logo
ماركو مسعد: ولاية كاليفورنيا تحترق والكثير من المظاهرات خرجت عن السيطرة

ماركو مسعد: ولاية كاليفورنيا تحترق والكثير من المظاهرات خرجت عن السيطرة

اليوممنذ 3 أيام

علق ماركو مسعد عضو مجلس الشرق الأوسط للسياسات بواشنطن، على الاحتجاجات التى يقوم بها مواطنين أمريكيين فى عدد من الولايات الأمريكية، قائلا:" الأزمة بدأت من حاكم ولاية كاليفورنيا، وكان على الرئيس الأمركي ترامب أخذ الإذن من حاكم الولاية حتى يقوم بنشر قوات الحكومة الفيدرالية".
وأضاف ماركو مسعد، خلال مداخلة لقناة إكسترا نيوز، أن ولاية كاليفورنيا الآن تحترق والكثير من المظاهرات خرجت عن السيطرة، حيث نشهد حرق الكثير من المحال التجارية والسيارات والسرقة، والأزمة الآن ليست أزمة مظاهرات ولكن أزمة سياسية.
ولفت ماركو مسعد إلى أن هناك دستور يمنع الرئيس الأمريكى من نشر قوات الحرس الوطنى دون الحصول على إذن مسبق من حاكم الولاية، والآن الصورة خير دليل وتقول أن كثيرا من المظاهرات خرجت عن سيطرة القوات الوطنية للولاية، وعلى حاكم الولاية ان يتعاون مع الرئيس الأمريكى.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خبير العلاقات الدولية فراج اسماعيل يحلل للنهار كيف جاءت الضربة الاسرائيلية علي ايران
خبير العلاقات الدولية فراج اسماعيل يحلل للنهار كيف جاءت الضربة الاسرائيلية علي ايران

النهار المصرية

timeمنذ ساعة واحدة

  • النهار المصرية

خبير العلاقات الدولية فراج اسماعيل يحلل للنهار كيف جاءت الضربة الاسرائيلية علي ايران

العملية الإسرائيلية الواسعة النطاق التي نفذتها ليلة أمس واستهدفت المنشآت النووية الإيرانية ومواقع الصواريخ والعلماء والجنرالات، جاءت بعد ثمانية أشهر من الاستعدادات السرية المكثفة. موقع أكسيوس قال في تغطيته إن العملية أطلقت حربًا جديدة في الشرق الأوسط قد تجرّ الولايات المتحدة، وبددت أي أمل في التوصل إلى اتفاق نووي، ووجهت ما يُقال إنها أكبر ضربة للنظام الإيراني منذ ثورة 1979. وما هي إلا البداية. وسائل الإعلام الإسرائيلية توقعت أن تستمر العملية 14 يوما. استهدف الهجوم 25 عالماً نووياً يزعم أنهم يمتلكون الخبرة اللازمة لصنع قنبلة نووية، وتأكد مقتل اثنين منهم على الأقل حتى الآن. بالإضافة إلى استهداف كبار قادة الجيش الإيراني. وتم تأكيد مقتل قائد الحرس الثوري ورئيس الأركان، بالإضافة إلى جنرال كبير آخر. لم تقتصر العملية على الغارات الجوية فحسب، بل صرّح مسؤولون بأن جهاز الاستخبارات الإسرائيلي (الموساد) لديه عملاء على الأرض ينفذون عمليات تخريب سرية على مواقع الصواريخ والدفاع الجوي. من المتوقع أن تواصل إسرائيل قصف المنشآت النووية الإيرانية تحت الأرض في الأيام المقبلة، إلى جانب أهداف أخرى. حتى مع سعي الرئيس ترامب للتوصل إلى اتفاق نووي، كانت إسرائيل تستعد لهذه الضربة، تجمع معلومات استخباراتية، وتمركز أصول، وتجري تدريبات في نهاية المطاف. أثارت هذه الاستعدادات قلق البعض في البيت الأبيض، الذين خشيوا من أن نتنياهو قد يتحرك حتى بدون موافقة ترامب. أكد نتنياهو لترامب أنه لن يفعل. من جانبه، أبلغ البيت الأبيض نتنياهو أنه إذا هاجمت إسرائيل إيران، فستفعل ذلك بمفردها. صرح ترامب نفسه عدة مرات في الأيام الأخيرة، بما في ذلك قبل ساعات من الضربات، بأنه يعارض ضربة إسرائيلية قد "تنسف" المفاوضات. لكن في الساعات التي تلت بدء الهجوم، أطلع مسؤولون إسرائيليون الصحفيين على أن كل هذا تم بالتنسيق مع واشنطن. قال مسؤولان إسرائيليان لموقع أكسيوس أن ترامب ومساعديه كانوا يتظاهرون فقط بمعارضة هجوم إسرائيلي علنًا، ولم يُعربوا عن معارضتهم سرًا. وأضاف أحدهما: "حصلنا على موافقة أمريكية واضحة". وتابعا أن الهدف كان إقناع إيران بعدم وجود هجوم وشيك، وضمان عدم انتقال الإيرانيين المدرجين على قائمة أهداف إسرائيل إلى مواقع جديدة. وذكر موقع أكسيوس أن مساعدي نتنياهو أطلعوا المراسلين الإسرائيليين على أن ترامب حاول كبح ضربة إسرائيلية في مكالمة هاتفية يوم الاثنين، بينما في الواقع، تناولت المكالمة التنسيق قبل الهجوم، حسبما يقول المسؤولون الإسرائيليون الآن. لم يؤكد الجانب الأمريكي أيًا من ذلك. في الساعات التي سبقت الضربة وتلت، نأت إدارة ترامب بنفسها عن العملية الإسرائيلية في تصريحات علنية ورسائل خاصة إلى حلفائها. سارع وزير الخارجية ماركو روبيو إلى التصريح بأن الهجوم الإسرائيلي كان "أحادي الجانب" دون أي تدخل أمريكي. بعد ساعات، أكد ترامب علمه بالهجوم، لكنه شدد على عدم وجود أي تدخل عسكري أمريكي. وقال إنه قبل شهرين منح إيران مهلة 60 يوما للتوصل إلى اتفاق، واليوم هو الـ61 ولديهم فرصة ثانية. لا يزال من غير الواضح مدى الدعم الاستخباراتي واللوجستي والدفاعي الأمريكي للعملية الإسرائيلية.

أخبار العالم : محمد بن سلمان يبحث مع ترامب عدوان إسرائيل على إيران وخفض التصعيد
أخبار العالم : محمد بن سلمان يبحث مع ترامب عدوان إسرائيل على إيران وخفض التصعيد

نافذة على العالم

timeمنذ ساعة واحدة

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : محمد بن سلمان يبحث مع ترامب عدوان إسرائيل على إيران وخفض التصعيد

السبت 14 يونيو 2025 02:00 صباحاً نافذة على العالم - محمد بن سلمان يبحث مع ترامب عدوان إسرائيل على إيران وخفض التصعيد بحث ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مساء الجمعة، العدوان الإسرائيلي ضد إيران، وأهمية خفض التصعيد بالمنطقة. جاء ذلك خلال اتصال هاتفي أجراه الأمير محمد بن سلمان بترامب، بحسب ما نقلته وكالة الأنباء السعودية. وبحث الاتصال الهاتفي "التطورات التي تشهدها المنطقة بما في ذلك العمليات العسكرية الإسرائيلية ضد إيران". وناقش الجانبان "أهمية ضرورة ضبط النفس وخفض التصعيد وأهمية حل كافة الخلافات بالوسائل الدبلوماسية"، مؤكدين "أهمية استمرار العمل المشترك لتحقيق الأمن والسلام والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط" ومنذ فجر الجمعة، بدأت إسرائيل، وبدعم ضمني من الولايات المتحدة، هجوما واسعا على إيران بأكثر من 200 مقاتلة، أسمته "الأسد الصاعد"، وقصفت خلاله منشآت نووية وقواعد صواريخ بمناطق مختلفة واغتالت قادة عسكريين بارزين وعلماء نوويين. وأعلن الجيش الإسرائيلي، أن هجومه "الاستباقي"، الذي تواصل على موجات متتالية، جاء بتوجيهات من المستوى السياسي، فيما قال رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إن "هدف الهجوم غير المسبوق هو ضرب البنية التحتية النووية الإيرانية ومصانع الصواريخ البالستية والعديد من القدرات العسكرية". ومساء الجمعة، بدأت إيران في الرد على الهجوم الإسرائيلي بهجوم صاروخي واسع شمل على الأقل 150 صاروخا باليستيا على الأقل، وأصاب 9 مناطق، بينها حريق قرب وزارة الدفاع في تل أبيب، وفق إعلام عبري. والهجوم الإسرائيلي على إيران أمس الجمعة، يعد الأوسع من نوعه، ويمثل انتقالا واضحا من "حرب الظل" التي كانت تديرها تل أبيب ضد طهران عبر التفجيرات والاغتيالات، إلى صراع عسكري مفتوح يتجاوز ما شهده الشرق الأوسط منذ سنوات. بينما وصف ترامب الهجوم الإسرائيلي بـ"المثالي"، مشيرا إلى أنه منح إيران 60 يوما للتوصل إلى اتفاق بشأن برنامجها النووي، وأن هذه المهلة انتهت أمس الخميس، تتصاعد تحركات واتصالات إقليمية، في مسعى لتجنيب المنطقة تصعيدا قد يتحول لحرب شاملة.

تقرير: الهجوم الإسرائيلي على إيران يثير انقسامًا بين أنصار ترامب
تقرير: الهجوم الإسرائيلي على إيران يثير انقسامًا بين أنصار ترامب

الدستور

timeمنذ 3 ساعات

  • الدستور

تقرير: الهجوم الإسرائيلي على إيران يثير انقسامًا بين أنصار ترامب

خاض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، حملته الانتخابية على أساس إنهاء ما تصفه قاعدته الانتخابية بـ"المغامرات الأميريكية الخارجية"، وتبنى موقفًا معارضًا لـ"صقور الحرب" في واشنطن، الذين طالما دعموا التدخلات العسكرية خارج الولايات المتحدة. وبحسب تقرير نشرته مجلة "بوليتيكو" الأمريكية، بات بعض أبرز أنصاره يخشون أن تكون إسرائيل، وربما ترامب نفسه، قد قوضت قدرته على الوفاء بذلك الوعد. فالهجوم الإسرائيلي الذي استهدف المنشآت النووية الإيرانية، أمس الجمعة، يهدد بجرّ الولايات المتحدة إلى صراع جديد في الشرق الأوسط، وقد يؤدي إلى انقسام داخل قاعدة "لنجعل أميريكا عظيمة مجددًا" (MAGA)، التي ساهمت في عودة ترمب إلى البيت الأبيض. ورغم تأكيد مسؤولين في الإدارة الأميريكية أن الولايات المتحدة لم تشارك في الهجوم، إلا أن مدى قدرتها على البقاء خارج دائرة التصعيد يبقى محل شك، خاصة بعد تدخلها لاعتراض الرد الإيراني على إسرائيل. وكان ترامب قد جدد، الجمعة، دعمه لإسرائيل وأشاد بالضربة الجوية، وذلك بعد أقل من 24 ساعة من تأكيده على دعم الحوار مع إيران. وتزامن التصعيد مع موعد كان مقررًا لاجتماع بين وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي والمبعوث الأميريكي إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، ضمن جولة جديدة من المحادثات النووية المرتقبة الأحد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store