
ارتفاع المؤشرات اليابانية عند الإغلاق مع ضعف الين
وعند إغلاق الجلسة، صعد مؤشر "نيكي 225" بنسبة 0.6% عند 39901 نقطة، فيما ارتفع نظيره الأوسع نطاقًا "توبكس" بنسبة 0.7% عند 2839 نقطة.
وفي حين انخفض عائد سندات الحكومة اليابانية لأجل 10 سنوات بنقطة أساس عند 1.565%، ارتفعت العملة الأمريكية أمام نظيرتها اليابانية بنسبة 0.5% عند 148.63 ين، في تمام الساعة 09:59 صباحًا بتوقيت مكة المكرمة.
وكشفت شركة "تي إس إم سي"، أنها تخطط لبدء بناء مصنعها الثاني في اليابان، خلال وقت لاحق من هذا العام، مشيرة إلى استمرار أعمال التشييد في مصنع "دريسدن" بألمانيا، كما أعلنت عن خطة لبناء 11 مصنعاً جديداً في تايوان خلال السنوات المقبلة.
وأفادت وسائل الإعلام المحلية بأن رئيس الوزراء "شيجيرو إيشيبا" يُرتب للقاء وزير الخزانة الأمريكي "سكوت بيسنت" في طوكيو الجمعة المقبلة، حيث قد يناقش الجانبان التجارة الثنائية بين البلدين، بحسب "رويترز".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاقتصادية
منذ 12 ساعات
- الاقتصادية
الصين أمام فائض في منشآت الحرق ونقص النفايات
تواجه صناعات صينية كبرى فائضا في الإنتاج، من صناعة الفولاذ إلى الألواح الشمسية، وحتى قطاع حرق النفايات لتوليد الطاقة، فرغم التخطيط المتفائل الذي منح الصين أكبر قدرة معالجة في العالم، يواجه هذا القطاع صعوبة في تأمين كميات كافية من النفايات، نتيجة لتباطؤ النمو الاقتصادي وتراجع التحضر، بحسب خبراء. تقول صحيفة "ساوث تشاينا مورنينج بوست" إنه منذ 2019، زادت كمية النفايات الصلبة البلدية في الصين بنسبة بسيطة، أكثر من 10%، لكن طاقة محطات الحرق النفايات تضاعفت أكثر من مرتين، وأصبح نحو 40% من قدرة حرق النفايات لتوليد الطاقة غير مستخدمة، وفقًا لبيانات حكومية وتقديرات باحثين. خلال العام الماضي، جمعت الصين ونقلت أكثر من 262 مليون طن من النفايات الصلبة، بزيادة تقارب 11% مقارنة بـ 235 مليون طن في 2019، بحسب بيانات صادرة عن وزارة البيئة. وفي أكتوبر العام الماضي، بلغ عدد منشآت حرق النفايات 1010، بطاقة إجمالية بلغت نحو 1.11 مليون طن يوميًا، بحسب ما ذكرته الوزارة في مؤتمر صحفي في ديسمبر، بزيادة أكثر من الضعف مقارنة بطاقة 457,639 طنًا يوميًا في 2019. وفي مذكرة نُشرت في وقت سابق من هذا الشهر، قال محللو شركة "سندا سيكيوريتيز" إن منشآت حرق النفايات في الصين تواجه انخفاضا كبيرا في معدلات التشغيل، حيث تُقدر نسبة الاستفادة الفعلية بنحو 60% فقط. وأشاروا إلى أن "التوقعات المبالغة في التفاؤل بشأن التنمية الإقليمية أدت إلى بناء مفرط لمنشآت حرق النفايات". منذ العقد الأول من القرن الحالي وحتى العقد الثاني منه، وبفضل وتيرة التحضر والدعم السياسي السريعة، تحولت الصين من دفن معظم النفايات في المكبات إلى التوسع السريع في الحرق، رغم الاحتجاجات العامة بشأن التلوث ومواقع المنشآت. وقد نصت الخطة لبناء مرافق تصنيف ومعالجة النفايات الصلبة للفترة من 2021 إلى 2025 على أن تصل طاقة الحرق اليومية للنفايات البلدية إلى نحو 800 ألف طن بنهاية هذا العام. ولكن وفقًا لوزارة البيئة، تحقق هذا الهدف في أوائل 2022. الناشطة البيئية تشن ليوين، الخبيرة في مجال إدارة النفايات، قالت: إن الخطط السابقة أخطأت في تقدير مستوى التحضر ولم تتوقع انخفاض عدد السكان أو التحولات في الاقتصاد. مضيفة: "السبب الرئيس لفائض القدرة هو أن الخطط استندت إلى تقديرات لذروة عدد السكان وما يترافق معها من حجم نفايات". وتابعت ليوين: "لكن بعد ذلك، شهدنا تناقصا كبيرا في عدد سكان المدن الكبرى أثناء جائحة كورونا، إلى جانب تغييرات في أنماط الاستهلاك نتيجة تباطؤ الاقتصاد، وكلها عوامل أثرت في إنتاج النفايات". مشيرة إلى غ الحوافز المالية الحكومية كانت المحرك الأساسي وراء التوسع السريع في بناء المحارق. في أوائل 2006، صنفت الحكومة المركزية حرق النفايات لتوليد الطاقة ضمن مصادر الطاقة المتجددة تحت بند طاقة الكتلة الحيوية، وقدمت دعمًا ماليًا سخيًا للكهرباء المنتجة من هذه المحطات، ما جذب عددا الشركات إلى ما رأوه قطاعًا مضمون الأرباح. وبحلول 2020، أعلنت الحكومة المركزية عن خطة لإلغاء الدعم بالتدريج، لكن علامات وجود فائض كانت قد ظهرت بالفعل، بحسب تشن، التي أضافت أن الوضع يتوقع تفاقما نظرًا لأن منشآت الحرق تحتاج إلى 10 سنوات على الأقل لاسترداد تكاليف الاستثمار. كما كان تشجيع الحكومة على فرز النفايات عاملاً آخر أسهم في تقليل الكميات القابلة للحرق، بحسب محللي "سندا سيكيوريتيز". ففي إطار تعزيز إعادة التدوير، أطلقت حملة وطنية لتصنيف النفايات المنزلية إلزاميا بدءًا من مدن كبرى مثل شنجهاي في 2019. وأشار محللون إلى أن فائض منشآت الحرق يختلف نتيجة للفروقات الإقليمية في أنحاء البلاد. فقد سجلت مقاطعتا جوانجدونج وتشجيانج، اللتان قادتا موجة بناء منشآت الحرق، معدلات تشغيل منخفضة بلغت 60% و49% على التوالي في 2023 بسبب تباطؤ نمو حجم النفايات، بينما سجلت مقاطعات مثل سيتشوان وهونان وشنشي نسب استخدام تقارب 90%.


شبكة عيون
منذ 13 ساعات
- شبكة عيون
تراجع الدولار وارتفاع الين واليورو بفضل مفاوضات التجارة
مباشر- اتجه اليورو نحو أعلى مستوى له منذ ما يقرب من أربع سنوات اليوم الخميس بينما حافظ الين على مكاسبه في أعقاب تقدم في اتفاقات التجارة بين الولايات المتحدة وشركائها التجاريين الرئيسيين لتتحسن معنويات السوق . وتجاهلت العملات في الغالب أنباء تفيد بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سيزور مجلس الاحتياطي الاتحادي اليوم الخميس. وانتقد ترامب رئيس المجلس جيروم باول كثيرا بشأن عدم خفض أسعار الفائدة. ولم يتضح بعد ما إذا كان ترامب سيجتمع مع باول أم لا . وتراقب الأسواق عن كثب مفاوضات الرسوم الجمركية المختلفة. وقال دبلوماسيان أوروبيان أمس الأربعاء إن الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة بصدد إبرام اتفاق تجاري قد يشمل تعريفات أمريكية أساسية بنسبة 15 بالمئة على سلع الاتحاد الأوروبي وإعفاءات محتملة . جاء ذلك في أعقاب الاتفاق التجاري الذي أبرمته واشنطن مع طوكيو ويشمل خفض الرسوم الجمركية على السيارات اليابانية وإعفاء من رسوم جديدة على سلع أخرى مقابل حزمة استثمارات وقروض بقيمة 550 مليار دولار . وتفاعلت الأسواق العالمية مع أحدث التطورات بشكل إيجابي وارتفعت الأصول التي تنطوي على مخاطر وأقبل المستثمرون على بيع الدولار . وارتفع الدولار الأسترالي إلى أعلى مستوى له في ثمانية أشهر عند 0.66135 دولار أمريكي اليوم الخميس . واستقر اليورو عند 1.1776 دولار ليحوم بالقرب من أعلى مستوى له عند 1.1830 دولار الذي سجله في وقت سابق من هذا الشهر، ويعد أقوى مستوى له منذ أكثر من ثلاث سنوات . وقالت كارول كونج محللة العملات في بنك الكومنولث الأسترالي "هذه الأطر التجارية المتفق عليها بين الولايات المتحدة والاقتصادات الكبرى إيجابية بالتأكيد بالنسبة لمعنويات المخاطرة ". وأضافت "توقعنا في الواقع خطر دخول الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي في مواجهة... لكن يبدو أن هذا الخطر تبدد ". ومقابل الين، انخفض الدولار 0.3 بالمئة إلى 146.01 مواصلا هبوطه أمام العملة اليابانية للجلسة الرابعة على التوالي . وفي حين عززت أخبار الاتفاق التجاري الأسهم المحلية، فإن استمرار حالة الضبابية السياسية في اليابان حدت من مكاسب الين . ونفى رئيس الوزراء الياباني شيجيرو إيشيبا أمس الأربعاء عزمه الاستقالة بعد أن ذكر مصدر وتقارير إعلامية أنه ينوي مغادرة منصبه لتحمل مسؤولية الهزيمة المريرة في انتخابات مجلس المستشارين . واستقر الجنيه الإسترليني عند 1.3581 دولار بعد أن ارتفع 0.36 بالمئة في الجلسة الماضية . وتراجع مؤشر الدولار تراجعا طفيفا إلى 97.15، في حين ارتفع الدولار النيوزيلندي 0.11 بالمئة إلى 0.6053 دولار . وفضلا عن المفاوضات التجارية، ستركز الأسواق أيضا على قرار البنك المركزي الأوروبي بشأن سعر الفائدة في وقت لاحق من اليوم. للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا ترشيحات فرنسا: على أوروبا الرد بشكل موحد على رسوم ترامب الجمركية وزير المالية الألماني: روسيا لن تعود لمجموعة السبع رهان بافيت يثير ارتفاعًا بأسهم شركات التداول اليابانية مخاطر النمو ببريطانيا تضع مستثمري السندات في حالة تأهب قصوى وزراء مالية مجموعة السبع يبحثون التجارة العالمية والنمو الاقتصادي تفاصيل حول المنشآت الرئيسية ببرنامج إيران النووي بعد الضربة الأمريكية دراسة: ارتفاع أسعار المواد الغذائية حول العالم بسبب تغيرات المناخ المستثمرون الصينيون يشترون الأسهم على أمل إنهاء حرب الأسعار Page 2 الخميس 24 يوليو 2025 04:24 مساءً Page 3


أرقام
منذ 13 ساعات
- أرقام
صحيفة: رقائق إنفيديا المتقدمة تتدفق إلى الصين بقيمة مليار دولار
تدفقت رقائق الذكاء الاصطناعي المتقدمة من شركة "إنفيديا" إلى السوق الصينية خلال ثلاثة أشهر في صفقات بلغت قيمتها نحو مليار دولار، وذلك رغم القيود الصارمة التي فرضتها إدارة الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" على تصدير هذه الرقائق. وذكرت مصادر مطلعة لصحيفة "فاينانشال تايمز" استنادًا إلى عقود مبيعات ومستندات لعدد من الشركات، الخميس، فإن رقائق "بي 200" المحظور بيعها إلى الصين أصبحت متاحة على نطاق واسع عبر سوق سوداء مزدهرة للرقائق الأمريكية. وبحسب الصحيفة، بدأ عدة موزعين صينيين في مايو بيع رقائق "بي 200" إلى مورّدي مراكز البيانات التي تخدم كيانات صينية متخصصة في الذكاء الاصطناعي، بعد فترة وجيزة من قرار إدارة "ترامب" وقف تصدير رقائق "إتش 20" الأقل تقدمًا. وعلى الرغم من أن استلام وبيع هذه الشرائح داخل الصين يُعد قانونيًا في حال دفع الرسوم الجمركية، إلا أن تصديرها من خارج الولايات المتحدة يظل خاضعًا لقيود مشددة، وتُقدّر قيمة الرقائق التي دخلت السوق الصينية خلال هذه الفترة بأكثر من مليار دولار. وأفاد التقرير أن شركة "جيت أوف ذا إيرا - Gate of the Era" الصينية، ظهرت كموزّع رئيسي لهذه الرقائق في السوق، وباعتها مباشرة أو عبر موزعين ثانويين لشركات عاملة في قطاع الحوسبة السحابية، في صفقات تُقدّر بحوالي 400 مليون دولار.