logo
مستوطنون يقتحمون الأقصى والاحتلال يحرق منازل بمخيم نور شمس

مستوطنون يقتحمون الأقصى والاحتلال يحرق منازل بمخيم نور شمس

اليمن الآن٢٠-٠٧-٢٠٢٥
اقتحم مستوطنون المسجد الأقصى -اليوم الأحد- من جهة باب المغاربة، وقاموا بجولات استفزازية في باحاته تحت حماية شرطة الاحتلال الإسرائيلية، وفق ما أفادت به مصادر للجزيرة. في غضون ذلك، قالت مصادر محلية إن قوات الاحتلال أحرقت منازل عدة في مخيم نور شمس بمدينة طولكرم شمال الضفة الغربية المحتلة.
وفي جنوب الضفة الغربية، اقتحمت قوات الاحتلال فجر اليوم بلدة الشيوخ شمال الخليل.
يأتي ذلك وسط دعوات لإضراب شامل في جميع محافظات الضفة -اليوم الأحد- نصرة لغزة ورفضا لسياسة التجويع التي يتبعها الاحتلال الإسرائيلي في القطاع.
ودأب المستوطنون في الأشهر الأخيرة على تكثيف اقتحاماتهم للمسجد الأقصى بحماية القوات الإسرائيلية، إذ أدى العشرات منهم، قبل نحو أسبوعين، طقوسا تلمودية واستفزازية في باحات المسجد.
والأسبوع الماضي، أحرق مستوطنون عشرات المركبات وحاولوا إحراق منزلين خلال هجوم نفذه العشرات منهم في قرية بُرقة شرق رام الله بالضفة الغربية، تزامنا مع اقتحامات ومداهمات نفذها الاحتلال في مناطق عدة بالضفة.
وبالتوازي مع حرب الإبادة على غزة، ارتفع عدد الشهداء في الضفة والقدس إلى نحو ألف فلسطيني، و7 آلاف مصاب، إضافة إلى اعتقال أكثر من 18 ألفا، وفق معطيات فلسطينية.
ومنذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، ترتكب إسرائيل بدعم أميركي إبادة جماعية في غزة، تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
وخلفت الإبادة، بدعم أميركي، أكثر من 199 ألف فلسطيني بين قتيل وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين.
المصدر: الجزيرة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تجار الأزمات إلى أين ..؟!
تجار الأزمات إلى أين ..؟!

26 سبتمبر نيت

timeمنذ 7 ساعات

  • 26 سبتمبر نيت

تجار الأزمات إلى أين ..؟!

لقد تحول الحقد الذي تأصل في نفوس البعض وخاصة أولئك المرتبطين بأعداء الوطن اليمني وأعداء تقدمه وبناء دولته ذات السيادة إلى عداوة وبغضاء أعمت أبصارهم وبصيرتهم وحرفتهم عن السير في الطريق الصحيح وعليه نقول لهؤلاء الذين تحولوا إلى تجار أزمات إن المواقف التاريخية دوما تتوحد من خلالها القلوب وتصطف القوى الوطنية وتنزوي كل خصومة وفي المصائب تشف النفوس وتتنظف وفي معترك التحديات تعرف معادن الرجال والمواقف والتوجهات، هذه هي أخلاقيات آمنت بها كل الشعوب الحرة وعملت والتزمت بأسسها إلا لدينا في اليمن السعيد حيث تبدو مناكر المواقف وموبقاتها وحلزونية ساستها هي السائدة. أبناء اليمن فلذات الأكباد ورجال القوات المسلحة والأمن المدعومين شعبياً يؤدون واجبهم في خدمة الوطن والدفاع عنه وفي خدمة الإسلام والعروبة دون منٍّ أو توظيف لمواقفهم وأعمالهم البطولية وتضحياتهم الكبيرة خاصة بعد أن أعترف العالم كله بأن اليمن في ظل راية ثورته الشعبية وقيادته الحكيمة أصبح رقماً صعباً لا يمكن تجاهله وأن ما يقوم به من دعم وإسناد لأشقائه أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة ومواجهته المباشرة مع أمريكا وإسرائيل يُعد موقفاً فريداً من نوعه لم تقم بمثله أكثرمن خمسين دولة عربية وإسلامية كلها معنية بقضية فلسطين ومطلوب منها تحرير المسجد الأقصى أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين وتطهيره من براثن ودنس الاحتلال الصهيوني، فيما هناك من يشحذون نصالهم وألسنتهم الحداد في محاولات يائسة منهم للانتقاص من دور الجيش اليمني وأبطاله والأمن ورجاله، وكأن معركة إسناد القضية الفلسطينية والدفاع عن الوطن ومواجهة العدوان للعام الحادي عشر على التوالي لا تمثل بالنسبة لهؤلاء أي أهمية وإلا فما تفسير هذه (الغنوجة) لقد ظهر هؤلاء بمظهر مزرٍ يُثير الشفقة أكثر مما يثير الازدراء ولا ندري هل لهم رغبة دفينة بأن يستمر العدوان على اليمن وأن يستفحل التطرف والتشدد وأن يضيع ما تبقى من الدولة ومؤسساتها السيادية، إنها أسئلة مشروعة يجب أن يتم طرحها لكن لا نجد الإجابة الشافية عليها؟. بل ولا نجد تفسيراً لمواقف بعض القوى السياسية والحزبية (المغمغمة) التي لا يُفهم منها إلا الميوعة السياسية والهلامية المضطربة التي ليس لها موقف واضح ومحدد لا من العدوان على اليمن ولا مما يجري في قطاع غزة من جرائم إبادة جماعية حصدت عشرات الآلاف الضحايا إضافة إلى الموت جوعاً نتيجة للحصار الظالم المفروض على غزة أمام مسمع ومرئى من العالم كله ولا من الإرهاب مع أنهم يعرفون أن الوقت لا يحتمل مثل هذه المواقف المتذبذبة والمناورات غير المفهوم مغزاها، وكم هو مؤسف أن نجد من يوظف ما يحدث اليوم لشق وحدة الصف الوطني وإثارة النعرات باسم العدنانية والقحطانية والمناطقية والطائفية والمذهبية وحتى القبلية والانشغال بقضايا جانبية وهو توجّه لا يخدم الشعب اليمني ولا قضاياه الوطنية على الإطلاق، وإنما ينال من وحدته واستقراره ويعكس إصرار هذه القوى على البقاء في مفاصل السلطة خدمة للمتدخلين في الشأن اليمني وللهيمنة الحيلولة دون بناء اليمن الجديد وهذا ما يريده ويهدف إليه أعداء الوطن في الداخل والخارج وعليه نؤكد جازمين بأن القوات المسلحة اليمنية بعد أكثر من عشرة أعوام من العدوان الظالم وهي تواجه اليوم أمريكا وإسرائيل وأذيالهما في المنطقة أصبحت أكثر قوة من أي وقت مضى وتستطيع سرعة الحسم وإنهاء التساهل والتسامح مع أناس لا يعرفون معنى التسامح ولا يقدرون التعامل معهم بالحكمة والتعقل معتقدين أن ذلك يُعبر عن ضعف وهم في هذه الحالة مخطئون وغير مدركين أن الصبر والدفع بالتي هي أحسن هما من عزم الأمور تأكيداً لما جاء في كتاب الله وسنة رسوله الكريم صلى الله عليه وعلى آله وسلم. إن من يستغلون الأحداث اليوم لاسيما الذين يركزون على وقوف اليمن إلى جانب الأشقاء أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة والتشكيك فيه بهدف إذكاء نار الفتنة وصبّ الزيت على النار ليتسنى لهم خدمة مصالحهم الخاصة عليهم أن يستفيدوا من دروس وعبر الماضي وسيجدون أن الحق دائماً يقف إلى جانب الشعب وقضاياه الوطنية، وأن ما يقومون به من أعمال قذرة ستتحول دائماً إلى سهام ترتد إلى صدورهم المليئة بالحقد والغل ضد كل ما هو جميل وتكشف زيفهم لشعبنا ليعرفهم على حقيقتهم بعد أن يكونوا قد اصطدموا على صخرة وعي الشعب اليمني الذي شبّ أبناؤه عن الطوق وباتوا يميزون الغث من السمين، لكن مع الأسف الشديد يظل أولئك الذين اعتادوا على الاصطياد في الماء العكر يسبحون ضد التيار حيث تتقاذفهم الأمواج من كل جانب وعندما لا يجدون مرسى يضعون عليه أقدامهم يذهبون مع العواصف كلما تحركت في أي اتجاه فيزدادون حقداً على من ثبّت الله أقدامهم لخدمة وطنهم بإخلاص ولا يطالبون مقابل تضحياتهم العظيمة والمقدرة من قبل الشعب وقيادته الثورية الحكيمة لا جزاءً ولا شكوراً، بل إنهم يضحون بأنفسهم وأرواحهم رخيصة من أجل الدفاع عن وطنهم والدفاع عن قضايا أمتهم بعد أن تخلى عنها العرب والمسلمون وارتموا في الحضن الأمريكي والصهيوني. إن أبناء القوات المسلّحة اليمنية والأمن صانعي الانتصارات العظيمة هم القادررون على مرمغة وجوه هؤلاء في التراب سواءً كانوا أولئك الذين يتعاونون مع العدوان من الداخل أو أولئك النفر وهم الأخطر الذين يعزفون على وتر الطائفية والمذهبية والمناطقية من الخارج معتقدين أنهم بعملهم الجبان سوف يؤثرون على وحدة الصف الوطني ورفع الشعارات الحاقدة التي يحاولون من خلالها إذكاء العداوة والبغضاء بين أبناء الشعب اليمني الواحد وتعميم ما يجري من أحداث على الجميع والذين مازالوا يسيرون في نفس الطريق كتجار أزمات لأنهم لا يستطيعون العيش بدون سلوك هذا الطريق الخاطئ خاصة أن الطبع يغلب التطبع. ولذلك نقول لهم: إن الحقد لا يورّث إلا الغل والكراهية، والكراهية والغل لا يورثان إلا العداوة والبغضاء ولا نريد لمجتمعنا اليمني أن يعود لما كان سائداً من تصرفات في عهود سابقة حيث كانت التفرقة والعنصرية هي التي تحكم المجتمع، فهل يتعظ هؤلاء ويرحمون الشعب اليمني من أفعالهم الشنيعة؟ لعلنا أوصلنا الرسالة إليهم والله من ورائهم محيط.

الدور الإماراتي المفضوح في سقطرى!؟
الدور الإماراتي المفضوح في سقطرى!؟

26 سبتمبر نيت

timeمنذ 7 ساعات

  • 26 سبتمبر نيت

الدور الإماراتي المفضوح في سقطرى!؟

تكتسب جزيرة سقطرى أهمية حيوية، كونها تقع في دائرة السيطرة على البحر الأحمر وخليج عدن وخطوط تدفق نفط دول الخليج العربي إلى خارج المنطقة، وخطوط الملاحة الدولية عموما، ويرى مراقبون أن حالة الحصار التي فرضتها أبوظبي على المحافظة عبارة عن عقاب جماعي ردا على أبناء شعبها الرافضين للأطماع والمخططات التي تدبرها ضد الجزيرة وتمسكهم بسيادة اليمن الوطنية مهما كانت الإغراءات. وفي بداية العام الحالي كشف موقع "إنسيد أوفر" الإيطالي، عن تفاصيل جديدة بشأن أعمال البناء التي تجري في جزيرة عبد الكوري اليمنية؛ حيث يتم إنشاء مدرج هبوط طائرات طويل يبلغ طوله حوالي 3 كيلومترات، واعتبر ذلك جزءا من النفوذ الإماراتي على حساب السعودية في اليمن، وفي الفترة نفسها صرح مسؤول دفاعي أمريكي بأن الولايات المتحدة تعزز "دفاعاتنا الصاروخية في جزيرة سقطرى" تحسبًا لهجوم محتمل من قبل أنصار الله على القواعد الأمريكية في المنطقة، ويرى مراقبون بأن كل التحركات الإماراتية في الممرات المائية والجزر البحرية اليمنية تصب في النهاية في خدمة الولايات المتحدة الأمريكية حامية إسرائيل. واليوم تتصاعد المخاوف في أرخبيل سقطرى من مشروع إماراتي جديد يحمل اسم "مستر بلان"، تقول أبوظبي إنه خطة طموحة للتنمية الحضرية والتخطيط العمراني بينما يكشف الواقع عن ملامح أجندة خفية تهدف إلى تعزيز سيطرة أبوظبي على الجزيرة الحيوية، بيئيا وجيوسياسيا عبر أدوات ناعمة ومشاريع ظاهرها تنموي وباطنها استعماري طويل الأمد من خلال السيطرة التدريجية على الأراضي المحمية والمواقع الاستراتيجية في الأرخبيل، بذريعة الاستثمار والتخطيط المستقبلي ورغم أن القوانين اليمنية تحظر بشكل صريح بيع أو تأجير أراضٍ في سقطرى لمستثمرين أجانب، إلا أن الإمارات تحاول تجاوز هذه القيود عبر وكلاء محليين. وتعزز هذه المخاوف تقارير محلية ودولية تحدثت خلال السنوات الماضية عن قيام الإمارات بإنشاء مرافق سيادية في الأرخبيل، من بينها قواعد عسكرية غير معلنة وموانئ خاصة، ما يجعل "مستر بلان" خطوة إضافية في اتجاه تثبيت الاحتلال الناعم وتوسيع طيفه ليشمل الاقتصاد والسياحة بعد أن كان محصورًا في الجوانب العسكرية. ويرى مراقبون أن مثل هذا المشروع يعكس محاولة لشرعنة واقع استيطاني جديد تحت عنوان "التنمية"، فسقطرى تواجه أزمة بيئية حادة تُتهم شركة إماراتية تُعرف باسم "المثلث الشرقي" بالوقوف وراءها فقد فرضت هذه الشركة، التي تحتكر سوق الطاقة في الأرخبيل، قيودًا شديدة على توفر المشتقات النفطية والغاز المنزلي، ما أدى إلى ارتفاع كبير في الأسعار، ودفع السكان إلى اللجوء إلى الاحتطاب الجائر كمصدر بديل للطاقة وتسببت هذه الممارسات، وفقًا لمصادر محلية، في تدمير تدريجي للغطاء النباتي النادر في سقطرى، بما في ذلك أشجار "دم الأخوين" الشهيرة والمهددة بالانقراض، مما يهدد النظام البيئي الفريد للجزيرة وقد أطلقت منظمات بيئية محلية تحذيرات من استمرار هذا الوضع الذي قد يؤدي إلى اختلال التوازن البيولوجي في الجزيرة، وبالتالي تهديد مكانتها العالمية كمحمية طبيعية مدرجة ضمن قائمة التراث العالمي التابعة لليونسكو. وتبقى أطماع الاحتلال الإماراتي هي القبلة التي ترسم سياساتها الخارجية في المنطقة، حتى لو كان ذلك على حساب التوازن السياسي والأمني والتاريخي، ضاربة بالمرتكزات الوطنية والقومية عرض الحائط.. غير أن سقطرى ستظل بأهلها وجغرافيتها أيقونة للوفاء والولاء المطلق لليمن الكبير، هويةً وتاريخاً في وجه كل الطامعين.

الاحتلال يواصل أبعاد مفتي القدس عن الأقصى بسبب خطبته عن غزة
الاحتلال يواصل أبعاد مفتي القدس عن الأقصى بسبب خطبته عن غزة

وكالة الصحافة اليمنية

timeمنذ 18 ساعات

  • وكالة الصحافة اليمنية

الاحتلال يواصل أبعاد مفتي القدس عن الأقصى بسبب خطبته عن غزة

القدس المحتلة/وكالة الصحافة اليمنية// في خطوة وُصفت بأنها استمرار لسياسة تكميم الأفواه، أبعدت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، المفتي العام للقدس والديار الفلسطينية، وخطيب المسجد الأقصى المبارك، الشيخ محمد حسين، عن المسجد الأقصى لمدة أسبوع، قابل للتجديد، وذلك على خلفية خطبته الأخيرة التي تناولت مأساة غزة. وقالت محافظة القدس في بيان لها على صفحتها الرسمية بموقع 'فيسبوك'، إن 'شرطة الاحتلال جددت قرار إبعاد الشيخ محمد حسين عن المسجد الأقصى لمدة ثمانية أيام إضافية، بسبب تناوله في خطبة الجمعة سياسة الاحتلال بحق قطاع غزة، واستنكاره الصريح للتجويع الذي يتعرض له الفلسطينيون هناك'. وأوضح الشيخ محمد حسين أنه تلقى استدعاءً صباح اليوم للتحقيق في أحد مراكز مخابرات الاحتلال داخل البلدة القديمة، مشيراً إلى أن التحقيق تمحور حول خطبته الأخيرة التي أدان فيها بشدة سياسة الحصار والتجويع التي ينتهجها الاحتلال الإسرائيلي في غزة. وأضاف المفتي: 'سلّمني الاحتلال قرارًا بالإبعاد عن المسجد الأقصى لمدة أسبوع، مع إمكانية تمديده، وطُلب مني التوقيع عليه، لكنني رفضت التوقيع على هذا القرار الظالم وغير القانوني'. وتُعدّ هذه الخطوة واحدة من سلسلة ممارسات الاحتلال بحق الرموز الدينية والوطنية في القدس، في محاولة للحد من الأصوات الدينية التي تعبّر عن مواقفها من العدوان المستمر على الشعب الفلسطيني، لا سيما في قطاع غزة المحاصر منذ 148 يوماً بشكل متواصل. ويأتي هذا القرار في ظل تصاعد حملة الاحتلال الإسرائيلي ضد خطباء وأئمة القدس، وتقييد حرية التعبير داخل المسجد الأقصى، بما في ذلك خطب الجمعة، في وقت يُمنع فيه عشرات المقدسيين من دخول المسجد ضمن سياسة إبعاد ممنهجة تستهدف الوجود الديني والسياسي الفلسطيني في المدينة المقدسة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store