
ارتفاع المؤشرات اليابانية عند الإغلاق مع ضعف الين
وعند إغلاق الجلسة، صعد مؤشر "نيكي 225" بنسبة 0.6% عند 39901 نقطة، فيما ارتفع نظيره الأوسع نطاقًا "توبكس" بنسبة 0.7% عند 2839 نقطة.
وفي حين انخفض عائد سندات الحكومة اليابانية لأجل 10 سنوات بنقطة أساس عند 1.565%، ارتفعت العملة الأمريكية أمام نظيرتها اليابانية بنسبة 0.5% عند 148.63 ين، في تمام الساعة 09:59 صباحًا بتوقيت مكة المكرمة.
وكشفت شركة "تي إس إم سي"، أنها تخطط لبدء بناء مصنعها الثاني في اليابان، خلال وقت لاحق من هذا العام، مشيرة إلى استمرار أعمال التشييد في مصنع "دريسدن" بألمانيا، كما أعلنت عن خطة لبناء 11 مصنعاً جديداً في تايوان خلال السنوات المقبلة.
وأفادت وسائل الإعلام المحلية بأن رئيس الوزراء "شيجيرو إيشيبا" يُرتب للقاء وزير الخزانة الأمريكي "سكوت بيسنت" في طوكيو الجمعة المقبلة، حيث قد يناقش الجانبان التجارة الثنائية بين البلدين، بحسب "رويترز".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

العربية
منذ 24 دقائق
- العربية
الصين تقترح إنشاء منظمة عالمية للتعاون في مجال الذكاء الاصطناعي
اقترح رئيس الوزراء الصيني لي تشيانغ، يوم السبت، إنشاء منظمة عالمية للتعاون في مجال الذكاء الاصطناعي ، داعيًا الدول إلى تنسيق تطوير وتأمين هذه التكنولوجيا سريعة التطور. وفي كلمته خلال افتتاح المؤتمر العالمي للذكاء الاصطناعي السنوي في شنغهاي، وصف لي الذكاء الاصطناعي بأنه محرك جديد للنمو، لكنه قال إن الحوكمة مجزأة، وشدد على ضرورة تكثيف التنسيق بين الدول من أجل تشكيل إطار عمل معترف به عالميًا للذكاء الاصطناعي، بحسب "رويترز". ويجمع هذا الحدث، الذي يستمر ثلاثة أيام، قادة الصناعة وصناع السياسات في وقت تتصاعد فيه المنافسة التكنولوجية بين الصين والولايات المتحدة، حيث يبرز الذكاء الاصطناعي كساحة معركة رئيسية بين أكبر اقتصادين في العالم. وفرضت واشنطن قيودًا على تصدير التكنولوجيا المتقدمة إلى الصين، بما في ذلك رقائق الذكاء الاصطناعي ومعدات تصنيع الرقائق، معللة ذلك بمخاوف من أن هذه التكنولوجيا قد تعزز القدرات العسكرية للصين. ورغم هذه القيود، واصلت الصين تحقيق إنجازات في مجال الذكاء الاصطناعي، مما استدعى مراقبة دقيقة من المسؤولين الأميركيين. وقال لي إن تقنيات الذكاء الاصطناعي تتطور بسرعة، لكنها تواجه قيودًا، مثل نقص رقائق الحوسبة المتقدمة والقيود المفروضة على تبادل المواهب. ودعا إلى كسر العوائق أمام الابتكار المفتوح والمنسق.


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
تايوان: تصويت لعزل خُمس نواب البرلمان وسط اتهامات بتدخل صيني
يدلي الناخبون في تايوان اليوم السبت بأصواتهم في اقتراع يستهدف عزل خُمس أعضاء البرلمان، وجميعهم من الحزب المعارض الرئيس، في خطوة يأمل مؤيدوها أن توجه رسالة حازمة إلى الصين، بينما يصفها المعارضون بأنها هجوم على الديمقراطية، وفقاً لوكالة «رويترز». وقالت حكومة تايوان إن هذا التصويت، الذي يُعد أكبر عملية عزل برلماني في تاريخ الجزيرة، يواجه تدخلاً انتخابياً «غير مسبوق» من جانب الصين التي تعتبر تايوان جزءاً من أراضيها، وذلك رداً على رفض الجزيرة القاطع لهذه المزاعم. وقد تعيد هذه العملية تشكيل موازين القوى داخل البرلمان، وتمنح الحزب «الديمقراطي التقدمي» الحاكم بزعامة الرئيس لاي تشينغ-ته فرصة لاستعادة أغلبيته التشريعية. ورغم فوز لاي في الانتخابات الرئاسية العام الماضي، خسر حزبه أغلبيته في البرلمان. ومنذ ذلك الحين استعرضت المعارضة قوتها لإقرار قوانين عارضتها الحكومة، وفرض خفض في الموازنات، مما يعقد الجهود الرامية إلى زيادة الإنفاق الدفاعي على وجه الخصوص. ويأتي هذا التحرك السياسي في وقت تصعّد فيه الصين ضغوطها العسكرية والدبلوماسية على تايوان، في محاولة لتأكيد مطالبها الإقليمية التي يرفضها لاي وحكومته. ورغم دعواته المتكررة للحوار مع بكين، قوبلت تلك الدعوات بالرفض من جانب الصين التي تصفه بأنه «انفصالي». أنصار الحزب الحاكم في تايوان يرددون الشعارات ويرفعون اللافتات والأعلام خلال تجمع انتخابي في تايبيه (إ.ب.أ) وتراقب الصين عن كثب حملة العزل المحمومة، حيث علّق مكتب شؤون تايوان ووسائل الإعلام الرسمية مراراً على عملية التصويت، مستخدمين خطاباً مشابهاً لذلك الذي يعتمده حزب المعارضة الرئيس «كومينتانج» لانتقاد لاي، بحسب ما أفادت به «رويترز» الأسبوع الماضي. وقالت السلطات في تايبيه إن بكين تحاول «بشكل واضح» التدخل في ديمقراطيتها، مشددة على أن قرار العزل أو الإبقاء على النواب هو شأن يخص الشعب التايواني وحده. ويُحسم في تصويت اليوم مصير 24 نائباً من حزب المعارضة الرئيس، حيث يُحتمل عزلهم، وإجراء انتخابات فرعية لمقاعدهم، فيما يُنتظر إجراء اقتراع لعزل 7 نواب آخرين من الحزب نفسه في 23 أغسطس (آب). تايوانيون يصطفون للتصويت خلال الانتخابات في تايبيه (إ.ب.أ) وتصف المجموعات الداعية للعزل نفسها بأنها حركة «مناهضة للشيوعية»، وتتهم حزب المعارضة بخيانة تايوان من خلال إرسال نواب إلى الصين، وعدم دعم ميزانية الدفاع، وإثارة الفوضى في البرلمان. في المقابل، ينفي الحزب هذه الاتهامات، ويتهم الرئيس لاي بفرض «ديكتاتورية»، و«رعب أخضر»، في إشارة إلى لون الحزب الحاكم. ودخل حزب المعارضة في حالة تعبئة كاملة لمواجهة ما وصفه بأنه «عزل خبيث» لا يحترم نتائج الانتخابات التشريعية الأخيرة، مؤكداً أن تواصله مع بكين يأتي ضمن صلاحياته الرقابية المشروعة على الحكومة. تُغلق صناديق الاقتراع عند الساعة الرابعة عصراً بالتوقيت المحلي (08:00 بتوقيت غرينتش)، ومن المتوقع ظهور النتائج في المساء.


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
البيت الأبيض: ترمب لا يزال منفتحاً على الحوار مع كيم جونغ أون
كشف مسؤول في البيت الأبيض أمس الجمعة أن الرئيس الأميركي دونالد ترمب لا يزال منفتحاً على التواصل مع الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون للوصول إلى كوريا شمالية «منزوعة السلاح النووي بالكامل»، وذلك بعد يوم واحد من إعلان إدارته عن سلسلة من الإجراءات لتعطيل مخططات بيونغ يانغ لإدرار عائدات غير مشروعة. وكشفت إدارة ترمب يوم الخميس عن حزمة من الإجراءات ضد كوريا الشمالية، بما في ذلك تقديم مكافآت مقابل معلومات حول سبعة مواطنين كوريين شماليين متورطين في مخطط يعتقد أنه يجمع أموالاً للبرامج النووية والصاروخية للنظام المنعزل. وقال المسؤول لوكالة أنباء «يونهاب» الكورية الجنوبية عبر البريد الإلكتروني: «عقد الرئيس ترمب في ولايته الأولى ثلاث قمم تاريخية مع الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون أدت إلى استقرار شبه الجزيرة الكورية وحققت أول اتفاق على مستوى القادة على الإطلاق بشأن نزع السلاح النووي». وأضاف المسؤول: «يحتفظ الرئيس بتلك الأهداف ولا يزال منفتحاً على التواصل مع الزعيم كيم للوصول إلى كوريا شمالية منزوعة السلاح النووي بالكامل». الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون (يمين) يصافح الرئيس الأميركي دونالد ترمب (رويترز) وجاء رد المسؤول على سؤال حول ما إذا كانت إجراءات يوم الخميس ضد كوريا الشمالية تشير إلى أن إدارة ترمب ترى أن الدبلوماسية مع بيونغ يانغ صعبة في الوقت الحالي، وأنها ستركز على العقوبات وغيرها من تدابير الضغط لإعادة كوريا الشمالية إلى الحوار. واستمرت التوقعات بأن ترمب قد يسعى لاستئناف دبلوماسيته الشخصية مع كيم، والتي أدت إلى ثلاثة لقاءات شخصية بينهما - الأول في سنغافورة عام 2018، والثاني في هانوي في فبراير (شباط) 2019، والثالث في قرية بانمونجوم الكورية الداخلية في يونيو (حزيران) 2019. وفي الشهر الماضي، قال ترمب إنه «سيحل الصراع» مع كوريا الشمالية إذا نشأ أي صراع - وهي ملاحظة زادت من الترقب بأنه قد يرغب في بدء حوار مع كيم. ويوم الخميس، اتخذت إدارة ترمب سلسلة من الخطوات ضد كوريا الشمالية، بما في ذلك فرض عقوبات على شركة تجارية كورية شمالية، محذرة من أنها «لن تقف مكتوفة الأيدي» عندما تجني بيونغ يانغ أرباحاً مما أسمته أنشطة إجرامية لتمويل برامجها «المزعزعة للاستقرار» لتطوير الأسلحة.