logo
أنثروبيك تتيح وضع 'التعلّم' في Claude لكافة المستخدمين

أنثروبيك تتيح وضع 'التعلّم' في Claude لكافة المستخدمين

بيروت نيوزمنذ 2 أيام
أعلنت شركة أنثروبيك توسيع ميزة وضع التعلّم في روبوت الدردشة الذكي Claude لتصبح متاحة لكافة المستخدمين والمطورين، بعد أن كانت مقتصرة منذ إطلاقها في أبريل الماضي على خطة Claude for Education. وتشبه هذه الخطوة ما فعلته OpenAI سابقًا بإتاحة ميزة وضع الدراسة Study Mode في منصتها. ويتيح وضع التعلّم للمستخدمين التفاعل مع Claude بأسلوب سقراطي، …
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فرص استثمار هائلة وتهديدات لصناعات تقليدية
فرص استثمار هائلة وتهديدات لصناعات تقليدية

بيروت نيوز

timeمنذ يوم واحد

  • بيروت نيوز

فرص استثمار هائلة وتهديدات لصناعات تقليدية

تشهد الأسواق المالية العالمية تحولات جذرية بفعل التطورات المتسارعة في تقنيات الذكاء الاصطناعي، التي باتت تلعب دوراً متزايد الأهمية في رسم ملامح المستقبل الاقتصادي. يمتد تأثير هذه الطفرة إلى صناعات عدة، ما يثير تساؤلات حول فرص الاستثمار ومخاطر التراجع في قطاعات كانت تُعتبر مستقرة لفترات طويلة. في هذا المشهد المتغير، يعيد المستثمرون حول العالم تقييم مراكزهم وأولوياتهم، متطلعين للاستفادة من إمكانات الابتكار والنمو التي يوفرها الذكاء الاصطناعي. وفي المقابل، تتصاعد المخاوف من أن تزعزع هذه التكنولوجيا نماذج الأعمال التقليدية وتعيد صياغة قواعد اللعبة في صناعات بأكملها. ومع تسارع وتيرة التطور، بدأت آثار هذه التحولات تظهر بوضوح على أداء الشركات، حيث شهد بعضها تقلبات حادة، بينما برزت كيانات جديدة في طليعة التغيير، مستحوذة على اهتمام المستثمرين. هذا الواقع يعكس توازنًا معقدًا بين فرص واعدة وتحديات خطيرة، ما يدفع الأسواق والمحللين لإعادة النظر في استراتيجياتهم. بلومبيرغ: إنفيديا تتصدر القائمة وبدء ظهور الخاسرين يشير تقرير لبلومبيرغ إلى أن تأثير الذكاء الاصطناعي على الأسواق المالية الأميركية واضح للغاية، مع صعود شركة إنفيديا إلى صدارة الشركات العالمية بقيمة سوقية تقترب من 4.5 تريليون دولار.كما جمعت شركات ناشئة مثل OpenAI وAnthropic عشرات المليارات من الدولارات من الاستثمارات. لكن التقرير يحذر من أن هذه الثورة التقنية تحمل جانبًا سلبيًا بدأ المستثمرون يدركونه؛ إذ تهدد بإحداث اضطراب شامل في الصناعات، على غرار ما فعله الإنترنت سابقًا. وبدأت رهانات المستثمرين تتحرك نحو القطاعات الأكثر استفادة، مع التخلي عن أسهم شركات يتوقع لها انخفاض في الطلب، مثل Shutterstock وAdobe، والتي حدد بنك أوف أميركا أنها ضمن 26 شركة الأكثر عرضة لمخاطر الذكاء الاصطناعي. ومنذ منتصف أيار الماضي، تراجع أداء هذه الشركات بنحو 22 نقطة مئوية عن مؤشر S&P 500، بعد أن كانت تسير بوتيرة السوق تقريبًا منذ إطلاق ChatGPT في أواخر 2022. ويقول دانيال نيومان، الرئيس التنفيذي لمجموعة فيوتشوروم: 'الاضطراب حقيقي.. كنا نظن أن التغيير سيحدث على مدى خمس سنوات، لكنه يتسارع ليحدث خلال عامين فقط. الشركات ذات الخدمات المعتمدة على عدد كبير من الموظفين ستكون في خطر، حتى لو كانت قوية في عصر التكنولوجيا السابق'. موجة تغيير تضرب أسواق الأسهم العالمية بحسب الدكتور أحمد بانافع، المستشار الأكاديمي في جامعة سان خوسيه الحكومية، تشهد أسواق الأسهم العالمية موجة تحول ملحوظة بفعل تسارع التطور في تقنيات الذكاء الاصطناعي، إذ بدأت بعض الشركات التي كانت تُعد مستقرة في مواجهة ضغوط كبيرة، بينما يتجه المستثمرون نحو الكيانات التي تستفيد مباشرة من هذه الطفرة. ويضيف أن شركات التصميم والتحرير الرقمي تواجه تراجعًا حادًا في الطلب مع صعود منصات توليد الصور والفيديو بالذكاء الاصطناعي، وأن أداء هذه الشركات انخفض بأكثر من 30% لدى بعضها منذ بداية العام. وفي المقابل، يزداد توجه المستثمرين نحو الشركات المزودة للبنية التحتية وخدمات الذكاء الاصطناعي. لكن بانافع يحذر من أن الحماس المفرط حول الذكاء الاصطناعي يعيد إلى الأذهان فقاعة الإنترنت في أواخر التسعينيات، خاصة مع وصول تقييمات الشركات إلى مستويات قياسية، إلى جانب تحديات أسعار الفائدة المرتفعة والتوترات الجيوسياسية، ما يجعل السوق عرضة لتصحيح مفاجئ. غولدمان ساكس: الثقة تعود إلى 'السبعة العظماء' يشير تقرير لغولدمان ساكس إلى أن التفاؤل المتزايد بشأن الذكاء الاصطناعي يعزز الأصول الأميركية، خاصة مع وجود أكبر شركات التكنولوجيا في العالم داخل الولايات المتحدة. وقد أظهر استطلاع 'كويك بول' الأخير أن 66% من المستثمرين يخططون للاحتفاظ أو زيادة استثماراتهم في مجموعة 'السبعة العظماء'. ورغم تعرض أسهم هذه الشركات لضغوط في وقت سابق من العام بسبب الرسوم الجمركية وتقدم الشركات الصينية في بناء نماذج لغوية كبيرة بتكلفة أقل، فإنها استعادت قوتها، ويؤكد أوسكار أوستلوند، رئيس استراتيجية المحتوى وتحليلات السوق في غولدمان ساكس: 'لقد تعافينا.. والنظرة لهذه الشركات لا تزال قوية كما كانت في 2024' قطاعات على خط المواجهة مع الذكاء الاصطناعي يقول جو يرق، رئيس قسم الأسواق العالمية في Cedra Markets، إن الذكاء الاصطناعي بدأ يترك بصماته بوضوح على عدة قطاعات: تطوير البرمجيات: النماذج المتقدمة قادرة على إنتاج الأكواد، ما يقلل الاعتماد على الشركات التقليدية. التصميم ومعالجة الصور: أدوات توليد المحتوى تقلل الحاجة إلى خدمات شركات الإنتاج التقليدية. التوظيف: أتمتة مهام كانت تحتاج إلى موظفين، ما يهدد شركات التوظيف. ويشير إلى أن شركات كبرى مثل ألفابت، مايكروسوفت، وميتا، استثمرت مئات المليارات في الذكاء الاصطناعي العام الماضي، ومن المتوقع أن ترتفع الاستثمارات بنسبة 50% هذا العام، ما يعكس ضخامة القطاع. ويرى يرق أن المشهد يشبه فورة الإنترنت مطلع الألفية، لكن بوتيرة أسرع بكثير، حيث تتقلص دورة التغيير من خمس سنوات إلى عامين فقط.

لماذا يبحث البعض عن صداقة في الذكاء الاصطناعي؟
لماذا يبحث البعض عن صداقة في الذكاء الاصطناعي؟

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ يوم واحد

  • القناة الثالثة والعشرون

لماذا يبحث البعض عن صداقة في الذكاء الاصطناعي؟

عندما أطلقت شركة OpenAI نموذجها الأحدث ChatGPT-5، جاء مزودًا بقيود إضافية تهدف إلى تعزيز السلامة النفسية للمستخدمين، وتميز النموذج الجديد بالحذر في الردود، وقلّة الحسم في المواضيع الحساسة، وتنبيهات تطلب من المستخدمين أخذ استراحة عند الدردشة لفترات طويلة. وجاءت هذه التحديثات بعد تقارير عديدة حول ما بات يُعرف بـ"ذهان ChatGPT"، وهو مصطلح يشير إلى حالات من الضيق النفسي نتيجة الاستخدام المفرط أو الاعتماد العاطفي على الروبوت. لكن رد فعل المستخدمين كان صادمًا، فقد امتلأت المنتديات المخصص لـChatGPT بشكاوى من أن ChatGPT-5 "رسمي جدًا"، و"بارد"، ويفتقر إلى شخصية ChatGPT-4 الودودة. البعض وصف العلاقة بـChatGPT-4 باستخدام كلمات مثل "أفضل صديق"، و"رفيق"، و"شريك" وقد دفع هذا الغضب OpenAI إلى التراجع، وأعادت الشركة توفير ChatGPT-4 للمشتركين المدفوعين. وبحسب خبراء الصحة النفسية، فإن هذا الجدل يكشف عن مشكلة أعمق: يقول خبراء الصحة النفسية أن المستخدمين يبحثون في ChatGPT عما يفتقدونه في الواقع: شريك دائم لا يُطلق الأحكام، ولا يطلب شيئًا، ولا يختلف معهم. وعلى عكس العلاقات البشرية، لا تتطلب العلاقة مع روبوت مجهودًا، ولا تتضمن خيبة أمل أو مخاطرة، وChatGPT دائمًا موجود، ومشجّع، ويركّز بالكامل على المستخدم. وفي عالم تحكمه الراحة الرقمية وتتآكل فيه العلاقات الاجتماعية، يبدو أن ChatGPT يملأ هذا الفراغ العاطفي المتزايد. فالناس لا يبحثون فقط عن إجابات، بل يبحثون عن اتصال عاطفي بشروطهم الخاصة. ورغم أن نوايا OpenAI مع ChatGPT-5 كانت مسؤولة، إلا أن رد الفعل الغاضب يكشف أن وهم الصداقة الذي يقدّمه الذكاء الاصطناعي قد يكون، وبالنسبة للكثيرين، فالروبوت أفضل من فوضى العلاقات البشرية. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

سام ألتمان: نحن نعيش فقاعة ذكاء اصطناعي.. لكنها قد تكون مكسبًا صافياً للاقتصاد
سام ألتمان: نحن نعيش فقاعة ذكاء اصطناعي.. لكنها قد تكون مكسبًا صافياً للاقتصاد

صدى البلد

timeمنذ 2 أيام

  • صدى البلد

سام ألتمان: نحن نعيش فقاعة ذكاء اصطناعي.. لكنها قد تكون مكسبًا صافياً للاقتصاد

اعترف الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI، سام ألتمان، بأنه يعتقد أن السوق يعيش بالفعل فقاعة مرتبطة بالذكاء الاصطناعي. ففي مقابلة مطولة مع The Verge وعدد من الصحفيين، قال ألتمان: 'هل نحن في مرحلة يبالغ فيها المستثمرون بحماسهم تجاه الذكاء الاصطناعي؟ رأيي هو نعم.' وشبّه ألتمان الوضع الحالي بفقاعة الإنترنت في تسعينيات القرن الماضي، حين قفزت تقييمات الشركات الناشئة بشكل هائل قبل انهيارها عام 2000. وأضاف: 'عندما تحدث الفقاعات، يبالغ أشخاص أذكياء في تقدير حقيقة أساسية.التكنولوجيا كانت مهمة فعلًا. الإنترنت كان صفقة ضخمة. لكن الناس بالغوا في حماسهم'. شركات ناشئة صغيرة بتقييمات خيالية اعتبر ألتمان أنه من 'الجنون' أن تحصل بعض شركات الذكاء الاصطناعي الناشئة التي لا تضم سوى 'ثلاثة أشخاص وفكرة' على تمويلات بتقييمات مرتفعة للغاية، مضيفًا: 'هذا سلوك غير عقلاني. هناك من سيتعرض لخسائر فادحة'. خلال العام الماضي فقط، جمعت عدة شركات ناشئة مليارات الدولارات، منها Safe Superintelligence التي أسسها الشريك المشارك في OpenAI إيليا سوتسكيفر، وThinking Machines التي تقودها ميرا موراتي، المديرة التقنية السابقة لـ OpenAI. 'سيخسر البعض مبالغ هائلة.. لكن الاقتصاد سيربح' أكد ألتمان أن الخسائر حتمية: 'سيخسر شخص ما مبلغًا هائلًا من المال، بينما سيحقق آخرون أرباحًا ضخمة. اعتقادي الشخصي – رغم أنني قد أكون مخطئًا – هو أن النتيجة ستكون ربحًا صافياً كبيرًا للاقتصاد.' استعدادات OpenAI للمرحلة المقبلة رغم تحذيراته من الفقاعة، يبدو أن ألتمان واثق من قدرة OpenAI على النجاة منها، قائلًا: 'يجب أن تتوقعوا أن تنفق OpenAI تريليونات الدولارات على بناء مراكز بيانات في المستقبل القريب، ويجب أن تتوقعوا أيضًا أن يقلق كثير من الاقتصاديين حيال ذلك.'

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store