logo
ارتفاع المؤشرات اليابانية عند الإغلاق مع ضعف الين

ارتفاع المؤشرات اليابانية عند الإغلاق مع ضعف الين

أرقام١٧-٠٧-٢٠٢٥
ارتفعت المؤشرات اليابانية خلال تعاملات الخميس، مع ضعف الين قبيل الانتخابات التشريعية المرتقبة لمجلس الشيوخ، والتي ستُجرى نهاية هذا الأسبوع.
وعند إغلاق الجلسة، صعد مؤشر "نيكي 225" بنسبة 0.6% عند 39901 نقطة، فيما ارتفع نظيره الأوسع نطاقًا "توبكس" بنسبة 0.7% عند 2839 نقطة.
وفي حين انخفض عائد سندات الحكومة اليابانية لأجل 10 سنوات بنقطة أساس عند 1.565%، ارتفعت العملة الأمريكية أمام نظيرتها اليابانية بنسبة 0.5% عند 148.63 ين، في تمام الساعة 09:59 صباحًا بتوقيت مكة المكرمة.
وكشفت شركة "تي إس إم سي"، أنها تخطط لبدء بناء مصنعها الثاني في اليابان، خلال وقت لاحق من هذا العام، مشيرة إلى استمرار أعمال التشييد في مصنع "دريسدن" بألمانيا، كما أعلنت عن خطة لبناء 11 مصنعاً جديداً في تايوان خلال السنوات المقبلة.
وأفادت وسائل الإعلام المحلية بأن رئيس الوزراء "شيجيرو إيشيبا" يُرتب للقاء وزير الخزانة الأمريكي "سكوت بيسنت" في طوكيو الجمعة المقبلة، حيث قد يناقش الجانبان التجارة الثنائية بين البلدين، بحسب "رويترز".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مسؤولون: الهند ستواصل شراء النفط الروسي رغم تهديدات ترمب
مسؤولون: الهند ستواصل شراء النفط الروسي رغم تهديدات ترمب

الشرق السعودية

timeمنذ 4 دقائق

  • الشرق السعودية

مسؤولون: الهند ستواصل شراء النفط الروسي رغم تهديدات ترمب

قال مسؤولون هنود، السبت، إن بلادهم ستواصل شراء النفط الروسي الرخيص، على الرغم من تهديدات الرئيس الأميركي دونالد ترمب بفرض عقوبات، في أحدث تطور بقضية اعتقدت نيودلهي أنها قد حسمتها، بحسب صحيفة "نيويورك تايمز". وكان الرئيس ترمب قال، الأسبوع الماضي، إنه سيعاقب الهند إذا لم توقف شراء النفط الروسي، دون أن يوضح طبيعة العقوبة المحتملة. وأشار، الجمعة، إلى تقارير أفادت بانخفاض وصول الشحنات الروسية إلى الهند، قائلاً للصحافيين: "أفهم أن الهند لم تعد تشتري النفط من روسيا.. هذا ما سمعته.. لا أعلم إن كان ذلك صحيحاً، لكنه خطوة جيدة.. سنرى ما سيحدث". وذكرت وكالة "رويترز"، في وقت سابق، أن مصافي التكرير الحكومية الهندية توقفت عن شراء النفط الروسي قبل أسبوع مع تقلص الخصومات في يوليو. وهدد ترمب، في 14 يوليو، بفرض رسوم جمركية بنسبة 100% على الدول التي تشتري النفط الروسي ما لم تتوصل موسكو إلى اتفاق سلام رئيسي مع أوكرانيا. ونقلت "نيويورك تايمز" عن مسؤولين حكوميين بارزين اثنين في الهند قولهما إنه "لم يطرأ أي تغيير على السياسة النفطية". وأوضح أحدهما أن الحكومة "لم تصدر أي توجيهات لشركات النفط بوقف أو تقليص وارداتها من روسيا". وخلال مؤتمر صحافي قبل ذلك بيوم، رفض المتحدث باسم وزارة الخارجية الهندية، راندهير جايسوال، التعليق بشكل مباشر على تهديد ترمب، لكنه لمّح إلى تمسك بلاده بموقفها تجاه موسكو. وقال: "علاقاتنا الثنائية مع مختلف الدول تقوم على أسسها الخاصة، ولا ينبغي النظر إليها من زاوية دولة ثالثة.. الهند وروسيا تربطهما شراكة مستقرة ومجربة على مر الزمن." ورقة تفاوضية لترمب ولم يحدد ترمب العقوبة التي قد تواجهها الهند إذا خالفت دعوته لوقف استيراد النفط الروسي، فيما يرى مسؤولون ومحللون أن تركيز الرئيس الأميركي على هذا الملف ربما يكون "ورقة تفاوضية" في سياق المحادثات الجارية بين الهند والولايات المتحدة للتوصل إلى اتفاق تجاري ثنائي في مراحله الأولى. ويُلاحظ أن الصين وتركيا، وهما من كبار مستوردي النفط الروسي أيضاً، لم تتعرّضا لتهديدات مماثلة من واشنطن. ومنذ اندلاع الحرب في أوكرانيا، ضاعفت الهند من وارداتها من النفط الروسي. وتُعدّ روسيا المورد الرئيسي للهند، وتزودها بنحو 35% من إجمالي إمداداتها بعد أن كانت نسبته أقل من 1% قبل الحرب. وتستورد نيودلهي أكثر من مليوني برميل نفط خام يومياً، لتصبح ثاني أكبر مشترٍ للنفط الروسي بعد الصين. وتعرّضت الهند لضغوط كبيرة خلال الأشهر الأولى من الحرب الروسية في أوكرانيا لتقليص علاقاتها الاقتصادية مع موسكو، واستمر هذا الضغط مع تزايد حجم الواردات النفطية. لكن مع دخول الحرب عامها الثاني، بدأ الموقف الدولي تجاه واردات الهند من النفط يتغير تدريجياً. ويبدو أن نيودلهي نجحت في إقناع حلفائها الأميركيين والأوروبيين بأن مشترياتها الواسعة من النفط الروسي الرخيص، ضمن سقف سعري فرضه الاتحاد الأوروبي ومجموعة السبع، تسهم فعليا في الحفاظ على استقرار أسعار الطاقة عالمياً. وفي أوائل العام الماضي، صرّح مسؤولون كبار في وزارة الخزانة الأميركية، خلال زيارة إلى نيودلهي، بأن الهند تطبق آلية أثبتت فعاليتها، وهي استمرار تدفق النفط الروسي للأسواق العالمية، لكن بأسعار منخفضة تقلّص من عائدات موسكو. وقال إريك جارسيتي الذي كان يشغل حينها منصب السفير الأميركي لدى الهند: "لقد اشتروا النفط الروسي لأننا أردنا أن يشتريه أحد ما بسقف سعري محدد، لم يكن ذلك خرقاً، بل كان جزءاً من تصميم السياسة، لأننا كنا نخشى من ارتفاع أسعار النفط، وقاموا بدورهم المطلوب".

المصنعون في آسيا يتوجسون من المستقبل وسط تصاعد الرسوم الأمريكية
المصنعون في آسيا يتوجسون من المستقبل وسط تصاعد الرسوم الأمريكية

مباشر

timeمنذ 37 دقائق

  • مباشر

المصنعون في آسيا يتوجسون من المستقبل وسط تصاعد الرسوم الأمريكية

مباشر: سجلت ثقة المصنعين في جنوب شرق آسيا بشأن نمو الأعمال المستقبلية إلى أدنى مستوياتها منذ ذروة جائحة كوفيد-19، وذلك في ظل استمرار فرض التعريفات الجمركية الواسعة من قبل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، رغم تسجيل تحسن طفيف في النشاط الصناعي خلال يوليو. وذكرت وكالة "بلومبرج"، اليوم السبت، نقلا عن بيانات مؤشر مديري المشتريات (PMI) الصادرة عن مؤسسة "ستاندرد آند بورز جلوبال" في الأول من أغسطس، بأن ثقة المصنعين في توقعات الإنتاج المستقبلي بمنطقة جنوب شرق آسيا هوت إلى أدنى مستوياتها منذ يوليو 2020. ويأتي هذا التشاؤم رغم تحسن الناتج الإجمالي في يوليو، حيث ارتفع المؤشر الرئيسي للنشاط الصناعي لأول مرة منذ مارس ليصل إلى 50.1 نقطة، متجاوزا بالكاد الحد الفاصل بين النمو والانكماش البالغ 50 نقطة، وذلك بعد أن شهد المؤشر في يونيو أكبر انكماش له خلال ما يقرب من أربع سنوات. ويواجه المصنعون، في جنوب شرق آسيا – الذين يعتمد عليهم العالم في إمداد السلع – تقلبات حادة منذ بداية عام 2025 بسبب سياسة التجارة الأمريكية، فبعد إعلان ترامب في أبريل عن بعض من أعلى الرسوم الجمركية في آسيا، وصلت التعريفات الأمريكية المفروضة على المنطقة منذ ذلك الحين إلى نسب تتراوح بين 10% و40%. وفي المقابل، شهدت أيضا مراكز التصدير الكبرى مثل الصين واليابان وكوريا الجنوبية انكماشا في النشاط الصناعي. وانخفض مؤشر مديري المشتريات لقطاع التصنيع العام في الصين إلى 49.5 نقطة في يوليو، بعد أن كان 50.4 نقطة في يونيو، مخالفا توقعات المحللين التي أشارت إلى ثباته عند 50.4 نقطة، لينزلق دون عتبة 50 التي تفصل بين النمو والانكماش. ويأتي هذا الانخفاض بعد يوم واحد فقط من صدور بيانات رسمية أظهرت تراجع النشاط الصناعي في الصين للشهر الرابع على التوالي خلال يوليو، في دلالة على أن الزيادة المؤقتة في الصادرات تحسبا للتعريفات الأمريكية قد بدأت في التلاشي، بينما ظل الطلب المحلي ضعيفا. ومن المقرر أن تنتهي الهدنة الجمركية بين الصين والولايات المتحدة في 12 أغسطس. وفي اليابان، تراجع مؤشر PMI الصناعي إلى 48.9 نقطة في يوليو، بعد أن سجل 50.1 نقطة في يونيو، في إشارة إلى تأثير سلبي واضح للتعريفات الأمريكية على رابع أكبر اقتصاد في العالم. ويذكر أن غالبية بيانات المسح في اليابان جمعت قبل الإعلان عن اتفاق تجاري بين طوكيو وواشنطن في يوليو، حيث خفض الرسوم الجمركية المفروضة على اليابان إلى 15% بدلا من نسبة 25% التي كانت مهددة بالتطبيق سابقًا. وحول تأثير الاتفاق التجاري الجديد، قالت أنابيل فيدز، مديرة قسم الاقتصاد في "ستاندرد آند بورز جلوبال "– الجهة المسؤولة عن إعداد المسح – إنه "من المهم متابعة ما إذا كان هذا الاتفاق سيترجم إلى ثقة أكبر من العملاء وزيادة في المبيعات خلال الأشهر المقبلة". أما في كوريا الجنوبية، فقد واصل النشاط الصناعي انكماشه للشهر السادس على التوالي، حيث تراجع مؤشر PMI إلى 48.0 نقطة في يوليو، من 48.7 نقطة في يونيو. وقد جرى إجراء المسح بين 10 و23 يوليو، أي قبل أن تتوصل كوريا الجنوبية إلى اتفاق تجاري مع الولايات المتحدة في 30 يوليو، خفضت بموجبه الرسوم الجمركية من 25% إلى 15%. وفي المقابل، شهد النشاط الصناعي في يوليو توسعا في كل من الفلبين وفيتنام، في حين سجل انكماشا في تايوان وإندونيسيا وماليزيا، وفقا لبيانات مؤشرات PMI. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا

"بنك اليابان" يرجّح تراجع أرباح الشركات وخفض استثماراتها بسبب الرسوم الجمركية
"بنك اليابان" يرجّح تراجع أرباح الشركات وخفض استثماراتها بسبب الرسوم الجمركية

مباشر

timeمنذ 38 دقائق

  • مباشر

"بنك اليابان" يرجّح تراجع أرباح الشركات وخفض استثماراتها بسبب الرسوم الجمركية

مباشر: رجّح البنك المركزي الياباني، أن أرباح الشركات ستتراجع هذا العام بسبب الرسوم الجمركية الأمريكية، ما سيدفعها إلى خفض خططها للإنفاق الرأسمالي، في ظل تنامي المخاوف بشأن التأثير المحتمل على اقتصاد البلاد المعتمد على التصدير. وأوضح بنك اليابان، في النسخة الكاملة من تقريره حول التوقعات الاقتصادية، أن شركات صناعة السيارات اليابانية تحمّلت التكاليف المتزايدة الناجمة عن الرسوم الجمركية بدلًا من تمريرها إلى المستهلكين الأمريكيين، وهو ما انعكس في تراجع أسعار الصادرات بنحو 20% منذ أبريل، وفقا لوكالة أنباء السعودية "واس"، اليوم السبت. وأضاف البنك "يشير هذا إلى أن شركات السيارات اليابانية تتجنب رفع الأسعار، الذي قد يؤدي إلى انخفاض حجم المبيعات، وذلك على حساب تدهور ربحيتها". وأشار، إلى أن التأثير الكامل للرسوم الجمركية الأمريكية على الصادرات اليابانية سيصبح أكثر وضوحًا عندما يبدأ حجم التجارة العالمية، المتضخم حاليًا بسبب تعجيل الشركات في الشحنات لتفادي الرسوم الأمريكية الأعلى في التراجع. وذكر البنك "نظرًا لتأثيرات الرسوم الجمركية الأمريكية المباشرة وغير المباشرة، فإن الشركات اليابانية تواجه احتمالًا متزايدًا لانخفاض الأرباح خلال السنة المالية الحالية"، مشددًا على ضرورة مراقبة تأثير تراجع الأرباح على استعداد الشركات لمواصلة رفع الأجور. ورغم ذلك، أشار بنك اليابان إلى أن الرسوم الأمريكية لم تحدث بعد أي تغييرات كبيرة في خطط الشركات اليابانية المتعلقة بالإنفاق الرأسمالي. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store