
زفاف جيف بيزوس يثير الاهتمام.. من هو العريس؟ ومن هي...
اضافة اعلان
الزفاف الفخم أثار احتجاجات من نشطاء بيئيين وسكان محليين، الذين رفعوا لافتات كتب عليها "لا مكان لبيزوس وعروسه"، بسبب ما اعتبروه استعراضًا مبالغًا فيه وسط أزمة بيئية وسياحية تعاني منها المدينة.
ورداً على ذلك، قدّم بيزوس تبرعات بيئية كبيرة، وطلب من ضيوف الحفل الاستعاضة عن الهدايا المالية بالتبرع لمشاريع إنسانية وبيئية.
تشير تقارير إلى أن قائمة المدعوين تشمل نجومًا بارزين مثل كيم كارداشيان، وليوناردو دي كابريو، وميك جاغر.
من هما العريس والعروس؟
جيف بيزوس، ثالث أغنى رجل في العالم بثروة تقدر بـ 204 مليارات دولار، أسس شركة أمازون، ويمتلك شركة "بلو أوريجين" للفضاء، وصحيفة "واشنطن بوست".
لورين سانشيز، مذيعة وصحفية أمريكية من أصول مكسيكية، حاصلة على جائزة إيمي، وتدير شركة للتصوير الجوي. لديها ثلاثة أبناء، وسبق لها الزواج من رجل الأعمال باتريك وايتسيل.
التقى الثنائي في 2019 بعد انفصال بيزوس عن زوجته ماكنزي سكوت، وأعلنا خطوبتهما في 2023 على متن يخت قبالة ساحل أمالفي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبارنا
منذ 3 ساعات
- أخبارنا
تطولة "بن معروف" للفروسية تنطلق 1 آب... بمشاركة نخبة الفرسان ودعم استثنائي من القطاع الخاص
أخبارنا : عمّان ــ كشفت اللجنة المنظمة لبطولة "بن معروف" لفروسية القفز عن الحواجز، عن تفاصيل الترتيبات الإدارية والفنية لإنجاح الجولة السابعة من بطولة التحدي، والتي يستضيفها نادي الجواد العربي يوم الخميس 1 آب المقبل، على ميدان النادي في العاصمة عمّان. جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد أمس في مقر نادي الجواد العربي، بحضور عدد من الشخصيات البارزة في رياضة الفروسية، يتقدمهم المحامي صائب الحسن عضو مجلس إدارة النادي والاتحاد الملكي للفروسية، وأنس أبو عودة ممثل شركة معروف للصناعات الغذائية، والحكم الدولي معن الحديد، والمدرب السوري رامي شاهين، إضافة إلى الوجه الإعلامي للنادي محمد الفاعوري الذي أكد أن الإعلام الرياضي شريك حقيقي وداعم رئيس لرياضة الفروسية الأردنية. فخر ودعوة للدعم وقال صائب الحسن إن تنظيم البطولة يأتي ضمن جهود نادي الجواد العربي لدعم الفرسان ورفع جاهزيتهم للمشاركة في الاستحقاقات المقبلة، وعلى رأسها الدوري الأردني للقفز عن الحواجز وبطولة كأس الأردن في أيلول، وصولاً إلى المشاركات الخارجية في البطولة الآسيوية للناشئين بالمنامة وبطولة كأس التضامن الإسلامي. وأشاد الحسن بالجهود الكبيرة التي تبذلها سمو الأميرة عالية بنت الحسين، رئيسة الاتحاد الملكي الأردني للفروسية، في دعم مسيرة الفروسية الأردنية، مشيراً إلى أن العام 2025 سيكون حافلاً بالمشاركات الآسيوية والدولية للفرسان الأردنيين، بفضل التخطيط المدروس والتوجيهات المباشرة من سموها. كما أكد أن البطولة ستُقام ضمن 7 فئات تنافسية، منها 5 فئات مخصصة لفئة الناشئين، في إطار حرص النادي والاتحاد على تطوير قاعدة الفئات العمرية الصغيرة وإعداد جيل جديد من الفرسان القادرين على تمثيل الأردن بكفاءة في المحافل الخارجية. وأشار إلى أن بطولة التحدي تطلق لقب "فارس الشهر" الذي يتنافس عليه الفرسان في كل فئة، مؤكداً أهمية دعم القطاع الخاص نظراً للتكاليف العالية المرتبطة برياضة الفروسية، ومثمناً دعم شركة بن معروف ورعايتها للبطولة. شراكة استراتيجية ومسؤولية مجتمعية من جانبه، أكد أنس أبو عودة ممثل شركة بن معروف أن الشراكة مع نادي الجواد العربي تأتي ضمن استراتيجية المسؤولية المجتمعية التي تنتهجها الشركة، مشيراً إلى أن "معروف" تمتلك أكثر من 70 فرعاً في الدول العربية والأوروبية. وقال أبو عودة: "نؤمن بأن دعم الرياضة – خاصة رياضة نبيلة والفروسية – هو استثمار مباشر في القيم والأجيال والمواهب الأردنية. المسؤولية المجتمعية لا تعني فقط تقديم رعاية، بل المشاركة الفعلية في بناء بيئة صحية قادرة على تمكين الشباب وفتح آفاق التميز أمامهم." وأضاف: "المشاركة العربية والدولية تتطلب دعماً مستمراً لفرسان الأردن من أجل تمثيل مشرف، ونحن نعتز بشراكتنا مع النادي في بطولة تنظم بأجواء عائلية وتواكب أفضل المعايير، ونجاح البطولة هو نجاح مشترك لكل من يؤمن بالرياضة كقيمة وطنية وتنموية." جوائز قيّمة وتجهيزات مميزة فيما أوضح رئيس لجنة التحكيم معن الحديد أن الجوائز التي تقدمها شركة بن معروف هي الأعلى، إذ بلغت 7000 دولار، مما يعكس حجم الدعم النوعي للفروسية الأردنية. كما أشار إلى أن أرضية الميدان والتجهيزات الحديثة وأدوات التحكيم الرقمية ستُسهم في تقديم منافسات عالية المستوى. فرصة للفرسان والناشئين أما المدرب رامي شاهين، فرأى أن البطولة تمثل فرصة حقيقية للفرسان الأردنيين، خاصة من فئة الناشئين، لخوض تجربة منافسة تحت تعليمات دولية ترفع من مستواهم وتمنحهم الثقة، مشيراً إلى الحضور القوي لفرسان نادي الجواد العربي في بطولات الاتحاد الملكي للفروسية.


جفرا نيوز
منذ 6 ساعات
- جفرا نيوز
نحسبها قبل ما نتحاسب!
جفرا نيوز - بمعايير العائد المالي لأغلى دعايات التلفزيون في العالم خلال مباراة «السوبر بول» لكرة القدم الأمريكية، ماذا لو أجرينا تمرين رياضة -والتي تعني لدى إخوتنا المصريين رياضيات- حول كلف بعض الدعايات محليا؟ الدعاية في المطلق هي في المحصلة رسالة موجهة إلى المستهلك ترويجا لسلعة أولا، ومن ثم رفع سعرها لغايات التربّح. المُعلن سواء أكان أمريكيا أو من خارج بلاد العم سام، يختار «السوبر بول» حيث تكلف الثانية الواحدة ما يقترب من الربع مليون دولار لتمرير رسائل مباشرة لا تخلو -وتلك أعلى ثمنا- من الرسائل المبطنة التي لا يستطيع كشفها سوى الخبراء. وليس سرا ولا الأمر بحاجة إلى متخصص للقول إن من شروط الإعلان الناجح ، حسن اختيار المسرح والشخوص والمؤثرات المباشرة في الصورة الأمامية، وغير المباشرة في الاتجاهات الثلاث الأخرى. وحدها «باك دروب» أو الصورة الخلفية، خلف الشخوص المستأجرة للإعلان، تكون أحيانا الأعلى كلفة في المحتوى الإعلاني. نأتي الآن إلى مكان عرض الدعاية. تخيل أن تكون ليس فقط لدى الجميع، بل وحتى منافس المعلن أو خصمه لا بل وعدوه اللدود؟ تخيل -يرحمني وإياكم الله إخوتي القراء الكرام- أن يتمكّن المُعلِن بخبثه لا دهائه، أن يختار عرض دعايته في أوقات الذروة، وبالمجان؟! الطامة الكبرى، والمضحك المبكي، أن يتمكن ذلك المعلِن -الخفي أحيانا- ليس الترويج لبضاعته فقط، بل والافتراء على منتج منافسه، وهي من الأساليب المحظورة محليا، لكنها متاحة في حرب الإعلانات في بلاد العم سام، بما فيها الدعايات الانتخابية حيث يحق للمرشح أن يعرض دعاية كاملة لا تتضمن سوى الإساءة لخصمه ومنافسه. تخيل لو موّل ذلك المُعلِن حملته الانتخابية بأموال المستهدَفين بدعايته؟! يعني ليس بالمجان فقط، بل وعلى حساب «الأجاويد»؟! تأملتُ فيما مضى من أيام حجم تلك الأنواع من الإعلانات التي لطالما استنزفت مواردنا المالية وطاقاتنا. بصرف النظر عن مطلقي ومتعهدي تلك الحملات الموسمية المعروفة مسبقا، وبغض الطرف عن محتوى دعاياتهم، فإنه من الهدر المالي الذي ينحدر إلى مستوى الفساد والإفساد تمكين المسيء من الترويج لبضاعته، تحت بند الرد على كل كلب نبح وذئب عوى وأحمق ألقى حجرا في بئر وآخر على القافلة أو السابلة. يقال إن مهنة المحاماة مازالت الأعلى دخلا في أمريكا سيما أولئك الذين يحسنون التقاط قضايا كبرى يتمكنون من خلالها من الحصول على الحق في مرافعات دفاع، دفاعا عن الحق العام، كأن يبدع محامون ذو نظرة استشرافية وخبرات أمنية مثلا، في مقاضاة كل من له علاقة بالترويج لدعاية أفضت إلى وقوع ضرر حتى وإن كان كساد بضاعة بسطة على الطريق إلى جرش، أو مقاضاة ومحاسبة ورد اعتبار وعطل وضرر لكل من أصيب بمرض أو فقد وظيفة جراء مخدر أو مسكر أو إيقاع ضحية في مقتبل العمر في براثن «مصدّات» إيران أو أي دولة إقليمية أخرى! بحسبة بسيطة، يستطيع أي مختص بالإعلانات احتسابها، تخيل الكلف المالية فقط لتغطية أيام وأيام ولساعات وفي أوقات الذروة، لدعايات تشكك في هويتنا وتتطاول على حقوقنا وواجباتنا كمواطنين في دولة يقودها ويرعاها مليك مفدى وحده المؤهل والمخوّل وعلى نحو حصري، بقيادة دفة الحكمة قبل الحكم، في اختيار القرار المناسب في الوقت المناسب دون أي «دعاية معادية» داخلية كانت أم خارجية، خاصة إن كانت بالمجان، والمستفز أكثر أن تكون على حسابنا!


أخبارنا
منذ 18 ساعات
- أخبارنا
بشار جرار : نحسبها قبل ما نتحاسب!
أخبارنا : بمعايير العائد المالي لأغلى دعايات التلفزيون في العالم خلال مباراة «السوبر بول» لكرة القدم الأمريكية، ماذا لو أجرينا تمرين رياضة -والتي تعني لدى إخوتنا المصريين رياضيات- حول كلف بعض الدعايات محليا؟ الدعاية في المطلق هي في المحصلة رسالة موجهة إلى المستهلك ترويجا لسلعة أولا، ومن ثم رفع سعرها لغايات التربّح. المُعلن سواء أكان أمريكيا أو من خارج بلاد العم سام، يختار «السوبر بول» حيث تكلف الثانية الواحدة ما يقترب من الربع مليون دولار لتمرير رسائل مباشرة لا تخلو -وتلك أعلى ثمنا- من الرسائل المبطنة التي لا يستطيع كشفها سوى الخبراء. وليس سرا ولا الأمر بحاجة إلى متخصص للقول إن من شروط الإعلان الناجح ، حسن اختيار المسرح والشخوص والمؤثرات المباشرة في الصورة الأمامية، وغير المباشرة في الاتجاهات الثلاث الأخرى. وحدها «باك دروب» أو الصورة الخلفية، خلف الشخوص المستأجرة للإعلان، تكون أحيانا الأعلى كلفة في المحتوى الإعلاني. نأتي الآن إلى مكان عرض الدعاية. تخيل أن تكون ليس فقط لدى الجميع، بل وحتى منافس المعلن أو خصمه لا بل وعدوه اللدود؟ تخيل -يرحمني وإياكم الله إخوتي القراء الكرام- أن يتمكّن المُعلِن بخبثه لا دهائه، أن يختار عرض دعايته في أوقات الذروة، وبالمجان؟! الطامة الكبرى، والمضحك المبكي، أن يتمكن ذلك المعلِن -الخفي أحيانا- ليس الترويج لبضاعته فقط، بل والافتراء على منتج منافسه، وهي من الأساليب المحظورة محليا، لكنها متاحة في حرب الإعلانات في بلاد العم سام، بما فيها الدعايات الانتخابية حيث يحق للمرشح أن يعرض دعاية كاملة لا تتضمن سوى الإساءة لخصمه ومنافسه. تخيل لو موّل ذلك المُعلِن حملته الانتخابية بأموال المستهدَفين بدعايته؟! يعني ليس بالمجان فقط، بل وعلى حساب «الأجاويد»؟! تأملتُ فيما مضى من أيام حجم تلك الأنواع من الإعلانات التي لطالما استنزفت مواردنا المالية وطاقاتنا. بصرف النظر عن مطلقي ومتعهدي تلك الحملات الموسمية المعروفة مسبقا، وبغض الطرف عن محتوى دعاياتهم، فإنه من الهدر المالي الذي ينحدر إلى مستوى الفساد والإفساد تمكين المسيء من الترويج لبضاعته، تحت بند الرد على كل كلب نبح وذئب عوى وأحمق ألقى حجرا في بئر وآخر على القافلة أو السابلة. يقال إن مهنة المحاماة مازالت الأعلى دخلا في أمريكا سيما أولئك الذين يحسنون التقاط قضايا كبرى يتمكنون من خلالها من الحصول على الحق في مرافعات دفاع، دفاعا عن الحق العام، كأن يبدع محامون ذو نظرة استشرافية وخبرات أمنية مثلا، في مقاضاة كل من له علاقة بالترويج لدعاية أفضت إلى وقوع ضرر حتى وإن كان كساد بضاعة بسطة على الطريق إلى جرش، أو مقاضاة ومحاسبة ورد اعتبار وعطل وضرر لكل من أصيب بمرض أو فقد وظيفة جراء مخدر أو مسكر أو إيقاع ضحية في مقتبل العمر في براثن «مصدّات» إيران أو أي دولة إقليمية أخرى! بحسبة بسيطة، يستطيع أي مختص بالإعلانات احتسابها، تخيل الكلف المالية فقط لتغطية أيام وأيام ولساعات وفي أوقات الذروة، لدعايات تشكك في هويتنا وتتطاول على حقوقنا وواجباتنا كمواطنين في دولة يقودها ويرعاها مليك مفدى وحده المؤهل والمخوّل وعلى نحو حصري، بقيادة دفة الحكمة قبل الحكم، في اختيار القرار المناسب في الوقت المناسب دون أي «دعاية معادية» داخلية كانت أم خارجية، خاصة إن كانت بالمجان، والمستفز أكثر أن تكون على حسابنا! تقتضي الأحوال أن نحسبها صحّ قبل ما نتحاسب، ولا أعنى هنا سوى الحساب أمام الديّان سبحانه هو «حسبنا ونعم الوكيل». وغدا بعون الله حديث عن «عبادِ الرحمن».. ــ الدستور