logo
مساعدات بريطانية بـ60 مليون جنيه إسترليني لدعم غزة

مساعدات بريطانية بـ60 مليون جنيه إسترليني لدعم غزة

اليمن الآنمنذ 4 أيام
...
منطقة حجر الحدودية: بوابة الجنوب ومفترق النضال الاستراتيجي والتاريخي
21 يوليو، 2025 ( 11:30 مساءً )
وزير الدفاع يحذر من التنسيق بين الحوثيين والإرهاب بالصومال
21 يوليو، 2025 ( 11:22 مساءً )
عرب وعالم
العاصفة نيوز/ وكالات
أعلنت الحكومة البريطانية عن حزمة مساعدات إنسانية جديدة حجمها 60 مليون جنيه إسترليني لدعم الرعاية الصحية والغذاء والمياه في غزة، وفي سياق آخر، أعرب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش الاثنين عن «صدمته» جراء المعاناة الإنسانية في غزة، محذّراً من أن «آخر شرايين الحياة» لسكانه بات على شفا الانهيار.
وقال المتحدث باسمه ستيفان دوجاريك: «إن آخر الشرايين التي تبقي السكان على قيد الحياة على شفا الانهيار» وأضاف: «يدين الأمين العام بشدة العنف المتواصل، بما في ذلك إطلاق النار وقتل وإصابة الأشخاص الذين يحاولون الحصول على طعام لعائلاتهم».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب: الاعتراف الفرنسي بدولة فلسطين "لا وزن له"
ترامب: الاعتراف الفرنسي بدولة فلسطين "لا وزن له"

اليمن الآن

timeمنذ 8 ساعات

  • اليمن الآن

ترامب: الاعتراف الفرنسي بدولة فلسطين "لا وزن له"

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب 'الجمعة' إن قرار الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الاعتراف بدولة فلسطين لا معنى له. وقال لصحافيين ردا على إعلان ماكرون بأن فرنسا ستعترف رسميا بدولة فلسطين 'إنه رجل جيد، أنا أحبه، لكن هذا التصريح لا وزن له'. أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن بلاده ستعترف بدولة فلسطين خلال الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك في سبتمبر المقبل. اقرأ المزيد... كلية اللغات والترجمة بجامعة عدن تفتح أبوابها لاستقبال خريجي الثانوية العامة للعام الجامعي 2025 – 2026م 25 يوليو، 2025 ( 9:50 مساءً ) البيان الختامي لندوة "عدن في ذاكرة التاريخ" 25 يوليو، 2025 ( 9:42 مساءً ) وقال ماكرون عبر منصتي إكس وانستغرام: 'وفاء بالتزامها التاريخي بسلام عادل ودائم في الشرق الأوسط، قررتُ أن تعترف فرنسا بدولة فلسطين. سأُعلن ذلك رسميا خلال الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر المقبل'. وستتولى فرنسا بعد ذلك رئاسة مؤتمر على مستوى رؤساء الدول والحكومات بهدف إعادة إطلاق حل الدولتين الفلسطينية والإسرائيلية.

بيان: ترحيب يمني بإعلان الرئيس الفرنسي اعتزام بلاده الاعتراف رسميًا بدولة فلسطين
بيان: ترحيب يمني بإعلان الرئيس الفرنسي اعتزام بلاده الاعتراف رسميًا بدولة فلسطين

اليمن الآن

timeمنذ 9 ساعات

  • اليمن الآن

بيان: ترحيب يمني بإعلان الرئيس الفرنسي اعتزام بلاده الاعتراف رسميًا بدولة فلسطين

يمن ديلي نيوز : رحبت الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا، اليوم الجمعة 25 يوليو/تموز، بإعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اعتزام بلاده الاعتراف رسميًا بدولة فلسطين خلال اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر/أيلول المقبل. ويوم أمس، قال الرئيس الفرنسي عبر حسابه في منصة 'إكس': 'وفاءً بالتزامها التاريخي بسلام عادل ودائم في الشرق الأوسط، قررتُ أن تعترف فرنسا بدولة فلسطين. سأُعلن ذلك رسميًا خلال اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر المقبل'. وأرفق ماكرون منشوره برسالة وجهها إلى الرئيس الفلسطيني محمود عباس، يبلغه فيها اعتزام بلاده الاعتراف بدولة فلسطين في سبتمبر المقبل. وقالت وزارة الخارجية اليمنية إن اعتزام فرنسا الاعتراف بدولة فلسطين يُعدّ مبادرة مهمة تعبّر عن موقف واضح وشجاع تجاه تحقيق العدالة التاريخية للشعب الفلسطيني الشقيق، وتجسد التزام فرنسا بدعم الشرعية الدولية وحقوق الإنسان. وذكرت الخارجية اليمنية في بيان عبر موقعها تابعه 'يمن ديلي نيوز' أن هذا الإعلان الفرنسي يعكس تنامي الوعي العالمي بحجم الظلم الواقع على الشعب الفلسطيني منذ عقود، ويعبّر عن إرادة حقيقية لكسر الجمود السياسي وإحياء الأمل بإقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية. وجددت وزارة الخارجية موقف اليمن الثابت والداعم للحقوق الوطنية المشروعة للشعب الفلسطيني، وفي مقدمتها حقه في تقرير مصيره، والتحرر من الاحتلال، وإقامة دولته المستقلة ذات السيادة. كما دعت الخارجية اليمنية المجتمع الدولي إلى البناء على هذه المبادرة، وتكثيف الجهود نحو حل سياسي عادل وشامل ينهي معاناة الفلسطينيين، ويضمن الأمن والاستقرار لجميع شعوب المنطقة. وكان الرئيس الفرنسي ألمح في إبريل/نيسان الماضي إلى أن باريس قد تعترف بدولة فلسطين 'في يونيو/حزيران' بمناسبة مؤتمر عن فلسطين يُعقد في نيويورك، وتتقاسم رئاسته مع السعودية، إلا أنه أُرجئ في اللحظة الأخيرة بسبب اندلاع الحرب بين إسرائيل وإيران. وسيُعقد اجتماع وزاري في نيويورك يومي 28 و29 يوليو/تموز الحالي حول الموضوع نفسه. مرتبط فرنسا تعترف بدولة فسلطين وزارة الخارجية اليمنية

قصة الصراع بين تايلاند وكمبوديا
قصة الصراع بين تايلاند وكمبوديا

اليمن الآن

timeمنذ 10 ساعات

  • اليمن الآن

قصة الصراع بين تايلاند وكمبوديا

دخلت العلاقات بين تايلاند وكمبوديا مرحلة جديدة من التوتر بعد سلسلة من الحوادث العسكرية الدامية في المناطق الحدودية المتنازع عليها، وسط تبادل الاتهامات وإجراءات دبلوماسية غير مسبوقة بين البلدين الجارين في جنوب شرق آسيا. واندلع القتال مجددا اليوم الجمعة على طول الحدود بين تايلاند وكمبوديا، حيث تصاعدت التوترات المستمرة منذ فترة طويلة إلى بعض من أسوأ أعمال العنف منذ سنوات، مما أجبر أكثر من 100 ألف شخص على الفرار من منازلهم. وحذر الجيش التايلاندي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك من استمرار الاشتباكات في العديد من المناطق الحدودية وحث السكان في الأقاليم الشمالية الشرقية على البقاء بعيدا عن المنطقة بشكل عاجل. جاء ذلك في أعقاب قتال عنيف اندلع أمس الخميس، حيث ذكرت القوات التايلاندية أنها شنت غارات جوية على مواقع كمبودية ردا على إطلاق نار عبر الحدود. وردت كمبوديا باستخدام المدفعية، بما في ذلك شن غارات على مناطق مدنية. وارتفعت حصيلة القتلى إلى 14 شخصا على الأقل، معظمهم من المدنيين. وكان المتحدث باسم وزارة الدفاع التايلاندية، سوراسانت كونجسيري، قد ذكر أن القتال اندلع في ست مناطق على الأقل على طول الحدود. وكان انفجار لغم على الحدود أمس الأول الأربعاء، قد أشعل الاشتباكات وأسفر عن إصابة خمسة جنود تايلانديين، ودفع بانكوك إلى سحب سفيرها من كمبوديا وطرد السفير الكمبودي. ودعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش كلا الجانبين إلى "ضبط النفس وحل الخلافات عبر الحوار"، حسبما أفاد المتحدث باسم الأمم المتحدة فرحان حق وشكل القتال مثالا نادرا على صراع عسكري مفتوح بين دولتين عضوين في رابطة دول جنوب شرق اسيا. لكن ليست هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها ذلك، إذ سبق لتايلاند أن دخلت في صدامات مع كمبوديا بسبب الحدود، وخاضت مناوشات متقطعة مع جارتها الغربية ميانمار. وشهدت العلاقات بين الدولتين الجارتين في جنوب شرق آسيا تدهورا حادا منذ مواجهة مسلحة في مايو الماضي أسفرت عن مقتل جندي كمبودي، وساهمت المشاعر القومية المتصاعدة في كلا البلدين في تأجيج التوترات. جذور النزاع تعود إلى قرن مضى يعود النزاع الحدودي بين البلدين إلى عام 1907، عندما قامت السلطات الاستعمارية الفرنسية، التي كانت تسيطر على كمبوديا، برسم خريطة الحدود مع تايلاند. وتقول بانكوك إن بعض المناطق، لا سيما تلك التي تضم معابد تاريخية مثل "بريا فيهير"، لم تُرسم بدقة أو أهملت، مما أدى إلى خلاف مستمر بشأن السيادة على أجزاء من الحدود. في عام 2011، شهد معبد "بريا فيهير" مواجهات عنيفة بين جيشي البلدين أدت إلى مقتل 20 شخصا ونزوح آلاف السكان من الجانبين. اشتباكات متجددة وتصعيد متسارع نهية مايو الماضي: قُتل جندي كمبودي في اشتباك وجيز مع القوات التايلاندية في منطقة "المثلث الزمردي" المتنازع عليها، حيث تلتقي حدود كمبوديا وتايلاند ولاوس. تبادل الطرفان الاتهامات وادعى كل منهما الدفاع عن النفس. 1 يوليو الجاري : أثارت تسريبات هاتفية لرئيسة الوزراء التايلاندية، بايتونغتارن شيناواترا، انتقادات واسعة بعد أن بدت وكأنها تنتقد الجيش التايلاندي بشأن طريقة تعامله مع النزاع، ما أدى إلى تعليق مهامها رسميا. 16 يوليو: أُصيب ثلاثة جنود تايلانديين بانفجار لغم أرضي في منطقة متنازع عليها، أدى إلى بتر قدم أحدهم. 23 يوليو: انفجار جديد للغم أرضي أدى إلى إصابة خمسة جنود تايلانديين، وفقد أحدهم ساقه. على إثر ذلك، استدعت تايلاند سفيرها من كمبوديا وأغلقت جميع المعابر الحدودية معها. 24 يوليو: ردا على الخطوة التايلاندية، أعلنت كمبوديا تخفيض مستوى العلاقات الدبلوماسية إلى أدنى درجة، وسحبت جميع موظفي بعثتها من العاصمة التايلاندية بانكوك. قلق دولي من الانزلاق إلى مواجهة أوسع ويخشى مراقبون من أن يؤدي التصعيد العسكري والدبلوماسي إلى أزمة إقليمية أوسع، في منطقة تعاني أصلا من توترات جيوسياسية معقدة تشمل البحر الصيني الجنوبي ونزاعات حدودية أخرى. ومن جهتها، لم تصدر أي دعوات رسمية حتى الآن من منظمات دولية للتوسط، لكن خبراء يرون أن الحاجة ملحّة إلى احتواء الأزمة ومنع انزلاقها نحو نزاع مفتوح قد تكون له عواقب وخيمة على الأمن الإقليمي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store