logo
أسعار الذهب اليوم في الإمارات 29 مايو 2025.. انخفاض ملحوظ

أسعار الذهب اليوم في الإمارات 29 مايو 2025.. انخفاض ملحوظ

جريدة المالمنذ 2 أيام

شهدت أسعار الذهب تراجعا، خلال تعاملات اليوم في الإمارات، بحسب موقع 'gold-price-today.com' الذي يرصد أسعار المعدن الأصفر في الدول العربية. ويأتي انخفاض الذهب في أسواق الإمارات بينما هبط سعر الذهب العالمي بعد قرار القضاء الأمريكى ضد رسوم ترامب. وفيما يلي بيان بأسعار الذهب في الإمارات، وفقًا لآخر التحديثات:
سعر الذهب عيار 24سجل سعر الذهب عيار 24 في الإمارات 395.00 درهم.
سعر الذهب عيار 21بلغ سعر الذهب عيار 21 في الإمارات 350.75 درهم.
سعر الذهب عيار 18سجل سعر الذهب عيار 18 في أسواق الإمارات 300.75 درهم.
سعر أوقية الذهببلغ سعر أوقية الذهب في الإمارات 12286.00 درهم.
سعر الذهب عالميًّاشهد سعر الذهب تراجعا اليوم الخميس ليلامس أدنى مستوى له في أكثر من أسبوع بعد أن منعت محكمة فدرالية أمريكية دخول رسوم "يوم التحرير" التي فرضها الرئيس دونالد ترامب حيز التنفيذ، مما قلل من الإقبال على المعدن الذي يعد ملاذا آمنا، في حين زاد الضغط عليه بفعل ارتفاع الدولار، بحسب وكالة رويترز.
وانخفض سعر الذهب في المعاملات الفورية 0.7 % إلى 3268 دولار للأوقية (الأونصة) بعد أن لامس أدنى مستوياته منذ 20 مايو.
وهبط سعر الذهب فى العقود الأمريكية الآجلة 0.1 % إلى 3265 دولار.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أكرم القصاص يكتب: تناقضات أمريكية.. وعود «ترامب» ومصير الحرب على غزة!
أكرم القصاص يكتب: تناقضات أمريكية.. وعود «ترامب» ومصير الحرب على غزة!

اليوم السابع

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليوم السابع

أكرم القصاص يكتب: تناقضات أمريكية.. وعود «ترامب» ومصير الحرب على غزة!

الموقف الأمريكى من الحرب على غزة، يبدو معقدا ومتداخلا، ويحمل الكثير من التناقض، وهو موقف فى الواقع ممتد منذ عهد الرئيس جو بايدن، ويستمر مع دونالد ترامب الذى يبدو موقفه بالفعل أكثر تشابكا، بل وتناقضا، قبل توليه الرئاسة تدخل ترامب ودعم مساعى مصر وقطر للتوصل إلى اتفاق لوقف الحرب، وتم تنفيذ مرحلة واحدة من الاتفاق، قبل أن ينقلب نتنياهو ويعود لشن الحرب، بزعم أنه يريد صفقة لاستعادة المحتجزين جميعا. المفارقة أن الرئيس ترامب، الذى أعلن إدانته لاندلاع الحرب، وقال إنه لو كان رئيسا ما وقعت الحرب فى غزة، رافق ذلك بتصريحات عن تهجير سكان غزة، أو نقلهم إلى خارج أراضيهم، وتبنى مخططا فشل نتنياهو على مدى 15 شهرا فى تنفيذه، فضلا عن أنه اقتراح واجه رفضا، واعتبرته دول العالم جريمة تصفية عرقية. ثم إن الاحتلال يواصل حرب إبادة واضحة، مع حصار وتجويع، ورفض لدخول الطعام والشراب والدواء، فى استمرار لجريمة قتل ممنهج باعتراف واعتراض منظمات دولية كالأمم المتحدة و«فاو»، وقد تجاوزت أعداد الشهداء 55 ألفا ومئات الجرحى، وأغلب الشهداء من الأطفال، بجانب تدمير أكثر من ثلاثة أرباع غزة، وتبوير أغلب أراضيها، وجعلها غير صالحة للزراعة، وكشف تقييم جغرافى أجرته منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة «فاو» ومركز الأمم المتحدة للأقمار الصناعية، أن 95% من الأراضى الزراعية فى قطاع غزة لم تعد صالحة للزراعة، بسبب الدمار الذى خلفته الحرب الإسرائيلية المدمرة على القطاع، وهو ما يزيد تدهور القدرة على إنتاج الغذاء، ويفاقم خطر المجاعة فى قطاع غزة. وبالرغم من أن أوروبا بدأت إعلان رفضها لاستمرار الحرب، وسعت إلى الضغط لوقف المجازر فى غزة، وقالت المفوضية الأوروبية، إن إسرائيل ترتكب مجازر وانتهاكات، كل هذه التفاصيل ولا يزال الموقف الأمريكى متناقضا، فمن جهة هناك مساع للمبعوث الأمريكى «ويتكوف» لتداول اقتراحات تمهد لاتفاق وقف إطلاق النار لمدة شهرين، لكنه اقتراح ما زال يحمل بعض النقاط المتعلقة باستمرار الحرب أو غياب طريق لإنهاء الحرب وبدء مسارات سلام، ويبدأ بإطلاق سراح 10 محتجزين وإعادة متوفين مع بدء إرسال المساعدات إلى غزة، وبالرغم من أن الاقتراحات تتضمن وقف إطلاق نار، وضمانات الوسطاء، لكنها لا تضمن عدم عودة نتنياهو للحرب، كما تم فى الاتفاق الملغى، مع عدم وجود آليات لضغط أمريكى على نتنياهو، وهو ما يضاعف من ظهور الولايات المتحدة بأنها طرف منحاز أكثر للاحتلال، بنفس ما كان مع الرئيس بايدن. ولا تزال تعليقات البيت الأبيض تحمل قدرا من الغموض، بجانب غياب الشكل الحاسم لدى الإدارة الأمريكية تجاه حرب هى الأطول التى يشنها الاحتلال، خاصة مع وجود تحفظات من أطراف فلسطينية تجاه المقترحات التى تعتبر أقل كثيرا مما كان فى اقتراحات سابقة، حيث تسعى حماس للحصول على ضمانات بوقف الحرب، بينما الاحتلال يبقى الخيارات مفتوحة، وهو ما يفتح الباب لتأمل مدى قدرة الرئيس ترامب على إنهاء حرب هو نفسه قال إنه سينهيها بمجرد توليه السلطة، ومع هذا فقد استمرت الحرب، بل وتضاعفت الجرائم، ونفس الأمر فى ما يتعلق بالحرب فى أوكرانيا التى تتواصل بلا أفق. وهو جزء من تناقضات الرئيس ترامب الذى أعلن أنه يريد تحويل غزة إلى «ريفيرا»، ثم عاد وقال «لا أحد سوف يطرد أحدا من غزة»، واعتبر الخطة العربية لإعادة الإعمار قابلة للمناقشة وبها عناصر جذابة، ثم إنه واصل الصمت أمام جرائم الاحتلال فى غزة، وهو ما يجعل التوقعات حول الموقف من الحرب مرتبطة بوجود سياسة واضحة، بعيدا عن التصريحات المتناقضة، ووسط هذا الواقع يبقى السؤال حول قدرة الرئيس الأمريكى على التدخل لإنهاء حرب تمثل عارا للاحتلال وللولايات المتحدة! p

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store