
تدابير سير في بكفيا غدًا الأحد
'سيُقام يوم الأحد الواقع فيه 20-07-2025، 'سباق تسلّق الهضبة الثاني' – 'Course de côte'، في بكفيا، وذلك اعتبارًا من السّاعة 7،00 صباحاً لغاية السّاعة 17،00.
لذلك، سيتم قطع الطريق الرئيسة في بكفيا، اعتباراً من الساعة 6،30 صباحاً لغاية الانتهاء من السباق، وتحويل السير على الشكل الآتي:
السير المتجه نحو بيروت سيتم تحويله من امام منزل الرئيس السابق امين الجميل باتجاه كنيسة مار عبدا- بيت المستقبل (طريق القصر القديم) – تمثال الشيخ بيار الجميل نزولاً.
السير المتجه نحو ضهور الشوير– بتغرين-القليعات- بسكنتا من تمثال الشيخ بيار الجميل على نفس المسلك وصولاً الى امام منزل الرئيس السابق امين الجميل صعوداً.
يرجى من المواطنين أخذ العلم، والتّقيّد بتوجيهات العناصر المكلفة بالمهمة وإرشاداتهم، وبلافتات السّير التّوجيهيّة، تسهيلًا لحركة المرور، ومنعًا للازدحام'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المدى
١٩-٠٧-٢٠٢٥
- المدى
تدابير سير في بكفيا غدًا الأحد
صدر عن المديريّة العامّـة لقـوى الأمـن الدّاخلـي ـ شعبة العلاقات العامّة ما يلي: 'سيُقام يوم الأحد الواقع فيه 20-07-2025، 'سباق تسلّق الهضبة الثاني' – 'Course de côte'، في بكفيا، وذلك اعتبارًا من السّاعة 7،00 صباحاً لغاية السّاعة 17،00. لذلك، سيتم قطع الطريق الرئيسة في بكفيا، اعتباراً من الساعة 6،30 صباحاً لغاية الانتهاء من السباق، وتحويل السير على الشكل الآتي: السير المتجه نحو بيروت سيتم تحويله من امام منزل الرئيس السابق امين الجميل باتجاه كنيسة مار عبدا- بيت المستقبل (طريق القصر القديم) – تمثال الشيخ بيار الجميل نزولاً. السير المتجه نحو ضهور الشوير– بتغرين-القليعات- بسكنتا من تمثال الشيخ بيار الجميل على نفس المسلك وصولاً الى امام منزل الرئيس السابق امين الجميل صعوداً. يرجى من المواطنين أخذ العلم، والتّقيّد بتوجيهات العناصر المكلفة بالمهمة وإرشاداتهم، وبلافتات السّير التّوجيهيّة، تسهيلًا لحركة المرور، ومنعًا للازدحام'.


المدى
٢٣-٠٦-٢٠٢٥
- المدى
الراعي دان تفجير كنيسة مار الياس: استهداف المسيحيين في الشرق انقلاب على حقيقته التاريخية
صدر عن المكتب الإعلامي في الصرح البطريركي في بكركي البيان التالي: 'آلمت غبطة البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي جريمة التفجير الارهابي الذي وقع يوم الاحد ٢٢ حزيران ٢٠٢٥، داخل كنيسة مار الياس- الدويلعة في العاصمة السورية دمشق والذي سقط نتيجته عدد من المؤمنين الابرياء بين شهيد وجريح'. أضاف: 'واذ دان غبطته كل انواع العنف والتعدّي على دور العبادة والصلاة وعلى المواطنين الآمنين، دعا الى رفع الصلوات والعمل داخليًا وخارجيًا على تغليب لغة المحبة والحوار واحترام الآخر لإحلال السلام العادل والشامل ليس في سوريا وحسب وانما في جميع دول المنطقة التي تشهد اوقاتا صعبة للغاية تهدد بمحو حضاراتها وثقافاتها وارثها التاريخي العريق الذي تميز بالتعددية وبالتنوّع، ولا سيما ميزة التعايش الاخوي بين مختلف الأديان والطوائف'. ختم: 'وإذ يعتبر غبطة البطريرك الراعي ان استهداف المسيحيين في الشرق هو انقلاب على حقيقة هذا الشرق التاريخية، يعرب عن تضامنه مع كنيسة الروم الأرثوذكس الشقيقة، ويتقدّم بتعازيه الحارة والقلبية الى صاحب الغبطة البطريرك يوحنا العاشر، والى أهالي الشهداء، متمنيًا للجرحى الشفاء العاجل والتام'.


الرأي
١٧-١٢-٢٠٢٤
- الرأي
ترامب يريد اتفاقاً في غزة وأوكرانيا... و«سيدرس» ما إذا كان ينبغي حظر «تيك توك»
- ترامب يمتنع عن ذكر ما إذا كان تحدّث مع بوتين أو ما إذا كان سيؤيد ضرب إيران - دافع عن بعض اختياراته المثيرة للجدل لأعضاء إدارته - تعهّد رفع دعاوى قضائية ضد العديد من الشركات الإعلامية التي أساءت إليه - القضاء يرفض إلغاء إدانة ترامب في قضية «أموال الصمت» بالم بيتش (فلوريدا) - رويترز - تحدث الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب عن حرب أوكرانيا والطائرات المسيرة الغامضة التي شوهدت في سماء ولاية نيوجرسي ومستقبل تطبيق «تيك توك» والدعاوى القضائية التي تستهدف وسائل الإعلام المسيئة له، وذلك في أول مؤتمر صحافي له منذ فوزه في انتخابات الخامس من نوفمبر الماضي. عقد المؤتمر في منتجع مار الا غو - ولاية فلوريدا، الاثنين، وأصدر ترامب خلاله بياناً اقتصادياً، وأجاب عن أسئلة الصحافيين لمدة ساعة. وتبادل ترامب المزاح مع الصحافيين، على خلاف حالة الغضب التي كان عليها غالباً طول فترة حملته الانتخابية. وأجاب عن أسئلة بشأن أوكرانيا وإسرائيل، لكنه امتنع عن ذكر ما إذا كان قد تحدث مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أو ما إذا كان سيؤيد توجيه ضربات عسكرية إلى إيران. تأتي عودة ترامب إلى البيت الأبيض في 20 يناير المقبل، في وقت يشهد استقطاباً عميقاً في البلاد، ومن المرجح أن تمثل اختباراً للمؤسسات الديمقراطية في الداخل والعلاقات في الخارج. ومنذ فوزه في الانتخابات الرئاسية، لم يعقد ترامب أي مؤتمر ولم يتحدث لفترة طويلة مع الصحافيين، بل كان يتواصل بدلاً من ذلك من خلال منشورات على وسائل التواصل الاجتماعي وأحاديث عرضية. وحدد الرئيس المنتخب بعض أولوياته لولايته الثانية، وانتقد إدارة الرئيس جو بايدن المنتهية ولايتها، ودافع عن بعض اختياراته المثيرة للجدل لأعضاء إدارته. وقال إن إدارته «ستدرس» ما إذا كان ينبغي حظر «تيك توك» الصيني لمقاطع الفيديو القصيرة في الولايات المتحدة، وحض الجيش الأميركي على اطلاع الشعب على المزيد عن حقيقة انتشار مسيرات شوهدت في الساحل الشرقي خلال الأسابيع القليلة الماضية. وتطرق الرئيس المنتخب أيضاً إلى المسائل الشخصية، حيث تعهد برفع دعاوى قضائية ضد العديد من الشركات الإعلامية التي شعر أنها أساءت إليه. وفي ما يتعلق بأكبر بؤرتين ساخنتين في العالم، قال ترامب إنه يتعين على حركة «حماس» أن تتوصل إلى اتفاق مع إسرائيل لإطلاق سراح الرهائن المتبقين الذين تحتجزهم في غزة، وإلا ستواجه العواقب. وأضاف أنه إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بحلول الوقت الذي يتولى فيه منصبه، «فلن يكون الأمر جيداً». وفي ما يتعلق بأوكرانيا، قال إن الرئيس فولوديمير زيلينسكي يجب أن يكون مستعداً لعقد اتفاق مع بوتين لإنهاء الحرب المستمرة منذ فبراير 2022. وأضاف «ينبغي أن نتوصل إلى اتفاق». «أموال الصمت» قضائياً، رفض قاض في نيويورك طلب إلغاء إدانة ترامب جنائياً في قضية تتعلق بدفع أموال مقابل الصمت، مؤكداً أن التهمة لا ترتبط بأفعال رسمية مشمولة بالحصانة الرئاسية. وذكرت شبكة «سي إن إن» مساء الاثنين، أن القاضي خوان ميرشان رفض طلب محامي ترامب إلغاء حكم الإدانة استناداً إلى قرار المحكمة العليا الصادر في يوليو الماضي الذي أقر بحصانة الرئيس من الملاحقة الجنائية للأفعال الرسمية التي يقوم بها. وأضافت أن «ميرشان رأى أن حكم المحكمة العليا بوجوب حصول ترامب على حصانة واسعة النطاق للأعمال الرسمية أثناء فترة وجوده في منصبه» لا يعني أنه يجب رفض الإدانة «وأن الأدلة التي قدمها مكتب المدعي العام في مانهاتن» لا تتعلق بالسلوك الرسمي لترامب كرئيس. وكان من المقرر أن يصدر الحكم الذي يحدد العقوبة على ترامب في 18 سبتمبر الماضي، لكن محاميه طلبوا من القاضي ميرشان تأجيل الموعد إلى ما بعد الانتخابات الرئاسية. وبهذا القرار تستمر الإجراءات القضائية ضد ترامب الذي ينفي ارتكاب أي مخالفة بينما يؤكد فريق دفاعه أن الملاحقة تأتي في سياق سياسي يستهدف عرقلة مسيرته الانتخابية.