
ترامب: لا أعلم ماذا سيحدث في غزة وعلى إسرائيل "اتخاذ قرار"
وأوضح أن حماس "أظهرت فجأة موقفا متشددا تجاه قضية الرهائن"، مبرزا "لا يريدون إعادتهم، ولذلك سيتعين على إسرائيل اتخاذ قرار".
وأكمل: "لا أعتقد أن هناك مجاعة في غزة والأمر ربما يتعلق بسوء تغذية فحماس تسرق المساعدات، وتحدثت مع نتياهو بشأن إدخال المساعدات إلى غزة وأمور أخرى".
وأضاف: " سنقدم مزيدا من المساعدات إلى غزة لكن على بقية الدول المشاركة في هذا الجهد".
وقال ترامب، الجمعة، إن حركة حماس لا ترغب في إبرام اتفاق بشأن وقف إطلاق النار في غزة وإطلاق سراح الرهائن.
وتابع ترامب عن حماس في تصريحات للصحفيين في البيت الأبيض: أعتقد أنهم "سيسقطون".
كما كشف المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف أن رد حماس على المقترح الأخير "يُظهر عدم رغبتها في التوصل إلى وقف إطلاق نار"، مضيفا: "رغم الجهود الكبيرة التي بذلها الوسطاء، لا يبدو أن حماس حسنة النية. سندرس الآن خيارات بديلة لإعادة الرهائن إلى ديارهم ومحاولة تهيئة بيئة أكثر استقرارا لسكان غزة".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 12 دقائق
- صحيفة الخليج
صحيفة: الهند ستشتري النفط الروسي رغم تهديدات ترامب
ذكرت صحيفة نيويورك تايمز، السبت، أن مسؤولين في الهند قالوا إنهم سيواصلون شراء النفط من روسيا على الرغم من تهديد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض عقوبات على من يشترون النفط الروسي. ولم يتسن لرويترز التحقق من التقرير بعد، حيث لم يرد البيت الأبيض ولا وزارة الشؤون الخارجية الهندية ولا وزارة البترول والغاز الطبيعي بعد على طلبات للتعليق. وأشار ترامب الشهر الماضي، في منشور على منصة تروث سوشيال، إلى أن الهند ستواجه عقوبات إضافية لشرائها أسلحة ونفطاً من روسيا. غير أنه قال لاحقاً إنه لا يكترث بما تفعله نيودلهي مع موسكو. وقال ترامب للصحفيين، الجمعة، إنه سمع أن الهند لن تشتري النفط من روسيا بعد الآن. وذكر تقرير نيويورك تايمز أن اثنين من كبار المسؤولين في الهند قالا، إنه «ليس هناك أي تغيير في السياسة». ونقل التقرير عن أحدهما قوله إن الحكومة الهندية «لم تُصدر أي توجيهات لشركات النفط» لخفض الواردات من روسيا. وأوردت رويترز في وقت سابق أن مصافي التكرير الحكومية الهندية توقفت عن شراء النفط الروسي قبل أسبوع مع تقلص الخصومات في يوليو/ تموز. وهدد ترامب في 14 يوليو/ تموز بفرض رسوم جمركية بنسبة 100% على الدول التي تشتري النفط الروسي، ما لم تتوصل موسكو إلى اتفاق سلام رئيسي مع أوكرانيا. وتُعدّ روسيا المورد الرئيسي للهند، وتزودها بنحو 35% من إجمالي إمداداتها.


البيان
منذ 42 دقائق
- البيان
خطة سلام سرية من إيلون ماسك لمصالحة ترامب
قبل تفجر الخلافات بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وصديقه الملياردير إيلون ماسك، وتعدي الخلاف الخطوط الحمر، حاول إيلون ماسك، عبر خطة سرية بقيمة 15 مليون دولار، لاستعادة ود وصداقة ترامب، قبل الوصول إلى مرحلة اللاعودة. عرض سلام حاول إيلون ماسك تقديم عرض سلام مع دونالد ترامب، بعد انفصال «الصديق الأول» السابق عن البيت الأبيض، حيث قدم 15 مليون دولار لترامب وقضايا الجمهوريين. وتم تقديم التبرعات، بعد الخلاف القبيح بين رئيس DOGE السابق وترامب عند رحيله، ولكن قبل أن يعلن ماسك عن خططه لإطلاق «حزب أمريكا» المستقل. تبرع ماسك بمبلغ 5 ملايين دولار لثلاث لجان عمل سياسية مختلفة، تدعم الرئيس وحزبه. بحسب صحيفة ديلي ميل. تبرعات سخية وبحسب الملفات المقدمة إلى لجنة الانتخابات الفيدرالية، فقد تبرع لشركة MAGA Inc. وصندوق قيادة مجلس الشيوخ وصندوق القيادة في الكونغرس في 27 يونيو. وبعد ثمانية أيام فقط، أطلق ماسك «حزب أمريكا»، الذي قال إنه تم تشكيله «لإعادتكم إلى حريتكم». وتبرع ماسك بمبلغ 45 مليون دولار في عام 2025، إلى لجنة العمل السياسي الأمريكية الخاصة به، والتي تم إنفاق الجزء الأكبر منها على انتخابات غير ناجحة، للمحكمة العليا في ولاية ويسكونسن. وقد تواصلت صحيفة الديلي ميل مع البيت الأبيض للحصول على تعليق. حزب ماسك وأعلن ماسك عن تأسيس الحزب الأمريكي على منصته للتواصل الاجتماعي X، بعد يوم الاستقلال مباشرة. جاء ذلك، بعد أن أطلق ماسك استطلاع رأي عبر الإنترنت، في الرابع من يوليو، يسأل فيه متابعيه عما إذا كانوا يريدون تأسيس الحزب الجديد، وجاءت النتائج لصالح 65.4 في المئة، ما دفع ماسك إلى الإعلان عن ذلك. وكتب ماسك: «بنسبة 2 إلى 1، تريد حزباً سياسياً جديداً، وسوف تحصل عليه!». «عندما يتعلق الأمر بإفلاس بلدنا بسبب الهدر والفساد، فإننا نعيش في نظام الحزب الواحد، وليس الديمقراطية». «اليوم، تم تأسيس حزب أمريكا ليعيد لكم حريتكم». إدارة كفاءة الحكومة وكان تم ترقية ماسك إلى منصب مرموق داخل البيت الأبيض، حيث عمل مستشاراً خاصاً للرئيس، وأشرف على إدارة كفاءة الحكومة. لكن في الأشهر الأخيرة ظهر خلاف، وتورط الصديقان السابقان في مشاحنات عامة محرجة، عبر وسائل التواصل الاجتماعي. كان كثيرون قد توقعوا أن العلاقة الرومانسية بين ترامب وماسك لن تدوم طويلاً، وأشار البعض إلى أن أسواق الرهان على الوقت الذي سينقلبان فيه على بعضهما البعض. كان بيترز يفضل بشدة أن يتم التوصل إلى اتفاق قبل الأول من يوليو 2025، أي بعد أقل من ستة أشهر من انضمام ماسك إلى إدارة ترامب كمستشار خاص. 288 مليون دولار وفي غضون أشهر قليلة، انتقل ماسك من إنفاق 288 مليون دولار على الحملة الانتخابية لترامب، إلى إطلاق الإهانات ضده عبر الإنترنت، بما في ذلك الإشارة إلى أن ترامب كان في ملفات إبستين. حرب القانون الكبير الجميل ثم اندلعت الأزمة بعد استقالة ماسك من شركة DOGE، بسبب «مشروع القانون الكبير الجميل»، الذي اقترحه ترامب، والذي ينهي الإعفاءات الضريبية للسيارات الكهربائية، وهو مشروع شغف الرئيس التنفيذي لشركة تسلا ماسك. وزعم ماسك أيضاً أن مشروع القانون يقوض جهود وزارة الطاقة لخفض التكاليف من خلال زيادة العجز. تعمق الخلاف بعد أن تراجع الرئيس عن عرض ترشيحه لحليف ماسك، جاريد إسحاقمان، لمنصب مدير وكالة ناسا، بسبب التبرعات التي قدمها للديمقراطيين. تبادل التهم ومنذ ذلك الحين، انخرط ترامب وماسك في تبادل الاتهامات العلنية ضد بعضهما البعض. واتهم ماسك الرئيس بالجحود، وادعى أنه كان سيخسر الانتخابات بدونه، في حين وصفه ترامب بـ «المجنون». منذ انفصالهما العلني، هدد ماسك بتأسيس حزب سياسي جديد ثالث، ودعم حملة إعادة انتخاب النائب الجمهوري توماس ماسيه، أحد الأصوات الرافضة لمشروع قانون ترامب الكبير. كشف ترامب مؤخراً عن نفسه، باعتباره الشخص الذي سرب تفاصيل حول تعاطي ماسك للمخدرات، وفقاً للمؤلف مايكل وولف، مؤلف الكتاب المذهل «النار والغضب: داخل البيت الأبيض لترامب». كيتامين إيلون ماسك وذكرت صحيفة نيويورك تايمز، أنه خلال الحملة الرئاسية لعام 2024، استخدم الملياردير كمية كبيرة من الكيتامين، حتى إنه عانى من مشاكل في المثانة، كما استخدم أيضاً عقار إكستاسي والفطر المخدر، وما بدا أنه أديرال. وقد نفى ماسك ما ورد في تقرير صحيفة التايمز، وأجرى اختبار مخدرات عبر الإنترنت منذ ذلك الحين.


صحيفة الخليج
منذ 42 دقائق
- صحيفة الخليج
بضم أذربيجان ودول آسيا الوسطى.. ترامب يرغب بتوسيع «اتفاقيات إبراهيم»
كشفت مصادر مطلعة، أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تناقش مع أذربيجان إمكانية ضمها، هي وبعض الحلفاء في آسيا الوسطى إلى اتفاقيات إبراهيم، على أمل تعزيز علاقاتهم القائمة مع إسرائيل. وبموجب اتفاقيات إبراهيم التي أُبرمت في عامي 2020 و2021 خلال فترة ولاية ترامب الأولى في رئاسة الولايات المتحدة، وافقت أربع دول على تطبيع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل، بعد وساطة أمريكية. خطوة رمزية وقالت المصادر التي طلبت عدم الكشف عن هويتها، إن أذربيجان ودول آسيا الوسطى لديها علاقات طويلة الأمد مع إسرائيل، ما يعني أن توسيع الاتفاقيات لتشمل هذه الدول سيكون خطوة رمزية إلى حد كبير، وأن التركيز سينصب على تعزيز العلاقات في مجالات مثل التجارة والتعاون العسكري. ويعكس هذا التوسع انفتاح ترامب على اتفاقيات أقل طموحاً من هدف إدارته المتمثل في إقناع دول ذات ثقل في الشرق الأوسط بإقامة علاقات مع إسرائيل في وقت تحتدم فيه الحرب في قطاع غزة. وأكدت السعودية مراراً، أنها لن تعترف بإسرائيل دون خطوات باتجاه اعتراف إسرائيل بدولة فلسطينية. وأدى ارتفاع عدد القتلى في غزة والمجاعة في القطاع بسبب عرقلة المساعدات والعمليات العسكرية الإسرائيلية إلى تفاقم الغضب العربي، ما ترتب عليه تعثر الجهود لإضافة المزيد من الدول إلى اتفاقيات إبراهيم. وقالت السلطات الصحية في القطاع، إن حرب غزة أودت بحياة أكثر من 60 ألف شخص من بينهم عشرات الآلاف من النساء والأطفال، وهو ما أثار غضباً عالمياً. وأعلنت كندا وفرنسا وبريطانيا في الآونة الأخيرة عزمها الاعتراف بدولة فلسطينية مستقلة. وقالت مصادر، إن نقطة الخلاف الرئيسية الأخرى هي صراع أذربيجان مع جارتها أرمينيا، إذ تعتبر إدارة ترامب اتفاق السلام بين الدولتين الواقعتين في منطقة القوقاز شرطاً مسبقاً للانضمام إلى اتفاقيات إبراهيم. وفي حين طرح مسؤولون من إدارة ترامب علناً أسماء عدة دول محتملة للانضمام إلى الاتفاقيات، ذكرت المصادر أن المحادثات التي تركزت على أذربيجان من بين الأكثر تنظيماً وجدية. وقال مصدران، إن من الممكن التوصل إلى اتفاق في غضون أشهر أو حتى أسابيع. وسافر ستيف ويتكوف، مبعوث ترامب الخاص لمهام السلام إلى باكو عاصمة أذربيجان في مارس/آذار الماضي، للقاء الرئيس إلهام علييف. وذكرت ثلاثة مصادر، أن أرييه لايتستون، أحد أبرز مساعدي ويتكوف، التقى علييف في وقت لاحق من فصل الربيع لمناقشة اتفاقيات إبراهيم. وفي إطار هذه المناقشات، تواصل مسؤولون من أذربيجان مع نظراء لهم من دول آسيا الوسطى، بما في ذلك كازاخستان المجاورة، لقياس مدى اهتمامهم بتوسيع نطاق اتفاقيات إبراهيم، وفقاً لما ذكرته المصادر ذاتها. ولم يتضح بعدُ أي دول أخرى في آسيا الوسطى، التي تشمل كازاخستان وأوزبكستان وتركمانستان وطاجيكستان وقرغيزستان، جرى التواصل معها. ولم تتطرق وزارة الخارجية الأمريكية، عندما طلب منها التعليق، إلى دول محددة، لكنها قالت، إن توسيع نطاق الاتفاقيات، هو أحد الأهداف الرئيسية لترامب. وقال مسؤول أمريكي: «نعمل على انضمام المزيد من الدول». ولن تؤدي أي اتفاقات جديدة إلى تعديل اتفاقيات إبراهيم السابقة التي وقعتها إسرائيل. عقبات ما زالت قائمة وركزت اتفاقيات إبراهيم الأصلية، التي وقعت بين إسرائيل ودول عربية، على تطبيع العلاقات. ويبدو أن الجولة الثانية من التوسع تتحول إلى آلية أوسع نطاقاً تهدف إلى تعزيز وتوسيع نطاق القوة الناعمة الأمريكية والإسرائيلية. وتحتل أذربيجان، الواقعة بين روسيا شمالاً وإيران جنوباً، موقعاً بالغ الأهمية بالنسبة لتدفقات التجارة بين آسيا الوسطى والغرب. كما أن القوقاز وآسيا الوسطى منطقتان غنيتان بالموارد الطبيعية، بما في ذلك النفط والغاز، ما يدفع القوى الكبرى إلى التنافس على النفوذ فيهما. وقد يكون توسيع نطاق الاتفاقيات لتشمل الدول التي تربطها علاقات دبلوماسية بإسرائيل وسيلة لتحقيق مكاسب معنوية لرئيس معروف بترويجه حتى للانتصارات الصغيرة نسبياً. ووصف مصدران المناقشات المتعلقة بآسيا الوسطى، بأنها في بداياتها، لكن المناقشات مع أذربيجان متقدمة نسبياً. لكن لا تزال هناك تحديات قائمة، وليس هناك ما يضمن التوصل إلى اتفاق، لا سيما مع بطء التقدم في المحادثات بين أرمينيا وأذربيجان، اللتين نالتا استقلالهما عن الاتحاد السوفييتي في 1991. ويدور الخلاف بين الدولتين منذ أواخر ثمانينات القرن الماضي حول إقليم ناغورنو كاراباخ، وهو منطقة في أذربيجان تقطنها أغلبية من الأرمن، عندما انشق الإقليم عن أذربيجان بدعم من أرمينيا. وفي 2023، استعادت أذربيجان الإقليم، ما دفع نحو 100 ألف أرمني إلى الفرار إلى أرمينيا. ومنذ ذلك الحين، يعلن الجانبان رغبتهما في توقيع معاهدة لإنهاء الصراع رسمياً. وترتبط أرمينيا، بعلاقات وثيقة مع الولايات المتحدة، وتتوخى إدارة ترامب الحذر من اتخاذ أي إجراء قد يزعج يريفان. مع ذلك، يشير مسؤولون أمريكيون، بمن فيهم وزير الخارجية ماركو روبيو وترامب نفسه، إلى أن اتفاق السلام أصبح وشيكاً بين الدولتين.