logo
الحقيقة والأكاذيب في التسريبات

الحقيقة والأكاذيب في التسريبات

البيانمنذ 4 ساعات
منذ أيام ظهر تسريب منقول عن حوار لوزير الخارجية المصري وأحد سفراء بلاده في أوروبا. وبالطبع استخدمت كتائب الشر الإلكترونية هذه المواد وأفاضت في تصويرها على أنها أسوأ ما حدث في التاريخ.
وما قام به د. بدر عبدالعاطي - وهو واحد من أقدر الدبلوماسيين المصريين - هو أنه مارس حقه ودوره، بل واجبه في تأمين المقرات والبشر الذين يتبعون لهذه المقرات.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قادة بريطانيا وفرنسا وألمانيا.. «كتيبة دبلوماسية» حول زيلينسكي في واشنطن
قادة بريطانيا وفرنسا وألمانيا.. «كتيبة دبلوماسية» حول زيلينسكي في واشنطن

الإمارات اليوم

timeمنذ 25 دقائق

  • الإمارات اليوم

قادة بريطانيا وفرنسا وألمانيا.. «كتيبة دبلوماسية» حول زيلينسكي في واشنطن

وصل القادة الأوروبيون إلى واشنطن، أول من أمس، وهم في حالة رعب من أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب سيعيد تحالفه مع موسكو، وأنه سيحاول إجبار الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي على تسوية غير عادلة ومحفوفة بالمخاطر. لذا، سارع قادة، بمن فيهم البريطاني كير ستارمر، والفرنسي إيمانويل ماكرون، والألماني فريدريش ميرتس، إلى السفر بسرعة كبيرة، واللعب كـ«كتيبة دبلوماسية» حول زيلينسكي، لحمايته مما خشوا أن يكون تكراراً للمواجهة المشتعلة في المكتب البيضاوي في فبراير الماضي. لكن هذه المرة كانت مختلفة، فقد تفادى زيلينسكي «إزعاج» ترامب، وارتدى بدلة، وتماشياً مع المجاملات التي يُحبها الرئيس الأميركي، سلّم أيضاً رسالة من زوجته أولينا إلى ميلانيا ترامب، يُشيد بها لطرحها موضوع الـ20 ألف طفل مختطف في أوكرانيا، وكل ذلك أعطى لهجة جديدة. التحفظ والدبلوماسية ليست كلمات تنسب عادة إلى ترامب، لكنه كان هذه المرة متحفظاً ودبلوماسياً أمام الكاميرات في المؤتمر الصحافي مع الرئيس الأوكراني، حيث ألقى الصحافيون عليهما الأسئلة أملاً في كشف الخلافات بينهما، وإثارة الخلافات بينهما، خصوصاً ما إذا كان ينبغي السماح لأوكرانيا بالانضمام إلى حلف شمال الأطلسي، إلا أن أياً من الرئيسين لم يلتقط الطعم. وفي الواقع، بدا ترامب وكأنه يحاول حماية زيلينسكي. عندما سُئل عن عضوية الحلف والضمانات الأمنية لأوكرانيا، تجاوب ترامب مع السؤال، مؤكداً بحزم أنه لم يحسم أي شيء بعد، مشيراً إلى أن هذا أمر سيُناقش مع القادة الأوروبيين الذين كانوا بلا شك يتابعون اللقاء بتوتر. وأومأ الاثنان لبعضهما بعضاً، فيما حرص زيلينسكي على عدم الانجرار إلى الضغط علناً من أجل عضوية الحلف خلال الجلسة مع الصحافيين. اختراق أمني لماذا فعل زيلنسكي ذلك؟ لقد سمع للتو ترامب يعرض ما يراه العديد من المراقبين تغيراً جذرياً من خلال طرح «ضمانة أمنية أميركية كبيرة» لأوكرانيا علناً، كجزء من أي اتفاق سلام مع روسيا. وأعلن ترامب: «سيكون هناك الكثير من المساعدة فيما يتعلق بالأمن، وسيكون هناك الكثير من المساعدة، وسيكون الأمر جيداً». وتابع أن الولايات المتحدة ستوفر لأوكرانيا «ضمانة أمنية ممتازة». وأصر ترامب على أن الدول الأوروبية ستكون «خط الدفاع الأول» في تقديم الضمانات الأمنية لأوكرانيا، لكن هذا لا يعني أنها ستكون وحدها. وقال: «ستتحمل الدول الأوروبية الكثير من العبء. سنساعدها وسنجعلها (أوكرانيا) آمنة للغاية». وأشاد الأوروبيون بالتزام ترامب العلني بانضمام الولايات المتحدة إلى ترتيب أمني لأوكرانيا على غرار حلف شمال الأطلسي باعتباره «إنجازاً». وبطبيعة الحال، لايزال الأمر غامضاً للغاية، كما يبدو من غير المرجح أن ترغب الولايات المتحدة في تقديم الأسلحة مجاناً أو إرسال قوات، لكن النقاش يعود مجدداً إلى الدعم الأمني، والاستطلاع، والاستخبارات، وصفقات الأسلحة الكبيرة. أياً كان ما يتحدث عنه ترامب الآن، فإنه يبدو أكثر أهمية بكثير من اقتراحاته الغامضة السابقة بأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين سيلتزم ببساطة بالاتفاق، أو لا يهاجم، لأن الأميركيين قد يكون لديهم مصالح معدنية في أوكرانيا. ضمانات أمنية من الواضح أن هذا التوجه الأكثر جدية للمحادثات حول الضمانات الأمنية يثير بعض القلق في الكرملين، الذي يُكرر مطالب قديمة حول عدم وجود دور لقوات الحلف الأطلسي. وبالتالي، لا عجب أن زيلينسكي وصف لقاءه الفردي مع ترامب بأنه «الأفضل» حتى الآن، لدى وصوله إلى الغرفة الشرقية بالبيت الأبيض للانضمام إلى القادة الأوروبيين المنتظرين. وقد تمحورت معظم الجهود الدبلوماسية لكل من الأوكرانيين والروس منذ إعادة انتخاب ترامب للرئاسة حول تجنب إثارة غضبه، وتصوير كل منهما الآخر على أنه عقبة في طريق السلام. ولم يضيع ترامب وقتاً في متابعة الأمر مع بوتين للإشارة إلى أن المسؤولية تقع عليه مرة أخرى بشأن الضمانات الأمنية. خطوة استثنائية في خطوة استثنائية، قاطع ترامب محادثته مع القادة الأوروبيين للتحدث مع بوتين لمدة 40 دقيقة تقريباً. وصرّح الرئيس الفنلندي ألكسندر ستاب لاحقاً لشبكة «سي إن إن» بأن قرار إجراء المكالمة كان «بالتنسيق» مع القادة الأوروبيين، حيث «اختبر» ترامب فكرة عقد اجتماع ثنائي بين زيلينسكي وبوتين مع الرئيس الروسي. ووفقاً لتقارير وسائل الإعلام الرسمية الروسية، فقد صرّح أحد مساعدي الكرملين، يوري أوشاكوف، بأن بوتين شكر الزعيم الأميركي على القمة التي جمعته به في ألاسكا، وأعرب عن تأييده لاستمرار المحادثات المباشرة بين أوكرانيا وروسيا. ويتابع ترامب هذا الأمر بالفعل بمحاولة دفع العملية قدماً من خلال اجتماع ثنائي بين بوتين وترامب، يليه اجتماع ثلاثي يضم الرئيس الأوكراني. وقد يتم ذلك قبل نهاية الشهر، ولكن هناك مؤشرات على أن روسيا قد تضع شروطاً. من جهتها، حذّرت وزارة الخارجية الروسية من أنها لن تقبل بنشر قوة عسكرية من دول حلف شمال الأطلسي في أوكرانيا، قائلة إن مثل هذه القوة ستكون «محفوفة بعواقب لا يمكن التنبؤ بها». على الأقل، لا يبدو أن الروس يعتقدون أن ترامب قد استبعد مثل هذه الفكرة. ومن شبه المؤكد أن الكرملين كان مستاء أيضاً لسماع ترامب يردد موقف زيلينسكي القائل بأن نقطة البداية لأي مناقشات حول الأراضي يجب أن تكون مبنية على خطوط المواجهة الحالية، وليس ما وراءها. وتسعى موسكو إلى أي تسوية تضمن لها «حزام الأمان» الذي فشلت في الاستيلاء عليه في إقليم «دونباس» الشرقي، ما يمنحها نقطة انطلاق إلى بقية أنحاء البلاد، لكن ترامب لم يتطرق إلى ذلك. وقال الرئيس الأميركي «علينا أيضاً مناقشة التبادلات المحتملة للأراضي، مع مراعاة خط التماس الحالي. وهذا يعني منطقة الحرب، وخطوطها التي أصبحت الآن واضحة جداً، بل ومحزنة للغاية، في الواقع، عند النظر إليها، ومواقف التفاوض». عن «بوليتيكو» وحدة الغرب يعلم الجانب الأوروبي أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب متقلب، ولا يأخذ أي شيء على محمل الجد. وقبل وصوله، أشار الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى أنه يعتقد أن روسيا تدفع فقط نحو استسلام أوكرانيا الكامل. وعلّق مسؤول بريطاني على الاجتماع، قائلاً إن «الطريق إلى السلام لايزال طويلاً». وأضاف: «باختصار، كان يوماً تجددت فيه وحدة الغرب، وعادت فيه الولايات المتحدة إلى صفه». وقبل الاجتماع، لم يكن أحد ليأخذ ذلك على محمل الجد. . معظم الجهود الدبلوماسية لكل من الأوكرانيين والروس منذ إعادة انتخاب ترامب للرئاسة تمحورت حول تجنب إثارة غضبه، وتصوير كل منهما الآخر على أنه عقبة في طريق السلام.

إطلاق الدفعة الأولى من «البعثات الاجتماعية للشباب» للمشاركة في «الفارس الشهم 3»
إطلاق الدفعة الأولى من «البعثات الاجتماعية للشباب» للمشاركة في «الفارس الشهم 3»

الإمارات اليوم

timeمنذ 25 دقائق

  • الإمارات اليوم

إطلاق الدفعة الأولى من «البعثات الاجتماعية للشباب» للمشاركة في «الفارس الشهم 3»

أعلنت المؤسسة الاتحادية للشباب إطلاق الدفعة الأولى من المشاركين في «برنامج البعثات الاجتماعية للشباب»، ضمن مسار «الإنسانية»، للمشاركة في عملية «الفارس الشهم 3»، بمدينة العريش بجمهورية مصر العربية، وذلك في إطار دعم الإمارات المتواصل للأشقاء الفلسطينيين. وجاء اعتماد الدفعة الأولى من البرنامج بحضور ومشاركة وزير دولة لشؤون الشباب، الدكتور سلطان بن سيف النيادي، وبالتزامن مع اليوم العالمي للعمل الإنساني، حيث التقى النيادي المشاركين الشباب في الميدان، مثنياً على روحهم العالية، واستعدادهم للإسهام في الجهود الإنسانية الميدانية التي تُمثّل الدولة في واحدة من أكثر مناطق العالم حاجة للدعم والإغاثة. وفي تصريح من مدينة العريش، قال سلطان النيادي: «تؤمن دولة الإمارات بأن العمل الإنساني يُغرس في وجدان الأجيال الشابة، وهو ما تجسده رؤية القيادة الرشيدة في تمكين الشباب ليكونوا سفراء للعطاء والسلام العالمي، ومن خلال البرامج النوعية كمبادرة (البعثات الاجتماعية للشباب)، نسعى إلى تأهيل كوادر إماراتية قادرة على تمثيل قيم الدولة الأصيلة، وتقديم الدعم للمجتمعات حول العالم، وفق نهج مستدام وإنساني، يعكس صورة الإمارات ومكانتها الدولية». وأضاف: «يُمثل الشباب الإماراتي في هذه المهمة نموذجاً مشرفاً لجيل يحمل على عاتقه مسؤولية إنسانية كبيرة، ويجسد في الميدان قيم التضامن والعطاء التي تميز دولة الإمارات، إذ تؤكد مشاركتهم في عملية (الفارس الشهم 3)، جاهزيتهم للوقوف في الصفوف الأمامية لدعم الأشقاء الفلسطينيين، وتقديم المساعدة لمن هم في أمسّ الحاجة إليها، بروح عالية من المبادرة، والمسؤولية، والانتماء الصادق لوطنهم ومبادئه الإنسانية الراسخة». من جانبه، قال مدير إدارة التمكين في المؤسسة الاتحادية للشباب، راشد غانم الشامسي، إن إطلاق الدفعة الأولى من برنامج البعثات الاجتماعية للشباب يأتي تجسيداً لجهود مستمرة في بناء منظومة متكاملة، تُعنى بتمكين الشباب في المجالات الإنسانية والتنموية والثقافية، من خلال أدوات عملية وتجارب ميدانية حقيقية، تتيح للشباب تطوير خبراتهم للإسهام الفعلي في العديد من المجالات التي تحقق الأثر الإيجابي والازدهار في المجتمعات حول العالم. وأضاف أن مشاركة الشباب الإماراتي في عملية «الفارس الشهم 3» تمثل محطة محورية في مسيرة تمكينهم للعمل الإغاثي على المستوى الدولي، لينخرطوا في مهام ميدانية، تشمل تجهيز شحنات الإغاثة، وتعبئة وتوزيع المواد الغذائية والطبية والمياه، إلى جانب دعم الفرق اللوجستية، ومتابعة عمليات نقل الإمدادات ضمن خط «شريان الحياة الإماراتي»، لإيصال المياه إلى نحو 600 ألف فلسطيني من سكان قطاع غزة، وهذه التجربة تُمثّل فرصة حقيقية للتعرف إلى تحديات العمل الإنساني عن قرب، والإسهام الفاعل في تخفيف معاناة المحتاجين في مناطق الأزمات. وتتضمن مشاركة الدفعة الأولى من البرنامج مجموعة من المهام الميدانية، تشمل توزيع المساعدات الغذائية والطبية، وتقديم الدعم النفسي والاجتماعي، والإسهام في جهود الإغاثة المباشرة، بالتنسيق مع الجهات الرسمية العاملة ضمن العملية الإنسانية في قطاع غزة، إذ يأتي هذا الحدث في سياق تطوير مهارات الشباب الإماراتي، وتعزيز وعيهم بالقضايا العالمية، والاحتياجات الإنسانية المتزايدة، فضلاً عن فتح آفاق المشاركة في مبادرات دولية تسهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، وتعزيز مكانة الإمارات كدولة رائدة في العمل الإنساني. يذكر أن «برنامج البعثات الاجتماعية للشباب» يعد إحدى المبادرات الوطنية النوعية، التي أطلقتها المؤسسة الاتحادية للشباب، ضمن محور «المجتمع والقيم»، المنبثق عن الأجندة الوطنية للشباب 2031، ويهدف إلى تأهيل الشباب الإماراتي للمشاركة في البعثات الإنسانية والتنموية والثقافية، بما يعزز من حضور الدولة عالمياً، ويؤهل جيلاً جديداً من سفراء العمل الإنساني. سلطان النيادي: • مشاركة الشباب في عملية «الفارس الشهم 3» تجسد جاهزيتهم للوقوف في الصفوف الأمامية لدعم الأشقاء الفلسطينيين.

اتهامات نتانياهو لماكرون تشعل غضب فرنسا
اتهامات نتانياهو لماكرون تشعل غضب فرنسا

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

اتهامات نتانياهو لماكرون تشعل غضب فرنسا

وأضاف الإليزيه أن رسالة نتانياهو «لن تمر دون رد»، مؤكداً أن «الجمهورية تحمي وستحمي دائماً مواطنيها اليهود... نحن نمر بفترة تتطلب (التصرف) بجدية ومسؤولية، لا التشويش والتلاعب». وفي رسالة رسمية إلى الرئيس الفرنسي، كتب نتانياهو أن نية ماكرون الاعتراف بدولة فلسطين في الجمعية العامة للأمم المتحدة المقبلة تؤجج «نار معاداة السامية». وأكّد الإليزيه أن ماكرون علم بمحتوى هذه الرسالة من خلال الصحافة لكنه سيرد أيضا برسالة. وقالت الرئاسة الفرنسية في بيان: إن الربط بين قرار فرنسا الاعتراف بدولة فلسطين في سبتمبر المقبل وتأجيج أعمال العنف المعادي للسامية «مبني على مغالطات، ودنيء ولن يمر دون رد». وأضاف البيان «العنف ضد الجالية اليهودية أمر غير مقبول . لذلك، وبعيداً عن الإدانات، طالب رئيس الدولة بشكل منهجي كل حكوماته منذ 2017، لا سيما بعد الهجمات الإرهابية في 7 أكتوبر 2023، باتخاذ أقصى درجات الحزم تجاه مرتكبي الأعمال المعادية للسامية». وقد شهدنا تسارعاً في الأعمال العنيفة المعادية للسامية منذ هجمات حماس في 7 أكتوبر (2023)، لا يمكن استغلالها»، مذكّراً بأن السلطات الفرنسية «لم تتوانَ يوماً في محاربة معاداة السامية».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store