة تحدث فرقًا كبيرًا أظهرت النتائج أنالمشي سبعة آلاف خطوة في اليوم يقلل من خطر الوفاة المبكرة بنسبة تقارب 50 بالمئة مقارنة بمن يمشون ألفي خطوة فقط. كما يرتبط هذا المعدل من النشاط البدني بانخفاض خطر الإصابة بالخرفبنسبة 38 بالمئة، والاكتئاب بنسبة 22 بالمئة، وداء السكري بنسبة 14 بالمئة. أما بالنسبة للسرطان، فأشارت الدراسة إلى وجود علاقة إيجابية، لكنها مبنية على أدلة أقل قوة. ووفقًا للمعدّ المشارك في الدراسة، الباحث الطبي في جامعة كامبريدج بادي ديمبسي، فإن "أكبر الفوائد الصحية تُحقق عند بلوغ نحو سبعة آلاف خطوةيوميًا، وبعدها تبدأ هذه الفوائد في الاستقرار". وأشار إلى أن هذا العدد من الخطوات يعادل تقريبًا ساعة واحدة من المشي المعتدل يوميًا. الهدف ليس الكمال.. خطوات بسيطة تكفي شدد الباحثون على أن الفوائد لا تتطلب تحقيق الكمال أو بلوغ أهداف عالية منذ البداية. وقال ديمبسي إن من يمشون حاليًا نحو ألفي أو ثلاثة آلاف خطوة فقط يوميًا يمكنهم جني فوائد صحية ملموسة من خلال إضافة ألف خطوة فقط يوميًا، أي ما يعادل من 10 إلى 15 دقيقة من المشي الخفيف موزعة على مدار اليوم. وأوصت الدراسة بأن تتخلى حملات التوعية الصحية عن فكرة "الوصول للكمال"، وأن تركز بدلاً من ذلك على التشجيع على أي زيادة في النشاط البدني، مهما كانت بسيطة. وتتماشى هذه النتائج مع توصيات منظمة الصحة العالمية، التي تدعو إلى ممارسة 150 دقيقة على الأقل من النشاط البدني المتوسط إلى الشديد أسبوعيًا، معتبرة أن التغيير التدريجي أفضل من الجمود الكامل. تحرير: عارف جابو


رائج
منذ 4 أيام
- رائج
دراسة: المشي 7 آلاف خطوة يوميا يخفض خطر الإصابة بأمراض القلب والسكري
في دراسة علمية حديثة، كشف باحثون من جامعة سيدني الأسترالية أن المشي بمعدل 7000 خطوة يومياً قد يكون كافياً لتحقيق فوائد صحية ملموسة، مما يفتح الباب أمام إعادة النظر في الهدف الشائع المتمثل في 10 آلاف خطوة يومياً، والذي يعتبره كثيرون صعب التحقيق. وبحسب ما نقلته وكالة الأنباء البريطانية، فإن الدراسة اعتمدت على تحليل بيانات مستخلصة من عشرات الدراسات الدولية، شملت عشرات الآلاف من البالغين في دول مختلفة، من بينها المملكة المتحدة. وأظهرت النتائج أن المشي 7000 خطوة يومياً يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بعدد من الأمراض المزمنة، أبرزها: أمراض القلب بنسبة تصل إلى 25٪. السكري من النوع الثاني بنسبة 14٪. الخرف بنسبة 38٪. الاكتئاب بنسبة 22٪. كما بيّنت الدراسة أن المشي حتى بمعدل منخفض يصل إلى 4000 خطوة يومياً يمكن أن يحقق فوائد صحية مقارنة بالحركة المحدودة جداً، في حين أن المشي لمسافات أطول يرتبط بانخفاض خطر الوفاة الناتجة عن السرطان بنسبة 37٪، رغم عدم وجود علاقة مباشرة بين عدد الخطوات واحتمالية الإصابة بالمرض نفسه. ورغم أن الهدف التقليدي المتمثل في 10 آلاف خطوة يومياً لا يزال مثالياً للأشخاص الأكثر نشاطاً، إلا أن الباحثين شددوا على أن 7000 خطوة يومياً تمثل هدفاً واقعياً وأكثر قابلية للتحقيق، خاصة لمن يواجهون صعوبة في الالتزام بمعدلات أعلى من النشاط البدني. وتأتي هذه النتائج في وقت تتزايد فيه الدعوات لتبني أهداف صحية مرنة تتناسب مع قدرات الأفراد، بعيداً عن الأرقام التسويقية التي لا تستند إلى أدلة علمية، مثل الرقم الشائع 10 آلاف خطوة الذي يعود أصله إلى حملة دعائية يابانية في ستينيات القرن الماضي. اقرأ أيضاً: تعرف على مقدار التمارين التي تحتاجها لتعويض ساعات الجلوس هل المشي ينقص الوزن؟.. تعرف على الطريقة الصحيحة لتحقيق الهدف


إيلي عربية
منذ 5 أيام
- إيلي عربية
المشي في الهواء الطلق أم على الجهاز.. أيهما أفضل؟
عندما نفكّر في الحفاظ على اللياقة البدنية، يتبادر إلى الذهن غالباً الاشتراك في نادٍ رياضي أو ممارسة التمارين الجماعية. لكن في الحقيقة، لا شيء أكثر بساطة وفعالية من المشي. فهذه العادة اليومية تساهم في تعزيز حرق السعرات، تحسين المزاج، دعم مرونة الجسم وحتى تقوية القلب. لكن يبقى السؤال: هل من الأفضل المشي في الهواء الطلق أم على جهاز المشي داخل النادي؟ إليكِ مقارنة بسيطة في فوائد كل منهما: المشي في الهواء الطلق حرق سعرات حرارية بشكل طبيعي المشي في الخارج يُرغم جسمك على التعامل مع مقاومة الرياح وتضاريس الأرض، ما يتطلب جهداً أكبر من المشي على جهاز متحرّك. وبالتالي يؤدي ذلك إلى حرق سعرات حرارية أكثر دون الحاجة لتعديل الإعدادات. تقوية العضلات المسؤولة عن التوازن تساعد الطرقات المائلة، الأرصفة، والسلالم على تفعيل عضلات التوازن والعضلات العميقة في الجسم، مما ينعكس إيجابياً على قوّة الجسم واستقراره، خصوصاً مع التقدّم في السن. تحسين المزاج والصحة النفسية تؤكد الدراسات أن "التمارين الخضراء" أي التمارين في الطبيعة، تقلّل من التوتر والقلق، وتمنحك شعوراً بالسعادة والاسترخاء أكثر من التمارين الداخلية. زيادة مستويات فيتامين D التعرّض اليومي لأشعة الشمس يحفّز الجسم على إنتاج فيتامين D، الضروري لصحة العظام والمناعة والمزاج. يكفي المشي في الشمس من 8 إلى 10 دقائق يومياً للحصول على هذه الفائدة، مع الحرص على استخدام الواقي الشمسي لاحقاً. تحفيز على الالتزام والنشاط غالباً ما يكون المشي في الخارج أكثر متعة، خصوصاً في الطقس المعتدل أو بين المناظر الطبيعية، ما يعزّز الحافز للاستمرار بالروتين الرياضي. لا يرتبط بالطقس أو الوقت سواء كانت الأجواء ماطرة أو الشمس حارقة، يوفّر جهاز المشي خياراً مريحاً لممارسة الرياضة في أي وقت. تحكّم كامل بالإعدادات من خلال تعديل الميل، السرعة، أو اختيار برامج تمارين مخصصة، يمكنك تخصيص تمرينك بدقة بحسب مستواك وهدفك. سرعة أكبر ووقت مستغل بفعالية عدم وجود إشارات مرور أو عقبات طبيعية يسمح لك بالحفاظ على وتيرة سريعة، وبالتالي تحقيق نتائج أفضل خلال وقت أقل. وسائل ترفيه الاستماع للموسيقى، مشاهدة مسلسل أو حتى العمل على جهاز مشي مكتبي، كلها خيارات تجعل الوقت يمرّ بسرعة وتحفّز على الاستمرار.