logo
تصريحات ترامب تضعه في مرمى الانتقادات بعد استخدامه تعبيراً معاديا للسامية خلال تجمع انتخابي في ولاية آيوا

تصريحات ترامب تضعه في مرمى الانتقادات بعد استخدامه تعبيراً معاديا للسامية خلال تجمع انتخابي في ولاية آيوا

المغرب اليوممنذ 2 أيام
تعرّض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لانتقادات من قبل مجموعات يهودية بعد استخدامه مصطلحاً مرتبطاً بمعاداة السامية خلال تجمع انتخابي.ووصف ترامب بعض المصرفيين بكلمة "شايلوك"، خلال تجمع انتخابي في ولاية آيوا. لكنه قال لاحقاً إنه لم يُدرك أن ذلك التعبير يُعتبر مسيئاً وشايلوك هو اسم لشخصية مُقرض أموال يهودي قاس في مسرحية "تاجر البندقية" لشكسبير.
وقالت رابطة مكافحة التشهير، وهي مرصد يهودي لمحاربة التمييز، إن استخدام الرئيس لهذه الإهانة "مقلق للغاية".وكان الرئيس الأمريكي السابق، جو بايدن، قد استخدم كلمة "شايلوك" عندما كان نائباً للرئيس، ثم أقرّ لاحقاً بأنها غير لائقة.
وفي تجمعٍ حاشدٍ يوم الخميس الماضي في دي موين، بولاية آيوا، احتفل ترامب بإقرار مشروعه لقانون الميزانية في الكونغرس هذا الأسبوع.
وقال: "فكّروا في هذا: لا ضريبة على الموتى. لا ضريبة على الميراث. لا حاجة للذهاب إلى البنوك والاقتراض من مصرفيٍّ بارع في بعض الحالات، ومن أمثال شايلوك وأشخاصٍ سيئين، في حالات أخرى".
ولدى عودة الرئيس على متن الطائرة الرئاسية إلى واشنطن العاصمة بعد انتهاء التجمع، سأله الصحفيون عن استخدامه لهذا المصطلح، فأجاب بأنه لم يكن يعلم أنه يُعتبر معادياً للسامية.
وقال ترامب: "لا، لم أسمع بذلك من قبل بهذه الطريقة. بالنسبة لي، شايلوك هو شخص يُقرض المال بأسعار فائدة مرتفعة. أنتَ تنظر إليه بطريقة مختلفة عني. ولم أسمع بذلك من قبل".
ووصف عضو الكونغرس دانيال غولدمان، وهو ديمقراطي من نيويورك، تصريحات ترامب بأنها "معاداة سامية صارخة ودنيئة، وترامب يُدرك تماماً ما يفعله".
وقالت رابطة مكافحة التشهير في منشور على منصة إكس: "يستحضر مصطلح "شايلوك" صورةً معاديةً للسامية راسخةً منذ قرون عن اليهود، وهو أمر مُسيء وخطير للغاية".
وأضافت: "استخدام الرئيس ترامب لهذا المصطلح مقلق للغاية وغير مسؤول".
وقالت إيمي سبيتالنيك، رئيسة المجلس اليهودي للشؤون العامة، على منصة إكس، إن هذا التصريح "خطير للغاية".
وأضافت: "يُعتبر شايلوك من أبرز الصور النمطية المعادية للسامية. هذه ليست صدفة، إذ يأتي ذلك بعد سنوات من تطبيع ترامب للشعارات المعادية للسامية ونظريات المؤامرة".
وسبق وأن رفض حلفاء ترامب أي تلميح إلى معاداته للسامية، مشيرين إلى دعمه الراسخ لإسرائيل، وإلى أن مستشاريه المقربين، بمن فيهم ستيفن ميلر وستيف ويتكوف، وصهره جاريد كوشنر، يهود.
وأطلقت إدارة ترامب حملةً للقضاء على معاداة السامية في الجامعات، فحجبت التمويل الفيدرالي عن بعض المؤسسات، مثل هارفارد، واتخذت خطواتٍ لترحيل الناشطين المؤيدين للفلسطينيين المقيمين في الولايات المتحدة بتأشيرات طلابية.
وفي عام 2014، استخدم نائب الرئيس الأمريكي آنذاك، جو بايدن، مصطلح "شايلوك" خلال مخاطبته مجموعةً قانونية.
وقال في إشارةٍ إلى تجربة ابنه في الخدمة في العراق: "كان الناس يأتون إليه ويتحدثون عمّا يحدث لهم في وطنهم من حجز للعقارات، ومن القروض المتعثرة، هؤلاء الشبيهون بشايلوك الذين استغلوا هؤلاء النساء والرجال في الخارج".
وفي أعقاب ضجة أثارتها تصريحاته آنذاك، قال بايدن: "كان اختياراً سيئاً للكلمات".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الغبّيّ الأمريكي 'جون بولتون' المرشد الأعلى للدبلوماسية الجزائرية
الغبّيّ الأمريكي 'جون بولتون' المرشد الأعلى للدبلوماسية الجزائرية

أكادير 24

timeمنذ 5 ساعات

  • أكادير 24

الغبّيّ الأمريكي 'جون بولتون' المرشد الأعلى للدبلوماسية الجزائرية

agadir24 – أكادير24 ' اعتقدت أنه شخص أحمق وغبيّ للغاية، لكنني استخدمته بشكل جيد' لم يكن هذا الأحمق الغبّيّ الذي تحدّث عنه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سوى مستشاره السابق السيناتور جون بولتون.. كان ذلك على هامش إقالته مباشرة بعد عودته إلى البيت الأبيض مضيفا بأنه لديه الكثير من القصص الغبية معه تجعله يكون أغبى أمريكي صادفته في حياتي هذا العجوز الأشقر العاشق للدولار أيضاً تحوّل بعد تقاعده إلى المرشد العام للدبلوماسية الجزائرية في ملفها الوحيد الأوحد الذي لا شريك له لدى عجزة المرادية بتيمة الصحراء المغربية.. والجميل في هذا الإرتباط الإرشادي التّطابق التام مع المثل العربي القديم ( وافق شنّ مع طبقة) وبتفاصيل أكثر دقّة فلا يمكن ان يكون مرشداً وموجّها للعجوز شنقريحة إلا عجوز مثله حد التشابه في ملامح الوجه.. لا يمكن أن يكون أكثر تواصلا ومنسجما مع الغبي عمي تبون إلا مثيلاً له في الغباء.. مع امتياز بسيط بين عقلية رعاة البقر المستعدة لبيع دواء الوهم لمرضى الوهم الأزليّ لدى عصابة المرادية القادرة على شرائه ولو اقتضى الأمر بيع الجزائر كلها من أجل ذلك.. لا مزايدة في هذا التوصيف بل حقيقة يمكن الوقوف عنها بصحيفة الإنديبندينتي الإسبانية امس الأحد في حوار مع السمسار الأمريكي الذي دعا عصابة المرادية إلى رشوة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حتّى يغير موقفه من الصحراء المغربية مبرراً ذلك بكون الرئيس الأمريكي لا يؤمن إلا بالصفقات والمعادن والأموال حسب ماجاء في المقطع الحواري الطويل : فما الذي قد يدفع ترامب إلى تغيير موقفه؟ هنا رد بولتون: ' ترامب قال مؤخرا إنه سيحوّل قطاع غزة إلى 'ريفيرا شرق المتوسط'. هذا لن يحدث. لكن الصحراء الغربية تمتلك سواحل طويلة على المحيط الأطلسي. يمكنه أن يتخيل إقامة منتجعات وكازينوهات هناك. وإذا حصل على امتياز لشركته لبناء هذه المنشآت، فقد يتحمّس لدعم الاستفتاء. لو وجد حافزا ماديا، ربما يغيّر موقفه. يمكن لحكام الجزائر التفكير في شيء يمنحه مصلحة مباشرة. وإلا، فلن تكون القضية من أولوياته ' هذه الفقرة بالضبط تحوّلت إلى حدث استثنائي بالجزائر مباشرة بعد ساعات من نشر الحوار وبعناوين مختلفة اغباها ( النظام المغربي غير مستدام والانتفاضة الشعبية قادمة) دون أن ينتبه أحد سواء بالتلفزة الرسمية أو وكالة الأنباء الجزائرية إلى ان هذا الغبي يدعو العصابة بتقديم رشوة / تحفيز إلى ترامب قصد تحقيق امانيهم في تقسيم المغرب.. دون أن يدركوا ان هذا السمسار الأشقر الغبي لن يجرأ على اقتراح الرشوة بشكل مباشر وعلني لو لم يعرف ان هذا النظام ومنذ نصف قرن مستعد ان يبيع كل شيء من أجل انفصال المغرب عن صحرائه هو يعرف ان بوتفليقة مسح ديون أكثر من 13 دولة أفريقية مباشرة قبيل إعلان المغرب العودة إلى الاتحاد الإفريقي.. دون نتيجة يذكر ويعرف هذا السمسار من أين تؤكل مقدرات هذا البلد الذي يعيش اللحظة على فضيحة مليار دولار التي وزعها تبون قبل سنتين.. لذلك يدعوهم إلى المزيد.. المزيد من الحوافز قد تصل إلى إهداء اقاليمنا الجنوبية للرئيس ترامب من أجل إنجاز مشاريع الكازينو وصالات القمار تعويضاً عن اقتراح شراء قطاع غزة في الحقيقة لاحرج على هذا العجوز الأشقر الغبي فهو متقاعد يائس خارج الخدمة بدون تأثير اووزن.. لكم الحرج حد الشفقة في هذا النظام الجواري المريض الذي ما زال يؤمن بأن الصحراء المغربية قد تنفصل يوما عن بلدنا.. وهم بهذا الوهم يروّجون بشكل هيرستيري لكلام عابر عبور خيط دخان في السماء بل شبيه بالمثل الشعبي المغربي ( ما حد الطّماع حاضر.. الكذّاب ما خاصّوا خير) هي خلاصة الحوار وتأثيره الايجابي على صحة ونفسيّة الثنائي تبّون-شنقريحة وأتباعه وبلحظة انتعاش امل لفترة قصيرة.. أما الحقيقة الميدانية التي يعرفها السمسار بولتون وغيره هو ان المملكة المغربية اليوم تحوّلت إلى منصّة استقبال وبشكل شبه يومي للوفود الداعمة لمغربية الصحراء عكس ما كان عليه الوضع سابقا.. بحيث استطاع المغرب بفضل رؤية استراتيجية بقيادة عاهل البلاد أن يحول موقعه الجغرافي إلى أصل استراتيجي يعاد هندسته من خلال ما يشهده العالم اليوم من إعادة انتاج جغرافيا النفوذ جعلتنا ننتقل من دولة عبور ثانوي إلى دولة منصة مؤثرة ضمن الإهتمام العالمي بالمجال الأطلسي المتوسطي بعمقه الإفريقي.. ولا أعتقد أن تعويض العملة الفرنسية بالعملة المغربية في بعض الدول الإفريقية إلا مؤشر قوي لحضور المغرب كفاعل اساسي في هذه الهندسة الجديدة لتوزيع التجارة والنفوذ.. وكأني اعيد قراءة تاريخ السعديين عهد احمد المنصور الذهبي بصيغته الحديثة وعملته الذهبية غرب أفريقيا.. في خضم هذا الافق ماذا يساوي حوار جون بولتون السمسار غير نشوة عابرة لجرعة اسبرين لآلام السرطان المنتشر بمفاصل دولة الكابرانات هي مشاريعنا بافق مستقبلي وتلك آمانيهم الإنفصالية الماضوية حجبت عنهم الرؤية والسمع.. سماع هذا السمسار نفسه الذي قال في نفس اليوم في اتصال مباشر مع قناة الجزيرة حول موضوع الهدنة بقطاع عزة.. قال بالحرف : ( الدفاع الإسرائيلي عن النفس له مبرّر حتى لو سقط مدنيّون) هذا هو المرشد الأعلى للدبلوماسية الجزائرية في قضية الصحراء المغربية.. فهو أكثر من صهيوني ألم يشر قرآننا الكريم إلى أصحاب الدّرك الأسفل من النّار.. نقطة

ترامب يصعّد التوتر التجاري مع البريكس ويهدد برسوم إضافية
ترامب يصعّد التوتر التجاري مع البريكس ويهدد برسوم إضافية

بلبريس

timeمنذ 8 ساعات

  • بلبريس

ترامب يصعّد التوتر التجاري مع البريكس ويهدد برسوم إضافية

في خطوة جديدة تزيد من حدة التوترات الجيوسياسية والتجارية، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عزمه فرض رسوم جمركية إضافية بنسبة 10% على أي دولة تنخرط، حسب وصفه، في ما أسماه "السياسات المعادية لأمريكا" التي تتبناها مجموعة "البريكس". وجاء هذا التصريح بالتزامن مع انعقاد قمة المجموعة في مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية، التي تجمع قادة الدول النامية في ظل تحولات كبيرة تشهدها موازين القوى الاقتصادية العالمية. ونشر ترامب عبر منصته الخاصة "تروث سوشال" تغريدة جاء فيها: "أي دولة تنحاز إلى سياسات البريكس المعادية لأمريكا ستفرض عليها رسوم إضافية بنسبة 10%، ولن يكون هناك أي استثناءات"، دون أن يوضح طبيعة هذه السياسات أو تفاصيل آلية تنفيذ هذا التهديد. تُقرأ هذه التصريحات على نطاق واسع كمؤشر على توجهات إدارة ترامب في تعزيز الخطاب التجاري المتشدد، على غرار سياساته السابقة التي اتسمت بحروب تجارية مع الصين ودول الاتحاد الأوروبي تحت شعار "أمريكا أولا". ويخشى مراقبون أن تؤدي هذه التهديدات إلى تصعيد المواجهة الاقتصادية بين الولايات المتحدة والدول الناشئة، لا سيما مع توسع مجموعة "بريكس"، التي تضم البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب إفريقيا، في توطيد تحالفها وتعزيز التعاون في مجالات حيوية مثل التجارة بالعملات الوطنية، وتأسيس بنية مالية بديلة للنظام المالي العالمي الذي يهيمن عليه الغرب. حتى الآن، لم يصدر رد رسمي من قادة البريكس على تهديدات ترامب، إلا أن محللين يرون أن هذه اللهجة التصعيدية قد تدفع المزيد من الدول إلى التكتل ضمن المجموعة في محاولة لتجنب الضغوط الأمريكية، مما قد يفاقم الانقسام العالمي ويهدد استقرار النظام التجاري الدولي

من خلال تروث سوشيال وإكس مواجهة إلكترونية مشتعلة بين ترمب وماسك تتحول إلى تراشق منشورات
من خلال تروث سوشيال وإكس مواجهة إلكترونية مشتعلة بين ترمب وماسك تتحول إلى تراشق منشورات

المغرب اليوم

timeمنذ 9 ساعات

  • المغرب اليوم

من خلال تروث سوشيال وإكس مواجهة إلكترونية مشتعلة بين ترمب وماسك تتحول إلى تراشق منشورات

تشهد العلاقة بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب والملياردير إيلون ماسك تصعيداً لافتاً في التوتر بعد أن تحولت من تنسيق إداري في مراحل سابقة إلى مواجهة مفتوحة عبر منصتي التواصل الاجتماعي "تروث سوشيال" التي يملكها ترامب و"إكس" التي يملكها ماسك. وقد بدأت الجولة الجديدة من الخلاف بعد إعلان ماسك عن تأسيس حزب سياسي جديد أطلق عليه اسم "حزب أميركا"، وهو ما اعتبره ترامب خطوة غير محسوبة واستفزازية، حيث سارع إلى مهاجمته عبر "تروث سوشيال"، واصفاً الفكرة بأنها سخيفة وتزيد من حالة الفوضى في المشهد السياسي الأميركي. وقال ترامب إن ماسك قد انحرف تماماً عن مساره، مضيفاً أن الملياردير الشهير تحوّل إلى "كارثة حقيقية" خلال الأسابيع الخمسة الماضية، وانتقد ما وصفه بـ"الأفكار السخيفة" التي يحملها ماسك حول العمل السياسي خارج الحزبين التقليديين. وسخر ترامب من فكرة إنشاء حزب ثالث قائلاً إنها مربكة ولا تتناسب مع النظام الأميركي الذي لا يتسع لحزب إضافي. من جانبه لم يتأخر ماسك في الرد، واختار أن يرد على الهجوم عبر منصته "إكس"، حيث أكد أن كل شيء ممكن بما في ذلك دعم مرشح رئاسي في انتخابات 2028 عن الحزب الجديد، لكنه شدد في الوقت نفسه على أن الأولوية حالياً يجب أن تكون لتحقيق مكاسب في مجلسي النواب والشيوخ. وفي منشور آخر أعاد ماسك نشر تغريدة أشار فيها إلى أن مصدر القلق الحقيقي في الولايات المتحدة ليس السيارات الكهربائية بل إضافة خمسة تريليونات دولار إلى الدين الفيدرالي، في تلميح مباشر إلى السياسات الاقتصادية التي اعتمدتها إدارة ترامب. وأضاف ماسك بعد ذلك تعليقاً تهكمياً على منصة ترامب "تروث سوشيال" قائلاً إنه لا يعرفها ولا يستخدمها، بل ذهب أبعد من ذلك حين سخر من منشور ترامب نفسه عبر اقتباس أدبي من رواية "Dune" الشهيرة للكاتب فرانك هربرت قائلاً إن "الخوف هو الموت الصغير الذي يؤدي إلى الفناء التام"، في إشارة ضمنية إلى رد فعل ترامب الذي اعتبره مبالغاً فيه. وتأتي هذه التطورات وسط حالة من الانقسام داخل أوساط اليمين الأميركي، حيث يرى مراقبون أن هذه المواجهة المفتوحة بين اثنين من أبرز الشخصيات في المشهد السياسي والتكنولوجي قد تعكس شرخاً أعمق في التوجهات الفكرية للحركة المحافظة في الولايات المتحدة، خصوصاً مع اقتراب انتخابات 2028 وبدء الترتيبات المبكرة لها. ويُذكر أن العلاقة بين ترامب وماسك كانت قد مرت بمراحل من التعاون والتقارب خلال ولاية ترامب الرئاسية، لاسيما في ملفات اقتصادية وتكنولوجية، إلا أن الخلافات بدأت تتصاعد تدريجياً مع تباعد المواقف حول قضايا البيئة والتنظيم الحكومي وحرية التعبير، وصولاً إلى هذه المرحلة من التصادم العلني عبر المنصات التي يديرها كل منهما، في مشهد يعكس كيف تحولت التكنولوجيا الحديثة إلى ساحة صراع سياسي متكاملة. إيلون ماسك يعلن تأسيس "حزب أميركا"

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store