
لا تتجاهلها.. 9 أعراض مبكرة لسرطان العظام
يظهر الجسم علامات تحذيرية مبكرة تنذر بوجود مشكلة صحية خطيرة، وسرطان العظام من الأمراض التي تبدأ بأعراض خفيفة قد لا تؤخذ على محمل الجد، تجاهل هذه الإشارات قد يؤدي إلى تفاقم الحالة وصعوبة العلاج، لذلك، من الضروري الانتباه إلى ما يشعر به الجسم وعدم التقليل من شأن الأعراض التي قد تبدو بسيطة.
ألم العظام المستمر: ألم يتفاقم تدريجيًا، وغالبًا ما يكون أسوأ في الليل، مع إحساس بالخفقان أو الألم أو الطعن، وفقًا لموقع timesofindia.
كتلة أو تورم: كتلة صلبة أو ناعمة في المنطقة المصابة، مع تورم غير مبرر حول العظم.
مشاكل الحركة: صعوبة في التحرك، خاصة إذا كان التورم بالقرب من المفصل، مما يحد من المرونة ويسبب الألم أثناء الأنشطة اليومية.
التعب والحمى: الشعور بالتعب أو الإصابة بحمى منخفضة الدرجة، وغالبًا ما يكون مصحوبًا بألم في الجسم أو انزعاج عام.
كتلة مرئية: كتلة ناعمة ودافئة على عظمة في الذراعين أو الساقين أو الصدر أو الحوض.
الألم أثناء أداء الأنشطة: ألم في الذراع أو الساق المصابة عند رفع أي شيء أو تحريك ذراعك.
كسور غير مبررة: عظام مكسورة دون أي إصابة.
فقدان الوزن غير المتوقع: هناك احتمالية حدوث فقدان غير متوقع للوزن إذا انتشر الورم إلى ما هو أبعد من العظام.
تغيرات في لون الجلد: تغير اللون أو الالتهاب بالقرب من الورم.
اقرأ أيضا:
تنقي رئتيك.. 6 مشروبات تحارب آثار التلوث على الجسم
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 11 ساعات
- نافذة على العالم
عالم المرأة : 6 علامات تدل على إنك فى علاقة "توكسيك".. ركزى قبل فوات الأوان
الأحد 27 يوليو 2025 05:50 مساءً نافذة على العالم - في عالم العلاقات الإنسانية، تُعد البيئة الداعمة للنمو الشخصي، والتفاهم العاطفي، والاحترام المتبادل حجر الأساس لأي علاقة صحية، سواء كانت عاطفية أو عائلية. إلا أن بعض العلاقات قد تنحرف عن هذه المبادئ، لتتحول إلى بيئة سامة تُهدد السلام النفسي والصحي للأفراد. تحديد العلامات المبكرة لهذه العلاقات ضرورة لا غنى عنها، لتجنب الانزلاق في أنماط مؤذية يصعب الخروج منها. وفيما يلي أبرز 6 علامات تحذيرية تشير إلى أنك قد تكون في علاقة سامة، وفقًا لما نشره موقع Times of India: 1. انعدام الاحترام الاحترام ليس رفاهية، بل قاعدة لا غنى عنها في أي علاقة صحية. في العلاقات السامة، يُهمل هذا الركن الأساسي، ويظهر ذلك في تجاهل الحدود الشخصية، أو السخرية من الطموحات، أو التقليل من المشاعر والآراء، مما يؤدي إلى تقويض الثقة بالنفس. 2. السيطرة والتلاعب حين يبدأ أحد الطرفين بفرض السيطرة على تفاصيل الحياة اليومية، من القرارات الشخصية إلى العلاقات الاجتماعية، عبر استخدام مشاعر الذنب أو التهديد أو حجب المودة، فهذه علامة واضحة على خلل في ميزان العلاقة، وانحرافها نحو نمط مسيطر ومؤذٍ. 3. النقد المستمر النقد البناء مطلوب للتطور، لكن عندما يتحول إلى هجوم دائم على السلوك أو المظهر أو الإنجازات، يصبح أداة للهدم لا للبناء، ويزرع بذور الشك الذاتي في الطرف الآخر. 4. العزلة المتعمدة من أخطر مظاهر العلاقات السامة سعي أحد الطرفين لعزل الآخر عن محيطه الداعم، سواء من خلال الاستحواذ على وقته، أو التقليل من شأن العائلة والأصدقاء، بهدف خلق تبعية كاملة. 5. الصراعات غير المحلولة الخلافات أمر طبيعي، لكن حين تصبح الأزمات متكررة بلا حلول، ويُقابل التواصل العاطفي بالإغلاق أو التصعيد، تتحول العلاقة إلى ساحة استنزاف عاطفي ونفسي. 6. الإساءة النفسية أو الجسدية الاعتذار لا يبرر الإساءة. سواء كانت لفظية، نفسية، أو جسدية، فالإساءة لا تُغتفر. التهديد، التخويف، السيطرة، والعنف، all علامات لا يجب التهاون معها تحت أي ظرف. علاقة توكسيك

مصرس
منذ 12 ساعات
- مصرس
7 عادات صباحية تُسرّع فقدان الوزن
يساعد تناول وجبة إفطار غنية بالبروتين وتخطيط الوجبات بشكل عام في كبح الرغبة الشديدة في تناول الطعام بإفراط. ويمكن أن يُقدم الوزن معلومات مفيدة، ويعزز بيئة هرمونية ونفسية مُلائمة لفقدان الوزن.وبحسب ما جاء في تقرير نشرته صحيفة Times of India، فإن هناك عادات بسيطة وقابلة للتنفيذ تدفع الجسم في الاتجاه الصحيح بشكل فعال ومدهش، كما يلي:1. الاستيقاظ في نفس الموعديمكن أن يبدو الأمر غير ذي صلة، لكن الساعة الداخلية لها خط مباشر مع محيط الخصر. إن الاستيقاظ في ساعات مختلفة تمامًا كل يوم - لنقل الساعة السادسة صباحًا في أيام الأسبوع والساعة العاشرة صباحًا في عطلات نهاية الأسبوع - يمكن أن يُخل بالإيقاع اليومي، الذي يُنظم كل شيء من الهرمونات التي تتحكم في الجوع (مثل الغريلين واللبتين) إلى مستويات الكورتيزول التي تؤثر على تخزين الدهون.عندما الاستيقاظ في نفس الوقت تقريبًا يوميًا، يستقر التمثيل الغذائي ويشعر الشخص بانخفاض في الخمول ويكون أكثر عرضة للحفاظ على جدول تناول الطعام الخاص به ثابتًا.شرب الماء - آيستوك2. شرب الماء قبل الكافيينيحرص الكثيرون على تناول القهوة الصباحية بمجرد استيقاظهم من النوم، في حين أنه ينبغي أن يتم تناول كوب كبير من الماء أولًا. فبعد سبع أو ثماني ساعات من النوم، يُصاب الجسم بالجفاف، حتى لو لم يشعر الشخص بالعطش. يمكن أن يُبطئ نقص الترطيب عملية الأيض ويُخدع العقل ليظن أنه جائع. إن شرب 400 إلى 500 مل من الماء أول شيء في الصباح يُنشّط الجهاز الهضمي بلطف ويُساعد على طرد السموم، بل يزيد من السعرات الحرارية التي يتم حرقها أثناء الراحة. بالإضافة إلى ذلك، يُهيئ الجو لترطيب أفضل طوال اليوم، وهو أمر بالغ الأهمية لحرق الدهون والتحكم في الشهية.3. قليل من النشاط البدنيعند شروق الشمس يحتاج الجسم إلى مجرد حركة خفيفة - مثل جلسة تمدد لمدة 10 دقائق أو تمارين اليوغا أو المشي السريع - يمكن أن تُنشّط هرمونات حرق الدهون الرئيسية. تساعد الحركة الصباحية على خفض مستوى الكورتيزول (هرمون التوتر)، والذي عند ارتفاعه لفترة طويلة، يمكن أن يؤدي إلى تخزين الدهون، خاصةً حول البطن. كما أنها تمنح دفعة من الدوبامين تُحسّن الحالة المزاجية، مما يزيد من احتمالية اتخاذ خيارات صحية طوال اليوم.التعرض لأشعة الشمس لدقائق يساعد في تنظيم حرق الدهون - آيستوك4. التعرض لأشعة الشمستُساعد أشعة الشمس في الحصول على فيتامين D، بل تُساعد في إعادة ضبط الإيقاع اليومي. إن الخروج ولو لعشر دقائق في الصباح يُخبر الجسم أن النهار قد بدأ، مما يُحفّز سلسلة من الاستجابات الهرمونية. من بين هذه الاستجابات تحسين حساسية الأنسولين، مما يعني أن الجسم أكثر كفاءة في استخدام الكربوهيدرات للحصول على الطاقة بدلًا من تخزينها على شكل دهون. كما أن التعرض لأشعة الشمس المبكرة يساعد على تثبيط الميلاتونين (هرمون النوم) في الوقت المناسب، مما يجعل الشخص أكثر يقظة ويقلل من الشعور بالخمول الصباحي الذي يمكن أن يدفع مباشرةً لتناول فطور غني بالسكر.وجبة الفطور - آيستوك5. تفويت وجبة الفطوريمكن أن يبدو تفويت وجبة الفطور طريقة سهلة لتقليل السعرات الحرارية، لكنها يمكن أن تأتي بنتائج عكسية. إذا كان الجسم يعمل بكامل طاقته طوال الصباح، فمن المرجح أن ينهار بحلول الظهر ويلجأ الشخص إلى أطعمة غنية بالسكر والدهون لاحقًا.وبينما ينجح الصيام المتقطع مع البعض، فإنه يُعدّ بالنسبة لآخرين وصفة للإفراط في تناول الطعام في وقت لاحق من اليوم.لا تعني النصيحة أن الشخص بحاجة إلى تناول وجبة دسمة فور استيقاظه. لكن يمكن لوجبة إفطار خفيفة وغنية بالبروتين - مثل البيض أو الزبادي اليوناني أو حتى عصير البروتين - أن تساعد في استقرار مستوى السكر في الدم وتقليل الرغبة الشديدة في تناول الطعام والحفاظ على مستويات الطاقة. يتميز البروتين، على وجه الخصوص، بتأثير حراري أعلى، مما يعني أن الجسم يحرق سعرات حرارية أكثر عند هضمه مقارنةً بالكربوهيدرات أو الدهون.6. التخطيط للوجبات مبكرًاإن إرهاق اتخاذ القرارات أمرٌ حقيقي. بحلول وقت الغداء، يكون العقل قد اتخذ بالفعل مئات الخيارات الصغيرة - من رسائل البريد الإلكتروني إلى تغيير الملابس إلى اختصارات المرور. وهذا هو الوقت الذي يُرجح فيه أن يستسلم الشخص لأي شيء سهل ومريح. حتى لو لم يكن ذلك صحيًا. ومن العادات الصباحية غير المُقدّرة التي تُساعد على إنقاص الوزن، هي تخصيص خمس دقائق فقط للتفكير في الوجبات اليومية بشكل استباقي. لا يحتاج المرء إلى استراتيجية مُتكاملة لتحضير الوجبات. إنها مُجرد مُلاحظة سريعة في الذهن يُمكن أن تُقلل من الخيارات المُتهورة وتُشعر الشخص بمزيد من التحكم.


مصراوي
منذ 13 ساعات
- مصراوي
من الصداع لرغبة السكر..7 علامات تكشف إصابتك بالجفاف وقلة شرب الماء
كتبت: رودينا ضوه قلة شرب الماء من أكثر العادات التي يتجاهلها الكثيرون، رغم تأثيرها الكبير على صحة الجسم ونشاطه اليومي، فالجفاف لا يحدث فقط في أوقات الحر أو أثناء التمارين الرياضية، بل يمكن أن يصيبك دون أن تشعر، ويظهر من خلال أعراض بسيطة قد لا تربطها بنقص السوائل. جفاف الفم أو رائحة الفم الكريهة الشعور بجفاف أو لزوجة في الفم ليس مجرد إزعاج، بل هو من أوائل علامات الجفاف، فاللعاب لا يحافظ على رطوبة الفم فحسب، بل يساعد أيضًا في السيطرة على البكتيريا، فبدون ترطيب كاف، ينخفض إنتاج اللعاب، مما يهيئ بيئة مثالية لنمو البكتيريا المسببة للرائحة، وهذا غالبًا ما يؤدي إلى رائحة فم كريهة مستمرة، خاصةً في الصباح أو بعد التمرين، وفقًا لموقع timesofindia. الصداع أو الدوخة عندما يصاب الجسم بالجفاف، قد يسبب انخفاضًا في حجم الدم، ويؤثر على إمداد الدماغ بالأكسجين، مما يؤدي إلى الصداع أو الشقيقة، بالإضافة إلى ذلك، قد يؤثر الجفاف على توازن الإلكتروليتات، مما يسبب الدوخة أو الدوار. جفاف الجلد أو تقشيره قد تعتقد أن جفاف البشرة مجرد مشكلة جمالية أو نتيجة للطقس، ولكنه قد يكون أيضًا علامة داخلية على نقص الترطيب، يساعد الماء على الحفاظ على مرونة البشرة ونعومتها، وبدون كمية كافية منه، قد تصبح بشرتك جافة، أو مثيرة للحكة، أو متقشرة. الإمساك يلعب الماء دورًا أساسيًا في عملية الهضم، إذ يساعد على إخراج الفضلات عبر الأمعاء، عند الإصابة بالجفاف، يمتص القولون الماء الزائد من البراز للتعويض، مما يؤدي إلى براز صلب وجاف يصعب إخراجه. الرغبة الشديدة في تناول السكر عندما تصابين بالجفاف، يصعب على جسمك إنتاج الجليكوجين "الطاقة المخزنة" من الكبد، مما يحفز الرغبة في الحصول على وقود سريع، عادة السكر. ضعف التركيز أو ضباب الدماغ يتكون دماغك من حوالي 75% ماء، ويحتاج إلى البقاء رطبًا ليعمل بكفاءة، حتى الجفاف البسيط قد يضعف الوظائف الإدراكية كالذاكرة والتركيز واليقظة. تقلصات العضلات أو آلام المفاصل الماء ضروري لتليين مفاصلك ودعم وظائف عضلاتك، عند جفاف جسمك، قد تصبح عضلاتك أكثر عرضة للتشنجات أو التشنجات أو التيبس، خاصة بعد ممارسة الرياضة أو في الطقس الحار. تنقي رئتيك.. 6 مشروبات تحارب آثار التلوث على الجسم 6 أخطاء في الإفطار تسرق طاقتك من أول ساعة.. احذرها